الوسائط الرقمية التلفزيونية MDTV

الوسائط الرقمية التلفزيونية MDTV شركة إعلامية للصحافة والنشر والانتاج السمعي البصري

29/11/2023
29/11/2023
29/11/2023
29/11/2023
29/11/2023

وجه الملك محمد السادس رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، شيخ نيانغ، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقال الملك إن “تخليد اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني يأتي هذه السنة ومنطقة الشرق الأوسط عموما، والأراضي الفلسطينية المحتلة بشكل خاص، تعرف منذ 7 أكتوبر 2023 أوضاعا خطيرة وغير مسبوقة، بسبب التصعيد المحموم والمواجهات المسلحة واسعة النطاق التي راح ضحيتها آلاف القتلى والجرحى في صفوف المدنيين، أغلبهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى الدمار الهائل في المنازل والمدارس والمستشفيات ودور العبادة والبنية التحتية، والحصار الشامل على غزة، في خرق سافر للقوانين الدولية والقيم الإنسانية”.

التفاصيل: https://hes.press/47uym4K
#المغرب #غزة #فلسطين

هل تعلمون أنّ طفلاً فلسطينياً يموت في غزة كلّ ١٥ دقيقة؟ لم أعد قادراً على الصمت والاكتفاء بمشاهدة ما يحدث، وأدعوكم للانض...
30/10/2023

هل تعلمون أنّ طفلاً فلسطينياً يموت في غزة كلّ ١٥ دقيقة؟ لم أعد قادراً على الصمت والاكتفاء بمشاهدة ما يحدث، وأدعوكم للانضمام إليّ وتوقيع هذه العريضة التي تدعو للوقف الفوري لإطلاق النار! -

يجب أن تتوقف هذه الحرب، انضموا إلى الدعوة العالمية المطالبة بوقف إطلاق النار.

29/10/2023
29/10/2023

بعد ثنائيته في شباك بريست.. مبابي (174 هدفا) يتجاوز الأسطورة المغربية أقصبي (173 هدفا) ضمن الهدافين التاريخيين لـ"الليغ 1" ⚽️🔝⚡️

#مبابي

#البطولة

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الأحد، تنفيذ عملية إنزال خلف الخطوط الإسرائيلية غرب معبر “إيرز” والإ...
29/10/2023

أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الأحد، تنفيذ عملية إنزال خلف الخطوط الإسرائيلية غرب معبر “إيرز” والإجهاز على عدد من الجنود الإسرائيليين.
وقالت كتائب القسام، في بيان صحفي اليوم أوردته وكالة “شهاب” للأنباء: “بدأ الحدث بعملية إنزال خلف الخطوط غرب “إيرز” نفذتها كتائب القسام، حيث اخترق المقاومون الحدود وأطلقوا صواريخ مضادة للدروع تجاه آليات إسرائيلية”.
التفاصيل: https://hes.press/3sdHVG0
#القسام #حماس #إسرائيل #جيش

29/10/2023

في إطار فعاليات المهرجان الوطني للفيلم بطنجة في دورته الـ23، احتضنت قاعة سينما روكسي العريقة عرض شريط "المحكور ماكيبكيش"، للمخرج المغربي البريطاني فيصل

28/10/2023
28/10/2023
28/10/2023
25/10/2023

فتحت المصلحة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة تازة بحثا قضائيا، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الأربعاء، لتحديد ظروف وملابسات إقدام متقاعد يبلغ من العمر 65 سنة على ارتكاب جريمة القتل العمد في حق اثنين من أبنائه، ومحاولة القتل العمد في حق زوجته.

التفاصيل: https://hes.press/3MhhpSS

#المغرب #تازة #جريمة

24/10/2023

يعتقد علماء أنه من الممكن أن يكون القمر قد نشأ من الحطام الناتج عن تعرض الأرض لضربة خاطفة من قبل جسم كوكبي بحجم المريخ تقريباً، وقد أدت الطاقة الناتجة عن الاصطدام إلى إذابة الصخور التي أصبحت في النهاية سطح القمر
https://aawsat.news/vmd6d

24/10/2023

رهينة إسرائيلية أطلق سراحها: تلقينا معاملة جيدة واحتجزنا في أنفاق أشبه بشبكة "عنكبوت"

23/10/2023
21/10/2023

البطولة

المنبوذ ماكرون يرقص على جراح الأبرياء
17/10/2023

المنبوذ ماكرون يرقص على جراح الأبرياء

أعلن الرئيس الفرنسي الثلاثاء أن "جميع الدول الأوروبية معرضة للخطر" في مواجهة عودة "الإرهاب الإسلامي" وذلك غداة اعتداء أوقع قتيلين في بروكسل وبعد أيام على اعتداء أراس في فرنسا الذي لم ير فيه ايمانويل ماكرون "خللا" في عمل أجهزة الأمن الفرنسية. https://bit.ly/3RXqns5

