Serrou Mohammed - سرو محمد

  • Home
  • Serrou Mohammed - سرو محمد

Serrou Mohammed - سرو محمد لنرتقي فالقاع قد إزدحم
(2)

08/04/2024

اقترب 😔😔
موعد الفراق يا رمضان. انت ستعود لكن نحن هل سنعود معك اللهم احسن خاتمتنا واغفر لنا واعتق رقابنا من نار

08/02/2024

لحظة اعتقادك انك وجدت كل الأجوبة تتغير كل الأسئلة...

محمد سرو

واقعنا الحقير...ارتفع صوت صافرة النهاية معلنا بداية رحلة جديدة ، هناك حيث يضمحل الأمل و يندثر في بقايا الذاكرة , حيث تهب...
31/12/2023

واقعنا الحقير...

ارتفع صوت صافرة النهاية معلنا بداية رحلة جديدة ، هناك حيث يضمحل الأمل و يندثر في بقايا الذاكرة , حيث تهب رياح اليأس الشاحبة و يسدل الظلام ستاره الأسود على جدران الليل فيتوقف الزمن عاجزا عن إيقاف تلك المرحلة العاتمة.

عندها ، تبدأ الأرض بالإتساع و التمدد و يأخذ كلّ من عرفنا و أحببنا في الإنكماش و الإنحسار شيئا فشيئا إلى أن يتلاشوا تماما و يدخلوا مقبرة الذاكرة ليصبحوا بذلك من الماضي البعيد . و كسكير مقامر، يراهن المهاجر على الزمّن و يأمل في شيء جديد يزيل العتمة التي لا تفارق حياته البائسه ، كل ذلك مقابل كل ما يعرف و يحب من أماكن و أشخاص تعلقت بهم الذاكرة يوما ما .

أتعجب كيف أننا متمسكين بالحياة على الرغم من هذا التخرميز السياسي والإجتماعي والإقتصادي والدجل الإعلامي الذي نحن فيه ...حياة تتحطم فيها الآمال والأحلام والطموحات وحتى الصرخات , لا جديد تحت هذه الشمس .. الروتين هو أوكسجيننا والرتابة والملل هما خطواتنا ..؟؟

تتراكض الأيام وتنسل من بين أيدينا كقطرات الماء ...ورغم كل الآلام والحسرات والإرهاصات والإنتكاسات وحتى الإنزلاقات والخيبات في حياة رتيبة من أحداث بلدان العالم الثالث وأزقتها ومتاهات شوارعها الكئيبة والتي لا تزال صورتها محافطة على إنطباعها الأول في ذاكرتنا .. فلا شيء يتغير فيها سوى المزيد من القمامة الملقاة هنا وهناك .. او أثار لتحطم وبقايا حطام وعلامات فرامل لعجلات سيارات متصادمة تتراكض مسرعة الى عناق حتفها ...

أن يكون قدرك الولادة والعيش في إحدى مستعمرات العالم الثالث حيث لا قيمة للزمن والوقت والإنسان والمواعيد ولا إحترام للوعود التي تطلق ولا لشعب يأمل بان القادم سيكون أفضل ..

هذا من مصادفات وعشوائيات لعبة الحياة وإحتمالاتها ... لكن أن تكون العلاقات التي تجمع السلطة بالشعب والناس ببعضها البعض مبنية على الدجل والنفاق ودس السم في العسل فذلك ليس من ضرورات ومتطلبات العيش في هذه المستعمرات وأشباه البلدان..!!

وبعد كل هذا الوقت الذي أمضيناه في ربوع هذه البلدان من دون أن نشعر بأننا منتجين أو مساهمين في صنع أحدى عتبات الحضارة والإنسانية والتقدم التقني والتكنولوجي وحتى الثقافي والأدبي .. فهذا أمر طبيعي وبديهي لأن فاقد الشيء لا يعطيه فنحن لم نربّى على الأبداع ومنطق العمل والشك والإبتكار وإنما على أسلوب القمع والإقصاء .. وقول الحمد والشكر ... على كل النعم حتى ولو كانت سمّاً قاطع ..؟؟

لقد تم تدجيننا وتعليبنا لنقول بأن ليس بالإمكان أفضل مما كان وأن القادم لا بد سيكون أحسن وأفضل فقط لأن ثقافة الغيب في لاوعينا تقول بأن الغد سيكون أكثر إشراقاً ومن دون الإكتراث أو الإلتفات الى أنه حتى يكون الغد أفضل فلا بد من تغيير الحاضر وبشكل جذري ومستمر ....

لأن التغيير نحو الأفضل من أجل رفاه الإنسان لا يجب أن يكون هدفاً وإنما أسلوب حياة ومنطق عمل علينا جعله من عاداتنا وممارساتنا اليومية الرتيبة ...بينما الهدف الأقصى هو الأنسان وصناعته وبناءه الواعي والمتجدد .

هذه العادة وعلى الرغم من رتابتها إلا أنها غير مرئية على المدى البعيد لأنها ستصنع التغيير المستمر وبالتالي سنكون أمام كل ما هو جديد ومتغيّر ....

وشيئاً فشيئاً سنبتعد عن الروتين اليومي والملل والرتابة التي وجدنا بين ظهرانيها وأوجدتنا الأقدار العمياء في رحاها .. لكن لكي نصل الى هذه الحالة من الجدية في العمل علينا أن نتخلص من الكثير من المفاهيم والمصطلحات القديمة والعتيقة التي نمت في أروقة أدمغتنا وعقولنا ومنها أن نرضى بالنصيب والمقسوم والمحسوم ..!!

فتلك كلمات قد أكل عليها الدهر وشرب وكان لها وقتها وغاياتها الدنيئة التي لطالما أستعبدت الشعوب من قبل حكّامها بمثل هكذا مقولات تم إقحامها وإلباسها بعباءة الدين والسماء لتحقيق مآرب دنيوية حقيرة وخطيرة علينا جميعاً ...

قد تكون ظروف الجغرافيا من أماكن وبلدان هي واقع مفروض قد لا يتسنى لنا تغييره لكن الشروط والظروف والعلاقات التي تحكم تلك الأماكن والبلدان ومدى تأثيرها وتفاعلها مع الناس يمكن تطويرها وتحسين شروطها والحد من تحجيمها وتصغيرها للإنسان ... وهنا تكمن معركتنا الكبرى ......المعركة بين ما فُرض علينا وما نريده ونطمح إليه..

فهل نحن مستعدين ومهيئين لهكذا معركة..!!

هذا هو السؤال الذي ينتظر إجاباتنا...؟؟؟

محمد سرو.

المغرب ... في غرفة الإنعاشأخدنا ما يكفي من المسكنات ومنحناها لغيرنا ، ونقول أن ألم الصداع سيتوقف، لكنه يزيد ألما ، لأن ا...
31/12/2023

