Orient XXI اوريان21

28/08/2024

لم تُذكَر عبارة “إبادة جماعية”، ولكن ذُكِر العنف الاستعماري الألماني في سياق النقاش حول علاقة الحركة الصهيونية بعرب فلسطين، في صحيفتها الرسمية “ها أولام” في يونيو/حزيران 1907
https://orientxxi.info/magazine/article7561

19/08/2024

يصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى #إسرائيل للمرة التاسعة منذ #7أكتوبر لإجراء "محادثات بشأن وقف إطلاق النار".. وكأن ليست هي من يوفر السلاح لـ
https://orientxxi.info/magazine/article7238

01/08/2024

أصبح رشاد طمبورة رمزاً لقمع خفي يتعرض له شباب #تونس، يتجاوز دوائر المعارضين السياسيين، وتزداد وتيرته مع الإعلان عن إجراء انتخابات رئاسية في 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024
https://orientxxi.info/magazine/article7524

26/07/2024

ألان غريش Alain Gresh، مدير موقع Orient XXI اوريان21 يتحدث عن "مفاجأة 7 أكتوبر".
لمشاهدة الحوار كاملاً: https://www.youtube.com/watch?v=ZgIt-uLKVK4

25/07/2024

ماذا تعرفون عن فرانز فانون وكيف ربط بين الطب النفسي ومخلفات الاحتلال على الصحة العقلية؟
موضوع نتطرق إليه بمناسبة ملفنا "في العالم العربي، الصحة النفسية، رهان سياسي"، والذي ننشره في إطار نشاطات شبكة Médias indépendants sur le monde arabe - إعلام مستقل عن العالم العربي
https://orientxxi.info/dossiers-et-series/article7516

27/06/2024

#إيران 🇮🇷 #خامنئي إن الطبيعة القمعية للنظام الإسلامي وحدود الانتخابات التي يتم فيها اختيار المرشحين “الصالحين” مسبقًا من قبل مجلس صيانة الدستور لم تعد تخفى على أحد، لكن التاريخ أظهر ثغرات النظام وسمح أحيانًا للإيرانيين باغتنام فتات الديمقراطية التي لا تزال متاحة لتأكيد مطالبهم وتفضيل المرشحين المؤيدين للإصلاحات التي تجعل الحياة أقل صعوبة.
https://orientxxi.info/magazine/article7449

23/04/2024

منحت حرب غزة الفرصة للحوثيين لتعزيز سلطتهم في اليمن وتوسيع نفوذهم الإقليمي. وشاركوا في هجوم إيران الأخير على اسرائيل. لفهم مصالح وتصورات إيران فيما يتعلق بأزمة البحر الأحمر، من المفيد أن ندرس مقاربتها في التعامل مع اليمن قبل عملية حماس في السابع من أكتوبر.

يشكل صعود الحوثيين بكل تأكيد تطوراً إيجابياً بالنسبة لقادة إيران. صحيح أن الحركة اليمنية تواجه عقبات على المستوى الوطني، لكن بعد سنوات من الحرب الأهلية والتدخل السعودي، تظهر الحركة كسلطة حاكمة فعلية في شمال غرب البلاد دون منافس سياسي أو عسكري، في حين تبقى الحكومة ضعيفة ومنقسمة.

انخراط الحوثيين في تصعيد عسكري في البحر الأحمر يسمح لإيران بتحقيق أكبر مردود على استثمارها في اليمن، وبالتالي لا يغير من حساباتها الشاملة. ومن وجهة نظرها، فإن الخطوة المقبلة هي إضفاء الشرعية على سلطة الحوثيين. لهذا السبب تدعم طهران العملية السياسية بين الحوثيين والسعودية.

التوازن المثالي بالنسبة للجمهورية الإسلامية يتضمن استفزاز الحوثيين وجماعات مسلحة أخرى موالية لإيران بالإضافة إلى دول مثل السعودية وإسرائيل والولايات المتحدة، وإشراكهم في صراعات مكلفة، في حين يزيد دعم « محور المقاومة » شعبيته عبر الخطاب السياسي.

المزيد في المقال، بقلم توماس جونو.
الرابط في البيو.