دعت وكالة رويترز إسرائيل إلى إجراء تحقيق سريع وشفاف في ضربة صاروخية عند الحدود، أسفرت عن مقتل أحد صحافييها وإصابة مراسلي...
17/10/2023

دعت وكالة رويترز إسرائيل إلى إجراء تحقيق سريع وشفاف في ضربة صاروخية عند الحدود، أسفرت عن مقتل أحد صحافييها وإصابة مراسلين آخرين في لبنان الأسبوع الماضي.

17/10/2023

مظاهرة في لندن ضد عدم وصف بي بي سي لحماس بالإرهابية.. والإذاعة ترد في بيان: تظاهر حوالي 250 شخصا أمام مقر الرئيسي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) الإثنين احتجاجا على سياسية الهيئة التحريرية تجاه حركة حماس وعدم تسميتها بالإرهابية. للمزيد https://bit.ly/3ZZ4qe1

الشرطة الإسرائيلية: اعتقال الفنانة دلال أبو آمنة بشبهة التحريض بزمن الحرب
17/10/2023

الشرطة الإسرائيلية: اعتقال الفنانة دلال أبو آمنة بشبهة التحريض بزمن الحرب

في أعقاب عدد من المنشورات التي نشرتها دلال أبو أمانة على وسائل التواصل الاجتماعي والتي "تحدثت فيها ضد إسرائيل وأعربت عن دعمها لفلسطين"، تم استجوابها من قبل الشرطة وس...

14/10/2023
14/10/2023
14/10/2023
25/01/2023

مجلة “تايم”: قوة الصمت تجلب الكثير من النجاح.. لماذا بعض الناس قهري الكلام؟

ما بين دفتي كتاب “قوة الإبقاء على فمك مغلقا في عالم صاخب بلا حدود” لصاحبه دانييل ليونز، يتأكد لنا مجددا بأن الأشخاص الأكثر نجاحا وإلهاما هم الذين لا يسعون وراء الاهتمام، ولا يتحدثون إلا لماما، وعندما يفعلون، يكونون أكثر حرصا على ما يقولونه.
يستهل الكاتب بوصف تلك الآفة من المفرطين في الكلام، وهم أيضا معظمنا، أولئك الذين يأتون إلى مكاتبهم كل يوم اثنين، ولا ينفكون من سرد كل ما فعلوه خلال نهاية الإسبوع، “إنهم أولئك الأغبياء الذين يغتابون أي شخص آخر في حفل عشاء. إنه ذلك الجار الذي ينزلق إلى بيتك دونما دعوة، ويقضي ساعة يخبرك بقصص سمعتها مسبقا. إنه ذلك المتعجرف الذي يعرف كل شيء والذي يقاطع زملائه في الاجتماعات” وأمثلة أخرى عديدة يستحيل حتى على دانييل ليونز إحصاؤها.

في المقال الذي نزل على غلاف مجلة “التايم الأمريكية” لم يفوت الكاتب الحديث عن إيلون ماسك، هذا الرئيس التنفيذي لشركة تسلا الذي جرته تغريدته المتهورة إلى المحاكمة بتهمة الاحتيال في الأوراق المالية. وحتى الأمير البريطاني الذي يستخدم الصحافة باستمرار لنشر رسالته التي تنتقد الصحافة.
لنجد قليلا من التبرير لهذه الآفة، وفقا للكاتب: “إنه ليس خطأنا بالكامل، لأننا نعيش في عالم لا يشجع الإفراط في الحديث فحسب، بل يطالب به عمليا، حيث يُقاس النجاح بمدى الاهتمام الذي يمكننا جذبه”، ومن أمثلة ذلك، أن تحصل على مليون متابع على تويتر، وتصبح مؤثرا على الانستغرام، وتصنع فيديو سريع الانتشار، وتقوم بإلقاء محاضرة TED. نحن غارقون في اليوتيوب والوسائط الاجتماعية وتطبيقات الدردشة وخدمات البث الحي. هل تعلم أن هناك أكثر من مليوني بودكاست أنتجت 48 مليون حلقة؟ أو أن أكثر من 3000 حدث TEDx يقام كل عام؟ أو أن الأمريكيين يحضرون أكثر من مليار اجتماع سنويا، لكنهم يعتقدون أن نصفها مضيعة للوقت تمامًا؟ نحن نغرد من أجل التغريد، ونتكلم من أجل الكلام.

