رؤية دقيقة

رؤية دقيقة صفحة توافيكم بأحدث المستجدات على مدار الساعة

هو الاستاذ طه الفرحاوي من مواليد 28/10/1995 بجماعة البراشوة دائرة الرماني جهة الرباط سلا القنيطرة زعري الاصل والمنشأ تاب...
09/10/2024

هو الاستاذ طه الفرحاوي من مواليد 28/10/1995
بجماعة البراشوة دائرة الرماني جهة الرباط سلا القنيطرة زعري الاصل والمنشأ تابع دراسته الابتدائية بمجموعة مدارس العقاد والاعدادية والتأهيلية بثانوية أحمد الطيب بنهيمة غاية حصوله على شهادة البكالوريا سنة 2013 شعبة الآداب ليلتحق بعدها بجامعة محمد الخامس الرباط كلية الآداب والعلوم الإنسانية طالبا في شعبة علم الاجتماع ويحصل على شهادة الاجازة سنة 2017 ثم بعدها سيتمكن من متابعة دراسته العليا بسلك الماستر المتخصص في سوسيولوجيا المجال وقضايا التنمية الجهوية بجامعة ابن طفيل القنيطرة الذي حصل عليه سنة 2022 عن رسالة في موضوع واقع انخراط الفاعل المدني واشكال مساهمته في تنمية المجال القروي دراسة سوسيولوجية في الصعوبات والقيمة المضافة التنظيمات الجمعوية بالبراشوة مثالا بميزة مشرف ليلتحق سنة 2023 بعد نجاحه في مباراة التعليم بوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة كإطار مختص اجتماعي حيث عين بثانوية عبد الرحمان الداخل التأهيلية بمدينة عين عودة مديرية الصخيرات تمارة ليلتحق هذه السنة في إطار الحركة الانتقالية بثانوية عثمان جوريو الاعدادية بمدينة تامسنا كما هو معروف عن الاستاذ طه الفرحاوي حنكته وتفانيه في العمل فهو محب لمهنته كمختص اجتماعي مهمته المواكبة النفسية والاجتماعية والصحية للمتعلمين كما أنه باحث سوسيولوجي مهتم بسوسيولوجيا التنظيمات وسوسيولوجيا التربية نتمنى التوفيق لهذه الكفاءة الزعرية في مساره المهني والبحثي

مقال ثاني ضمن عمود لقضايا المجتمع المدني والسياسة إضاءة المرأة في المغرب بين المكتسبات والتحدياتمن الجميل أن تكون المرأة...
10/08/2024