16/04/2024

"انطلاقاً من ساحل #بيروت، يأخذنا الفيلم إلى داخل #لبنان عبر شريط المقابر الجماعية المطلة على البحر الذي طالما تقيّأت فيه الحرب جثثها. يسائل “بحر وتراب” هذا الاختفاء، وينقّب في تاريخ الضحايا وعائلاتهم، ويحفر في أعماق أكثر من خمسة عشر سنة من الحرب الأهلية."

بداية فيلم “بحر وتراب” هي عكس التيار من خلال كاميرا غارقة في صراع ضد الأمواج، ينقذنا منه صوت إلياس خوري وهو يقرأ نصه “البحر الأبيض”. ليس هذا الإنقاذ سوى وهماً، إنه فعلاً غرق يدوم لأكثر من ساعة من الزمن مع انطلاق فيلم “بحر وتراب” والذي يغوص بنا في عنف الحرب الأهلية اللبنانية.

اختفى 17415 شخصاً خلال الحرب الأهلية التي تواجهت خلالها الكثير من الفصائل، وكان أغلب ضحاياها من اللبنانيّين والفلسطينيّين والسوريّين. مصدر هذه الأرقام هو بحث أجرته منصة “أرشيف الذاكرة اللبنانية” التي يديرها فريق الفيلم، والذي يعمل على تسليط الضوء على مواقع مقابر جماعية من الحرب.

دافعت الكثير من منظمات المجتمع المدني عن عائلات المفقودين/ات، حتى أن قانوناً من 2018 وعد برفع اللبس حول مصيرهم، لكن يبقى الصمت سيد الموقف بالنسبة لغالبية اللبنانيين. من خلال تقنيات بسيطة، يعطي الفيلم أسماء لما لا يمكن تسميته، ويُظهر ما لا يمكن إظهاره، وبذلك يذكرنا بنسياننا.

مقال لليان عجاقة ديب عواضة.
(الرابط في البيو)

30/03/2024

بعد مرور قرابة ستة أشهر على 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، صار الوضع قاتما للغاية. اتجهت كل الأنظار نحو الصين التي كانت قد اعترفت منذ عام 1988 بالدولة الفلسطينية. تل أبيب تقصف، وبكين تلتزم الصمت. والكل يتساءل: ماذا تفعل #الصين؟

اعترفت بكين بالدولة الفلسطينية في 1988. ومنذ ذلك الحين تطوّر وزن الصين في الشرق الأوسط، وإن ظلّت جد حذرة. فبمزجها بمهارة بين التجارة والسياسة، أقامت علاقات مع الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية في بداية التسعينيات، وطالبتها في المقابل بقطع العلاقات الدبلوماسية مع تايوان.

إذا كانت مبيعات الأسلحة الإسرائيلية إلى بكين وصلت إلى 323 مليار دولار بين 1990 و2000، فقد هوت إلى الصفر في عام 2002، وفقًا لبيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وحلّت الهند، الجارة المكروهة، محلّ الصين التي كانت تحتل المرتبة الثالثة لمشتري المعدات العسكرية الإسرائيلية.

تسجّل الصين نقاط العجز الأميركي وتترك العالم يعي بالمعايير المزدوجة حول حقوق الإنسان. وقد ردّ وزير الخارجية الأردني بحدة على ممثل الرئيس جو بايدن، عاكساً رأي العديد من القادة وقائلاً: “لو أن أي دولة أخرى في العالم فعلت جزءًا مما فعلته إسرائيل لواجهت عقوبات من كل أركان العالم”.

(رابط المقال في البيو)

27/03/2024

قد يؤدي عودة العلاقات بين الرباط وباريس إلى زيارة الرئيس #ماكرون إلى #المغرب. يحدث هذا في الوقت الذي وصلت فيه العلاقات الفرنسية الجزائرية إلى طريق مسدود، وتضغط العديد من القوى السياسية الفرنسية المعارضة من أجل هذا التقارب مع المغرب.

« يتعلق الأمر بإرادة في إنهاء الأزمات التي بدأت في ديسمبر 2020 عندما أعلن ترامب اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، مقابل التطبيع بين المغرب و #إسرائيل. بالنسبة للرباط، كان على فرنسا أن تسير على خطى واشنطن. لكن هذا الانحياز إلى الموقف الأميركي لم يحدث.

زاد التوتر في سبتمبر 2021 عندما قرّرت باريس خفض منح التأشيرات للمغربين إلى النصف بينما قرر ماكرون الاقتراب من #الجزائر. تشهد على ذلك زيارة “رسمية وصداقة” للرئيس الفرنسي مرفقا بجزء كبير من حكومته في أغسطس 2022 والتوقيع على إعلان مشترك يدعو إلى “ديناميكية جديدة لا رجعة فيها”.

يعلم ماكرون أن سياسة فرنسا تجاه المنطقة المغاربية لا يمكن أن تسمح بتكريس خلافات على المدى الطويل مع الدول المغاربية. فالقرب الجغرافي والتاريخ الاستعماري ووجود جالية كبيرة من شمال إفريقيا في فرنسا، ناهيك عن التبادلات الاقتصادية والتجارية، كل هذا يملي أن تكون العلاقات هادئة.

بقلم خديجة محسن فينان.

رابط المقال:

https://orientxxi.info/magazine/article7163?var_mode=calcul

25/03/2024

seems to bow down to Israel concerning the entries and exits to Gaza of persons and aid via . Although a major military operation seems in the offing in southern Gaza there seems little chance of Sisi’s regime taking action in response.

Since Israel’s bombings of Gaza began, Egypt maintained the position it has held throughout Sisi’s. Humanitarian aid authorised by Israel is not enough to end the famine spreading through Gaza, nor to ensure the basic medical services for the sick and injured and the displaced.

A common denominator among different governmental declarations is refusing Palestinian displacement. The divergence is in the nature of Cairo’s reaction if the displacement were to materialise; it is ready to to respond to any eventuality, for the moment it will keep to itself.

Now the regime has ignored all the requests for permission to demonstrate made by the Civil Movement. Aside from its relations with Israel, ‘Egypt’s position can also be explained by the fact that Hamas belongs to the Muslim Brotherhood.’

Article by Cherif Ayman.
Link to article:

https://orientxxi.info/magazine/egypt-stalls-for-time-and-refuses-to-reconsider-its-relations-with-israel,7173?var_mode=calcul

21/03/2024

On March 4 the UN released a report on the sexual aggression on Israeli women on Oct. 7. While this text received a vast echo in the media, another UN report did not. It dealt with the treatment of Palestinian women and the sexual aggression they endured.

Eight UN experts raised the alarm on 19 Feb. Expressing their ‘deepest concern’ over the information obtained from ‘various sources’. They denounced extrajudicial executions, rapes, sexual aggression, cold-blooded beatings, and humiliations perpetrated on Palestinian women.

The allegations were rejected by the Israeli UN mission claiming that no complaints have been received by Israeli authorities and denigrating on X’ a group of so-called UN experts. ‘The co-signatories are not motivated by the truth but by their hatred of and its people’.

Palestinian women are paying a terrible price for the ongoing genocide in . According to UN estimates, 9,000 women have been killed since October 7, 2023. Those who survive have lost their children, their husbands, and dozens of relatives.

An article by Meriem Laribi.
Link to article:

https://orientxxi.info/magazine/the-hushed-ordeal-of-palestinian-women,7145?var_mode=calcul

20/03/2024

بتخليه عن اثنتين من الصلاحيات الأساسية للدولة في المجال الاقتصادي يقوم الرئيس السيسي بمخاطرة هائلة. لا نعرف بعد ما إذا كانت تلك الإصلاحات ستدخل حقًا حيز التنفيذ ولكن يمكننا أن نعلن بالفعل من هو الخاسر الأكبر وهم غالبية المواطنين.

في 6 مارس تجاوز دعم صندوق النقد الدولي 9 مليارات دولار مع التزام البنك الدولي والاتحاد الأوروبي بتقديم 15 مليار أخرى إضافة لصفقة عقارية بتمويل إماراتي ستدر أكثر من 35 مليار دولار. وتعوّل الحكومة على عودة المهاجرين إلى القنوات الشرعية لتحويل أموالهم بعد أن اتجهوا للسوق السوداء.

وصل سعر الدولار إلى 50 جنيهًا مصريًا وبلغت أسعار الفائدة 30%، وهو ما كان له بالغ الأثر على الحياة اليومية لأكثر من 106 مليون مصري. ومع تجاوز التضخم السنوي معدل 35% بالفعل، فإن الأسعار والنشاط الاقتصادي هما المتضرر الأول. بالنسبة للفقراء (60% من السكان) يشكل تدبير الطعام تحديًا.

