Otho Media Production

Otho Media Production شركة تسجيلات وإنتاج فني في السودان
تسعد بتقديم خدمات ا

26/06/2022

تصوير ومونتاج

21/06/2022

عمليه تلقيح أزهار الخشخاش تصوير ومونتاج.

25/02/2022

‏يتلخص شقائي دائما في أنني أفهم😮‍💨
أفهم من تلميحة، من نبرة، من نظرة🧐
من تصرف يوشك على أن يكون لا شيء🤗
أفهم من التغاضي ما يمكنني فهمه من الجدال😥😰
أفهم من الصمت ما يمكنني فهمه من أطول حديث. 😵😵‍💫
أفهم حتى ما لا أريد فهمه.🌚

20/02/2022

الملياردير أيلون ماسك 😍🥰

15/02/2022

عيدكم كدا 🥺

09/01/2022

💙

06/01/2022

The eyes tell more than words could ever say🖤.

02/01/2022

ﻋﺎﻡ ﻳﻘﻒ ﻋﻠﻲ ﺑﻮﺍﺑﺎﺕ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻠﻮﺣﺎ ﺑﺎﻟﻮﺩﺍﻉ ....
ﻭﻋﺎﻡ ﺍﺧﺮ ﻳﻘﻒ ﻃﺎﺭﻗﺎ ﺑﻮﺍﺑﺎﺕ ﺍﻳﺎﻣﻨﺎ ....
ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺍﺫﻥ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ......
ﻭﺑﻴﻦ ﻫﺬﺍ ﻭﺫﺍﻙ ........
ﻳﻨﺴﺤﺐ ﺍﻟﻌﻤﺮ ....
ﻣﻤﺘﻄﻴﺎ ﺑﺴﺎﻁ ﺍﻟﺴﺮﻋﺔ ﺍﻟﻲ ﻣﺤﻄﺎﺕ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ......
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻋﻮﺿﻨﺎ ﻋﻦ ﻣﺎﻓﻘﺪﻧﺎﻩ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﻪ .......ﻭﺍﺑﺪﻟﻨﺎ
ﺧﻴﺮﺍً ﻣﻨﻪ ، ﻭﻋﺎﻓﻨﺎ .......
عام سعيد أحبتي
🤎🍂

01/01/2022

الخائب الذي ألقى بنفسه إلى الشارع من الطابق العاشر.. أثناء سقوطه رأى عبر النوافذ حياة جيرانه الخاصة، المآسي المنزلية الصغيرة، علاقات الحب السرية، لحظات السعادة الخاطفة التي لم تصل أخبارها أبداً إلى الدرجات المشتركة، بحيث أنه في اللحظة التي تهشَّم فيها رأسه على رصيف الشارع، كان قد غيّر نظرته للعالم كلياً، وكان قد اقتنع بأن تلك الحياة التي هجرها إلى الأبد عن طريق الباب الخاطئ كانت تستحق أن تُعاش.

💙
31/12/2021

💙

❁ الوقت يعالج كل شيء .. ويهدم كل شيء .. حتى الذكريات الجميلة وأنبل العواطف....تموت ...
ويحل محلها نوع من الحكمة الباردة ....
التي تجعل كل شيء يهدأ🥀🔕.........

29/12/2021

لا بأس بقليل من الحزن في مقابل أن تتخذ قرارًا صحيحًا تبني عليه حياتك،
أحيانًا تكون القرارات القاسية هي السبيل الوحيد لواقع أفضل و حقيقي💜

28/12/2021

الاراء يا قوم

26/12/2021

‏هكذا الليل دائماً مُترف
بالهدوء و الذكريات .💙

21/12/2021

لوحة فنية تُصور "كوزيت" وهي إحدى شخصيات رواية البؤساء ، رُسمت بواسطة إيميلي بايارد ، عام 1862م ..

اشتهرت هذه اللوحة حتى أصبحت أيقونة لرواية فيكتور هيجو البؤساء ، وسر قوتها هو حجم المكنسة الهائل الذي يفوق قامة الطفلة كوزيت !
وكأن الرسام يقول : " إن من الجرم أن يحمل المكنسة كائن يبلغ طوله نصف طولها ! ".

لقد لخّص كل ما أراد فيكتور هيجو قوله بخصوص إنتهاك الأطفال في لوحة واحدة

منقول..

14/12/2021

يبهرني الإنسان الذي يُراعي غيره في حديثه.
ليس لأن قلبه طيب.!
فحتى الذي لا يُراعي قد يكون طيب القلب لكنه يجرح بجهل.
تبهرني المراعاة لأنها تدل على عمقٍ آتٍ من معرفةٍ وشعورٍ وثقافةٍ ووعيٍ وتجربةٍ تجعل الشخص لا يبدو أجوفًا من الداخل، وهذا الامتلاء محبب لو تعلمون🤍

Address

Khartoum
22345

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Otho Media Production posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Share

Category