لكن في الطرف المقابل، هناك العديد من الأشخاص الأكثر قوة ونجاحا يفعلون العكس تماما. لقد كان جو بايدن لمدة أربعة عقود ملك الهفوات والزلات، ولكن في عام 2020 قررت إدارة حملته الانتخابية أن يقلل الكلام وأن تكون إجاباته قصيرة، أن يصمت قبل بدء الحديث وأن تكون أجوبته مملة؛ الآن هو الرئيس. وكان ألبرت أينشتاين انطوائيًا يحب العزلة. أما الراحلة روث بادر جينسبيرفكانت تختار كلماتها بعناية شديدة ويقطع حديثها صمت مؤلم، لدرجة أن مساعديها طوروا عادة أطلقوا عليها “قاعدة المسيسيبي الثانية”: أنهي ما تقوله ثم احسب “واحد ميسيسيبي … اثنين مسيسيبي” قبل أن تتحدث مرة أخرى.

وينفي الكاتب اعتقاد شاع لدرجة أنه أصبح حقيقة مسلمة، إذ يقول: “الرجال، على وجه الخصوص، هم أبطال المبالغة في الكلام .. أنا متهور ومفرط في الكلام، وقد كلفني ذلك غاليا. القضية ليست فقط أنني أتحدث كثيرا، بل أنني لم أتمكن أبدا من مقاومة طمس الأشياء غير اللائقة، ولا يمكنني الاحتفاظ بآرائي لنفسي.
ذات مرة وضع قدمه في فمه في العمل، ويعني أنه قال شيئا لا يصح ويحرج شخصا آخر، هكذا كانت تجربة الكاتب كما يحكي: “لقد فقدت وظيفتي ووعدا بملايين الدولارات. والأسوأ من ذلك، أدى عجزي عن التحكم في الاندفاع للكلام إلى الانفصال عن زوجتي.”
في ذلك الوقت، عندما كان دانييل ليونز يعيش وحده في منزل مستأجر، بعيدا عن زوجته وأطفاله، أجرى ما يسميه أعضاء منظمة مدمنو الكحول المجهولون “جردا أخلاقيا لا يعرف الخوف” عن نفسه، وتوصل إلى أنه من نواحٍ كبيرة وصغيرة، كان الإفراط في الحديث يتدخل مع حياتيه. قاده هذا إلى البحث للعثور على إجابات لسؤالين: لماذا يتكلم بعض الناس قهريا؟ وكيف يمكننا إصلاحه؟

في عام 2010، اكتشف باحثون في مجال التواصل (بيتي وزملاؤه) أن الثرثرة مرتبطة باختلالات موجات الدماغ. على وجه التحديد، يتعلق الأمر بالتوازن بين نشاط الخلايا العصبية في الفص الأيمن والأيسر في المنطقة الأمامية من قشرة الفص الجبهي. من الناحية المثالية، يجب أن يكون للفص الأيمن والأيسر نفس القدر من النشاط العصبي عندما يكون الشخص في حالة راحة.
بالنسبة لمعظمنا،الكلام مثل التنفس. يضيف دانييل: “أنت لا تفكر في ذلك، بل تتكلم فحسب، ولكن عندما تبدأ في الاهتمام بالطريقة التي تتحدث بها، فإن هذا يقودك إلى التفكير في سبب تحدثك بالطريقة التي تتكلم بها.”
إن ذلك يجبر المرء على إدراك شيء يحدث عادة دون وعي، إنه نوع من التأمل أو العلاج النفسي، “أنت أنت تحول انتباهك إلى الداخل، أنت منخرط في التفكير الذاتي والفحص الذاتي، أنت تكتشف من أنت.” يضيف الكاتب.

ـ بتصرف عن مجلة “تايم”
تعريب: عبد الحكيم الرويضي

21/01/2023
20/01/2023

تنظم في كوناكري مسابقة لحفظ القرآن الكريم

نظمت مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، فرع غينيا، اليوم الجمعة في كوناكري، النسخة الرابعة من مسابقة حفظ وتجويد القرآن الكريم بمشاركة 50 مرشحا يتبارون لاختيار ثلاثة فائزين للمشاركة في المراحل النهائية لدورة 2023 للمسابقة المقرر إجراؤها في شهر رمضان المقبل.
وأقيم الحفل بحضور الوزير الأمين العام للشؤون الدينية في غينيا كارامو دياوارا وسفير جلالة الملك في جمهورية غينيا عصام الطيب ورئيس فرع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بغينيا عبد الكريم ديوباتي والعديد من الشخصيات.
وفي تصريح بالمناسبة نقل السيد كارامو دياوارا شكر وامتنان العقيد مامادي دومبويا رئيس المرحلة الانتقالية في غينيا إلى جلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، على تدريب وتأهيل 500 إمام غيني في المغرب.