إعادة هيكلة الديون، كما حدث في التسعينيات، ليست على جدول أعمال الدولة، والدبلوماسية الدولية غير قادرة على الوصول إلى حل لهذه الأزمة التي تؤثر تقريبًا على جميع الدول الناشئة غير النفطية. هل ستجد مصر طريقها للعودة إلى الأسواق العالمية كما فعلت بين عامي 2013 و2021؟ هذا أمر مستبعد.

مقال لجان بيار سيريني.
(رابط المقال
https://orientxxi.info/magazine/article7156

01/03/2024

سعت الحركة الطلابية في تونس إلى كسب استقلاليتها في وجه سلطة الرئيس الحبيب بورقيبة وحزبه الاشتراكي الدستوري، وتستعد إلى ما سيكون في تاريخ البلاد المعاصر “حركة فيفري المجيدة”.

منذ كانون الأوّل 1972 ساد التوتر بين الطلاب اليساريين وبين النظام والطلاب الموالين له في ظل سعي الرئيس بورقيبة من خلال الحزب/الدولة وسياسة “فرّق تسد” إلى الإمساك بهياكل ومنظمات المجتمع المدني، وفي مقدمتها الاتحاد العام التونسي للشغل (المركزية النقابية)، والاتحاد العام لطلبة تونس.

انتقلت الصدامات إلى الشوارع ما أدّى إلى مواجهات دامية وإيقاف أكثر من 900 طالب، حتى عُرف هذا اليوم في تاريخ البلاد بالـ“سبت الأسود”. وسيقرّر مجلس الوزراء في الثامن من شباط/فبراير غلق كليّتي الآداب وكلية الحقوق والعلوم الاقتصادية، وهو ما سيستمر إلى غاية شهر أيلول/سبتمبر 1972.

لا شك في أنّ “حركة فيفري المجيدة” مثلت نقطة مفصلية في تاريخ تونس الحديث وألهمت الثورة على نظام سنة 2011. فأغلب رموز الحركة كانوا في الصفوف الأمامية لجميع التحركات الاحتجاجية التي توّجت يوم 14 كانون الثاني/يناير، فيما يبدو اليوم وبنظرة إلى الخلف أن لا الحلم تحقّق ولا القمع انتهى.

مقال لناجي الخشناوي, “من فورة طلابية إلى انتفاضة شبابية”
الرابط:

https://orientxxi.info/magazine/article7104?var_mode=calcul

25/02/2024

في عشية الذكرى الثالثة عشر للثورة التونسية، توفّي أحمد المناعي، دون أن يثير موته ضجة على الساحة العامة والإعلامية. إلا أن هذا الرجل لم يكن فقط معارضاً سياسيًّا، بل كان من أوائل من قدّموا شهادة حول حقيقة جهاز التعذيب زمن الدكتاتورية.

كان أحمد المناعي نسيجاً لوحده في الطبقة السياسية لتونس المعاصرة. متصلاً بها ومنفصلاً عنها، متفرداً، وبرياً أحياناً بالابتعاد قصداً عن سجون الحزبية والإيديولوجيا. لذلك كان دائماً عصياً عن التصنيف، وهو ما يجعل الكتابة عنه، وعن مسيرته، التي ناهزت الستة عقود من العمل العام، عسيرةً.

لم يكن المناعي مهتماً باستغلال هذا الرأسمال الرمزي السياسي والاجتماعي. شق بعد الاستقلال طريقه بعيداً عن دائرة إعادة الإنتاج الاجتماعي الذي التهمت قطاعاً واسعاً من أبناء جيله المستفيدين من آبائهم وأقاربهم الذين كانوا في مسار الكفاح ضد #الاستعمار، لتحقيق مكاسب في الدولة المستقلة.

ربما يقف المرء حائراً أمام سيرةٍ تجاوزت الستة عقود من العمل في الشأن العام ومن أجله. وعاجزاً على تلخيصها، لكن كلمة منشق ربما تلخص هذه المسيرة. كان المناعي يسير طرقاً لم يسرها غيره، ويسلك مسالك مخالفةٍ للسائد طلباً للاستقلالية، وربما كانت تلك متعته الوجودية في تجاوز ذاته.

