القصة

القصة إشتياق IshtiaqMag official page . Ishtiaq Magazine official page is the leading luxury life style magazine for the modern Arab woman. Visit www.Ishtiaq.com

في_ليلة_الزفاف سأجلب شاشة كبيرة واعرض خيانتها ومقاطعها وصورها امام الجميع ليرونها علمت بخيانتها لي قبل يوم الزفاف بليلة ...
12/09/2024

في_ليلة_الزفاف سأجلب شاشة كبيرة واعرض خيانتها ومقاطعها وصورها امام الجميع ليرونها علمت بخيانتها لي قبل يوم الزفاف بليلة بعد ان اتعبني العمل والشقاء لجمع المال ليأتي اليوم الذي كنت انتظره رسالة على الواتساب تحمل في طياتها صورا خادشة للحياء لمن سأتزوجها مع صديقي ..
ثم قام بحظري ، كنت حكيما جدا في استقبال هذه الرسالة التي انهت كل مشاعري اتجاهها .. ففي الذي اتعب فيه لأتزوجها في الحلال .. كانت هي تمارس مع رجل اخر ..
فكرت كثيرا فلم اجد حلًا .. اتصل عليها .. كلا .. اخبر اهلها .. كلا .. لا يشفي قلبي ، سأقوم بإخبارهم بأني سأجلب شاشة كبيرة في قاعة زفافنا .. سألوني لماذا لكني تعذرت لهم اعذارا كثيرة .لا احد يعلم انني سأقوم بتشغيل فضيحتها امام الجميع في ليلة زفافها ..
سأنتقـ..م شر انتقام .. سأجعلها عبرة لمن يعتبر .ليلة الزفاف .. عزمت الجميع .. اقاربي جميعهم .. اهلي .. اقاربها واهلها .اوقفت الصوت المعازف وطلبت من الجميع الانصات والسكوت والنظر اليّ .ايها الجمع الغفير .. اطلب منكم النظر الي جميعكم وفتح كامراتكم وتصوير ما سيحدث الان ..
تقدمت نحو الشاشة الكبيرة .الجميع ينظر مستغربين ما يحدث .تقربت نحو الشاشة .. قمت بفتحها .اوقفت الصوت المعازف وطلبت من الجميع الانصات والسكوت والنظر اليّ .ايها الجمع الغفير .. اطلب منكم النظر الي جميعكم وفتح كامراتكم وتصوير ما سيحدث الان ..
باقي القصه في اول تعليق⏬️👇

انا منى عندى 25 سنه متزوجه وقاعده عند ماما علشان غضبانه من جوزى لأنى عندى عيب ومش بخلف وفى يوم قلقت من النوم وكنت داخله ...
12/09/2024

انا منى عندى 25 سنه متزوجه وقاعده عند ماما علشان غضبانه من جوزى لأنى عندى عيب ومش بخلف وفى يوم قلقت من النوم وكنت داخله الحمام سمعت صوت غريب خارج منه استغربت الساعه كانت 4 الفجر والكل نايم قربت من الباب سمعت ماما بتطلع صوت غريب وبتتألم بصراحه
كان عندى فضول ماما مالها يا ترى فيها ايه انا بجد مخضوضه عليهامسكت اوكره الباب ولسه هفتح كان الفون معاها فى الحمام ورن سمعتها رددت وقالت انا حاولت
كتير إنما مش عارفه اتصرف وخلاص امرى هيبان
وهتفضح قدام جوزى وولادى وسمعتها بتصرخ
بصوت ضعيف انا اتصدمت ومعرفش فى ايه وبتتكلم مع مين؟
دخلت اوضتى وانا فى حاله ذهوول ومش عارفه
فى ايه وقولت لما ماما تخرج من الحمام هسألها
علشان اطمن عليها خرجت ووقفت على باب
الاوضه بس ماما طولت فى الحمام جدا وفجأه
شوفتها خارجه بتتسند ووشها اصفر زى الليمونه
قربت منها بس عملت نفسها كويسه وقالت إن
معدتها رجعت تعبت من تانى وطبعا انا عارفه انها
كذابه لأنى سمعتها بتكلم حد فى التليفون وكلامها كان غريب
رجعت اوضتى وفضلت افكر يا ترى ماما مخبيه
عليه ايه ده انا بنتها الوحيده على 2 شباب وقولت
لنفسى مفيش غير حل واحد ان اراقب تصرفاتها واعرف فى ايه بالظبط
واتسحبت ودخلت الحمام ولقيت فوطه مبلوله
وأثار دم فى المرحاض وكأن حد كان بيسقط
ومن اليوم ده وانا براقب ماما ولازم اعرف وراها ايه؟
دخلت نمت كالعاده ولما صحيت لقيتها مش
موجوده فى البيت خالص بس تليفونها كان فى الاوضه مسكت الفون وفضلت ادور فيه وملقتش حاجه!!
بس قدامى حل واحد مفيش غيره ان اعمل تهكير
واتس يمكن اعرف حاجه حاولت اهكره معرفتش
اتصلت بصديقه عمرررى دعاء واستنجد بيها
وقالت ازاى اهكر واتس وعرفت الخطوات وبالفعل
تم التهكير وفضلت ماسكه الفون علشان اعرف اي
خيط وامشى عليه مفيش حاجة انا هتجنن بجد
وبعدين هى راحت فين على الصبح كده وسايبه
التليفون!؟ خرجت البلكونه وقولت استناها
ووقفت اكتر من ساعه وفجأه وانا واقفه فى
البلكونه الباب اتفتح وكانت ماما استغربت
ما انا واقفه بس هى مدخلتش قصادى العماره
بس اللى اكتشفته ان ماما مخرجتش بره العماره
بس هتكون عند مين؟
ده العماره لسه جديده ومفيش غير احنا واتنين
سكان منهم عروسه وجوزها وراجل كبير قد جدو
يبقى مين اللى ماما كانت بتكلم معاه ويا ترى وراهم ايه؟؟...
الفون رن وكان حمايا ولما كلمته قال انه بيطمن
عليه وبيطلب ارجع البيت بس بصراحه انا كنت
مضايقه انا فى مصيبه حرفياً كفايه عليه ماما
واللى مخبياه وقفلت معاه بعد ما رفضت الرجوع
لقيت ماما بتجرى على الحمام وسمعت صوتها بترجع جامد
وعملت نفسى مش واخده بالى ولما بابا قام من
النوم لقيته بيكلمنى وبيقول ان شايف ماما تعبانه وياريت اخف عليها شغل البيت شويه
انا سمعته وقولت حاضر ودخلت المطبخ احضر
فطار ولما خلصت حضرت السفره وسألت ماما
كانت فين بس رددت عليه وقالت إنها كانت فى
السوق مع انها كانت راجعه فاضيه ومش معاها حاجه
وكلنا قعدنا على السفره وابتدينا نفطر وانا عينى
عليها وكانت حركاتها غريبه ساكته خالص عكس طبيعتها تماما
اخدت لقمه بيض ومديت ايدى علشان تاكل
زقت ايدى وقالت ايه القرف وقامت تجرى ترجع فى الحمام
بس بابا قالى شايفه مش بقولك ان ماما تعبانه
ياريت تخفى شغل البيت عنها فضلت ابص على
بابا وهو صعبان عليه اصل بابا مريض قلب وكان
عامل عمليه كبيره والدكتور مانعه من اى علاقه
جنسيه لمده سنه لان المجهود مش كويس علشانه
وطبعا بحكم عمره
هو أكبر من ماما ب 15 سنه وكان على طول
حزين لما عينه تيجى فى عينها كان بيحس بالتقصير معاها اكمنها حلوة وميبنش عليها سن
وانا نااار جوايا وبقول لنفسى معقول ماما تعرف
حد غير بابا طيب مين ولو فى العماره مش
معقول العريس ده لسه متجوز وكمان أصغر منها
بكتير وبرضه مش معقول الراجل الكبير اومال
مين انا هتجنن؟ يا ترى ماما وراها ايه ومين
ده اللى فى العماره كانت عنده؟..
وبعد مرور ساعات بابا دخل نام بعد المغرب شويه
ما هو تعبان من العمليه ومن آثار العلاج انه بينام
كتير واخواتى فى شغلهم والعمارة ساكته مفيهاش
صريخ ابن يومين ما كل واحد فى حاله
وانا قاعده فى اوضتى وبفكر وحاسه انى هموت من التفكير وفجأه سمعت صوت باب الشقه
بيتفتح خرجت بسرررعه من الاوضه وشوفت ماما
خرجت وهى بتتسحب وقفلت الباب وراها
جريت وراها وفتحت الباب بشويش ولما خرجت
وقفلت الباب بصيت من بير السلم وشوفت....!!!!😱🔥
باقي القصة في أول تعليق⏬️👇

في قديم الزمان كان يوجد شاب فقير جدا يدعى سيمون ذهب هذا الشاب إلى السوق ليبحث عن عمل يأكل ويشرب منه، وعندما وصل هناك جاء...
12/09/2024

في قديم الزمان كان يوجد شاب فقير جدا يدعى سيمون ذهب هذا الشاب إلى السوق ليبحث عن عمل يأكل ويشرب منه، وعندما وصل هناك جاء تاجر غني جدا على عربة ذهبية وكان كل رجال السوق هناك لكن بمجرد أن رأوه يقترب ركضوا واختبأوا منه، بقى رجل واحد فقط وهو سيمون.
قال: التاجر الغني لسيمون اذا كنت تبحث عن عمل أيها الغلام الطيب، سوف أشغلك عندي بملغ 100 روبل يوميا، وافق الشاب دون تفكير كثير وقال له التاجر الغني تعالى غدا إلى رصيف المرفأ لنبدأ العمل في اليوم التالي وصل سيمون إلى الرصيف فوجد التاجر الغني في انتظاره التقت العائلة وذهب الجميع إلى القصر وذهب معهم العامل الجديد، جلسوا وأكلوا اشهى أنواع الطعام كان العامل الشاب رجلا طيبا ووسيما فاحبته ابنة التاجر كثيرا وكانت تنظر اليه بنظرات اعجاب بعد ان انتهوا من الطعام قال التاجر للشاب دعنا نستريح اليوم ونبدا العمل غدا، وطلب التاجر من الشاب انغ يبات في غرفة الضيوف، وفي الليل جاءت ابنة التاجر لسيمون واعطته حجر صوان وحجر ذهب وقالت له خذ هذا ربما تحتاج إليه يوما ما في اليوم التالي ذهب التاجر الغني مع العامل إلى أعلى جبل الذهب، وعندما وصلوا قال التاجر للعامل دعنا نشرب نخب الشجاعة و اعطاه القليل من الشراب المنوم وبمجرد أن شرب الشاب نام نوماً عميقاً، بعد ذلك أخذ التاجر سكيناً وقتل خروف كبير ثم فتح بطنه ووضع الشاب في داخله وأخاط
جلد الخروف جيدا وجلس هو في الغابة بعد قليل جاءت الغربان تحلق وامسكت بالخروف وحملته اعلى الجبل وبدأت تنقره سرعان ما التهمت الغربان الخروف و كانت على وشك أن تبدأ بالتهام سيمون ولكن لحسن الحظ استيقظ سيمون في هذه اللحظة وأبعد الغربان من حوله وسأل بصوت عالی اینغ أنا ؟ رد الرجل الغني أنت أعلى جبل الذهب ولكي تنزل منه يجب عليك أن تستخرج الذهب وترميه أسفل الجبل فعل الشاب ما قاله له الغني واستخرج الكثير من الذهب ودحرجه أسفل الجبل و بدأ الرجل يضع الذهب في العربات وبعد أن انتهى قال الغني للشاب شكراً لك ايهاغ الغبي هذا أكثر مما أحتاجه بكثير، قال الشاب وانا كيف سأنزل، فقال الغني تسعة وتسعون رجلا قبلك انتهت حياتهم في هذا الجبل وبك سيصير العدد مائة، بعد ذلك غادر التاجر المتعجرف وترك الشاب وحيدا ليلاقي مصيره فكر الشاب المسكين: ماذا علي أن أفعل؟
النزول مستحيل والبقاء يعني المۏت القاسې من الجوع و العطش، وقف صاحبنا و حامت الغربان السود ذات المناقير الحديد فوق رأسه كأنها تتهيأ مسبقا لالتهام الفريسة، حاول الشاب أن يفكر كيف حدث كل هذا وتذكر ما قالته له الفتاة الجميلة عندما اعطته حجر الذهب وحجر الصوان وقالت له خذ هذا قد تحتاج إليه يوما ما.
أخرج الشاب حجر الذهب وحجر الصوان وضربهما ببعضهما
وفجأة .................😲
باقى احداث القصه المثيره كامله هنا فى أول تعليق 👇👇🛑

اتجهت السيدة عزيزة ذات الأربعين سنة بسيارتها السوداء الفاخرة الى المقبرة التي دفنت فيها ابنتها ، و التي توفيت في حادث سي...
12/09/2024

اتجهت السيدة عزيزة ذات الأربعين سنة بسيارتها السوداء الفاخرة الى المقبرة التي دفنت فيها ابنتها ، و التي توفيت في حادث سير قبل عامين من الآن كانت في السيارة مع والدها الذي كان يقود السيارة وهو تحت تأثير الكحول ماتت الطفلة ودخل زوجها إلى السجن وهي هي من زج به وراء القضبان، فلقد كانت محامية بارعة جف قلبها وماتت وردة الحياة بأعماقها لدرجة انها لم تستطيع أن تصفح عن زوجها واصبحت تعيش مجردة من المشاعر مثل روبوت آلي ، طول الوقت متوترة وعصبية تذهب كل سبت الى قبر حبيبتها و في أحد الأيام وبينما هي تشق طريقها نحو المقبرة لزيارة ابنتها ،اعترض طريقها قطيع من الأغنام فأستشطت غضبا وهي تضغط على زر المنبه إلى أن ظهر فتى صغير ونحيف، وجهه أصفر وشعره يغطي نصف وجهه، يحمل عصا قصيرة وهو يعتذر منها
لكنها وبخته وهي تصرخ في وجهه الذي زاد اصفرارا ، ثم انحنى تحت وطئة انطلاق السيارة وهو يتمتم شريرة بعد أن ركنت سيارتها أمام المقبرة ترجلت و هي تحمل وردة بيضاء ثم اتجهت الى قبر ابنتها فقامت بغرس الوردة على الجانب الأيمن للقبر ثم انتصبت كجندي محارب اثناء جنازة اعز رفاقه ، كانت تنادي ابنتها في أعماقها و هي تتمنى أن تلتقي بها مرة أخرى فجأة لمحت طفلا عند أحد القبور وقد جثى على ركبتيه ، يبدو أنه يخبئ شيئََا ما وعندما وقف تعرفت عليه ،انه راعي الغنم ظل يحدق في القبر لبضع دقائق ثم انصرف مطأطأ الرأس بخطوات ثقيلة ، و لازالت هي تراقبه أشعل هذا الحادث فتيل فضولها حول ماكان يخبئه راعي الغنم هناك قررت الذهاب واستكشف الأمر انحنت الى المكان الذي كان الفتى يسحب يده منه ، فرأت حفرة صغيرة ترددت في ادخال يدها في الحفرة بعدما شعرت بشيئ من الخوف تشجعت وقامت بسحب ورقة بيضاء مثنية.
قالت في نفسها ليس من حقي فتح هذا الورقة لكن مامعنى هذا لم تشعر حتى وجدتها مفتوحة بين يديها، كان يوجد بها رسالة مكتوبة بخط رديئ لكن الكلمات كانت واضحة
"إلى امي الحبيبة أما بعد لقد مرت سنتين على وفاتك و تسعة وعشرون يوم و أنا أكتب لك هذه الرسائل كنت أتمنى أن تتغير الأوضاع وأن يحن قلب زوجة أبي أو أن ينتبه أبي لمعانتي لا شيئ من هذا حصل فالمعاناة تزداد كل يوم أنني أختنق يا أماه.
أستحم كل يوم بالماء البارد ويتم حك جلدي بفرشة خشنة تستعمل لغسل الملابس والأسوء من هذا ، هو التفنن في معاقبتي والتلذذ بذلك كل يوم هربت عدة مرات، لكنهم يجدونني ويتم إرجاعي إلى الجحيم و أصبح جسدي وردي اللون ، تتوسطه دوائر خضراء ، أنام في الحضيرة كنوع من العقاب يتم إرسالي لرعي الغنم باكرا دون إفطار لذا عليا أن أستيقظ ليلا لسرقة بعض الخبز وأثناء الرعي أمسك معزة ولود وانبطح تحتها ممسكا قطعة الخبز المسروقة ،ثم أفطر كالحيوان
أماه الحياة من دونك لا تطاق و الهواء يمر من أنفي بصعوبة أنا قادم إليك ،فلم يتبقى إلا يوم واحد وينتهي هذا كله ، مع حب إبنك سيف "
لم تستطيع إمساك نفسها ،و بدأت يداها ترتجفان و هي تردد يا إلهي إنه سيقتل نفسه جسمها بالكامل بدأ يهتز، و كأن زلزالا قويا ضرب بداخلها فأيقظ كل مشاعرها الميتة أحست أنها وباقي البشر بلا ضمير ،بلا روح ، أنانيون أحست بالقرف من نفسها لأنها وبخته بتلك الطريقة القاسية بالطبع فقد زادت من معانته شعرت أن الرسالة موجهة إليها،
انحنت مرة أخرى نحو الحفرة الصغيرة وسحبت منها باقي الرسائل ، كانت كلها تصف معاناة الفتى وطرق التعذيب الفظيعة التي حصلت في حقه، استنتجت أنه يسكن بأحد المنازل البدوية التي توجد نواحي المقبرة وأنه كان يراسل أمه لمدة شهر يطلب منها النجدة وأنه عندما ينتهي شهر سوف ينهي حياته ليلتحق بها لذلك عزمت على إنقاذه حتى لو اضطرت إلى خطفه قررت أنها سوف تعود في الغد فلقد كتب أنه بقي يوم واحد وينتهي هذا كله أي أنه سوف يعود غدا ومعه الرسالة رقم ٣٠ لكنها هذه المرة غيرت شكلها لبست لباسا أبيض فضفاض مطرز ببعض الورود ووضعت وشاحا أحمر على رأسها كانت تحاول أن تبدو كسيدة لطيفة وطيبة عكس تلك التي وبخته وصلت صباحا الى قبر ابنتها فبدأت تحدثها عما جرى للفتى المسكين ، فجأة ظهر في مرمى نظرها كانت مشيته الثقيلة تدل على أنه في حالة يأس تام فكرت بعدة طرق لتقرب منه
إتجه هو نحو قبر امه ثم جلس فوقه وهو متعب تماما بدأت تقترب منه بحذر منتقلة من قبر إلى آخر ، الى أن ............
😢😲😲😲😢
يا ترى هيحصل ايه ؟؟
الاجابه هنا في أول تعليق 👇👇👇👇?

رﺟﻞ ﺃﺑﻜﻰ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻟﻴﻀﺤﻚ ﺯﻭﺟﺘﻪﻫﺬﻩ ﻗﺼﺔ ﻳﺮﻭﻳﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﺗﺠﺎﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻳﻘﻮﻝﻓﻴﻬﺎ : ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻲَّ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﺭﺟﻞ ﻭﻣﻌﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﺧﻠﻔﻪ ﺃُﻣَّـﻪ ﺍﻟﻌﺠ...
12/09/2024

رﺟﻞ ﺃﺑﻜﻰ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻟﻴﻀﺤﻚ ﺯﻭﺟﺘﻪ
ﻫﺬﻩ ﻗﺼﺔ ﻳﺮﻭﻳﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﺗﺠﺎﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ
ﻳﻘﻮﻝﻓﻴﻬﺎ : ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻲَّ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﺭﺟﻞ ﻭﻣﻌﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﺧﻠﻔﻪ ﺃُﻣَّـﻪ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺗﺤﻤﻞ ﻭﻟﺪﻩ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ .
ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺗﺸﺘﺮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﻭﺗﺸﺘﺮﻱ
ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻭﺗﺄﺧﺬ
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﻮﻫﺮﺍﺕ ، ﺛﻢُّ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻠﺒﺎﺋﻊ : ﻛﻢ
ﺣﺴﺎﺑﻚ ؟
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻋﺸﺮﻭﻥ ﺃﻟﻒ ﺭﻳﺎﻝ ﻭﻣﺌﺔ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻣﻦ ﺃﻳﻦ
ﺃﺗﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺌﺔ ﻧﺤﻦ ﺣﺴﺒﻨﺎ ﻣﺎ ﺍﺷﺘﺮﻳﻨﺎ
ﺑﻌﺸﺮﻳﻦ ﺃﻟﻒ ، ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﺃﺗﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺌﺔ ؟
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ : ﺃُﻣُّـﻚ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺍﺷـﺘﺮﺕ ﺧﺎﺗﻤﺎً
ﺑﻤﺌﺔ ﺭﻳﺎﻝ ، ﻗﺎﻝ ﺃﻳﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﺎﺗﻢ ؟
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ : ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ، ﻓﺄﺧﺬ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺗﻢ ﺛﻢَّ
ﺭﻣﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ
ﻭﻗﺎﻝ : ﺍﻟﻌﺠﺎﺋـﺰ ﻟﻴﺲ ﻟﻬُﻦَّ ﺍﻟﺬﻫﺐ ، ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ
ﺳَﻤِﻌﺖْ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻓﺒَﻜَﺖْ ﻭﺫﻫﺒﺖْ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ .
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺯﻭﺟﺘﻪ : ﻳﺎ ﻓُﻼﻥ ﻣﺎﺫﺍ ﻓَﻌَﻠﺖْ ؟ ﻟﻌﻠَّﻬﺎ ﻻ
ﺗَﺤْﻤِﻞُ ﺍﺑﻨﻚ ﺑﻌﺪ
ﻫﺬﺍ( ﻛﺄﻧَّﻬﺎ ﺃﺻﺒﺤﺖْ ﺧﺎﺩﻣﺔ) .
باقي القصه في اول تعليق 👇👇👇👇