المغرب ... في غرفة الإنعاش

أخدنا ما يكفي من المسكنات ومنحناها لغيرنا ، ونقول أن ألم الصداع سيتوقف، لكنه يزيد ألما ، لأن التغيير لازال شعارا لم يجد بعد طريقه لينضج، واكتشفنا أننا كنا مخطئين ، لأن الألم لم يأت من فراغ فهو يعطي إشارات عن وجود أسباب حقيقية لا تقبل الانتظار أو الإهمال وإنما تحتاج إلى تدخل طبيب بارع يعطي العلاج المناسب حتى بعمليات جراحية إن تطلب الأمر ، لكن تم تأخير في موعد تدخل الطبيب المختص لسنوات حتى تعقدت الأمور أكثر وأكثر وأصبحت الحالة مستعصية، الأمراض جميعها أضحت تسكن وتجوب هذا الجسم الذي يسمى الوطن.
أمراض في حجم ملفات كبرى في التعليم و الصحة ، العدالة ، الاقتصاد، السياسة ، في الرياضة ، في الطفولة والشباب و الأسرة ، في الإدارة وغيرها…يا لها من حالة.. رباه .. من أين ستكون البداية ؟
الإهمال عقد دور الطبيب المختص ومختصين آخرين في علاج هذه الإشكالات ، لأن الوقاية لم تكون بالقدر اللازم والعلاج لم يكن في الوقت المناسب، و لأن التعفنات زادت في عفنها يبقى السؤال ما هو السبيل لإنقاذ هذه الحالة؟.
الطبيب استعصى عليه الأمر، وتم إدخال الحالة إلى العناية المركزة بطاقم طبي يتابع عن كتب التفصيل الدقيقة لإعادة أمل الحياة في العيش لهذه الحالة واستعادة نفس جديد يمنح الثقة للآخرين بأن هناك أمل في العيش في الوطن بكرامة .
الوطن مهما كان قاسيا فيجب التميز بين أمرين الوطن ليس له مصلحة أن يفرق بين أبناءه بل هناك من أبناءه من يتلذذون في قسوة الوطن و قسوة إخوانهم وأخواتهم، نحن أبناء وطن واحد نريد له أن يبقى شامخا ويستعيد عافيته لأن صحته تهمنا جميعا ، ونزيح من أمامه كل الأحجار الكبيرة و الألغام التي تريده أن يعيش على الخطر وأن يكبو ويتعثر في حفر كثيرة حتى يضعف ونراه ضعيفا أمامنا .
الفقر كيف نجابهه أكثر ونقلل منه؟، و الأمية كيف نتخلص منها؟ ، أبناءنا كيف نحميهم من الضياع؟ ، اقتصادنا كيف نعيد له القوة؟ و كيف نجعل القانون سلاح العدل؟ وكيف نميز بين من يحبون الوطن ومن يريدون له الخراب؟
الأزمة تطرق بابنا ونحن نسمع الطقطقات ...هل نفتح الباب لنتلقف دخولها وهي ضيف غير مرغوب فيه ؟ إن لها أصدقاء ينتظرون فرصة فتح الباب ليقتحموا الجسد المريض ليزيدوا من مرضه.
وإن كانت الأزمة لا تعرف طريقا لمن يصنعون أزمة البؤساء، فإن الوطن حضنه يتسع للجميع و الشوق يصير شحنة من الأشواق التي تحرك محبة الوطن فينا.
إن التعفنات التي تسكن الوطن تعنينا جميعا قد نكون صانعين لها، صامتون عليها، مشاركون مساهمون، مضطرون قد نكون معاتبون إلى متى؟ .المهم المواقف متعددة ومتنوعة، لكن ما العمل هل علينا الرجوع و تخلف عن موعد الطبيب ؟، لماذا تعثرنا كل هذه العثرات ألم نبالي إننا نضع أرجلنا على مشارف الحافة . واخترنا أن نمضي دون أن نقف عند الجروح عند كل الآلام، هل هو الخوف من الطبيب لكي لا يكتشف أن مرضنا خطير ونحن نعلم علم اليقين انه نال من أطراف أجسادنا ؟، إن العمى أصابنا وإن كان العميان يملكون حدسا يرشدهم إلى الطريق بتبصر أكبر.
تعقد الوضع الاجتماعي و الاقتصادي للبلاد فضلا عن أزمة العقول التي لم تعد قادرة على إبداع الحلول وأخذ زمام المبادرة بل تنتظر فقط الإشارات من السلطان ،التعقيد والنفور يبقى سمة تتكرر، فقد تأخرنا في الكشف المبكر ،تأخرنا في مقابلة الطبيب، تأخرنا في القيام بالتحاليل وشراء الدواء، تأخرنا في أخذ القرارات الحاسمة ،تأخرنا في إجراء العملية الجراحية الضرورية اللازمة *لدودة الزائدة*، وبعض الأكياس الخبيثة التي تضر بأجسامنا كما تضر باقتصادنا. وبعدلنا وبتعليمنا وبتنميتنا، لهذا الوطن مريض لأننا تأخرنا بما يكفي عن تقديم الإصلاحات الضرورية والتأخير لازلنا نعانقه أكثر . وكل جهة تضع الملح على جرح الأخرى لكن المريض الجريح هو الوطن . هل نسانده في لحظة المرض أم نزيد معاناة في مرضه ؟، هل نتركه يجابه مصيره ؟ . هل نمنحه قربانا للمؤسسات دولية كبيرة تنتظر أن يدخل إلى غرفة الإنعاش لتنقض عليه بمخالبها ويصير جريحا أكثر لأننا اقترضنا منها كثيرا لنعالج أمراض الوطن ؟.
مناطق المرض نعرفها من تقاريرنا ومن تقارير غيرنا ونعرفها من شدة الألم التي تأتي من أصوات الناس الذين نعرف أضرارهم .
لذلك فالصراعات الخفية والظاهرة لن تزيد المريض إلا مرضا، إنه يقاوم وقادر على تجاوز محنة المرض فقط علينا أن نرفع من معنويات بعضنا البعض و نخضع الجسم إلى العلاج حتى وان تطلب الأمر أن نبتر المناطق الخبيثة من الجسد ليعيش الوطن لا أن تعيش المناطق الخبيثة على حساب الوطن.