مقال لأحمد نظيف.
الرابط

https://orientxxi.info/magazine/article7035?var_mode=calcul

22/02/2024

منذ 7 أكتوبر، اتسم الموقف المصري بالصمت حيال وضع غزة. وبالإضافة إلى ضعف تعبئة الشارع والإعلام، تبدو القاهرة متقبلة للإملاءات الإسرائيلية بشأن الحد من دخول وخروج المساعدات والأشخاص عبر معبر رفح. تبقى إمكانية أي تصعيد من قبل نظام الرئيس #السيسي ضئيلة.

شنَّت إسرائيل أعنف هجوم لها على قطاع غزة منذ انسحابها منه عام 2005، ورغم بحر الدماء الذي سال في القطاع فإن مصر -الدولة الوحيدة التي لديها حدود مع غزة- لم تخرج منها تصريحات تحمل نبرة تصعيد إلا عند الحديث عن تهجير الفلسطينيين إلى مصر.

وردت معلومات إسرائيلية عن مشاركة #مصر في الذي يخفّف الضغط على الإسرائيليين، إذ أعلنت شركة تراكنت Trucknet الإسرائيلية عن اتفاقيتها مع شركة WWCS المصرية المملوكة من قبل هشام حلمي، ليمتدَّ مسار الجسر البري عبر الأراضي المصرية، ما يدعم عدم نية مصر الضغط على #إسرائيل.

نظام السيسي في التعامل مع إسرائيل يميل بشكل مطلق إلى قبول طلبات إسرائيل، والموقف المصري المستجيب للقيود الإسرائيلية فيما يتعلق بخروج الجرحى وإدخال المساعدات يكفي لإيضاح الجانب الذي يقف فيه نظام السيسي، الذي يعتبره بني غانتس شريكا في نقاشات ما قبل العملية العسكرية المزمعة في رفح.

مقال لشريف أيمن.
رابط المقال:
https://orientxxi.info/magazine/article7088?var_mode=calcul

21/02/2024

بينما تتجه أنظار العالم نحو #الحوثيين، بثت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) في 23 كانون الثاني 2024 فيلماً وثائقياً يعرض تفاصيل تورط مرتزقة أمريكيين وشركة إسرائيلية في اغتيال شخصيات سياسية ودينية في عدن منذ عام 2015.

في #عدن ومناطق محيطة، لم يكن التورط الإماراتي في الاغتيالات سراً، التي كان لها في الواقع أهداف مختلفة. فقد اُستهدف مدنيون كانوا ينأون بأنفسهم عن الجهاديين، ولم يكن لديهم التزام غير النشاط السياسي أو المرتبط بالمساجد، بل كان ما يجمع بينهم كافةً هو انتقاد .

طوال الفيلم الوثائقي، ينكشف القناع عن شبكات مروعة؛ حيث جرى التعاقد مع المرتزقة عبر الشركة الأمنية “مجموعة عمليات”سبير”Spear Operations Group التي يديرها الإسرائيلي المجري أبراهام جولان، وذلك بفضل اتصالاته مع الفلسطيني محمد دحلان الذي بات مستشاراً لمحمد بن زايد، حاكم الإمارات.

مما لا شك فيه أن الفيلم الوثائقي قد يؤكد صحة الشعور بالسخط السائد على نطاق واسع لدى الجمهور اليمني تجاه الاستراتيجية الإماراتية. فمن السودان إلى ليبيا ومروراً باليمن، كانت السياسة الخارجية للإمارات، المدعومة من فرنسا، مثيرة للاضطرابات والعنف منذ الانتفاضات العربية عام 2011.

التحقيق من توقيع نوال المقحفي.
مقال للباحث المستقل بيار برنان.
الرابط

https://orientxxi.info/lu-vu-entendu/article7039?var_mode=calcul

19/02/2024

من خلال توجيه اتهاماتها إلى الأونروا والتي اتضّح أنها خالية من أي مصداقية، تحاول إسرائيل “شطب” قضية اللاجئين التي لم يتم التصرف فيها بعد، وذلك من أجل تكريس أكذوبة “أرضٌ بلا شعب، لشعبً بلا أرض”. وهكذا يحاول الإسرائيليون أن ينسى العالم كله كيف نشأت دولتهم.