عشق هاااا .... ايه فى ايه ....ايه اللى حصل ...انا عملت ايهأحمد نايمة كل ده ليه يختى فاكرة نفسك فى إجازة ...قومى لحسن وال...
12/09/2024

عشق هاااا .... ايه فى ايه ....ايه اللى حصل ...انا عملت ايه
أحمد نايمة كل ده ليه يختى فاكرة نفسك فى إجازة ...قومى لحسن والله احلف ما انتى رايحة الكلية ولا رجليكى هتعتب بره البيت ....قومى اعمليلى فطار
عشق حاضر....هغير هدومى المبلولة دى وهعملك الفطار على طول
أحمد تعملى ايه يختى .... لأ انتى هتعمليلى فطار الأول وبعدين انا مالى هدومك مبلولة ولا لأ ....يلا يمكن تموتى ونرتاح منك ومن قرفك

عشق بدموع حاضر
الأب فين الفطار ...هى بنتك الفاشلة ناوية تأكلنا المغرب ولا ايه ....انتى يا زفته فين الأكل
الأم يعنى هى بنتى لوحدى ....انا مش عارفة عملت ايه في حياتى علشان البت دى تبقى بنتى ...يلا ربنا
أحمد ايه انتى مش عايزة تفطرى معانا ولا ايه
عشق لأ ....اصل ....اصل انتوا مش بترضوا تخلونى اكل معاكوا وكمان باكل اكل قديم مش زى اكلكوا ولو قعدت معاكوا بتضربونى وانا جسمى وجعنى من كتر الضړب
الأب عارفة ليه احنا بنعمل معاكى كدة
عشق بدموع ليه يا بابا
الأب علشان انتى هنا خدامة وبس وبعدين احنا بنكره البنات ومكوناش عاوزينك أساسا
عشق طب انا ايه ذنبى ...هو ربنا خلقنى بنت اعمل ايه
أحمد وقد قام من مكانه لكى يضربها انتى مش عاجبك الكلام ولا ايه ....طب تعالى بقى ...
عشق اااااه ...خلاص والله مش قصدى ..... أنا آسفة ...اااه
الأم خلاص سيبها يا احمد متوسخش ايدك بيها وتعالى كمل فطارك ....انتى يا بت روقتى البيت وغسلتى الغسيل والمواعين ولا لأ
الأب عاوزينك تروحى ما ترجعى أو ترجعى على الترب
عشق بدموع سلام
خرجت عشق من المنزل وهى تبكى على حالها وعلى معاملة أهلها لها وتطلب من الله المساعدة والصبر فهم يظلون أهلها بالاخير ورضا الله من رضاهم ....وصلت إلى الكلية وحضرت اول محاضرة وبعد ذلك جلست مع اصدقائها يضحكون لكى تنسى حزنها قليلا وبعد ذلك ذهبت مثل كل يوم إلى ميتم الأطفال فهى عندما
مديرة الميتم والله يا سليم بيه انا مش عارفة اقولك ايه حضرتك بتتبرع بفلوس كتير اوى ده غير الهدايا اللى بتجبها للأولاد .. ربنا يجازك خير
سليم انا معملتش حاجة اهم حاجه الاطفال دى تفرح ... ودلوقتي عن اذنك عاوزة اشوفهم قبل ما امشى
مديرة الميتم طبعا ....اتفضل
ذهب سليم إلى الأطفال وكان يتحدث معهم ويعطيهم الهدايا ولكنهم عندما رأوا عشق من وراء سليم ذهبوا إليها مسرعين وتركوا سليم والهدايا أما سليم فقد نظر خلفه لكى يرى لماذا ركض الاطفال هكذا
عشق اذيكوا يا صحابى الحلوين ....عاملين ايه يا عفاريت
الأطفال احنا كويسين ...بس زعلانين منك
عشق انا ...زعلانين منى انا ...أخص عليا انا وحشة علشان زعلتكوا منى ...انا آسفة ...بس صحيح انتوا زعلانين منى ليه
احد الاطفال علشان انتى مجتيش امبارح
عشق امبارح كان مفيش كلية وانا مش بجيلكوا الا لما يكون فى كلية ...سامحونى بقى
الأطفال خلاص سامحناكى
عشق اممممم ... اشطااا
موافقة يلا
كان كل هذا تحت انظار سليم الذى لا يعرف لماذا هو ينظر لها ولماذا قلبه ينبض بشدة وكأنه سوف ينفجر ويحدث نفسه ويقول ....فى ايه يا سليم انت ...هو انا ببصلها كدة ليه ..بس عندى رغبة انى اكلمها وهى حلوة اوى ... لأ حلوة ايه دى جميلة الجميلات دى ملاك من السما ...ملامحها بريئة زى الاطفال بالظبط وعنيها فيها جمال الدنيا بس مليانة حزن ...ياترى هى حالتها ايه ...انا هروح اصلى فى الجامع وارجع تانى أشوفها
وبالفعل ذهب سليم إلى المسجد وانتهى من صلاته وذهب إلى أحد غرف الميتم والتى تصلى بها عشق والأطفال وكانت فى اخر ركعة ...وقف عند الباب ينظر إليها ويطلبها من الله ...هو لا يعرف لماذا هو
عشق السلام عليكم ورحمه الله ...... السلام عليكم ورحمه الله......حرما يا ولاد
الأطفال جمعا إن شاء الله
عشق انا لازم امشى دلوقتى علشان متأخرش ومتزعلوش هجيلكوا تانى
الأطفال بحزن هتمشى خلاص ....طب ما تقعدى معانا شوية كمان ...شوية صغيرين
عشق والله لو كان ينفع كنت قعدت ...متزعلوش هجيلكوا تانى اتفقنا
الأطفال اتفقنا
كان سليم ينظر لها بحب وعشق وذهب خلفها حتى أنه لم يأخذ سيارته وأمر حراسه بالوقوف أمام الميتم أما هو فكان يسير خلفها ولا يعلم لماذا ولكنه توقف حين رأى عشق تتحدث مع طفل صغير فى الشارع ويبكى
الطفل پبكاء ماما هتضربنى علشان ضيعت الفلوس
عشق خلاص متعيطش وقولى الفلوس كام وانا هديهالك
الطفل بفرح بجد هتديهالى
عشق اه يا حبيبى ...وقد فتحت عشق حقيبتها ولكنها وجدت فلوس المواصلات فقط ولكنها اعطتها له
الطفل بس انتى معكيش فلوس غير دول ...هتروحي ازاى
عشق مش مشكلة يا حبيبى انا همشى على رجلى بس انت خلى بالك من الفلوس ماشى
الطفل ماشى ...ممكن اطلب منك طلب
عشق طبعا اتفضل
الطفل هاتى بوسة
الطفل سلام
كان سليم ينظر لها بإنبهار واعجاب شديد وهو يسير

