اختبار إسرائيلي للصمت الدولي
ضمن سلسلة ندوات «من بيت لحم إلى غزّة سلام»، التي ينظّمها مسرح المدينة في بيروت، قدّم الطبيب الفلسطيني البريطاني غسّان أبو ستة شهادته الحيّة عن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزّة، والآلام والجراح في مستشفيات غزّة. وتحدّث عن التدمير المُمنهج الذي يتعرّض له القطاع الصحّي بوصفه أحد أشكال الإبادة الجماعية وأساليب التهجير القسري للشعب الفلسطيني الصامد في أرضه. وأدار الندوة الكاتب والباحث صقر أبو فخر.
يمكن قراءة الندوة عبر موقع صفر:
https://alsifr.org/ghassan-abu-sittah
أو مشاهدتها عبر قناة صفر على يوتيوب: https://www.youtube.com/watch?v=_Oju0WzrqU8&t=202s
غسان أبو ستة: ثمّة أهمّية حاسمة لحرب إقليمية
ضمن سلسلة ندوات «من بيت لحم إلى غزّة سلام»، التي ينظّمها مسرح المدينة في بيروت، قدّم الطبيب الفلسطيني البريطاني غسّان أبو ستة شهادته الحيّة عن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزّة، والآلام والجراح في مستشفيات غزّة. وتحدّث عن التدمير المُمنهج الذي يتعرّض له القطاع الصحّي بوصفه أحد أشكال الإبادة الجماعية وأساليب التهجير القسري للشعب الفلسطيني الصامد في أرضه. وأدار الندوة الكاتب والباحث صقر أبو فخر.
يمكن قراءة الندوة عبر موقع صفر: https://alsifr.org/ghassan-abu-sittah
أو مشاهدتها عبر قناة صفر على يوتيوب: https://www.youtube.com/watch?v=_Oju0WzrqU8
انتوني لوينستاين: المختبر الفلسطيني
محاضرة لأنتوني لوينستاين يتحدّث فيها عن كتابه « المختبر الفلسطيني» الذي يبحث في صناعة الأسلحة الإسرائيلية والتكنولوجيا العسكرية واستخدامها الفلسطينين كحقل تجارب لتسويق منتجاتها في العالم. تعد إسرائيل عاشر أكبر دولة في صناعة الأسلحة وتصديرها، بحسب الكاتب فهي اكتسبت هذه المكانة بفعل تجريبها الأسلحة والتكنولوجيات العسكرية على الفلسطينيين أولاً، والتسويق لها بكونها تقنيات عسكرية «مثبتة الفعالية». واستخدمت هذه الاسلحة في العديد من الجرائم والحروب والإبادات الجماعية التي ارتكبت ولا تزال ترتكب بحقّ شعوب ومعارضين لأنظمة.
شاهد/ي المحاضرة عبر قناة صفر على يوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=F7k7AlYOu7E
هل هناك علاقة بين الحرب على غزّة والممرّ الهندي إلى أوروبا؟
قبل شهر من تنفيذ عملية «طوفان الأقصى»، عُقِدت الاجتماعات السنوية لمجموعة العشرين في نيودلهي، حيث تمّ الإعلان عن مشروع لإنشاء ممرّ اقتصادي يربط الهند بأوروبا مروراً بالإمارات والسعودية والأردن وإسرائيل، وجرى تقديم هذا المشروع كممر إلى «السلام الاقتصادي»، حيث تتلاقى الدول التي يمرّ عبرها على تحقيق المكاسب الاقتصادية من خلال تطبيع العلاقات بينها، ولا سيّما بين السعودية وإسرائيل. بعد عملية «طوفان الأقصى»، شاع العديد من التحليلات التي تربط بين تنفيذ العملية وضرب هذا المشروع وإنهاء خطوات السعودية نحو التطبيع.
