Al Camera Magazine

Al Camera Magazine اجتماعية- ثقافية- شاملة
(10)

الكاميرا الخفيّة، مجلّة اجتماعية، ثقافية شاملة.
الصفحة الإلكترونية الخاصة بمجلة الكاميرا.
رئيس التحرير: دعيبس بلّوط
مديرة التحرير: منال علي
مدير العلاقات العامة: راني دربية
التصوير الفوتوغرافي: فراس إبراهيم

27/04/2017
27/04/2017

صباحك ات من بعيد
عشقت الفجر الذي يكحل ريف عينيك, وتلك القصاصات التي ترويها مدائن العشق.
سافرت في دنيا الاحلام الى مضاربك وقطعت مسافات الغضب وشهب الكواكب لاقول لك صباح الخير
الا تصدقينني؟

تحلو الذكريات عندما نتصفح ارشيف الامس وهذة مقتطفات من ارشيف الكاميرا
27/04/2017

تحلو الذكريات عندما نتصفح ارشيف الامس وهذة مقتطفات من ارشيف الكاميرا

السيدة الراقية الصديقة نجلاء سعدويوم طويل في ضيا فتها
18/04/2017

السيدة الراقية الصديقة نجلاء سعدويوم طويل في ضيا فتها

مختارات من مجلة الكاميرا
18/04/2017

مختارات من مجلة الكاميرا

18/04/2017

عندما تشرق شمس يوم جديد يزهر الامل في القلوب من اسرة مجلة الكاميرا يوم جديد مليء بالامل

12/04/2017

هل يأتي الربيع ؟
سألته قبل ان يمضي القطار ويغيب في دخان السنونو
سألته قبل ان تبرد عواطفها وتصفر الريح في ثنايا ذاك القلب الموجع المتألم من صدى الفراغ
احبته نعم ....حتى تعب الحب من حبها

هي اعلامية متمايزة  بحقيبتها الاعلامية وسعة افاق حضورها الاعلامي وهي قدوة في عطاءاتها على الساحة الاعلامية سواء في الاعل...
10/04/2017

هي اعلامية متمايزة بحقيبتها الاعلامية وسعة افاق حضورها الاعلامي وهي قدوة في عطاءاتها على الساحة الاعلامية سواء في الاعلام المرئي ام المسموع او المقروء .....غنى اميوني ثروة اعلامية محتجبة لظروف عائلية عن الشاشة حاليا

09/04/2017
من اطرف الذكريات لقائي بالوزير ايلي الفرزلي
07/04/2017

من اطرف الذكريات لقائي بالوزير ايلي الفرزلي

لقاء تجميلي مهم مع الدكتور شمس الدين
07/04/2017

لقاء تجميلي مهم مع الدكتور شمس الدين

هو شاعر مطيته اللون والظل......وهوفنان يصنع الالوان بحرفية عالية ,  وهو الصديق الصدوق المغلف بالاصالة والطيبة.....هو الم...
03/04/2017

هو شاعر مطيته اللون والظل......
وهوفنان يصنع الالوان بحرفية عالية ,
وهو الصديق الصدوق المغلف بالاصالة والطيبة.....
هو الماكيير طه صديق افتقده في هذة الفترة بسبب انشغالاتنا اليومية لكنه دوما بالبال

03/04/2017

اعزائي القراء وبدأت مسيرة العمل من جديد بنهضة جديدة لمجلة الكاميرا ارجو التواصل معنا على الصفحة الالكترونية الخاصة بالمجلة لان اراءكم هي الزاد الذي يمدنا بالاستمرارية

اعزائي القراء وبدأت مسيرة العمل من جديد بنهضة جديدة لمجلة الكاميرا ارجو التواصل معنا على الصفحة الالكترونية الخاصة بالمج...
03/04/2017

اعزائي القراء وبدأت مسيرة العمل من جديد بنهضة جديدة لمجلة الكاميرا ارجو التواصل معنا على الصفحة الالكترونية الخاصة بالمجلة لان اراءكم هي الزاد الذي يمدنا بالاستمرارية