خلفها ويحدث نفسه ويقول ....هى البت دى بجد ولا أنا متهيألى ..هو لسه فى ناس كدة يا ربى ..يعنى هى مكنش معاها غير فلوس المواصلات واديتها

باقي الرواية اول تعليق ⬇️⬇️

لو خرجتي من هنا هتخرجي من غير ولادك او يمكن عشان مش هتلاقي مكان تروحيه غير هنا، هتروحي فين ها لأهلك هم فين اهلك دول ولا ...
12/09/2024

لو خرجتي من هنا هتخرجي من غير ولادك او يمكن عشان مش هتلاقي مكان تروحيه غير هنا، هتروحي فين ها لأهلك هم فين اهلك دول ولا نسيتي يوم ما ابوك قالك قدامي متجيش في مرة...
_ هي الصورة دي حقيقية أنت شوفتها تاني
نظر للصورة لبضع الوقت ثم أجابها...
_مين بعتلك الصور دي
_ده الي هامك! مين بعتها! رد عليا أنت قابلتها فعلا وليه مقولتليش وياترى هي سبب قلبتك عليا الفترة الي فاتت دي وسبب غيابك عن البيت معظم الوقت!
جذب منها الهاتف ووضعه جانبا قبل أن يخبرها بهدوء

_ متسأليش في حاجات ممكن تخرب حياتنا يا زينة سيبك من الصورة وكأنك مشوفتيهاش.
هزت رأسها باستنكار وهي تسأله
_ والله! ولو أنت الي جاتلك صور زي دي عني هتعمل نفسك مشوفتهاش!
مسد جبهته بارهاق وصداع بدأ ينتابه وحافظ على نبرته الهادئه وهو يجيبها
_ انت عارفه ان الوضع بيختلف وان الراجل غير الست.
رفعت شفتها العليا بسخريه وقد بدا على ملامحها عدم الاقتناع التام بحديثه وعقبت بانفاس متسارعه من غض بها
_ ست ايه وراجل ايه وايه التخ لف ده! لا ما فيش فرق يا استاذ ما بين الراجل والست الوضع هو هو وانت لو كانت الصوره دي جات لك انت ما كنتش هتقول لنفسك هعمل نفسي ما شفتهاش وحالا عاوزه تفسير للي في الصوره ويا ريت تتخلى عن برودك شويه وانت بتجاوبني.
زفر انفاسه بضيق وقد بدأ صبره في النفاذ وهو يجيبها
_ تمام اه قابلتها اتقابلنا صدفه مفيهاش حاجه يعني مش مستاهله كل الغاغه اللي انت عاملاها دي يا ريت نكون خلصنا بقى.
أدمعت عيناها اكثر وهي

تضغط على اعصابها لكي تبقى بهذا الهدوء بينما تعقب مستنكره وهي تلتقط هاتفها مره اخرى وتعبت به لثواني قبل ان تخرج احد الصور عليه وتوجهها له
_ ويا ترى مقابلتك الصدفه ليها تخليك تحضنها! ايه غلبك الحنين ولا ما قدرتش تمسك نفسك قدامها
حسنا يبدو انه لا داعي من المراوغه اكثر فمن الواضح انها تحمل في جعبتها الكثير من التفاصيل التي لن تجعله قادر على المراوغه لذا فليخبرها الحقيقه! التقط انفاسه مره اخرى قبل ان يقرر القاء قنب لته المد وية وهو يخبرها بملامح متحفزه لأي رد فعل منها
_ ماشي يا زينه.. الحقيقة ان أنا ماكنتش ناوي اعرفك حاجه حفاظا على مشاعرك ده أولا وحفاظا على البيت والولاد ثانيا ورغم إني ماكنتش هعمل حاجه غلط لكني حرصت إن الموضوع يكون في السر عشان ما يوصلكيش رغم ان ده برضو كان فيه إهانه ليها بس ما كانش هاممني غير ولادي واني اقدر اوفر لهم حياه كويسة وماكونش سبب في انهم يعيشوا وقت صعب وتشتت بسببي فياريت تحطيهم في دماغك قبل ما تردي على اللي هقوله دلوقتي اه رجعت قابلتها من ثلاث شهور تقريبا هي اطلقت اطلقت من فتره طويله.. ويا دوب لسه راجعه مصر من خمس شهور بس ما شفتهاش غير من ثلاث شهور اول شهر اتكلمنا عادي ما كنتش اصلا احب ان انا اتواصل معاها بس... بس كنت بشوفها بحكم ان هي جاره اهلي لما كنت بروح عشان ازورهم... اتقابلنا كذا مرة ماعرفش الصدفة ولا لا بس كانت بتقف تتكلم معايا فكنت بضطر ان انا اتكلم معاها بعدين بدأت اتعامل معاها عادي زي معرفه قديمه واحده في واحده من كام اسبوع زي ما انت بتقولي الفتره اللي انا اتغيرت فيها بدأت احس ان انا مش قادر اتعامل معاها كمعرفة قديمة لقيت نفسي عاوز ارجع علاقتنا زي ما كانت زمان انت اكيد عارفه ان انا بحبها وانا متاكد ان انت عارفه ده من اول مره من اول يوم اتجوزنا فيه يمكن كنت بستهبل وما حبيتش افتح معاكي الموضوع في اي وقت عدى كنت بقول ان ما فيش داعي ان احنا نتكلم في حاجه خلاص خلصت بس مكنتش قادر ان انا احب تاني كنت فاكر ان خلاص ما بقتش بحبها بس في نفس الوقت مش عاوز احب تاني مش عاوز اعيش التجربه دي تاني لحد ما قابلتها وقتها عرفت ان انا ما كنتش قادر احب تاني ببساطه لاني ما نسيتهاش عشان كده ما عرفتش احب تاني رغم اني كتير حاولت والله صدقيني انا بجد حاولت كتير قوي حاولت اتعامل معاك عادي حاول تحسن علاقتنا حاولت اخليها تاخدي مكان في قلبي بس ما قدرتش ما اعرفش كان ايه الحاجز اللي جوايا بس ما عرفتش اعمل ده.. أنا مابكرهكيش يا زينه.. هو بس الحب مش بايدنا عشان كده انا قررت ان انا اتجوزها كنت ناوي ان انا اتجوزها في السر عشان برضو اراعي مشاعرك وفي نفس الوقت احافظ على بيتي واولادي بس بعد الصور اللي انت شفتيها اعتقد هتفضلي شاكه فيا فمفيش داعي ان انا اخبي انا عارف ان كلامي صاډم بالنسبه لك بس زي ما قلت لك اتمنى ان انت تفكري في ولادنا قبل ما تردي اي رد.
تفكير! وهل حقا يطلب منها تفكير! يا له من وقح!! تفكر في ماذا لا الامر ليس

صاډم الامر انه فقط... نهضت واختفت بالداخل لبضع دقائق ثم خرجت وهي تجر حقيبة كبيرة وطفليها خلفها وقد بدلت ثيابها وثيابهم...
_أنت راحة فين! بطلي جنان وادخلي جوا.
تركت الحقيبة واتجهت له تصر خ به وقبضتها تضر به في صدره بقو ة تخرج بها يأسها وغض بها منه
_ أنت ايه! ايه الجحود اللي في قلبك ده! انت لا يمكن تكون انسان! أنت لا يمكن تكون حد بتحس وعندك مشاعر أنت ايه يا اخي انت ناوي تعمل فيا ايه تاني!
قالتها بكل القهر الذي ملأ قلبها قالتها وهي متسعه الأعين ليس من صډمتها بحديثه ولكن من عدم استيعابها للموقف..
قطب حاجبيه باستنكار لحديثها وردد بانكار
_ ايه ايه! عملت فيك ايه اولاني عشان اعمل فيك تاني! هو انت ليه محسساني إني كنت بعذبك.
__أنت معملتش حاجة غير إنك وجعتني وكسرتني معملتش حاجة غير إنك هديت فيا الحتة الي قد كده الي كانت باقية سليمة ممشتش غير لما اتأكدت إنك كسرتها ودوست عليها بالقوي.
يبدو على وجهه الفتور والملل بينما هي ملامحها تصرخ أ لما يبدو أنه لا يهتم بكل ما يقال وقد ظهر هذا في حديثه تاليا حين أخبرها بكل برود

_ خلصتي روحي اعملي الأكل يلا وبطلي هبل ودخلي شنطة هدومك دي.
نفت برأسها وهي تخبره بدموع متساقطة وحزن جم
_ بس ده مش هبل أنا المره دي مبهوش انا همشي بجد عشان مش هتحمل اكتر من كده مش مضطره اعيش معاك بعد كل الي بتعمله فيا مش مضطره اكمل وانت جاي تقولي هتتجوز عشان حبك القديم الي مقدرتش تنساه رجعت بعد ما اطلقت انا ايه يجبرني على كل ده.
جلس ورفع قدم يضعها فوق الأخرى بعنجهيه تامة وهو يخبرها بكبر وأعصاب باردة
_ يمكن عشان ولادك الي لو خرجت من هنا هتخرجي من غيرهم او يمكن عشان مش هتلاقي مكان تروحيه غير هنا هتروحي فين ها لأهلك هم فين اهلك دول ولا نسيتي يوم ما ابوك قالك قدامي متجيش في مرة ڠضبانة عشان مش هدخلك بيتي معنديش بنات تسيب بيت جوزها..
وهل الكلمات ټحرق! نعم انها تفعل!
هو محق والدها من رخصها والدها من جعله يعتبر وجودهم كعدمه والدها الذي حاول ان يحافظ على بيتها وحياتها الزوجية فلم يشعر وهو يكشف ظهرها أمام زوجها ليقف الآن أمامها ويخبرها بكل وقاحة أنها لا مأوى لها غير بيته.. ببساطة لأن أهلها لن يستقبلوها ولن يقفوا في صفها.

جملة واحدة كانت ردها على حديثه حين قالت بنظرة قاټلة له
_ يل عن ابو الحب الي خلاني اتقبل كل الي الي عملته فيا زمان انا بكره نفسي كل ما افتكر اني حبيت واحد زيك...
وياليتها لم تقل ما قالته فقد لاقت ما لم تحمد عقباه حين نهض بغتة وأصبح أمامها بطوله الفارع و.....

لمتابعة الرواية كامله تابع اللينك في التعليقات ⤵️⤵️

يحكى أن أمرأة فقيرة كانت تتدين كل يوم من صاحب البقالة .الى أخر الشهر وتقبض راتب زوجها المټوفي الذي كان يعمل جندياً سابقا...
12/09/2024

يحكى أن أمرأة فقيرة كانت تتدين كل يوم من صاحب البقالة .الى أخر الشهر وتقبض راتب زوجها المټوفي الذي كان يعمل جندياً سابقا مع الدولة ، ثم تقوم بتسديده ؟
فكانت المراة هكذا تعول أسرتها من راتب زوجها المټوفي ؟
وذات مرة ذهبت السيدة لأستلام راتب زوجها .وعندما عادت الى منزلها ، لم تجد المال الذي قامت بأستلامه منذ قليل ..حيث كان قد سقط منها في الطريق ، فعادت تركض مسرعة الى الطريق الذي عادت منه ،
وكانت تركض في الشارع وتبكي بشدة. وتبحث في الأرض ولكن لم تجد له أي أثر ؟
وعندما فقدت الأمل وشعرت باليأس ..عادت الى منزلها وهيه تصطحب الهموم معها ؟
فطلبت من بناتها أن يطفئوا الموقد ..وقالت لهم ؟ لم يكتب الله لنا اليوم أن نأكل شيئاً. فما فائدة الڼار ٳذا لا يوجد لدينا ما نطبخة ، ولا يوجد لدينا سوى أن نرضى بقضاء الله ونصبر على قضاءه ونشكره...

لتكملة باقي القصة اللينك في أول تعليق 👇

سر العجوز قصة غريبة جدا وتثير الدهشة من لبناناسمي أ من شمال لبنان قبل أن أتزوج وكنت مازالت اعيش في منزل عائلتي كان عندنا...
12/09/2024

سر العجوز قصة غريبة جدا وتثير الدهشة من لبنان
اسمي أ من شمال لبنان قبل أن أتزوج وكنت مازالت اعيش في منزل عائلتي كان عندنا بنت صغيرة لاحدى الجيران كنت بحبها كثيرا جدا كان عمرها سنة ونص وكانت أمها تعمل معلمة في مدرسة وكانت تاخدها معها يوميا على الحضانة وتتركها هناك حتى تنهي عملها في هذا الوقت اقترحت على جارتي وقلت لها ما رأيك أن تتركي لي الطفلة أرعاها كل يوم بدل ما تاخديها يوميا الحضانة وتدفعي لها مصاريف اتركيها معي تسليني بالمنزل الجارة حبت الفكرة جدا ووافقت بسرعة على الفكرة لانها ستريحها يوم بعد يوم كان بيمر اتعلقت بالطفلة الصغيرة اكثر والبنت كمان اتعلقت بي كثيرا عن امها كانت امها ترجع العصرمن عملها على بيتها وكانت ترتاح للمغرب وبعدها تأتي تاخد ابنتها على منزلها فكانت تجلس معي أكثر مما تجلس مع أمها .
وفي يوم من الأيام حلمت بحلم غريب جدا وكنت حاملة البنت الصغيرة وشاهدت من بعيد سيدة كبيرة بالسن وعجوز كان شكلها شريرة جدا ومخيفة كانت أتيه ببطىء شديد في أتجاهنا وعينيها تنظر لنا بطريقة مخيفة ولا تفارقنا كانت تنظر لي پغضب كبير وشديد كنت خاېفة جدا منها وحاسة بالړعب الشديد ولا ادري ماذا تريد مني .
دخلت العجوز مدخل منزلنا وانا كنت أشعر بالخۏف ذهبت إلى الباب وكنت اريد معرفة الى من تذهب في البناية تلك العجوز المخيفة ركضت على الباب ونظرت من العين السحرية وهنا وجدتها تقف على باب منزلي اخذت ترن الجرس قلت بصوت مرتجف من تريدين
قالت لي بصوت مرعب أنا هنا من أجل آخد روحك وآخد البنت الصغيرة أخذت أصرخ بړعب وقلت لها بړعب وأنا أصرخ
باقي القصه ف اول تعليق⤵️

