Suleman Bardo

Suleman Bardo for social media

09/10/2022
08/10/2022

الثورة مستمرة

20/09/2022

كل الأفكار الكبرى كانت، أول ما ظهرت، صادمة، مستفزه، خارجة على الثوابت، مدمرة للأخلاق السائدة، رافضة لهوية المجتمع وثقافته، ساخرة من عقيدته الراسخة، متأثرة بغيرها من الثقافات الأكثر تقدما، غريبة، وبلا جذور في مجتمعاتها.
لو لم تكن الأفكار المغيرة والمجددة هكذا لما كانت هناك قيمة للفكر لأنه سيتحول إلى حالة عقيمة من التكرار والترديد.

🔴عااااااااااجل الهتافات الآن لا شراكة لا تفاوض لا شرعية تهز المؤسسة بحري  #موكب١٧سبتمبر
17/09/2022

🔴عااااااااااجل الهتافات الآن لا شراكة لا تفاوض لا شرعية تهز المؤسسة بحري
#موكب١٧سبتمبر

🌐بيان مهم من القيادة العامة لقوات حركة/ جيش تحرير السودان حول زيارة وفد المستثمرين السعوديين إلى دافور https://slma.net/...
19/08/2022

🌐بيان مهم من القيادة العامة لقوات حركة/ جيش تحرير السودان حول زيارة وفد المستثمرين السعوديين إلى دافور https://slma.net/?p=9160

🔴بيان مهم من القيادة العامة لقوات حركة/ جيش تحرير السودان حول زيارة وفد المستثمرين السعوديين إلى دافور

●تابعنا خلال الأيام القليلة الماضية الزيارة التي قام بها وفد من المستثمرين السعوديين إلى دارفور، وما يحملونه من مشروعات إستثمارية فى مختلف المجالات كما يقولون ، وعليه فإن القيادة العامة لقوات حركة/ جيش تحرير السودان تؤكد الآتي:

■إن هذه الزيارة مرفوضة جملةً وتفصيلاً، وهي إستفزاز صريح لضحايا النظام البائد، وهي محاولة دنيئة للإستيلاء على أراضي وثروات أصحاب الأرض "الأصليين" الذين تعرضوا لجرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب ، والملايين منهم تم تشريدهم إلى مخيمات النزوح واللجوء، وأن ما يدعونه من مشاريع إستثمارية ما هو إلا تضليل وغطاء لشرعنة وإقرار مخططات التغيير الديمغرافي وإكمال مسلسل الإستيلاء على الأرض، ومثل هذه المشاريع تحتاج إلى وجود سلام حقيقي على أرض الواقع وليس سلام على الورق، والسلام يبدأ بالأمن أولاً على الأرض ، ونزع سلاح المليشيات الحكومية "الجنجويد" وطرد المستوطنين من حواكير المواطنين الذين تم تشريدهم إلى المعسكرات ، والعودة الطوعية للنازحين واللاجئين وتعويضهم فردياً وجماعياً ومعنوياً، وتسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية ، ومحاكمة كافة المجرمين، ثم مخاطبة جذور الأزمة التأريخية، ولماذا هنالك حروبات في السودان؟ ، ولماذا تمت إبادة هؤلاء واستخدم ضدهم الأسلحة الكيماوية المحرمة دولياً؟ ولماذا هم في معسكرات النازحين واللاجئين؟
ولماذا تتم إقامة مشاريع إستثمارية وسياحة في أراضيهم وهم في المعسكرات؟!، فإن المشاريع التنموية والسياحية والإستثمارية تأتي في المرحلة الثالثة في عملية بناء السلام.

■إن الحركة قد أعلنت وقفاً للعدائيات من جانب واحد وجددته مراراً لإتاحة الفرصة لإنتصار ثورة الشعب السوداني السلمية الظافرة ، وليس لأجل تمرير مثل هذه المخططات التي سوف تجد منا كافة أشكال الرفض والمقاومة، فإن مثل هذه المشاريع والرحلات السياحية إلي مناطق نيرتتي وقلول وكورني وكوجو وتادو وكينقا وكورقي وتولي وكورو ووديو وبوروقا ولاقي وكسارة ومرتجلو وموني وبلدونق، وغيرها من عشرات المناطق السياحية والتاريخية التي تم تشريد مواطنيها إلى معسكرات النازحين واللاجئين، نعتبرها إستفزازاً وإهانة لهؤلاء الضحايا والمشردين وشرعنة لإحتلال أراضيهم وفرض سياسة الأمر الواقع.