01/03/2017

كتبت له كل الكلام
كتبت اشواقها وقليل من مشاعرها
كتبت الحنين واشياء اخرى ومضت

23/02/2017

قصة قصيرة
بقلم رئيس التحرير: دعيبس بلوط
من مجموعة كتاب:لانك حبيبتي يوما
اهلا.....حبيبي الميت
حتى العاشرة مساء ما زالت على حالها ...
ساكتة ,هادئة,تجلس القرفصاء على كنبة منسية , تتابع برنامجها المفضل على شاشة عملاقة.
حتى العاشرة مساء...
مازالت تضبط هدؤها وهواجسها انما افكارها تتلاطم مثل موج البحر , تحملها الى مشاوير الامس والحاضر تصطحبها الى طفولتها التعيسة فيتعشعش البؤس من جديد في سراديبها وتعيدها مراهقتها الحزينة الثكلى الى ذكريات مؤلمة ...
تحاول جاهدة الهروب من ذاتها ,حالها ,من افكارها الموجعة والتركيزعلى متابعة برنامجها, لكن المحاولة تخونها وتشعل النارفي مدفأة فؤادها, ذاك الفؤاد المتعب , فلا تدري فعليا ان كانت عشيقته ام حبيبته او على لائحة الحريم عنده
لا تدري ان كان فعلا يحبها ويشتهي قبلاتها وملامسة جسدها بأطراف انامله,؟ او انه يخادعها ممثلا دور العاشق الولهان عليها . لا تدري ان كانت نادمة لانها احبته كل هذا الحب ووهبته جسدها ليكون من املاكه الخاصة ,او انها كانت فعلت هذة التضحية بحثا عن حريتها فكل
هذة الفواصل بينهما متشابكة و فهو ابن الاكابر ان صح التعبير , سليل الحسب والنسب , وهي بنت الجارية في قصص الكتاّب وان قصة حبهما شبيهة بقصة السندريلا
تحاول جاهدة لفظ كل هذة الافكار خارج نطاق تفكيرها والعودة الى برنامجها المفضل الذي بدا يثيرها بأحداثه انما فكرها المشتت يأبى العودة الى البدايات وكأنه مكتوب عليها لعنة الحب
حتى العاشرة مساء مازال قلبها ينبض حبا , متجاوزا كل الماّسي والعواصف التي تهب بداخلها وما زالت جالسة في مكانها منتظرة وهما ات من مخيلتها
رنة...رنتين...ثلاث بعدها لفظت الساعة المعلقة على الحائط تمام الثالثة فجرا , فانتفضت من مكانها مسرعة الى مراّتها لتضبط ماكياجها عبر لمسة عابرة وتسرع عائدة هذة المرة للوقوف خلف النافذة المطلة على الشارع الخلفي ,فالمكان هادىء تماما والاشياء من حولها مبعثرة , افكارها ,عواطفها حتى هي ذاتها ضائعة في زحمة الانفعالات تبحث عن نفسها من نفسها ان كانت تحبه ام انها ترفض هذا الشرف
همها الوحيد استعادته بعد غياب دام خمس سنوات لتستعيد معه ذاكرة حب قاومت بها كل الاعراف والتقاليد
تعبت ( شيماء)من الانتظار فلملمت افكارها وكل ما تبقى لها من ّامال وعادت الى ركنها الهادىء علها تجد للنوم سبيلا ؟؟؟ فاذا بجرس الباب يرن خجولا ... رنة واحدة كانت كافية لتعيدها الى يقظة الانتظار ...تمردت مثل عاصفة هوجاء تدور على ذاتها واسرعت نحو الباب دون ان تحسب خطواتها , فتحته ,تأملته وكأنه عائد للتو من بعيد , ما زال هو هو ..يافع ,عريض المنكبين , اجعد الشعر وقد زين الشيب خصيلات شعره بلمسات رمادية ...تجمدت امامه حائرة هل تحتضنه؟تعانقه؟تشم لهفة اللقاء المهاجر في عطره؟؟ لكن شجاعتها خانتها فمدت يدها وصافحته ببرودة وكأنه غريب,وكأن كل هذة المشاعر والاحاسيس ليست سوى اوهام بلا عناوين ...
دعته للدخول فكان مرتبكا , حزينا ,نادما , حتى ابتسامتها الصفراء هاربة من كهوف مشاعره عليلة ... دعته للجلوس في صالونها واسرعت لاقفال التلفاز ...جلسا والكلام اخرس بينهما لا يجرؤ كل منهما على النظر في عيون الاخر وكأنهما يلتقيان للمرة الاولى ...
دقيقة واحدة لا تكفي , بل هناك مساحات من الصمت فهو سيد الموقف
قالت له :
انا سعيدة بعودتك الى الديار ....
واستفاقت من نومها وتذكرت بأن الاموات لا يرجعون من اسفارهم ومطارحهم البعيدة انما ارواحهم دوما باقية معنا
النهاية