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك فلاح ميسور يعيش في حقله مع زوجته و أولاده الخمسةو ذات موسم انحبس المطر فحزن الفلاح و...
12/09/2024

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك فلاح ميسور يعيش في حقله مع زوجته و أولاده الخمسة
و ذات موسم انحبس المطر فحزن الفلاح و اعتكف فى بيته مهموما فقالت له زوجته إذا بقيت جالسا فسنموت جوعا لم يبق لدينا حفنة طحين قم و اقصد الكريم فبلاد الله واسعة اقتنع الرجل بكلام زوجته ، و حمل زاده و ودع أهله و سار إلى أن وصل الى قصر فخم ، و ما أن إقترب حتى صاح به الحارس ، الى اين تذهب ؟
فقال له أريد أن اقابل صاحب القصر فقال الحارس إن هذا القصر هو قصر السلطان لماذا تريد أن تقابله ؟
سمع السلطان الجالس على الشرفة حوارهما فاشار للحارس أن يدخله فقال له الفلا ح السلام عليكم ، أيها السلطان أنا أعمل فلاح و أريد أن أعمل بالزراعة
فقال له السلطان ، أنا ﻻ أحتاج مزارعين ، و لكن إذا رغبت في تكسير الصخور ، فلا مانع
فوافق الفلاح ، و سأله عن الأجر ، فقال السلطان سادفع لك دينارا ذهبيا كل اسبوع فقال الفلاح ، عندي إقتراح ما رأيك أن تزن لي هذا المنديل فى نهاية الأسبوع و تعطيني وزنه ذهبا !
أخرج الفلاح من جيبه منديلا صغيرا مطرزا و فور مشاهدة السلطان المنديل ،شرع يضحك و قال له ، و كم سيبلغ وزن هذه الخرقة نصف قرش فضة !
يتبع 👇 👇
القصه كامله فى اول تعليق 👇 ⬇️

انا حورية أبلغ من العمر ستون عاما، لا أعمل ولم اكمل دراستي، حظي من الجمال قليل للغاية، لم يتقدم أحد لخطبتي حتى تخطيت الث...
12/08/2024

انا حورية أبلغ من العمر ستون عاما، لا أعمل ولم اكمل دراستي، حظي من الجمال قليل للغاية، لم يتقدم أحد لخطبتي حتى تخطيت الثلاثين، وفجأة تقدم شاب قالت لي الوسيطة (الخاطبة) أنه شاب في الثالثة والثلاثين من عمره، لم يسبق له الزواج، يعمل مع والده في شركته الخاصة؛ وأحضرت صورة له، كان يبدو وسيما للغاية، سألت نفسي: إذن لماذا تقدم لمن لا تمتلك شيء؟
وهنا علمت بالمفاجأة، انه فقد بصره في حادث منذ خمسة أعوام، وأجرى العديد من العمليات، ولكن دون فائدة، جلست أندب حظي وأبكي، ولكن قالت لي جدتي رحمها الله: لعل في الضرير حياة يملأها العبير، اجلسي معه أولا ثم قرري.
وبالفعل جلسنا، كم هو رائع، خفيف الظل، يأسر القلب في ثوان معدودة؛ تمت خطبتنا وتزوجنا في شهرين، الحقيقة في البداية كنت خائفة للغاية من عدة أشياء أولها ما رواه لي عن نفسه قبل إصابته في الحادث، كيف كان دائم السهر، يعشق الجميلات، ولا يحب المسؤولية، والسبب الآخر أنه ربما سوف يحملني ما لا أطيق من أعباء خاصة به، ولكنه فاجئني أنه يفعل كل شيء بمفرده، بل ويساعدني أيضا، فقد تغير تماما وأصبحت بصيرته عالية جدا، وأنجبنا أطفالنا الأربعة، كان حنونا للغاية، لم يشعرني مرة واحدة بعجزه، قام بكل واجباته كزوج وأب بلا تخاذل، أحببته بجنون، كنت مذعورة من فكرة عودة البصر له فيراني ويعود لحياته السابقة، فأنا لست جميلة.
ظل يجاهد لسنوات ليزرع قرنية وكل مرة تفشل العملية، ومع ذلك لم يستسلم، فالله له حكمة في التأجيل، ومرت عشرة أعوام كحلم، وفجأة تم التجهيز للعملية ونجحت تلك المرة، وأخبرني الطبيب أنه أصبح يرى، انزويت في زاوية الغرفة، وضعت أمامه أطفالنا، ولم أتجرأ على الاقتراب، ظل يقبل في الصغار ثم أمه وأبوه، وبعدها بدأ يتجول بعينيه في أنحاء الغرفة بحثا عني يتبع..
القصه كامله فى اول تعليق 👇⬇️

طلب شاب من والدته أن تبحث له عن عروسة " فذهبت الأم في اليوم التالي الى منزل أختها.وكان زوجها رجل غني ؟فتم أستضافتها بشكل...
12/08/2024

طلب شاب من والدته أن تبحث له عن عروسة " فذهبت الأم في اليوم التالي الى منزل أختها.وكان زوجها رجل غني ؟
فتم أستضافتها بشكل لائق. وبعد ألضيافة قالت الأم لأختها ؟ أريد أبنتك زوجة لأبني ، فتغير شكل لونها وقالت ؟ أعتذر منك يا أختي، أبنك ليس مناسباً لأبنتي أعتذر منك أبحثي له عن عروسة في مكان أخر ؟
لم تستطيع الأم أن تصدر صوتاً ، فحملت حالها وغادرت بخاطر مكسور وعيون مليئة بالدموع ؟
وفي اليوم التالي ذهبت صباحاً الى أخوها الكبير وكان يعمل طبيبا وكان مشهوراً ، وعندما وصلت لم تجده في المنزل فأنتظرت طويلاً حتى أقبل في المساء ؟
فتم تقديم طعام العشاء ، وبينما كانوا يتناولون الطعام قال لها أخوها ؟ أخبريني يا أختي ماهو سبب زيارتك المفاجئة ؟
فقالت " لقد جئت لكي أطلب يد أبنتك لأبني ؟
فقاطعت حديثها زوجة أخوها وقالت؟
مستحيل نوافق على أبنك الفاشل الذي لم يكمل تعليمة لثانوي حتى ، فأبنتي أنسانه متعلمة مثقفه متحضرة متخرجة من الجامعة وحاصله على شهادة دكتورا ، فلن أقبل أن تعيش مع رجل ليس لديه أي شهادة. ولم يكمل تعليمه قط؟
فشعرت الأم بالحراج والحزن. فقالت لأخوها بصوت مخنوق ؟ ماذا قلت يا أخي ؟ يتبع👇
القصه كامله فى اول تعليق 👇

الدكتور وهو مبتسم اطمن بنتك مفيهاش حاجه اطمن ازاي بس يادكتور البنت سقطت وسطينا واغمي عليها ليها اكتر من ساعه دلوقت مفاقت...
12/08/2024