مقال ثاني ضمن عمود لقضايا المجتمع المدني والسياسة إضاءة
المرأة في المغرب بين المكتسبات والتحديات
من الجميل أن تكون المرأة ومواضيعها مطروحة للنقاش بالشكل الذي نعيشه مؤخرا، وهذا نتاج واقع متحرك فرضت فيه النسوة مواضيعهن وإكراهاتهن للعلن وللنقاش والتداول عبر جميع المنصات وعلى مختلف الاصعدة ، ونظرا لتعدد محاور هذا النقاش الذي يلامس الشأن السياسي والحقوقي والاجتماعي والثقافي ويشتبك بتفاصيله المتشعبة ومقارباته المتعددة مع علوم و بحوث مختلفة، واحتراما لزمن المداخلة ارتأيت الاكتفاء بالشق السياسي في محاولة بسيطة لملامسة الواقع السياسي المغربي بصيغة نون النسوة، حيث تسلط الأضواء بشكل اكبر لحساسية المشهد السياسي وذلك عبر فترات زمنية محددة يرتفع فيها منسوب الملاحظة والتركيز على حظور المرأة وقيمة ونسب مشاركتها في اللعبة السياسية بأوجهها المختلفة -مشاركة و ترشحا وتصويتا وتقلدا للمناصب...-
انطلاقا لابد من التأكيد على وجود تلك الصورة النمطية لعمل المرأة في السياسة وذلك من طرف الرجال والنساء على حد سواء، والتي تشكك في إمكانيات المرأة على ممارسة السياسة و قدرتها على اتخاذ القرارات الحاسمة والمهمة حيث يسود الاعتقاد على تفوق الرجل في ذلك ، والذي يبدو اكثر عقلانية ومسؤولية ، والدراسات الأرقام توضح هذا التوجه لكون معظم الأصوات النسائية تذهب لصالح الرجال وهو مايؤكد سيطرة العقلية الذكورية على المجتمع المغربي (نسائه قبل رجاله) شأنه شأن باقي المجتمعات العربية غالبا.
لهذا كانت تقنية "الكوطا" هي الآلية الكفيلة بتوفير الفرصة لولوج الهيئات التمثيلية باعتبار العنصر النسوي من ضمن الاقليات التي يصعب فوزها بمناصب داخل المؤسسات ، وبغير هذه التقنية المُدمِجة للفئات التي تعاني التمييز بشتى اشكاله يصعب تحقيق الأهداف الأساسية منها لفتح الباب اما العنصر النسوي مرحليا للولوج لمعترك القيادة والتشريع والمساهمة السياسية من خارج النظام، وهو الأمر الواقع في النموذج المغربي وللأسف ، حيث أن الأرقام المشرّفة حاليا لنسب التمثيليات النسوية على مستوى البرلمان بغرفتيه او المجالس المنتخبة سيعرف بدون أدنى شك نكوصا حادا بدون آلية الكوطا ، وهو مايفرض نقاشا عميقا وصريحا يتخطى التغني بالمكتسبات التي وان كان لايمكن انكارها او اغفالها، فهي تتسم بالهشاشة لما سبق ذكره، ومع التغلغل اكثر في حقيقة المشهد الحزبي والسياسي وماتعانيه المرأة فيه من اشكال التمييز و التهميش والعنف (اللفظي غالبا) والتشهير ، وما لهذه الممارسات من تداعيات على وضعية المرأة الناشطة سياسيا في مجتمع يعتبر الاتهام ومسّ سمعة المرأة إدانة فعليةوبالتالي فهي مُدانة إلى أن يثبت العكس ، والى حين ذلك تكون الإشاعة قد ادت أغراضها الدنيئة، لذا وجب تعزيز الوسائل القانونية والقضائية