شبكة صنعاء الإعلامية

شبكة صنعاء الإعلامية شبكة إعلامية متخصصة في الأخبار والفعاليات، ونشر الإعلانات والخدمات الإعلامية المختلفة.

ظهور لعلي محسن وحميد الأحمر في أحد الأعراس في السعودية
04/08/2024

ظهور لعلي محسن وحميد الأحمر في أحد الأعراس في السعودية

21/07/2024

حزب الإصلاح في اليمن، سبب وصول الحوثي إلى صنعاء..
انتهى.

البعض يتحدث عن مساوئ علي عبدالله صالح، ويلومه على تأسيس الحرس الجمهوري والأمن القومي، بحجة أنه تحصين لمشروع التوريث..لكن...
24/06/2024

البعض يتحدث عن مساوئ علي عبدالله صالح، ويلومه على تأسيس الحرس الجمهوري والأمن القومي، بحجة أنه تحصين لمشروع التوريث..
لكن هذه ليست الحقيقة الكاملة..
الحقيقة تتخلخص في أن الرئيس صالح، أراد تحصين نفسه فعلاً بعد أن أدرك أن الجيش القديم، بقيادة زعيم الذراع العسكري لحركة الإخوان "علي محسن الأحمر"، صار في قبضة الإخوان.
الفرقة الأولى مدرع، وكذلك كليات عسكرية مثل الحربية والطيران والدفاع الجوي، كان الإخوان فيها أغلبية، ومن حق أي رئيس أن يخاف ويحصّن نفسه.
أما بخصوص الأمن القومي...
فالرئيس صالح أدرك أن أهم جهاز أمني "جهاز الامن السياسي" في البلد مخترق من حركة الإخوان، وهذا شيء كان مدار حديث دائم في أروقة صناعة القرار إبان حكم الرئيس صالح.
أدرك صالح كحال أي رئيس يحترم نفسه، أنه من الصعب حلّ هذا الجهاز، أو الدخول في صدام مع حركة الإخوان بعد أن أصبحت لديها نفوذ غير مسبوق وتتحكم بالجيش وباهم جهاز أمني، لذلك عزّز الحرس الجمهوري وعين نجله على رأسه، كما أنشأ جهاز الأمن القومي وعين قيادات مقربة منه، من بينهم نجل شقيقه..
والأهم أن صالح أدرك أهمية إنشاء مؤسسات عسكرية وأمنية على أسس وطنية، ومضى في هذا الطريق، ما دفع الإخوان عبر أذرعهم الاستخباراتية والقبلية والإعلامية والسياسية إلى شن حملات عليه وشيطنته وتصدير اسطوانة التوريث.. مع أني أرى أن التسمية الصائبة لها هي "التحصين" وليس التوريث..

محمد احمد الصباري
22/06/2024

محمد احمد الصباري

11/06/2024

قطعاً لم تكن أنظمة "علي عبدالله صالح، وحسني مبارك، ومعمر القذافي، وغيرهم" صالحة، بل كانت أنظمة قمعية فاسدة، لكن سوء أنظمة الحقبة التالية لهم، جعلت من تلك الأنظمة مقبولة.
مثلاً نظام صالح القمعي كما يحب أن يسميه خصومه، منحهم حق المعارضة، ومنحهم فرص التدرج في الوظيفة العامة العسكرية والأمنية والمدنية، إلى درجة أنهم كانوا يقودون كليات عسكرية، بل وصاروا مخترقين أجهزة أمنية كالأمن السياسي، ويتحكمون بنصف الجيش، ولديهم وزارات وجهات، ومخصصات واعتمادات، وسمح لهم بإقامة مؤسسات مدنية كمنظمات وجمعيات، واستثمارات مليارية، ومن المعاهد العلمية، إلى دور القرآن الكريم والمراكز التعليمية المختلفة.
كان الإخوان في ذروة سنام مجدهم في زمن عفاش "السيء" حسب وصفهم، وهم اليوم يشحتون الرواتب لأعضائهم وقياداتهم من اللجنة الخاصة السعودية، حتى أن مسؤولاً سعودياً دعاهم للارتقاء قليلاً، والتحلي بشيء من الرزانة عند الطلب.
الإخوان في اليمن لعنة، تماماً مثل لعنة الحوثيين، ولعل من أخطاء الرئيس السابق علي عبدالله صالح، أنه لم يحل الجماعة والحزب، ولم يحاصرها سياسياً ومالياً، وتركهم يتغلغلون كالكائن الطفيلي في جسد الدولة، وكانت النتيجة ما نحن فيه.
لا تصدقوا جماعة الإخوان حينما تتباكى، إنها جرثومة خطيرة، وقتالها اليوم ليس من أجل استعادة الدولة كما يروج مفكروها وكتابها وناشطيها، الذين يكتبون بالصرفة، بل هو مسعى من الجماعة للسيطرة على ما تيسر من الكعكة، حتى وإن تبعثرت أجزاءها..
الإخوان في اليمن، الوجه الآخر للإمامة، وهما كيانات ينموان بالتوازي، وبسقوط أحدهما سيسقط الآخر..

Address

شارع القيادة
Sanaa
4337

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when شبكة صنعاء الإعلامية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category


Other Media Agencies in Sanaa

Show All