محمد سرو.

المغرب قائم💚بشعبه❤️ ، ......لا بحكومته إنتهى الإرسال......💔صاحب الامضاء.محمد سرو.
10/09/2023

المغرب قائم💚بشعبه❤️ ، ......لا بحكومته
إنتهى الإرسال......💔

صاحب الامضاء.
محمد سرو.

اللهم اجعل هذا البلد آمناً مطمئناً، وارحم موتانا، وعاش المغرب دائماً وأبداً، والسلام. 🤲🏾🇲🇦صاحب الإمضاء.محمد سرو.
09/09/2023

اللهم اجعل هذا البلد آمناً مطمئناً، وارحم موتانا، وعاش المغرب دائماً وأبداً،
والسلام.
🤲🏾🇲🇦

صاحب الإمضاء.
محمد سرو.

07/09/2023

🌓الجانب المخيف و المرعب حقا 😨 في هذه الحياة هو الرحيل المفاجئ دون الاستعداد للآخرة
اللهم أرزقنا حسن الخاتمه🤲

صاحب الإمضاء.
محمد سرو.

في قانون البقاء لا توجد فرصة ثانية.. إن لم تستطع أن تعيش في مرحلة الضعف ، فلن تحيا في مرحلة القوة.صاحب الامضاء.محمد سرو
30/08/2023

في قانون البقاء لا توجد فرصة ثانية..
إن لم تستطع أن تعيش في مرحلة الضعف ، فلن تحيا في
مرحلة القوة.

صاحب الامضاء.
محمد سرو

الوصايا العشر للسفر أخي وأختي.1- سافر ولا تخبر احد2- لا تصاحب في السفر غنيا فإنك إن ساويته في الإنفاق أضر بك، وإن تفضل ع...
22/08/2023

الوصايا العشر للسفر أخي وأختي.
1- سافر ولا تخبر احد
2- لا تصاحب في السفر غنيا فإنك إن ساويته في الإنفاق أضر بك، وإن تفضل عليك استذلك.
3- لا تسافر لكي تصل، بل لكي تسافر
4- يتعين عليك أحيانا السفر بعيداً للعثور على ما هو قريب
5- لا يوجد فرق كبير بين الشرق والغرب، والجنوب والشمال ، فمهما كانت وجهتك، يجب أن تجعل الرحلة التي تقوم بها رحلة في داخلك
6- إذا سمعت صوتاً بداخلك يقول ” انك لا تستطيع السفر ” فهذا يعني سافر , سيصمت ذلك الصوت بداخلك للأبد
7- لا تتم فائدة الانتقال من بلدٍ إلى بلدٍ، إلّا إذا انتقلت النفس من شعورٍ إلى شعور، فإذا سافر معك الهم فأنت مقيمٌ لم تبرح
8- لا تذهبْ في رحلة مطلقاً مع شخص لا تحبه
9- لا تستمع إلى ما يقولونه، بل اذهب لترى بأم عينك.
10- في نهاية المطاف فقط سافر لأنك بكل بساطة لست شجرة .