الدكتور وهو مبتسم اطمن بنتك مفيهاش حاجه اطمن ازاي بس يادكتور البنت سقطت وسطينا واغمي عليها ليها اكتر من ساعه دلوقت مفاقتش علشان ضعيفه ومبتاكلش كويس وهي لازم تتغذي كويس علشان صحتها وصحة الي في بطنها اتغير وش الراجل والعرق نزل منه وقال بصوت متقطع الي في بطنها تقصد أيه يادكتور اقصد انها حامل في الشهر التالت يعني هتبقي جدوا يراجل ياعجوز سقطت الروشته من ايد الراجل وقعد من غير مينطق كله واحده الام حاسبت الدكتور وراحت لجوزها عاطف تسأله ها الدكتور قال البنت عندها ايه ياعاطف عاطف مردش عليها ودخل بسرعه لاوضة بنته اللي فاقت بعد ما الدكتور ادالها حقنه علامات الڠضب كلها علي وش عاطف في ايده امها دفعته وقالته وهي بتصوت بصوت عالي انت اټجننت جرالك ايه
القصه كامله في اول تعليق ⤵️

اتصلت بها صديقتها منذ الآيام المدرسة لتخبرها انها اشتاقت لها كثيرا ً وهي آخيراً عادت الى البلاد بعد ان سافرت حين تخرجت و...
12/08/2024

اتصلت بها صديقتها منذ الآيام المدرسة لتخبرها انها اشتاقت لها كثيرا ً

وهي آخيراً عادت الى البلاد بعد ان سافرت حين تخرجت وان سبب عودتها انها آخيرا وجدت الشخص الذي يناسبها و دعتها ايضاً الى حفل زفافها يوم الثلاثاء آي بعد يومين تقريباً ... فرحت كثيراً لانها كانت صديقتها المفضلة بتلك الآيام .. قررت أن تذهب الى السوق وتجهز نفسها الى حفل زفاف صديقتها .. اختارت اجمل الملابس وفعلاً جاء اليوم وذهبت الى القاعة .. وكانت مليئة بالناس ولم يكن قد دخلا العريسان الى قاعة الزفاف .. وحان موعد دخولها .. وقفت لتراها عن قرب وترى عريسها وهنا كانت
كانت المفاجأة .. العريس هو زوجها شعرت ان الدنيا تدور بها لم تصدق ما رآت .. وهو لم يلاحظ وجدها الى الآن قررت ان تواجه الموقف بذكاء وشجاعة بعد ان جلسوا .. ذهبت الى المسؤول عن الموسيقى وعرض الفيديوهات على الشاشة المخصصة لعرض صورهم ..
القصه كامله في اول تعليق ⬇️ ⬇️

= شوف البت راجعه نص الليل ازاي ولا هاممها حد بنات اخر زمن= مالي اختشو ماتو= ربنا يسترها علي ولايانا = امتي الحاره تنضف ك...
12/08/2024

= شوف البت راجعه نص الليل ازاي ولا هاممها حد بنات اخر زمن
= مالي اختشو ماتو
= ربنا يسترها علي ولايانا
= امتي الحاره تنضف
كل الكلام دا بسمعه كل يوم وانا راجعه من شغلي محدش قادر يفهم ان طبيعة شغلي كدا انا ممرضه مش رقاصه والله مش عشان اهلي متوفيين ابقي ماشيه علي حل شعري محدش حاسس بحد وكله بيرمي كلام وخلاص مفيش واحده اعتبرتني زي بنتها ميعرفوش حاجه اسمها ولا تقذفوا المحصنات ميعرفوش حاجه اسمها (ان بعض الظن اثم) كل اللي يعرفوه اني برجع متأخر وعايشه لوحدي يبقي قليلة الادب ومتربتش
دخلت شقتي اللي قاعده فيها من ساعة وفاة بابا وماما ياااه فات كتير اوي مش لو كنت مت معاهم كان زماني مرتاحه الوقتي استغفر الله العظيم
قومت اتوضيت وصليت واكلت ونمت وانا بدعي ربنا يسترها معايا صحيت الصبح علي رنة تليفوني
: حنان تعالي ع المستشفي الوقتي بسرعه في عملية صعبهً جدا والدكتور طالبك بالاسم
* حاضر حاضر مسافة السكه
قومت بسرعه لبست هدومي ونزلت جري للمستشفى
* اي ي ساره اللي حصل
: ادخلي بسرعه في حاله صعبه جدا مضروبه بالنار وشكله راجل مهم اوي والمستشفي مقلوبه والدكتور مصطفي طالبك بالاسم
- حنان تعالي بسرعه
* ايوه ي دكتور
- غيري هدومك وحصليني ع العمليات بسرعه
* حاضر
دخلت غيرت هدومي واتعقمت ودخلت العمليات لقيت فعلا وضعه صعب وواخد رصاصتين واحده بينها وبين القلب ٣ سم وواحده جنب الرئه وجرحتها وعملت نزيف استر يارب مين ممكن يكره حد لدرجه انو يعمل فيه كدا ويا تري انت عملت اي عشان يحصل فيك كدا
قعدنا ف العمليات اكتر من ٣ ساعات وفجأه القلب وقف
- صدمات بسرعه ي حنان
* حاضر ي دكتور
مره واتنين وتلاته ويردو مفيش نبض عملت تاني ورابعه وخامسه وبردو مفيش فايده خلاص القلب وقف والروح طلعت للي خلقها
احساس صعب اوي ان روح بني ادم تتطلع وانت واقف مش عارف تعمل اي طب ياتري اهله هيبقي موقفهم اي طب مراته ولاده يارب ارحمه وصبرهم
شيلنا الاجهزه وغطينا وشه وطلعت من اوضة العمليات لقيت ناس كتير واقفه وبادي جاردات كتير اوي واضح فعلا انه مهم لقيت واحد داخل عليا وباين علي وشه الخوف اكيد قريبه
= طمنيني بابا عامل اي
ي ربي دا طلع ابوه طب اقوله اي ولا اعمل اي نظرة الخوف اللي ف عنيه خرصتني مش عارفه انطق اقول اي نزلت وشي مش انا اللي المفروض اقول حاجه الدكتور هو اللي يقول وهو سكت تقريبًا فهم بس عاوز يكدب احساسه عاوزني اقوله ان احساسه غلط اخدت نفس عميق ورفعت وشي ليه
* الدكتور طالع حالًا وهيقول لحضرتك
مسكً ايدي
= ارجوكي قوليلي حصل ايه بابا كويس صح محصلوش حاجه ابوس ايدك انا بموت
طب اعمل اي بس ي ربي
مقدرتش ابص ف عينه بصيت ف الارض
* البقاء لله
سحبت ايدي من ايدو او تقريبا من الصدمه هو ساب ايدي جيت امشي لقيته مسكها تاني
وشدني ومسكني من دراعي جامد لدرجة حسيت ان عضم دراعي اتكسر تحت ايده وزعق بصوت عالي
= يعني اي يعني اي البقاء لله انتي كدابه اكيد انا غلطان اني سألت حتة ممرضه زيك وسعي كدا
زقني جامد اتخبطت ف الحيطه ودماغي اتعورت زمايلي والدكاتره طلعو ع الصوت ودكتور مصطفي جري عليه
_ اهدي ي بشمهندس يوسف دا قضاء ربنا وحضرتك مؤمن ووالد حضرتك اصابته كانت خطيره جدا استهدي بالله وربنا يرحمه ويغفرله
هدي شويه وانا ساره جت قومتني بس حسيت بدوخه جامده وفي حاجه دافيه علي وشي وفجأة ووو.......!!!! يتبع
الروايه كامله فى التعليقات 👇👇

Address

Manhattan, NY

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when القصة posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to القصة:

Share

Category

Nearby media companies