يذكر أن الأمانة العامة لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة تنظم بالتنسيق مع جميع فروعها في إفريقيا، مسابقات تمهيدية لاختيار المشاركين في المسابقة النهائية لحفط وتجويد القرآن الكريم والتي ستنظم في شهر رمضان المقبل. وسيتبارى الفائزون في المسابقات التمهيدية التي يشهدها 34 فرعا من فروع المؤسسة في المسابقة النهائية التي تنظم في ثلاثة فروع هي: التلاوة حسب قراءة ورش عن نافع، وحفظ القرآن الكريم كاملاً مع التلاوة حسب القراءة ثم التجويد مع حفظ خمسة أحزاب على الأقل.
وتطمح مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة من خلال هذه المسابقة إلى تعزيز اهتمام الشباب الأفريقي المسلم بالقرآن الكريم، وتشجيعهم على حفظه وتجويده.

18/01/2023

.. بلغت حوالي 1.2 مليار درهم.. ارتفاع صادرات المغرب نحو إسرائيل بـ75% خلال عامين

منذ إعادة تطبيع العلاقات بين في دجنبر 2020، شهدت التجارة بين البلدين نموا غير مسبوق، وفقًا للأرقام التي قدمها هذا الأسبوع يوسف الزهوي، رئيس قسم العلاقات التجارية مع إسرائيل، خلال ندوة عبر الانترنيت نظمتها جمعية المصدرين المغربية. وأشارت هذه الأرقالم إلى أن أن الصادرات المغربية إلى إسرائيل ارتفعت من 67 (679 مليون درهم)مليون دولار في عام 2019إلى أكثر من 117 مليون (ما يزيد عن 1.18 مليون درهم) دولار في عام 2021 مسجلة زيادة بنسبة 75 في المائة تقريبا.
وأوضحت صحيفة “ ”، أن من هذا المبلغ بأتي 80 مليون دولار من قطاع النسيج والملابس، الذي يهيمن على الصادرات المغربية إلى إسرائيل، فيما يبلغ إجمالي صادرات المنتجات الزراعية والغذائية 30 مليون دولار، بارتفاع حاد بنسبة 276 في المائة مقارنة بعام 2019.

كما تحدثت ذات الصحيفة المغربية عن ارتفاع واردات المغرب من المنتجات الإسرائيلية من جانبها من 4 ملايين دولار في 2019 إلى 31 مليون دولار في 2021 منها 19 مليون دولار لقطاع الطيران. وتجدر الإشارة إلى أن الميزان التجاري الصادر إيجابي للمغرب عند 87 مليون دولار في عام 2021. وأكدت الأقام بعض المنتجات المغربية لها “مكانة قوية” في السوق الإسرائيلية، وينطبق هذا بشكل خاص على ثمار الحمضيات من المملكة، التي تبلغ حصتها السوقية من الواردات الإسرائيلية 84 في المائة، نفس الشيء بالنسبة للسردين والكسكس والمفروشات المنسوجة يدويا أو حتى المعاطف، بحصة سوقية تبلغ 43 في المائة و 54 و 42 و 49 في المائة على التوالي.

على الرغم من هذا النمو، اعتبر المتحدثون بالإجماع في هذه الندوة التي كانت بعنون “فرص السوق الإسرائيلية” أن هذه التبادلات التجارية لا تزال أقل بكثير من إمكاناتها، وقالت مريم القباج، من الوكالة المغربية للاستثمار وتنمية الصادرات: “إن اتفاقية التعاون الاقتصادي الموقعة بين البلدين في الرباط في فبراير 2022 ستعطي دفعة قوية للتجارة الثنائية والاستثمار”، وأضافت أن “حجم 130 مليون دولار من المتوقع أن يتضاعف أربع مرات في السنوات المقبلة”.
من جانبه، أعرب زئيف لافي، نائب رئيس اتحاد غرف التجارة الإسرائيلية، عن “توجه إسرائيل الصريح والمباشر لتنمية التجارة الثنائية، وخاصة بفضل استثمارات المغاربة والعلاقات الثقافية والاقتصادية بين البلدين. ولتعزيز علاقاتها بشكل أكبر، تخطط إسرائيل لفتح بعثة تجارية إلى المغرب في عام 2023، وفقا للمتحدث. (لكم)

15/01/2023

دراسة: الجماهير لم تعد ترغب في الأخبار وتريد من الصحفيين تقديم المزيد من الأمل والإلهام والمنفعة

وصفت دراسة حديثة عام 2023 بانه عام المخاوف المتزايدة بشأن استدامة بعض وسائل الإعلام على خلفية التضخم المتفشي، والضغط العميق على إنفاق الأسر، حيث أدى الغزو الروسي لأوكرانيا، والتأثير المدمر المتزايد للاحتباس الحراري، إلى جانب الآثار اللاحقة لوباء كوفيد، إلى خلق الخوف وعدم اليقين لدى العديد من الناس العاديين.
وأفادت الدراسة التي أصدرها بالتعاون مع ، أنه في ظل هذه الظروف غالبا ما ازدهرت الصحافة، لكن الطبيعة الكئيبة والقاسية للأجندة الإخبارية تستمر في إبعاد الكثير من الناس، لهذا وجب التساؤول: “هل يمكن أن يكون هذا هو العام الذي يعيد فيه الناشرون التفكير في عرضهم لمواجهة التحدي المزدوج المتمثل في تجنب الأخبار وفصلها، لتقديم المزيد من الأمل والإلهام والمنفعة؟”
الدراسة التي تحمل عنوان “اتجاهات وتوقعات الصحافة والإعلام والتكنولوجيا لعام 2023” اعتبرت أن شبكات التواصل الاجتماعي من الجيل الأول، مثل فيسبوك وتويتر، تكافح للاحتفاظ بالجماهير، حيث يشعر كبار السن بالملل ويهاجر المستخدمون الأصغر سنًا إلى شبكات جديدة مثل تيك توك. لكن هناك بعض الأمل وسط هذا الاضطراب، في أن المجموعة القادمة من التطبيقات ستركز بشكل أفضل الاتصالات والمحتوى المفيد للمجتمع بدلاً من تلك التي تثير الغضب.

في ظل هذه الخلفية، تقول الدراسة: “إن المؤسسات الإخبارية التي لم تتبنَ التحول الرقمي بالكامل بعد ستكون في وضع صعب للغاية، ولن يتم تحديد السنوات القليلة المقبلة بمدى سرعة اعتمادنا الرقمي، ولكن من خلال كيفية تحويل المحتوى الرقمي لدينا لتلبية توقعات الجمهور المتغيرة بسرعة.” ووجدت الدراسة أن المعلنين يتراجعون في نفس الوقت الذي تقلل فيه الأسر من الانفاق، بالتالي يواجه الناشرون ارتفاعا في التكاليف على جبهات متعددة، أما أولئك الذين لا يزالون يعتمدون بشكل كبير على الطباعة تأثروا بشدة بشكل خاص، حيث تضاعفت تكلفة الورق في بعض الحالات، وما إن أوشك عام 2022 على نهايته حتى أدت هذه العاصفة إلى عدد من عمليات التسريح وتجميد الإنفاق وإجراءات أخرى لخفض التكاليف.

وينظر قادة وسائل الإعلام بثقة أقل إلى هذا العام، بشأن آفاق أعمالهم مما كانت عليه في العام الماضي، حيث أفضى استطلاع للرأي تضمنته الدراسة إلى أن أقل من نصف (44 بالمائة) من عينة المستجوبين التي ضمنت المحررين والمديرين التنفيذيين والقادة الرقميين قالوا إنهم واثقون من العام المقبل، فيما أعرب حوالي الخمس (19 بالمائة) عن ثقة منخفضة.
عزت الدراسة هذه المخاوف الكبرى إلى ارتفاع التكاليف وانخفاض اهتمام المعلنين وتخفيف الاشتراكات، حتى أولئك المتفائلون يتوقعون تسريح العمال وإجراءات أخرى لخفض التكاليف في العام المقبل. في الوقت نفسه، وجدت الدراسة دليلا على أن معظم الناشرين (72 بالمائة) قلقون بشأن زيادة تجنب الأخبار، لا سيما فيما يتعلق بالموضوعات المهمة ولكنها غالبًا ما تكون محبطة مثل أوكرانيا وتغير المناخ.
يقول الناشرون إنهم يخططون لمواجهة ذلك بمحتوى توضيحي، وتنسيقات أسئلة وأجوبة، وقصص ملهمة، مع الاخذ بعين الاعتبار أن 48 في المائة من الناشرين لاحظوا أن الأخبار أكثر إيجابية حضيت باستجابة شعبية اقل.

مع مزيد من التشريعات المخطط لها هذا العام لتقييد المحتوى “الضار” على وسائل التواصل الاجتماعي، يشعر العديد من الناشرين (54 بالمائة) بالقلق من أن هذه القواعد الجديدة قد تجعل من الصعب على الصحفيين والمؤسسات الإخبارية نشر قصص لا تحبها الحكومات.
فيما يتعلق بالابتكار، يقول الناشرون إنهم سيضعون المزيد من الموارد في البودكاست والصوت الرقمي بالإضافة إلى الرسائل الإخبارية عبر البريد الإلكتروني، وهما قناتان أثبتتا فعاليتهما في زيادة الولاء للعلامات التجارية الإخبارية. كما تعمل الشركات الإعلامية بثبات على دمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها كوسيلة لتقديم تجارب فريدة من نوعها.