صاحب الامضاء.
محمد سرو

19/08/2023

الحمد لله الذي أنعم علينا بتبدُّل الأحوال وتقلُّب القلوب، لو ابتلانا بدوام الرخاء لاسترسلنا في الشهوات، ولو ابتلانا بدوام الشدّة لأحاط بنا العجز واليأس، بل هو يُقلّبنا بين القبض والبسط في كل وقتٍ وحين.
الحمد لله أنَّ حظوظنا من الدنيا ناقصة، أفراحنا على وجل، وقلوبنا لا تأمن انتكاسات الأيام، سبحانه يُؤدبنا بلُطفه.. لولا الرخاء لما رُزِقنا نعمة الشكر على الرخاء، ولولا الشدائد لما رُزِقنا الافتقار إليه، الحمد لله، القابض الباسط، اللطيف الخبير..
الحمد لله بعدد ما تقلّبت أحوال العباد❤

صاحب الامضاء.
محمد سرو

إن الظن لا يغني من الحق شيئًا.فلا تُحسن الظن حد الغباء ولا تُسيء الظن حد الوسوسة، وليكن حسن ظنك ثقة، وسوء ظنك وقاية.صاحب...
17/08/2023

إن الظن لا يغني من الحق شيئًا.
فلا تُحسن الظن حد الغباء ولا تُسيء الظن حد الوسوسة، وليكن حسن ظنك ثقة، وسوء ظنك وقاية.

صاحب الامضاء.
محمد سرو

16/08/2023

بالنسبة للمُتابعين المُضرِبين عن الّتفاعل فى صفحتنا ماهي مطالبكم بالضّبط لعلّنا نتفاوض 🤔

157 ألف متابع اين انتم🧐

14/08/2023

مهما كانت ظروفكَ و حالَتكَ أخي و أختي
أنت مدعو(ة) لكتابة
﴿ الحمد لله على كل حال ﴾
وابشر(ي) بعدها بالخير الكثير ...

صاحب الامضاء.
محمد

13/08/2023

إننا متجهون نحو الجاهلية بسرعة البرق, لكن هذه المرة لن يرسل الله نبيا لإنقاذنا...

نسأل الله تعالى أن يلطف بنا .....

صاحب الامضاء.
محمد سرو

11/08/2023

حين تناديك أمك، وتختارك من بين إخوتك، لتقضي لها حاجتها.
فاعلم حينها أن الله ساق إليك خيرًا دون غيرك، فلا تفرط فيه.......

صاحب الامضاء.
محمد سرو

07/08/2023

‏حتى ونحن مطمئنين، نكون قلقين من أن يزول هذا الشعور ...!

صاحب الامضاء.
محمد سرو

07/08/2023

قبل أن تصل إلى الباب الصحيح يتوجب عليك أن تقرع العديد من الأبواب الخاطئة......
اﻷخطاء ليست سيئة إنها تؤدي إلى النضج.

صاحب الامضاء.
محمد سرو

03/08/2023

عندما ترى مئات الآلاف يتابعون شخصاً تافها،في مواقع التواصل الإجتماعي ويتفاعلون معه ،هنا تدرك يقينا لماذا الدجال إذا خرج سيتبعه الكثيييير.......

صاحب الامضاء.
محمد سرو

Address

Rabat

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Serrou Mohammed - سرو محمد posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Shortcuts

  • Address
  • Alerts
  • Videos
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share