قبيل عيد الفطر اكتظاظ في الحركة وارتفاع في الأسعار وانعدام للسيولة
تشهد أسواق العاصمة انواكشوط أجواء حركية كبيرة قبيل أيام عيد الفطر المبارك وخصيصا أكبر أسواق العاصمة انواكشوط سوق الميناء المعروف شعبيا ب "سيزيم"
ميكرو وكالة تقدم المستقلة تجول في أكبر أسواق العاصمة حيث صرح الكثير من الباعة التجار والتاجرات أيضا بأن الحركة في السوق تكاد تكون معدومة لأسباب ذكروا منها عدم السيولة وارتفاع الأسعار وعدم وجود فرصة تربح بين البائع والمشتري.
وقال التاجر اعل ولد محمد وهو أحد التجار في سوق الميناء إن التجار يبيعون بضائعهم دون أي ربح ملموس، مشيرا إلى أن بعض المواطنين يستعطفون التجار كي يخفضوا عليهم الأسعار نتيجة لغلاء البضائع.
وأشار ولد محمد إلى أن سوق الميناء تكتظ بشكل مخيف قبيل العيد بأيام لتصبح الحركة مشلولة حتى على الأقدام، مضيفا أنه إن حدث حريق لاسمح الله لن تستطيع الحماية المدنية التدخل على الفور بفعل الإكتظاظ المخيف.
وأوضح ولد محمد أن هناك من يلعب دور البلدية حتى على الباعة المتجولون ليفرض عليهم ضريبة قد لا تكون لديهم، مطالبا الجهات المعنية بالتدخل لحل هذه المشكلة.
وأكد ولد محمد أنه تتواجد دوريات من الشرطة لتأمين السوق خلال هذه الأيام.
أما التاجر البان ولد بتار فقد قال إن الملابس الرجالية شهدت ارتفاعا في الأسعار منذ فترة ليست بالقصيرة، قائلا:"هناك الع
أنصار حركة إيرا الحقوقية ماضون إلى الفوز بالرئاسيات القادمة فى موريتانيا
قال متحدث من حركة إيرا الحقوقية إنهم وعلى لسان قائد الحركة ماضون إلى نيل الرئاسيات القادمة فى موريتانيا، وأنهم إن تمكنوا من الفوز بالرئاسيات سيغيرون مفهوم الدين القديم حسب قوله.
وأضاف المتحدث أن لحراطين هم الذين ربَو أسيادهم وأن نساءهم حملوا أسيادهم على أعناقهم وخدموهم بكل ما أوتوا من قوة، لكن ذالك كان دون جدوى فمصيرهم كان السجون والحرمان من حقوقهم الكاملة.
وتابع المتحدث قائلا:" أحرقنا كتب النخاسة من ابتغاء أنفسنا وقد ترشحنا للرئاسيات الماضية على رغم انوف الجميع وبتزكية قانون الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وعليكم أن تقولوا للشعب أن هذه الكتب ألفها اشخاص لمصالحهم الشخصية لاعلاقة لها بالدين".
وختم المتحدث باسم الحركة الحقوقية أنهم كشباب متحررين سيخلدون كل سنة محرقة كتب النخاسة حسب تعبيره.