وإمكانيات إنفاذها للحد من هذا العنف والذي يتغاضى عنه الكثير جهلا او تساهلا ، لان بقع الضوء الساطعة في القمة او القيادة تغيب عند القواعد وفي غياهب الوحدات الصغرى على المستويات المحلية حيث تُصنع القرارت وتشتد صراعات الوجود والبقاء السياسي ، وهذا مايقتضي تأمين الحقل السياسي وتعزيز جاذبيته وجعله بيئة حاضنة اكثر ، ومُؤمّنة اكثر بمواثيق شرف ومقتضيات قانونية تحمي الفاعلين وتُجَوِّد العرض السياسي ، وهنا ينبغي الإشارة إلى فئة الاطر والكوادر (رجال)التي تعاني نفس المصير وتُطرد ويتم تهريبها غصبا بممارسات لا أخلاقية .
ولكن الموضوعية والمصلحة العامة تفرض الاعتراف بالنواقص وتقويم الاعوجاج الناتج عن اسباب ذاتية وموضوعية تفرضها اشكاليات ضعف التأطير الحزبي ، المحاباة في الاختيارات والانتقاءات لدواعي مصلحية صرفة تُبوء الولاءات العائلية والقبلية والمداهنات السياسوية مكانة تفوق الكفاءة والنضال ولعل هذه الأرقام توضح العجز ومكامن الضعف والخلل التي ينبغي الاشتعال عليها فرديا وجماعيا ومن النقط التي يجب عدم اغفالها أيضا هو حداثة عهد هذه المكتسبات والتي تفرض تفاعلا ايجابيا مع عامل الوقت كمعامل اساس لتشَرُّبِ هذا الوضع الجديد الداعم للحريات والحقوق النسوية في المجال السياسي، والتشبع بثقافة المناصفة ولو إنصافا للزمن المهدور والذي يشهد تاريخ المغرب للمرأة حضورها السياسي منذ الاستعمار ومع حركة التحرر والاستقلال ، وبعدها بصفة الناشطة السياسية فستينيات وسبعينيات القرن الماضي ، لتنال تشريف وتكليف نيابة الأمة حتى سنة 1993
وهي مفارقة يقتسمها المغرب مع غيره من دول المنطقة لذا فالاشتغال الحقيقي يكون في العمق (وهو العنصر المغيب في السياسة حيث العمل بالحملات والمناسبات الانتخابية للأسف لا على مستوى الدولة او المؤسسات الدستورية والحزبية) من خلال جعل الطموح النسوي في السياسة وصعود ادراجها او مصعدها حلما ملهما للشابات وهنا استحضر مقولة لميشيل أوباما " لايمكنك ان تكون ما لاتستطيع رؤيته" ، فالعمل على تنمية قدرات القيادة عند الصغيرات هو الورش المهم الذي يتطلب تظافر جهود المجتمع المدني والاحزاب ، وانخراط المنظومة التعليمية و التثقيفية بشكل أساس هو حجر الزاوية لتغيير البنية التربوية والثقافية ولترسيخ مبادئ رصينة تضمن تعايشا وتناغما مجتمعيا دامجا للجنسين ومحفزا للوعي السياسي، حيث تتشكل الشخصية السياسية والتي تتعزز باستمرار المكتسبات الدستورية من حقوق اجتماعية واقتصادية اكبر واعمق، تُفضي إلى مشهد سياسي يحتمل رؤية جديدة بصيغة المؤنث تتناظر او تتقاطع مع غيرها لتوسيع زوايا الرؤى و اكتمال الصورة والتصور وتحطيم السقف الزجاجي للسياسة والذي لن يكون بدون مجتمع متوازن ومندمج تحفظ فيه الحقوق لافراده وفئاته دون ميز او تهميش.

