إرثٌ من الخطر.. توعية لإنقاذ الأرواح! 🚨
بعد أن هرب نظام الأسد البائد، ترك وراءه إرثاً قاتلاً من المخلفات المتفجرة والألغام دون أي إشارات تحذيرية، ليبقى المدنيون، وخاصة الأطفال، ضحايا لهذا الخطر الخفي!
🔴 في ظل هذه التحديات، نفذت مؤسسة نور للإغاثة والتنمية – فريق قطنا الجوال، بالتعاون مع مؤسسة البدر التنموية، جلسة توعية تفاعلية حول مخاطر المخلفات المتفجرة وطرق الوقاية منها.
⚠️ ماذا تعلم المشاركون في الجلسة؟
🔹 كيف نميز المخلفات المتفجرة وأشكالها الخطرة؟
🔹 ما هي طرق الحماية والوقاية عند مواجهتها؟
🔹 كيف نقرأ علامات التحذير المحلية والعالمية؟
🔹 أرقام الطوارئ للتبليغ عن أي جسم مشبوه لإنقاذ الأرواح
✨ ولضمان وصول المعلومات للأطفال بأسلوب ممتع، تم توزيع مجلة مشوار ولعبة حاذر لتوعيتهم بطرق آمنة وتفاعلية.
⚠️ لا تكن ضحية لهذا الإرث القاتل! كن واعيًا، بلّغ فوراً، وانشر التوعية.
إعداد: محمد مستو
تصوير مياز الدالي
مونتاج: أسامة سازجي
في طوابير الصرافات والمخابز والغاز، يقف آباؤنا وأجدادنا، أمهاتنا وجداتنا، ينتظرون معاشاً بالكاد يكفي لأسبوع، في ظل ظروف معيشية قاسية لا ترحم صحتهم ولا أعمارهم.
أنهكتهم سنوات الحرب، وأثقلتهم أعباؤها، دفعوا ثمنها من أعمارهم وصحتهم وغربة أبنائهم. واليوم، يقفون في طوابير منهكة في محاولة يائسة للتكيف مع ظروف لا تتناسب مع أعمارهم وأوضاعهم الصحية.
هذا الفيديو يرصد حكايات موجعة لكبار السن، وهم يكافحون من أجل حقوقهم الأساسية، بين صرافات معطلة، وارتفاع جنوني للأسعار، ووعود حكومية لا تزال تنتظر التنفيذ.
إعداد: ماريا قيومجيان
تصوير ومونتاج: أسامة يازجي
رابط المقال في التعليقات
التأتأة عند المعتقلين: جرح خفي يحتاج إلى علاج
في ظل التجارب القاسية والعنف الجسدي والشدة النفسية التي مر بها المعتقلون، ظهرت لدى البعض اضطرابات نطقية مثل التأتأة، والتي قد تصبح عبئاً إضافياً يؤثر على تواصلهم وثقتهم بأنفسهم حتى بعد الإفراج عنهم.
🎥 في هذا الفيديو، تتحدث د. منال شوك عن التأتأة لدى المعتقلين وطرق علاجها، مع نصائح عملية للمساعدة في استعادة الطلاقة اللغوية والتغلب على الآثار النفسية المرتبطة بها.
شاهد الحلقة لتتعرف على كيفية المساعدة في هذه المشكلة، فالكلمة حق والتواصل قوة! 💙
كل صوت تلعثم خلف القضبان يحمل قصة يجب أن تُسمع. الحرية ليست . فقط في الخروج من الزنزانة، بل في القدرة على الكلام دون خوف.
مبادرة سهل الزبداني: إعادة الحياة إلى ما دمرته الحرب
في خطوة لإعادة الحياة إلى الأراضي التي تعرضت للدمار خلال الحرب، أطلق الدكتور حسين مصطفى، ابن بلدة بلودان، مبادرة سهل الزبداني، بإشراف مؤسسة الزبداني الخيرية وعدد من الجمعيات.
فبعد انسحاب الثوار من الزبداني وانتقالهم إلى إدلب، تعرضت المنطقة لحملة تجريف وقطع للأشجار، نفذها حزب الله بالتعاون مع النظام السوري، حيث تم قطع أشجار سهل الزبداني ونقل الحطب إلى لبنان، فيما تم بيع جزء منه لسكان المنطقة لاستخدامه في التدفئة، مما شكل استنزافاً بيئياً واقتصادياً للأهالي.
🔴 حمص.. من الثورة إلى اختبار العدالة
تقف حمص، التي كانت عاصمة الثورة اليوم بين الماضي والمستقبل. فبعد سقوط النظام، لم تسقط الجدران التي بُنيت بالخوف، بل تجذرت الانقسامات بين سكانها وسط انتهاكات مستمرة وثّقتها بعض التقارير الحقوقية.
عمليات أمنية، انتهاكات، وخوف متزايد من انزلاق المدينة نحو "العدالة الثأرية" بدلاً من العدالة الانتقالية. اعتذرت الهيئة عن بعضها وأحالت بعضها لأخطاء فردية، وظل الخوف والانشقاق طاغياً على بلد الحرية وعاصمة الثورة.
🔹 إلى أين تتجه حمص؟
في ظل تصاعد أعمال الخطف والقتل، يبقى غياب دولة القانون العائق الأكبر أمام الاستقرار. يرى الحقوقيون أن تحقيق العدالة الشاملة هو السبيل الوحيد لمنع العنف، بينما يحذّر آخرون من أن الفوضى ستقوّض بناء الثقة بين مكونات المجتمع، مما يفتح الباب لتدخلات خارجية جديدة.
حمص اليوم أمام خيارين: إما الانتقال إلى دولة مدنية تحكمها العدالة، أو البقاء عالقة في دوامة الدم والثأر. فإلى أين تتجه؟
في هذا الفيديو استطلاع لآراء الناس حول ما يحدث في حمص .
إعداد : ماريا قيومجيان
تصوير ومونتاج: أسامة يازجي
مقال من داخل مدينة حمص بقلم: عبد الكريم عمرين. الرابط في التعليقات
#حمص #العدالة_الانتقالية #سوريا #من_الثأر_إلى_القانون
✨ بين لباس المرأة المسلمة ولباس المرأة الحرة.
السوريون والسوريات في انقسام
ما رأيكم؟
#حرب_الملصقات #سوريا #لباس_المرأة_الشرعي #لباس_المرأة_الحرة
الدكتورة منال شوك: كيف نتعامل مع أطفال المعتقلات بعد خروجهم من السجون؟
خرج أطفال كثيرون من ظلمات السجون إلى نور الحياة، بعد سقوط نظام الأسد، لكنهم خرجوا حاملين جراحاً نفسية عميقة لاحظناها في وجوههم الخائفة ونظراتهم المستغربة. هؤلاء الأطفال بحاجة إلى احتضان مجتمعي حقيقي، ودعم نفسي متخصص، حتى يتمكنوا من إعادة بناء حياتهم والتعافي من الصدمات التي مروا بها. وأهم ما يمكن تقديمه لهم:
🔹 تنمية المهارات اللغوية
منح الطفل مساحة آمنة للتعبير عن مشاعره دون ضغط، وتوسيع مفرداته اللغوية وتشجيع دمجه بالمجتمع دون إجبارهم على الحديث عما مر به إن لم يكن مستعداً لذلك.
🔹 الدعم النفسي، بناء الشخصية ومهارات الحياة، تقوية ثقتهم بنفسهم ودمجهم بالمجتمع... تعتمد على اللعب، والرسم، والأنشطة الترفيهية التي تساعده على التعبير عن مشاعره والتخلص من التوتر.
🔹 وأخيراً الحب هو العلاج الأقوى.
في ظل النضال المستمر من أجل العدالة والإنسانية، انطلقت مبادرة "إرادة" بتصميم لوحة جدارية تحمل أسماء المعتقلين الذين فقدوا حياتهم أو اختفوا في السجون، ليبقوا جزءاً لا يتجزأ من القضية والذاكرة الجماعية. ✨
هؤلاء الأفراد ليسوا مجرد أسماء على جدار، بل هم قصص وأحلام وتضحيات لا يمكن أن تُنسى. رسالة المبادرة هي: لن ننسى، وهدفها أن تبقى ذكراهم خالدة في القلوب والوجدان، فلا يمحوهم الزمن، ولا يغيبهم النسيان.
"إرادة" ليست مجرد لوحة، بل شهادة حية على نضال الأبطال الذين دفعوا الثمن من أجل الحرية. هذه المبادرة لم تكن مجرد عمل شبابي، بل كانت صرخة وفاء وتقدير، وخطوة حقيقية لترسيخ الحقيقة رغم كل محاولات الطمس والتجاهل.
🖤 لأنهم في قلوبنا.. ولأن القضية لا تموت!
إعداد: محمد مستو
تصوير: مياز الدالي
مونتاج: أسامة يازجي
قبل بضعة أسابيع، ظهرت دعوات فصل بين النساء والرجال في المواصلات العامة. رافق الدعوة كثير من الجدل، بين التأييد والرفض وتقليل أهمية الموضوع في وقت تواجه البلاد أهم لحظة في تاريخها الحديث.
بعد سقوط نظام الأسد، ظهرت شركة الزاجل في المدن السورية المحررة تباعاً، وهي الشركة المهيمنة على قطاع النقل في إدلب إلى جانب قطاعات حيوية أخرى، حيث تملك نفوذاً اقتصادياً كبيراً، فيما يبدو امتداداً لنفوذ سياسي لأصحابها. المرونة والسرعة والبراغماتية التي تتمتع بها الشركة ملفت للنظر. فقد أعلنت عن تسيير باصاتها في حلب بعد ثلاثة أيام من انسحاب قوات النظام من المدينة في حين أعلنت بدء العمل في دمشق في 8 كانون الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من دخول هيئة العمليات العسكرية إلى دمشق.
رافق إعلان شركة الزاجل عن توسيع شبكة باصاتها لتشمل كثيراً من المحافظات، إعلان تطبيق فصل النساء عن الرجال ما أثار نقاشاً واسعاً. هل هو لأسباب دينية، أم ضرورة أخلاقية لمنع التحرش؟ أم أنه جزء من خطة دعائية لتعزيز نفوذ الشركة الاقتصادي؟ وهل يمكن أن تكون ممارساتها الاجتماعية جزءاً من استراتيجية أكبر؟
لقراءة تتمة التقرير: اتبع الرابط:
https://aliradah.com/%d9%88%d8%b1%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%83%d9%85%d8%a9-%d9%81%d8%b5%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b3%d8%a7%d8%a1-%d8%b9%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%ac%d8%a7%d9%84-%d8%a
🔸ماهر شرف الدين في السويداء... عودة بعد ٢٣ عاماً🔸
شهدت ساحة الكرامة استقبالاً شعبياً حافلاً للكاتب والإعلامي ماهر شرف الدين، الذي ناضل لسنوات بالقلم والكلمة، متمنياً أن ينتصر الصوت الحر على أصوات المدافع.
وفي حديث خاص لـ إرادة، قال: إن سوريا تعيش حالة من "اللادولة أو الدولة الهشة"، وأن هناك حملة "تشبيح ثوري" مدفوعة من جهات معروفة.
كما تحدث شرف الدين أيضاً عن حلمه الذي تأخر 23 عامًا: "تحديت نظام الأسد منذ 2002، وغادرت حينها، لكني كنت دائماً أحلم بالسير في شوارع السويداء دون خوف. اليوم، عدت للعمل، وأخشى ألا يسعفني الوقت لكتابة جزء ثانٍ من كتابي لحظة وفاة الدكتاتور... لكننا عشنا على أرض الواقع لحظة هروب ابنه الدكتاتور الثاني!"
ماهر شرف الدين، الصوت الحر العائد إلى أرض الوطن، ليبني الأمل من جديد!
#سوريا #السويدا #ماهر_شرف_الدين
إعداد : ضياء الصفدي
تصوير: سالم الشاطر
بعد سنوات من الألم والانتظار، عاد أخيراً، لكنه عاد مختلفاً.. بين الأم التي لا تريد سوى الفرح بعودة ابنها، والطبيبة التي تحاول مساعدته، تبقى الجراح أعمق. هل يمكن للحب وحده أن يشفي ما أفسدته السجون؟
🎦شاهدوا قصتنا المؤثرة: "أريد أن أفرح به..." مع الدكتورة منال شوك ولا تنسوا مشاركتها لتصل إلى كل قلب يعرف معنى الفقد والانتظار. ❤️🎥
رفض واسع للتعميم رقم 5201