وعلى عكس الاعتقاد السائد، تقول الدراسة: “بدأنا نشهد انخفاضا في مقدار الوقت الذي نقضيه على الإنترنت، بعد عقود من النمو المستمر”، مستندة على بيانات وكالة الأبحاث “غلوبال ويب أنديكس GWI”، حيث كشفت أن الوقت الاجتمالي الذي نقضيه مع الانترنيت انخفض بنسبة 13 في المائة، بعد ارتفاع قياسي في الاستخدام خلال فترة الحجر الصحي. يعد هذا تغييرا مهمًا للغاية ويمكن أن يكون وظيفة طبيعية لتلبية حاجيات السوق، لكن الوكالة تشير إلى أنه قد يعكس أيضا القلق الذي يشعر به الناس عند استخدام الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي.

في الاستطلاع الذي استندت عليه الدراسة، وجد الباحثون حماسا عالميا نحو الصحافة التحليلية بنسبة 94 في المائة، وتنسيقات الأسئلة والأجوبة بنسبة 87 في المائة عام 2022، لكن كانت هناك درجة أكبر من الشك حول أفكار ما يعرف بـ “صحافة الحلول” بنسبة 73 بالمائة، ناهيك عن الخطورات لزيادة القصص الإيجابية (48 بالمائة). غالبا ما ينظر إلى هذا النقاش على أنه لعبة محصلتها صفر، لكن نتائج الدراسة تشير إلى أن الجماهير تريد من الصحفيين الاستمرار في تغطية القصص الصعبة وأنهم يريدون أيضا المزيد من الإلهام.

عبد الحكيم الرويضي/ لكم/ الأحد 15 يناير 2023

15/01/2023

لـ “لوموند”: أول مَصْدَر للاغتِناء في المَغرب هو القٌرب من السّلطة السيّاسية والولاءٌ المٌطلَق لها

نجيب أقصبي أستاذ اقتصاد مغربي متخصص في استراتيجيات التنمية والسياسات الفلاحية والجبائية في المغرب والعلاقات الأورو متوسطية. كتابه الأخير بحمل عنوان “ #المغرب: ” يلخص أعماله ومحاضراته منذ أربعين عاما . في هذا الكتاب يشرح الأستاذ أقصبي أسباب الفشل الذي عرفته كل الوعود الرسمية حول الاقتصاد المغربي الذي يصفه بكونه اقتصاد مكبّلا بمنطق الريع وتضارب المصالح والتوجيه السيئ للمواد والتبعية وكثرة الاقتراض. جريدة “ #لوموند” الفرنسية، التقت بأقصبي في الدار البيضاء وأجرت معه هذا الحوار:

▪على الرغم من مؤهلاه ونجاحاته لازال المغرب بعيدا كل البعد عن حالة القوة الاقتصادية الناشئة والظرفية الحالة لا تبعث على التفاؤل، بعد قفزة لا بأس بها في نسبة النمو التي بلغت 7.9 في المائة سنة 2021، تراجعت نسبة النمو إلى 1.2 في المائة فقط سنة 2022، حسب معطيات البنك المركزي. أنتم تقدمون الدليل على أن المغرب يظل محكوما ” بسوء التنمية”، لماذا ؟
◇ الاقتصاد المغربي لا يستجيب لأية ميزة من ميزات الاقتصادات الناشئة ، خلال العشرين سنة الماضية ظلت نسبة النمو ضئيلة تقترب من 3.5 في المائة والواقع أن البلاد في حاجة إلى نسبة من حجم 7 في المائة خلال خمسة عشر عاما حتى ترقى إلى مصاف الاقتصادات الناشئة حقا، والحقيقة هي أن نسبة النمو متذبذبة لأنها مرتبطة بنسبة الناتج الداخلي الخام الفلاحي التي ترتفع أو تنخفض حسب الظروف المناخية، ها نحن في شهر يناير 2023 ولا أحد يستطيع أن يتحدث عن توقعات السنة الاقتصادية لأنها مرتبطة بالمحاصيل الزراعية التي تعتمد بدورها على حجم الأمطار.
من جهة أخرى لابد أن نتناول موضوع توزيع الثروات، لأن نموذجنا ينتج الإقصاء والتهميش واللامساواة الاجتماعية ونحن نعلم منذ الاستطلاع الذي أنجزته المندوبية السامية للتخطيط عام 2021 أن مراكمة الثروات بلغت مبلغا لا يطاق حيث أن فئة العشرين في مائة “الميسورة” من السكان تستحوذ على 53.3 في المائة من المداخيل المالية، بينما العشرين في المائة “الأقل يسرا” تكتفي بنسبة 5.6 في المائة والواقع أنه في البلدان الناشئة توجد طبقة متوسطة كبيرة الحجم أما في المغرب فكل الدراسات تشير إلى أنها تتقلص وهذا عائق كبير أمام التنمية .
إن الزائر الأجنبي للمغرب قد ينبهر بنوعية بعض الإنجازات في البنية التحتية ولكنها تظل إنجازات للواجهة مثل المساحيق وهذه الاستثمارات محكوم عليها أن تظل بدون مردودية حقيقية لأنها بعيدة كل البعد عن حاجيات السكان الحقيقية وعن مستوى معيشة الناس.
إن خط القطار الفائق السرعة الذي تم تدشينه عام 2018 هو الدليل الساطع بل الكاريكاتوري على هذه المفارقة لأن هذا الخط الجديد لا يشتغل إلا بدعم مالي من طرف الدولة لأنه من أجل استقطاب المسافرين يجب أن يكون السعر منخفضا في حدود 20 أورو (نحو 200 درهم) للتذكرة، بينما عتبة المردودية المالية أربع أو خمسة أضعاف هذا الرقم والنتيجة هي أن دافعي الضرائب يدفعون الفرق الذي لا يستطيع المسافر أن يؤديه.
بالإضافة إلى ذلك لقد جاء قرار تأسيس هذا الخط الفائق السرعة بينما تظل عدة مناطق في الجنوب والشرق المغربي لا يصلها حتى القطار العادي أصلا، وعلى مقربة من الخط الفائق السرعة توجد قرى في جبال الريف المغربي تعيش العزلة والتهميش ولا تربطها بالطرق الكبيرة إلا مسالك وعرة صعبة العبور وخصوصا في فصل الشتاء. بكل صراحة فإن مستوى التنمية في المغرب لا يسمح بإنفاق المال على هذا النوع من المشاريع التي يحميها منطق التفاخر والبهرجة.
نفس الملاحظة تنطبق على شبكة الطرق السيارة التي أصبحت تربط 70 في المائة من المدن الكبيرة ولكن نصف الشبكة لها مردودية مالية سلبية، وحتى المطارات فإنها وبغض النظر عن استثناءات قليلة فإن نسبة اشتغالها لا تفوق نصف قدرتها الاستيعابية.

▪لقد كشفت تداعيات وباء كورونا والعواقب الدولية للحرب الروسية الأكرانية عن حجم هذه الاختلالات، كيف تنظرون إلى ذلك ؟
◇ إن أزمة كورونا أبرزت مدى الهشاشة لدى عدد كبير من المواطنين، وضعف سوق الشغل بما أن 80 في المائة من السكان يشتغلون في الاقتصاد غير المهيكل أو لهم مهن غير مستقرة، كما أظهرت أن التوجهات التي اتبعها المغرب بناء على إملاءات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في سنوات 1980 و1990 والمنسجمة مع التوجه النيوليبرالي قد أغفلت الاستجابة إلى حاجيات الخدمات العمومية الأساسية، وأنه من الضروري مراجعتها ابتداء منالمنظومة الصحية الوطنية التي لا توفر إلا 7.3 طبيب لكل 10000 نسمة بينما منظمة الصحة العالمية توصي بـ 23 طبيبا لكل 10000 نسمة من السكان. وأخيرا فإن هناك نوعا من الإجماع حول عدم صوابية الاعتماد المفرط على السوق الدولية وخاصة فيما يتعلق بالمواد الغذائية في وقت تتصاعد فيه النداءات لتوفير الاكتفاء الذاتي الغذائي الذي يجسد السيادة الوطنية، والواقع هو أنه مهما كانت القرارات فلا تمر إلا بضعة أشهر قبل أن تعود الميزات الأساسية للاستراتيجية الوطنية للتنمية لتعود إلى مجراها السابق.

