19/05/2024
الشهيد ملازم أول محمد صديق تقبله الله بواسع رحمته من الشهداء و الصديقين وحسن أولئك رفيقا
وعد و أوفى و قاتل بثبات و استشهد مرفوع الرأس شهدت له كاميرتهم بذلك رغماً عن إرادتهم.
فأشجع منك يا محمد ، لم تلد النساء
لنا في القصص عنك بقية يا بطل
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
والله لقد ألهمت كثيراً من الشباب ، و هذا الإستشهاد لن يزيدهم إلا ثباتاً مثل ثباتك يا جبل
(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ* فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ* يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ )