25/07/2024
إنه زمن التيه البشريٌ ، لم يعد الفراق حالة رومانسيّة، بل حدثاً جماعيّاً، ونكبة مروّعة لشعوب نازحة هائمة على وجهها بين القارات، تباغتها الحروب . لا نذكر من فارقنا ، ولا كيف حدث ذلك،
فالكلّ مفارق .