ماذا يقول أستاذ الاقتصاد السياسي في جامعة SOAS جيلبير الأشقر ومدير مجلس الأبحاث البريطانية في معهد كينيون توفيق حداد؟
شاهد/ي الندوة كاملة عبر قناة صفر على يوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=lzedftUPma8
أو أقرأ/ي النص عبر موقع صفر:
https://alsifr.org/political-economy-gaza-war
النضال ضد الاستعمار قد يكون عنيفاً للغاية أو سلمياً للغاية. يعتمد ذلك على مدى استعداد المستعمر قبول حقيقة أن الأشخاص الخاضعين للاستعمار لن يختفوا ولن يتخلوا عن نضالهم.
وإذا أبى ذلك فسوف ينفجر هذا الواقع المناهض للاستعمار في وجهه مراراً وتكراراً، و7 أكتوبر لن تكون الأخيرة.
من محاضرة للمؤرخ الإسرائيلي بابيه بعنوان “أزمة في الصهيونية”.
.شاهد/ي المحاضرة عبر قناة صفر على يوتيوب، الرابط في البايو
يتمّ التصويب عادة على أي مطالب حقوقية ومعيشية بوصفها سياسات يسارية «غوغائية»، تهدف إلى القضاء على «الاقتصاد الحرّ». وفي الحالة اللبنانية، يتم وصف كلّ معارضة للسياسات المالية والنقدية المعتمدة على أنها «تفكير يساري بائد». وهكذا تتحوّل صفة اليسار إلى وصمة يُقصَد بها الإقصاء.
وعلى الرغم من الصدى المدوّي لانهيار العام 2019، وانكشاف الإفلاس المصرفي والمُخطّط الاحتيالي الذي نُظِّم على مدار سنوات، واضطرار المقيمين والمقيمات في لبنان للتعامل مع تداعيات السياسات النيوليبرالية التي اتبعت طوال عقودٍ، استمرّ «الموّال» نفسه، وباتت المطالبة بإقرار قوانين مثل الكابيتال كونترول وإلغاء السرّية المصرفية، أو القيام بإجراءات إصلاحية مثل إعادة هيكلة المصارف من خلال أموال مساهميها وفرض هيركات على كبار المودعين – وكلّها قوانين وإجراءات مطروحة من ضمن آليّات السوق الرأسمالية – تُقدّم عبر الاعلام على أنّها «سياسات يسارية» تهدف إلى تغيير وجه لبنان وضرب قطاعاته الناجحة، وتسعى إلى وضعه في خانة الدول الفاشلة.
انطلاقاً من أبحاثه التي تركّزت على تاريخ اليسار في لبنان والنظريّات والأفكار اليسارية التي برزت في خلال ثورات الربيع العربي، يردّ أستاذ الأنتروبولوجيا في جامعة ديوك الأميركية، فادي بردويل، على
يتمّ التصويب على أي مطالب حقوقية ومعيشية بوصفها سياسات يسارية «غوغائية»، تهدف إلى القضاء على «الاقتصاد الحرّ». وفي الحالة اللبنانية، يتم وصف كلّ معارضة للسياسات المالية والنقدية المعتمدة على أنها «تفكير يساري بائد». وهكذا تتحوّل صفة اليسار إلى وصمة يُقصَد بها الإقصاء. وعلى الرغم من الصدى المدوّي لانهيار العام 2019، وانكشاف الإفلاس المصرفي والمُخطّط الاحتيالي الذي نُظِّم على مدار سنوات، واضطرار المقيمين والمقيمات في لبنان للتعامل مع تداعيات السياسات النيوليبرالية التي اتبعت طوال عقودٍ، استمرّ «الموّال» نفسه، وباتت المطالبة بإقرار قوانين مثل الكابيتال كونترول وإلغاء السرّية المصرفية، أو القيام بإجراءات إصلاحية مثل إعادة هيكلة المصارف من خلال أموال مساهميها وفرض هيركات على كبار المودعين – وكلّها قوانين وإجراءات مطروحة من ضمن آليّات السوق الرأسمالية – تُقدّم عبر الاعلام على أنّها «سياسات يسارية» تهدف إلى تغيير وجه لبنان وضرب قطاعاته الناجحة، وتسعى إلى وضعه في خانة الدول الفاشلة.