كان بنيامين #نتنياهو واضحاً تماماً حين قال في اجتماعه مع وفد من السفراء لدى الأمم المتحدة الأربعاء 31 كانون ثاني 2024، إن مهمة #الأونروا يجب أن تنتهي.. فهذه المنظمة لا تفعل غير أنها “تُبقي قضية اللاجئين الفلسطينيين حية” مدركا ما تمثله مشكلة اللاجئين، وما يرتبط بها من “حق العودة”.

بمحو قضية اللاجئين الفلسطينيين، يريد الصهاينة تكريس أكذوبة “أرضٌ بلا شعب، لشعبً بلا أرض”. وبمحاولتهم إلغاء الأونروا، يحاول الإسرائيليون أن ينسى العالم كله كيف نشأت دولتهم بتطهير عرقي ممنهج ومنظم للفلسطينيين أصحاب الأرض، رغم أنهم أنفسهم لم ينسوا ذلك.

مقال لأيمن الصياد.
(الرابط في البيو)

18/02/2024

“The left-wing city government [of ] maintains its contribution to ... [and] various initiatives reflect the anti-colonial memory of a part of the Mediterranean harbour city’s population.”

History repeats itself or rather casts its shadow. This can be glimpsed in the commitment for of many French youths of North African descent. In Nov. 2023 demonstrations supporting flocked through Marseille when students created the Palestine Student Committee.

The fact that colonial rhetoric has been kept under wraps played a major role in the West’s support for Israel. For Westerners, is a successful example of colonial reconquest.’ Since 7 Oct, Pierre Stambul proclaims his anti-Zionism as an extension of his anti-colonialism.

Article by Sophie Boutière-Damahi
Also available in French on our website.

Link:
https://orientxxi.info/magazine/in-marseille-the-gaza-tragedy-calls-to-mind-the-history-of-anti-arab-racism,7073?var_mode=calcul

16/02/2024

تخضع #الجزائر إلى صمت قسري منذ بداية الحرب الوحشية على غزة و الضفة الغربية . في “ ”، وفق شعار النظام الذي يُفترض أن يميزه عن حقبة بوتفليقة، قامت السلطات بإعادة تطبيق المنع المطلق للتظاهر الذي تم إقراره في 2001، بعد مظاهرة في العاصمة تحولت إلى “أعمال شغب”.

بينما كانت الحرب على غزة تتحوّل إلى مذبحة، تم قمع محاولات التظاهر لدعم الفلسطينيين بشدة، حيث تتذرّع السلطة بأن دعمها للقضية الفلسطينية يُبطل جدوى التظاهر. وكان الإحباط والغضب ملموساً على شبكات التواصل الاجتماعي ونوّه البعض إلى مظاهرات المغرب الضخمة بالرغم من تطبيعه مع #إسرائيل.

بالنسبة للكثير من الجزائريين إذا كانت تجرأت على رفع القضية الفلسطينية أمام فذلك يعود إلى كونها بلداً ديمقراطيًّا قادر على العمل بما يتوافق مع تاريخه دون الاكتراث بالغضب الغربي.. فشلت الجزائر في تجاوز النظام التسلطي الذي تم إرساؤه عند الاستقلال.

-مقال لخضر بن شيبة (متوفر بالفرنسية أيضًا)

رابط المقال:

https://orientxxi.info/magazine/article7055?var_mode=calcul

15/02/2024

في 1911 استقبل يهود #ليبيا المحتلين الإيطاليين بالأحضان على أمل وضع حد للتمييز، غير أن استلام #موسوليني و #الفاشية السلطة غيّر كل شيء. وعلى الرغم من أنهم عوملوا في البداية على قدم المساواة مع المسلمين، إلا أن هذا التنفيس لم يدم طويلاً.

لم يعد هناك يهودي واحد في ليبيا اليوم، بعد وفاة إزميرالدا ميغاني بطرابلس وهي آخر يهودية في ٢٠٠٢. يقدّر عدد اليهود الذين كانوا يعيشون في طرابلس وبرقة وفزان زمن #الاستعمار الإيطالي بأكثر من 30 ألفًا سنة 1911، وقد تعرّضوا لموجات قمع من وقت #إيطاليا الفاشية حتى نظام معمر #القذافي.

بين عشية وضحاها أصبح يهود ليبيا تحت طائلة القانون الفاشي المعادي للسامية. وقعوا تحت طائلة هذا القانون الصادر في 17 كانون الأول 1940 والذي “يحدّ من قدرة الأشخاص من العرق اليهودي في ليبيا”. وقد زاد دخول موسوليني الحرب إلى جانب هتلر الوضع سوءًا، حيث ظهرت معسكرات الاعتقال في الصحراء.

لم تكتفِ الجماهيرية العربية الليبية ببتر هؤلاء المواطنين اليهود من المجتمع، بل قامت أيضًا بهدم المقابر وتحويل الحارات. كانت عمليّة استئصال التراث قصد محو الذاكرة اليهودية في ليبيا.. هكذا نجح القذّافي في خلق مجتمع أحادي الثقافة، فاقد للذاكرة.

بقلم فريد البحري.
رابط المقال:

https://orientxxi.info/magazine/article7070?var_mode=calcul

09/01/2024

هل يجوز الحديث عن #إبادة جماعية في #غزة؟ وماذا عن "جرائم الحرب" و"الجرائم ضد الإنسانية" وغيرها من المفاهيم؟ Ziad Majed يجيب على السؤال استناداً إلى نصوص #فلسطين #إسرائيل

نادراً ما تستخدم الصحافة الفرنسية والغربية مصطلح الإبادة الجماعية في إطار حديثها عمّا يجري في غزة. وإذا ما فعلت، فهي تضعه بين قوسي تحفّظ لتشير إلى ما في (...)

23/12/2023

منذ 7 أكتوبر، شهدت ⁧‫ #الأردن‬⁩ (البلد الذي تسكنه النسبة الأكبر من الفلسطينيين) مظاهرات أسبوعية وعادت قضية ⁧‫فلسطين‬⁩ على قائمة المشاغل. في هذا التقرير زيارة لبعض ⁧‫ ‬⁩ الفلسطينية في المملكة ونظرة إلى الواقع الاجتماعي لقاطنيها.

“أرضي وارضك مش للبيع، تسقط علاقات ⁧‫التطبيع‬⁩”. بهذا الشعار وغيره من الشعارات الغاضبة المماثلة تحرك الشعب في مظاهرات لا مثيل لها في شوارع الأردن.تشهد الشوارع هتافات بتحرير فلسطين وإنهاء ⁧‫الاحتلال‬⁩ من خلال المظاهرات الأسبوعية والمقاطعة وأيام الإضراب الشامل عن العمل.

“بس الوضع تغير بعد 7 أكتوبر. صار فيه مساحة أكبر للتنظيم والحديث السياسي”. إلا أن المخاوف بان هذه المساحة ما هي إلا جزء من “سياسة تنفيس الغضب” دائما حاضرة في أذهان سلامة وزميلاتها، فهل ستكون هناك عودة إلى الوضع السابق بعد انتهاء العدوان على ⁧‫غزة‬⁩؟

تقرير

https://orientxxi.info/magazine/article6965

20/12/2023

« What with the 360,000 reservists called to arms and the 163,000 Palestinians workers banned from entering Israel, over half a million active employees are unaccounted for out of an active population of some 4 million and the effect on business is depressing. »

No financial pressure can force the government to change its policies, unlike what happened in the Russo-Japanese war at the turn of the 20th century which came to an end because the French and Anglo American banks refused to continue giving credit to the belligerents.

The ‘package deal’ granted last month to the five parties in the ruling coalition, those 3.5 billion dollars are the object of bitter political wrangling between the ultra-Orthodox parties and far-right parties. The Finance minister’s religious Zionism is caught in a crossfire.

Article by Jean-Pierre Sereni.

https://orientxxi.info/magazine/israel-a-resilient-economy-in-spite-of-the-war,6959?var_mode=calcul

14/12/2023

The use of the term “genocide” remains very limited in France, often put in quotation marks by the press, and presented as excessive. However, if we go back to international law, the relevance of the term to the massacre that has been taking place in Gaza since October 7 is clear.

Indeed, the International Bureau of the International Federation for Human Rights has adopted a resolution recognizing Israel’s actions against the Palestinian people as “an ongoing genocide”.

By Ziad Majed.

https://orientxxi.info/magazine/can-we-speak-of-genocide-in-gaza,6945?var_mode=calcul

13/12/2023

عادةً ما تبدو شوارع ⁧‫ #مصر‬⁩ محابياً لظهور قوى اليسار. رغم ذلك، ظلت هذه الحركات السياسية ولعدة عقود تخسر معركتها ضد الإسلاميين والسلطة.
‏ما هي الأسباب وراء ذلك، وكيف أثرت سياسيات عبد الناصر والسادات على اليسار المصري ونقاشات « الهوية »؟

« أسهم إرث سياسات الإدماج الإسلامي (ودورها في مَرْكَزَة الصراعات حول الهوية الدينية للدولة) في توجيه أقسامٍ عدة من اليسار، كما تجسّدت في حزب التجمع، إلى الحروب الثقافية وبعيداً عن قضايا إعادة التوزيع والأولويات الاقتصادية. »

لقد خلّف تفاوتُ مساراتِ التنمية المؤسساتية بين التيارات الإسلامية واليسارية علامةً دائمة على تكوين الساحة السياسية في العقود اللاحقة، خاصة قُبَيْل سقوط مبارك عام 2011. لا يُمكن التحدث عن فشل اليسار في مُقارَعة نظيره الإسلامي في مصر بعد عام 2011 دون الاستحضار لهذا السياق التاريخي.

بقلم هشام سلام.

https://orientxxi.info/dossiers/article6936?var_mode=calcul

11/12/2023

Our intern, Laila Hzaineh, joined at an event organized by Artists Against Apartheid in collaboration with La Palestine Nous Ressemble and Urgence Palestine to offer a Palestinian perspective on the situation in France and French media regarding the ongoing genocide in Gaza.

08/12/2023

القضية الفلسطينية هي المحرك التقليدي للسياسة في مصر. فمع عملية التي نفذتها المقاومة الفلسطينية وعدوان إسرائيل الدموي على غزة عادت الحياة إلى نشاط سياسي في مصر، ليأخذ منحى مختلف عن الفترة السابقة عشية الانتخابات الرئاسية.

"في سابقة تُعد الأولى من نوعها، دعت النقابة بصفتها الرسمية الصحافيين والمتضامنين مع فلسطين إلى الاحتجاج أمام مقرّها، وإعلان تضامنهم مع فلسطين، حيث لم تكن ملاذاً للصحافيين الراغبين في التضامن مع هذه القضية فحسب، بل لكل حركات التضامن."

"كشفت حركة التضامن مع فلسطين في مصر عما أصاب الحياة السياسية جراء سنوات الانكماش التي شهدتها. فالقبضة الأمنية الصارمة عزلت الأحزاب السياسية عن جمهورها وحصرتها في مقراتها، وشلّت الحركة الطلابية تقريبا وصادرت العمل العام في النقابات المهنية."

بقلم مصطفى بسيوني.
الرابط

https://orientxxi.info/magazine/article6932?var_mode=calculً

#مصر
#السيسي

04/12/2023

Investigation: Three French companies are going to provide Egypt's navy with three search and rescue ships (SAR) and their crews. This delivery is likely to render the EU complicit with the atrocities committed by Egypt's and Libya's coast guards.

An investigation for ‘compromising of national defence secret’ was subsequently opened on account of the publication of (feebly) classified documents by Disclose.Thus, the application of the migratory accord between the EU and Egypt was indirectly entrusted to France via Civipol.

In the face of public opinions that are increasingly hostile to immigration, and against a background of the everyday acceptance in politics and the media of the ideas of the far right, the 27 member countries and the European institutions appear locked into a repressive spiral.

Link: https://orientxxi.info/magazine/migratory-deal-with-egypt-french-ships-in-murky-waters,6901?var_mode=calcul

03/12/2023

احتشد آلاف المتظاهرين في باريس يوم أمس، ٢ ديسمبر/ كانون الأول، مجددًا تنديدًا بالمجازر المستمرة ضد الفلسطينيين في غزة، ودعوةً لوقف إطلاق النار.

‏بدأت المسيرة في ساحة الجمهورية وانتهت في ساحة باستيل.

‏تنوعت الهتافات، منها "فلسطين حرة" و "ماكرون متواطئ."

تصوير