قصة قصيرةبقلم رئيس التحرير: دعيبس بلوطمن مجموعة كتاب:لانك حبيبتي يومااهلا.....حبيبي الميتحتى العاشرة مساء ما زالت على حا...
22/02/2017

قصة قصيرة
بقلم رئيس التحرير: دعيبس بلوط
من مجموعة كتاب:لانك حبيبتي يوما
اهلا.....حبيبي الميت
حتى العاشرة مساء ما زالت على حالها ...
ساكتة ,هادئة,تجلس القرفصاء على كنبة منسية , تتابع برنامجها المفضل على شاشة عملاقة.
حتى العاشرة مساء...
مازالت تضبط هدؤها وهواجسها انما افكارها تتلاطم مثل موج البحر , تحملها الى مشاوير الامس والحاضر تصطحبها الى طفولتها التعيسة فيتعشعش البؤس من جديد في سراديبها وتعيدها مراهقتها الحزينة الثكلى الى ذكريات مؤلمة ...
تحاول جاهدة الهروب من ذاتها ,حالها ,من افكارها الموجعة والتركيزعلى متابعة برنامجها, لكن المحاولة تخونها وتشعل النارفي مدفأة فؤادها, ذاك الفؤاد المتعب , فلا تدري فعليا ان كانت عشيقته ام حبيبته او على لائحة الحريم عنده
لا تدري ان كان فعلا يحبها ويشتهي قبلاتها وملامسة جسدها بأطراف انامله,؟ او انه يخادعها ممثلا دور العاشق الولهان عليها . لا تدري ان كانت نادمة لانها احبته كل هذا الحب ووهبته جسدها ليكون من املاكه الخاصة ,او انها كانت فعلت هذة التضحية بحثا عن حريتها فكل
هذة الفواصل بينهما متشابكة و فهو ابن الاكابر ان صح التعبير , سليل الحسب والنسب , وهي بنت الجارية في قصص الكتاّب وان قصة حبهما شبيهة بقصة السندريلا
تحاول جاهدة لفظ كل هذة الافكار خارج نطاق تفكيرها والعودة الى برنامجها المفضل الذي بدا يثيرها بأحداثه انما فكرها المشتت يأبى العودة الى البدايات وكأنه مكتوب عليها لعنة الحب
حتى العاشرة مساء مازال قلبها ينبض حبا , متجاوزا كل الماّسي والعواصف التي تهب بداخلها وما زالت جالسة في مكانها منتظرة وهما ات من مخيلتها
رنة...رنتين...ثلاث بعدها لفظت الساعة المعلقة على الحائط تمام الثالثة فجرا , فانتفضت من مكانها مسرعة الى مراّتها لتضبط ماكياجها عبر لمسة عابرة وتسرع عائدة هذة المرة للوقوف خلف النافذة المطلة على الشارع الخلفي ,فالمكان هادىء تماما والاشياء من حولها مبعثرة , افكارها ,عواطفها حتى هي ذاتها ضائعة في زحمة الانفعالات تبحث عن نفسها من نفسها ان كانت تحبه ام انها ترفض هذا الشرف
همها الوحيد استعادته بعد غياب دام خمس سنوات لتستعيد معه ذاكرة حب قاومت بها كل الاعراف والتقاليد
تعبت ( شيماء)من الانتظار فلملمت افكارها وكل ما تبقى لها من ّامال وعادت الى ركنها الهادىء علها تجد للنوم سبيلا ؟؟؟ فاذا بجرس الباب يرن خجولا ... رنة واحدة كانت كافية لتعيدها الى يقظة الانتظار ...تمردت مثل عاصفة هوجاء تدور على ذاتها واسرعت نحو الباب دون ان تحسب خطواتها , فتحته ,تأملته وكأنه عائد للتو من بعيد , ما زال هو هو ..يافع ,عريض المنكبين , اجعد الشعر وقد زين الشيب خصيلات شعره بلمسات رمادية ...تجمدت امامه حائرة هل تحتضنه؟تعانقه؟تشم لهفة اللقاء المهاجر في عطره؟؟ لكن شجاعتها خانتها فمدت يدها وصافحته ببرودة وكأنه غريب,وكأن كل هذة المشاعر والاحاسيس ليست سوى اوهام بلا عناوين ...
دعته للدخول فكان مرتبكا , حزينا ,نادما , حتى ابتسامتها الصفراء هاربة من كهوف مشاعره عليلة ... دعته للجلوس في صالونها واسرعت لاقفال التلفاز ...جلسا والكلام اخرس بينهما لا يجرؤ كل منهما على النظر في عيون الاخر وكأنهما يلتقيان للمرة الاولى ...
دقيقة واحدة لا تكفي , بل هناك مساحات من الصمت فهو سيد الموقف
قالت له :
انا سعيدة بعودتك الى الديار ....
واستفاقت من نومها وتذكرت بأن الاموات لا يرجعون من اسفارهم ومطارحهم البعيدة انما ارواحهم دوما باقية معنا
النهاية

هي الباحثة الجزائرية الت اغنت المكتبة العربية بنتاج ادبي قيم وهي المربية الفاضلة التي اعطت الخط الابداعي رونقا وخصوصية ف...
15/02/2017

هي الباحثة الجزائرية الت اغنت المكتبة العربية بنتاج ادبي قيم وهي المربية الفاضلة التي اعطت الخط الابداعي رونقا وخصوصية فانت مثالا للباحثين عن المعرفة ....هي الكاتبة الصديقة فضيلة الفاروق

سألته في ذاك الزمان الاشيب عما يود البوح به قال لها : احبك
13/02/2017

سألته في ذاك الزمان الاشيب عما يود البوح به
قال لها : احبك

تستضيف مجلة الكاميرا في عددها الجديد الفنانة رولا سعد في حوار صريح ومفتوح عن قصة حبها ...... ترقبوا عددنا الجديد
13/02/2017

تستضيف مجلة الكاميرا في عددها الجديد الفنانة رولا سعد في حوار صريح ومفتوح عن قصة حبها ...... ترقبوا عددنا الجديد

13/02/2017
04/01/2017

صباح الامل
اعزائي القراء تستقبل ادارة مجلة الكاميرا العام الجديد بأطلاق موقعها الالكتروني الرسمي قريبا لنبقى على تواصل مع قرائنا الاعزاء وقد بدأت ورشة العمل بلاعداد للعد د الخاص بالفالنتاين في المطبوعة الورقية

31/12/2016
دوما متألقة وناجحة
26/12/2016

دوما متألقة وناجحة

الكاميرا تشارك في افتتاح فيلم ولعانة الذي يبدأ عرضه في 15 كانون الاول حيث شارك كبار النجوم ابطال الفيلم حفل الافتتاح .. ...
14/12/2016

الكاميرا تشارك في افتتاح فيلم ولعانة الذي يبدأ عرضه في 15 كانون الاول حيث شارك كبار النجوم ابطال الفيلم حفل الافتتاح .. التصوير بعدسة علي النجار

ندوة في معرض الكتاب عن كتاب " راقصة داعش " للكاتبة أسماء وهبي .. يشترك فيها : الروائية الجزائرية فضيلة الفاروق , المنتجة...
08/12/2016

ندوة في معرض الكتاب عن كتاب " راقصة داعش " للكاتبة أسماء وهبي .. يشترك فيها : الروائية الجزائرية فضيلة الفاروق , المنتجة رولا ثلج و الممثلة باميلا الكيك و الممثل السوري خالد القيش .

Address

Beirut

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Al Camera Magazine posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category