انطلاقاً من أبحاثه التي تركّزت على تاريخ اليسار في لبنان والنظريّات والأفكار اليسارية التي برزت في خلال ثورات الربيع العربي، يردّ أستاذ الأنتروبولوجيا في جامعة ديوك الأميركية، فادي بردويل، على مجموع
في ورقة بعنوان «لبنان في خطر - الطريق الوعِر للخروج من عِبء الديون نحو مسارٍ جديدٍ للنموّ»، يحاول الاقتصاديان إسحق ديوان وهنري شاوول شرح مشاكل لبنان الاقتصادية المُعقّدة وغير المفهومة جيّداً، والتي يُعدُّ فهمها شرطاً ضرورياً لحلّها. ويدافعان عن الحلول التشاركية، لا سيّما بعد أن برزت الكلفة الباهظة للسلوك غير التشاركي، ولو أنّ تنفيذ هذه الحلول صعبٌ وسط بيئة سياسية مُجزّأة. كما يوضحان أن ثمّة إمكانات لإحداث تقدّم اقتصادي، لما لذلك من أثر على تشجيع الناشطين السياسيين للضغط من أجل إحداث تغيير جذري في النظام في حال عدم العثور على حلول ضمنه.
أقرأ/ي الورقة كاملة عبر الرابط التالي: https://alsifr.org/lebanon-danger
أو الملخّص من خلال هذا الرابط: https://alsifr.org/lebanon-danger-summary
ترجمة: عمر فتحي.
كمال حمدان: المؤشّر الأهم لقياس تحسّن الاستهلاك هو الناتج المحلي الإجمالي، وقد تراجع منذ العام 2019 بأكثر من النصف. وبالتالي ما نراه من استهلاك مدفوع بشكل أساسي باستمرار قدرة شريحة صغيرة على الاستهلاك، وهي الشريحة التي لديها مصادر دخل بالعملات الأجنبية.
يمكن مشاهدة المقابلة على قناة موقع صفر على اليوتيوب، أو قراءتها على الموقع.
كمال حمدان عن الاستهلاك
كمال حمدان: المؤشّر الأهم لقياس تحسّن الاستهلاك هو الناتج المحلّي الإجمالي، وقد تراجع منذ العام 2019 بأكثر من النصف. وبالتالي ما نراه من استهلاك مدفوع بشكل أساسي باستمرار قدرة شريحة صغيرة على الاستهلاك، وهي الشريحة التي لديها مصادر دخل بالعملات الأجنبية.
يمكن مشاهدة المقابلة كاملة عبر قناتنا على يوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=ETMBon9JvA4
أو قراءتها على الموقع:
https://alsifr.org/kamal-hamdan
كمال حمدان: التضخّم سببه تحكّم القلّة لا الأجور
حلقة هذا الشهر من "في أسئلة براسي" مع كمال حمدان عن سردية تسبّب زيادة الأجور بارتفاع التضخم، وما يقابلها في الواقع من هجمة يخوضها رأس المال على ما تبقى من أرباح، وسردية عودة الاستهلاك إلى سابق عهده وما يقابلها من تنامي في فجوة اللامساواة في المجتمع اللبناني.
يمكن قراءة المقابلة كاملة على الرابط التالي: https://alsifr.org/kamal-hamdan
أو مشاهدتها على قناة موقع صفر على يوتيوب: https://youtu.be/ETMBon9JvA4
فوّاز طرابلسي: قوّة الدولة اللبنانية في ضعفها إلى حدّ بعيد
«في أسئلة براسي» مع فوّاز طرابلسي لتفكيك السرديات السائدة حول ثنائية الاقتصاد المنتج والاقتصاد الريعي، غياب الدولة والحاجة إليها، الفساد والحصار الأميركي والاحتلال الإيراني، وغياب الصراع الطبقي والارتضاء بالواقع، ودور هذه السرديات في طمس الواقع الفعلي والتغطية على الأزمة.
أقرأ/ي المقابلة عبر الرابط التالي:
https://alsifr.org/fawwaz-traboulsi-lebanese-narratives