بقلم مونية فتحي

يسرنا أن ننشر ضمن فقرة اعلام السياسة نصوصا لكبار السياسيين وكذلك شباب ونفتتح هذا العدد بنص أصيل للاستاذة مونية فتحي عضوة...
07/08/2024

يسرنا أن ننشر ضمن فقرة اعلام السياسة نصوصا لكبار السياسيين وكذلك شباب ونفتتح هذا العدد بنص أصيل للاستاذة مونية فتحي عضوة المكتب التنفيذي للمرأة الاستقلالية ممثلة الجهة الشرقية
الاعلام والنخب
من الشائع انتشار ثقافة النقد والتعارض والمحاججة والتي غالبا ما تصبح ملاججة بحكم العقم الذي يعتريها وذلك بتشبث كل طرف بقبيلته وبنيه والزاوية التي تأويه ، ونعم بذلك المقاربة الحدية التي تفرض في كل صراع (فكري أساسا) الطرف الخاسر والرابح، الاسود والابيض في عالم لا يؤمن سكانه بالمنطقة الرمادية وبامكانية التقبل والتعايش والتفهم .
والاعلام (الرسمي خصوصا) يمثل المثال الواضح والفاضح لمثل هكذا مقاربات ، لانه لا ينطلق أساسا من كون البشر مقسمون الى مستويات مختلفة من : الذكاء , الفاعلية و المتطلبات ، استنادا إلى منحنى "ݣاوس" الذي يحدد سويات البشر ، فالعاديون يمثلون 68،24٪ وقليلو الذكاء 13،94٪ وذوي الاحتياجات الخاصة وهم هنا نوعان : معاتيه 2،5٪ وعباقرة 2،5٪ وسوبر عباقرة 0،3 الى 0،8٪ وهي تقريبات من مجموع ما يقارب 85٪ .
الرغبة في الخوض احيانا في هذه الارقام المزعجة ليس فقط لتدعيم الحجة بل لتوضيح فكرة أن الاعلام يروم أساسا مخاطبة جميع المستويات وبذلك تكون مسؤوليتها : الارضاء والتهيئة ورفع المستويات والاذواق وصقل المواهب ، لكن الواقع يبين انه يقتصر على ادوار محدودة وبالتالي يغيب مكونات واقليات من الضرورة بمكان الالتفات إليها لاكتمال المساحة البشرية الوطنية ، وفي هذا الاقصاء استبعاد لنخب تقترب من اللا انتماء ويعدو البون شاسعا بينها وبين النظم و السلطات والدولة واحيانا الاوطان كذلك .
الغريب أن أصحاب الحل والربط يصدرون تصورات اصبحت رائجة لتبرير ذلك باعتبار هذه النخب لا تعرف تفاصيل الواقع، كثيرة الانتقاد والنقد دون بدائل ، متناسين انها اعذار اقبح من الزلات ، فالغارق في التفاصيل والواقع يحتاج نقط استشراف من يراقبون من اعلى ، فمساحة رؤيتهم اكبر وبالتالي فقراءتهم اكثر حكامة وتبصر ، ودور هذا لا يلغيه اخر حسب النظرية الوظيفية ، اما النقد فمن العجب استنكار أليات التفكيك على العقد الناقد ، اما البدائل فلا يمكن مسائلة من لم يعطى الفرص ولم يتم تمكينه لتحقيقها . لذلك تستمر الاتهامات بالتنظير وهو المهمة الاساس لكل مفكر والتلويح بعقد النقص يمنة ويسرة ( السقف العالي والطموح الجامح) ليبقوا دائما
"غرباء كصالح في ثمود"
وتستمر آلة الاستبعاد المريح لدى البعض لتبرز نخب جديدة تتسلق القمم غير انها لاتعدو أن تكون متوسطة الذكاء تعتمد الاستفزاز والخضوع لما يطلب منها وتعتمد قواعد الإزاحة الطبيعية للنخب الحقيقية خشية انكشاف مستوياتها الحقيقية ، لكن من الواجب الاتفاق على أن النخب "الحقيقية" فعلا متعبة لكن استبعدها متعب اكثر فاكثر ، فهي تصبح "نقاقة" وساخطة اكثر وبتفسير علماء النفس فمثل هذا السلوك هو وسيلة دفاعية عن ذاتية مستباحة ، لا تستشار وتغيب عن كل تشكيل جمعي او مؤسساتي .
لذلك فمن مسؤولية الدولة على اعلامها تغطية الطيف الكامل من مواطنيها المنسيين أقلية واكثرية ومن الواجب إجزاء نخبها عن كل عمل فكري فهو مجهود يحتاج أجرة (فصاحبه بحث وإجتهد وبذل وهو ادمي يحتاج مايحتاجه غيره للعيش والبقاء ) وغير ذلك يأتي بتفضل صاحبه لا رغما عنه وذلك تطوعا بحضور عقل الوفرة ولاشيء غير ذلك .
وتراجع حضور السوية التي تخاطبها النخب وغياب لغتها يفقد باقي فئات الشعب فرصة الارتقاء والتفكير في ماهو غير مفكر به وما احوجنا الى ذلك في هذه الايام الحرجة ( التفكير خارج الصندوق) ، غير ان هذه العودة يجب ان تكون غير متسولة للنخب الى الاعلام وكما قال ابن عربي " المكان الذي لا تتبوأ به مكانتك لا يعول عليه ".
بقلم مونية فتحي

09/07/2024

عاجل ...سلطات أمن القنيطرة بتعاون مع أمن مراكش تعثر على الطفل المختفي ابن القنيطرة أكرم

07/07/2024
05/07/2024
04/07/2024
02/07/2024
01/07/2024

😅😅😅 المعقول ^ الكذوب

01/07/2024
01/07/2024

طارق حجاب يقصف المسؤولين الجزائريين

30/06/2024
29/06/2024

عاجل ...الناطق الرسمي باسم القصر الملكي يذيع خبر وفاة الأميرة لالة لطيفة أم جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده وزوجة المغفور له الحسن الثاني.

29/06/2024
29/06/2024
28/06/2024
25/06/2024

Address

Rabat
14200

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when رؤية دقيقة posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to رؤية دقيقة:

Videos

Share

Category