"هلا 96 إف إم"
أسمعنا وسمعنا صوتك
بهوية بصرية وعلامة مميزة تحمل ثلاثة ألوان أساسية
هي اللون الأزرق كلون يحمل معاني التجديد ويُنظر إليه كعلامة للموثوقيّة
واللون الأرجواني الذي يشير إلى الرخاء والإلهام والتصميم والقوة. ويشير إلى الثقة والقوة، حاملاً صبغة أنثوية تشير إلى دور المرأة والسعي لتمكينها . يوصف بأنه لون الجمال الذي لا حدود له
يضاف إليهم اللون الأخضر الليموني وهو لون الطبيعة والراحة
والاسترخاء والنماء
وبشعار (أسمعنا وسمعنا صوتك ) ..
أطلت " هلا 96 إف إم" كمحطة اذاعية تؤمن بالتنوع وتسعى لإظهاره وتعي قيمة الإختلاف وتعمل لإدارته مع بعث قيم المحبة والسلام بخارطة برامجية متنوعة بين البرامج اليومية والاسبوعية، إضافة للتغطيات الخارجية، المواد المسجلة ذات القيمة المعرفية والتوثيقية العالية والتي تُبث على فترات مختلفة.
إذاعة سودانية.. متنوعة.. تفاعلية، شابة، اصطحبت خبرة الكبار ووظفت حماس الشباب، ما جعلها الأقرب للبيوت السودانية ووضع موجتها مكان قلب المستمعين.
انطلقت "هلا 96 إف إم" في النصف الثاني من مارس العام 2014م، وفي 2017 كان الميلاد الذي تجدد ثانية بمنصات التواصل التي نقلت الصورة مع الصوت كأول إذاعة رقمية مرئية في السودان عبر البث المباشر بمنصتها الرقمية الأولى من نوعها في السودان ومواقع التواصل الاجتماعي.
وكان ذلك مع العمل الدؤوب على التطوير المستمر بالإستعانة بالخبرات المحلية الوطنية والكفاءات العالمية في المجال بشراكات ذكية وفرت التدريب والتأهيل اللازم ، ليكون الميلاد الثالث بتدشين موقع هلا "96 إف إم" الإلكتروني بشعار (سماحة السمع والشوف) الموقع المتنوع بين الإخباري اليومي، مع مكتبة رقمية ذات تنوع عالي في قوالب وأنواع المحتوى بين البودكاست والمقالات الساخنة والإنفوغرافكس، مع خدمة البث المباشر للإذاعة Live stream
رسالتنا
أن لا يُغيب صوت وأن نعبر عن الناس ونتيح لهم الفرص للتعبير عن أنفسهم وان يستمعوا لآصداء صوتهم عبر أثير الموجة 96 إف إم في برامج منوعة تحكي واقع الناس همومهم.. آمالهم.. مشاكلهم.. وتطلعاتهم.
المهمة
نخدم في "هلا 96 إف إم" في مجالات عديدة مختلفة تتعلق بالإعلام والإعلان، وأهمها :
* الإعلام المسموع عبر الموجة القصيرة FM 96.
* الإعلام المرئي عبر البث المباشر على المنصة الإعلامية الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعي.
* الإعلام المقروء عبر الموقع الإلكتروني.
* صناعة المحتوى عبر متخصصين وبإدارة إبداعية.
* الدعاية والإعلان عبر القسم الهندسي وقسم الانتاج الفني. وفق إستراتيجية عمل متكاملة بأحدث الأساليب والتقنيات لتحقيق التميز والريادة في جودة الصوت والصورة مع المحتوى الإبداعي والخلاّق الجدير بالمتابعة.
الرؤية
أن نكون علامة فارقة ومميزة ، نوراً وإشعاع، محلياً وعالمياً فنُحدث نقلة نوعية في مجالات الإعلام المتنوعة ليكون عام2023م موعداً للميلاد الرابع للإذاعة وإطلاق تطبيق الهاتف (هلا 96 إف إم ) والذي سنعمل خلاله على نقل كافة خدماتنا لمنصة واحدة ويكون التطبيق الأول من نوعه في السودان.
المبادئ
تلتزم "هلا 96 إف إم" بقيم ومبادئ أساسية :
• الشفافية
• جعل الخدمات الإعلامية أكثر تأثيراً ومصداقية .
• التحسين المستمر في تقديم الخدمات.
• أن نُثري الواقع بمحتوى إيجابي يحفز الناس على التعايش السلمي والسلام
• أن نؤمن بالإنتقال الديمقراطي ونبشر الناس بذلك
• نقل أفضل الخبرات والممارسات العالمية والمحلية في المجال
•دعم تمكين المرأة عبر فرص أوسع تفتح الباب أمامها للإبداع والإبتكار مع توفير بيئة عمل آمنة ومناسبة.
الهدف العام
"التفاعلية"
عبر أن يسمع الناس أصواتهم بتعدد الأراء وتباينها.
لماذا "هلا 96 إف إم"
• لأننا لانكتفي بالسعي نحو التميز بل نُشجع ونسعى بالفعل.
• جديرون بثقة المستمع والمتابع التي اكتسبناها عبر إعلاء قيم المهنية والمصداقية.
•أقسام داخلية متكاملة ومؤهلة وخدمات عملاء مدربة ومؤهلة
مستمعي ومتابعي "هلا 96 إف إم"
هم الرصيد الحقيقي للمحطة ونسعى لنعانق ردود أفعالهم التي تجعلنا نضاعف الجهد لنحافظ على ثقتهم.
شركاء "هلا 96 إف إم"
هم شركاء إنجازات الإذاعة ونجاحها، بشراكات مميزة مع أكبر المؤسسات المحلية والعالمية عبر رعاية البرامج والحملات التسويقية والخدمة المجتمعية، ونسعى لمزيد من التجويد والتطوير في ما يلي تبادل الخبرات والتدريب والتأهيل.
السلامة والبيئة
•التبشير بالإعمار دون إهدار مع مراعاة سلامة البيئة والاستدامة.
• نتحلى بالنزاهة والمسؤولية والاحترام في عمل اجراءات عملية ومكتبية بطرق سليمة أخلاقياً وعملياً تقلل من المخاطر وتعطي أولوية عالية لسلامة المشاركين في العمل.
• نعتمد أنظمة وتقنيات إدارة متقدمة تزيد من كفاءة الإذاعة مع اعتماد الشفافية كمنهج.
• ملتزمون بتطوير العمل وفقاً لأحدث التقنيات في هذا المجال مع مراعاة سياسات الصحة والسلامة والبيئة.
بصمة هلا 96 إف إم
نوراً أينما وُجدت العتمة وأيادي تمتد بالوعي والأمل، وصوتاً لكل مقهور .