■نحذر هؤلاء المستثمرين ومن يقف خلفهم من مغبة اللعب بالنار، فإن هذه الأرض هي ملك لأصحابها منذ آلاف السنين، وقبل أن تكون هنالك دولة اسمها السودان، وعليهم وقف هذه المخططات وعدم المضي قدماً في تنفيذها، وتجنيب دارفور والسودان حروباً مدمرة لا تبقي ولا تذر، ولن نتسامح مطلقاً مع محاولات الإستيلاء علي موارد وثروات وأراضي شعبنا تحت حِيّل ومسميات المشاريع الإستثمارية والسياحية ، ولن تنطلي علينا هذه الأجندة الشريرة، وكل من يتجرأ لا يلومن إلا نفسه، ولا عذر لمن أنذر.

وليد محمد أبكر (تونجو)

الناطق العسكري
جيش تحرير السودان
19 أغسطس 2022م

●تابعنا خلال الأيام القليلة الماضية الزيارة التي قام بها وفد من المستثمرين السعوديين إلى دارفور، وما يحملونه من مشروعات إستثمارية فى مختلف المجالات كما يقولون ، و....

16/08/2022

أسباب كراهية العرب للغرب معقدة.
قد تكون بسبب تجربة الاستعمار والتدخلات العسكرية ودعم اسرائيل.
لكن كل هذا لا يقدم تفسيرا قويا لهذه الظاهرة.
فاليابانيون لا يكرهون أمريكا بسبب مذبحتي هيروشيما ونجازاكي، ولا الاوربيون يكرهون الألمان بسبب فظائع هتلر، ويرى الفيتناميون اليوم ان امريكا هي النموذج الايجابي الذي يجب ان يتبعوه.
أرى ان سبب كراهية العرب للغرب سببه التفوق القيمي والأخلاقي الذي يقزم قيمنا من ناحية، والتفوق العلمي- التقني الذي يعمق مرارة تخلفنا من الناحية الأخرى.
أي اننا نكره الغرب بسبب إيجابياته اكثر مما نكرهه بسبب سلبياته!
نكره بسبب قوته المادية والمعنوية التي نرى أنه عائق نهضتنا. ونؤمن ان لا نهوض لنا الا لو سقط الغرب قيميا واخلاقيا وليس عسكريا فقط.
ولعل في هذا تفسيرا لوقونا على الجانب الخاطيء من التاريخ في الأزمة الأوكرانية.

15/08/2022

العلمانية مرحلة تاريخية وليست اختيارا.
مثلها مثل الثورة الصناعية والثورة المعلوماتية هي مراحل لتطور المجتمع البشري لا يمكن إعادتها للخلف.
وفي جانب الحكم والسياسة مرت البشرية بمرحلة الحكام-الآلهة ونواب الآلهة، ثم مرحلة الحكم الملكي، ثم الحكم العلماني.
والعلمانية مرحلة تطورية لا يمكن اعادتها للخلف إلا بنفس طريقة العودة للتنقل بالبِغال بدل القطار السريع.
ولو قررت دولة أنها لا تريد الدخول في عصر المعلوماتية وتفضل البقاء في العصر الزراعي لأثارت السخرية.
لكن الواقع يقول أن بعض الدول علِقت في العصر الزراعي أو العصر الصناعي، لكن واقعها هذا ليس اختيارًا بل تأخرا له ثمنه الباهض.
وهناك دول تقاوم دخول العصر العلماني مع ان العلمنة قد غزت جوانب حياتها ، لكنها تدفع ثمن التأخير حروبا أهلية وفتنا طائفية وجمهوريات ثيوقراطية وفاشيات دينية ومحاكم تفتيش فكرية واجتماعية وانفجارات فئوية وألغام مذهبية… إلى آخر قائمة الخراب.
العلمانية (عين فتحة عَا، أو عين كسرة عِي، أو أي تشكيل تحبون) ليست اختيارا ، هي آخر مراحل تطور الحكم والسياسة البشرية حتى الآن، وهي الآلية المجربة لتعايش المختلفين سلميا.
ولا أعلم لماذا هي كلمة ثقيلة على لسان الإسلاميين والقوميين والاشتراكيين العرب.
قد يكون هناك علمانيات مختلفة، صلبة أو لينة، وفرنسية أو أمريكية أو هندية.. لكن مبادئها واحدة… أي حكم ديني هو بالضرورة حكم طائفي استبدادي، والحكم والتشريع شؤون مدنية سياسية قائمة على تحقيق مصالح الناس في الدنيا وليس على ضمان مقعد في الجنة في الآخرة.

Address

Sudan Khartoum
Khartoum
11111

Telephone

+249922370202

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Suleman Bardo posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Suleman Bardo:

Videos

Share

Nearby media companies