▪ماهي هذه الميزات؟
◇ أتحدث هنا عن الاختيارات الكبرى التي تعود إلى سنوات 1960 خلال حكم الملك الراحل الحسن الثاني والتي استمرت بعد وفاته عام 1999 بعد أن عبر الملك الحالي محمد السادس عن تشبثه بخيار الليبرالية الاقتصادية وبنظام الملكية التنفيذية ذات السلطات المطلقة كما يحددها الدستور وهذه الخيارات تعتمد على محورين اثنين هما: اقتصاد السوق والاندماج الكامل في الاقتصاد العالمي والاعتماد على الصادرات لتكون هي قاطرة الاقتصاد والنمو.
جميع السياسات المتبعة إلى يومنا هذا كانت في خدمة هذه الخيارات ومنها خوصصة بعض الشركات العمومية الكبرى، وعادة ما تقتنيها عائلات الأوليغارشية المالية والسياسية الموالية للسلطة الحاكمة، والشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص، وتحرير السوق بشكل مطلق، وتحرير الأسعار، والإكثار من اتفاقيات التبادل الحر التي تدافع عنها اللوبيات النافذة والتي تكون لها عواقب سيئة للغاية.
وعلى النقيض من النتائج المتوقعة فإن حجم الاستيراد استمر في الارتفاع بينما حجم الصادرات لا يزداد إلا بنسبة هزيلة لدرجة أنالمغرب يصدّر اليوم (من حيث القيمة المالية) نصف ما يستورد،وهكذا فإن التجارة الخارجية جرت البلاد إلى دوامة أليمة من العجز التجاري والاقتراض والتبعية للخارج.
في سنوات 1990 كانت التقارير تدق ناقوس الخطر وتحذر من حجم الكوارث القادمة، ومنبروز مغربين اثنين: واحد حضري له نصيب لا بأس به من التنمية والآخر قروي يعيش الهشاشة والتخلف، ومن أجل التخفيف من هذه الظاهرة أطلق الملك عام 2005 مشروع “المبادرة الوطنية للتنمية البشرية” ولكن هذه الاستراتيجية بدورها أخفقت في إنقاذ الملايين من المواطنين من براثن الفقر والحاجة.

▪بالإضافة إلى هذه الخيارات غير الموفقة أنتم تتحدثون عن نوعية الحكامة في البلاد. ما هي مسؤولية النظام السياسي في إنتاج سوء التنمية؟
◇ في المغرب، وهذا ليس بجديد، ظلت النخب المحلية تنتعش في ظل التقرب من النظام الحاكم وهذا الأخير بدوره يعتمد على هذه النخب من أجل ترسيخ سلطته واستدامتها، وبناء على هذه الدوامة ترسخ منذ سنوات 1960 ما يسمى “رأسمالية التواطؤ” و”اقتصاد الريع”.
وعلى خلاف عدة بلدان إفريقية فإن الريع في المغرب ليس مرتبطا باستغلال المناجم ومصادر الطاقة، بل يعني أنأول مصدر للاغتناء هو القرب من السلطة السياسية والولاء المطلق لها، لأن الدولة تشجع النخبة المالية والاقتصادية على الاحتفاظ بامتيازاتها وهيمنتها حتى تحد من استقلاليتها وتتحكم فيها، وفي ظل اقتصاد الريع ينتعش الفساد بشتى أنواعه والفساد هو الركيزة الثانية لرأسمالية التواطؤ، وهذا النظام كان هو العائق أما الإقلاع الاقتصادي .

▪يملك رجل الأعمال عزيز أخنوش ثروة من بين أكبر ثروات المغرب، وهو فاعل مهيمن على سوق البنزين والغاز في المغرب بشركته إفريقيا التي تتقاسم السوق مع شركات طوطال وشيل وغيرهما، فهل هو يجسد بنفسه نموذجا لهذا النوع من الاقتصاد ؟
◇ لقد تقوى هذا التوجه منذ بداية سنة 2000 عندما أصبح رجال الأعمال يقتحمون ميدان السياسة بتواجدهم داخل البرلمان ومجالس الجهات وبلديات المدن الكبرى، حتىأصبح تضارب المصالح ظاهرة عامة في كل مكان، وهي ظاهرة وصلت إلى ذروتها خلال الانتخابات الأخيرة . رجال الاعمال هؤلاء يمارسون الضغط واللوبيينغ في محافل ومناسبات غير رسمية من أجل حماية مصالحهم والاستفادة من المزيد من الريع بأقل تكلفة ودون المخاطرة برصيدهم المالي، وهذا ما يفسر مناخ التحدي من طرف هؤلاء المحظوظين إزاء السلطة والشعور بالتعالي على المواطنين، كما يفسر أيضا لماذا يظل الاستثمار الخاص في المغرب ضعيفا ( لا يمثل سوى الثلث من مجموع الاستثمار )، وعلى الرغم من هذه الصعوبات فإن المغرب لديه الكثير من الإمكانيات نظرا لموقعه الجغرافي ورصيده الثقافي وتنوعه الطبيعي والمناخي، لكن هذه الإمكانيات كلها تقبع تحت سقف من زجاج.

▪أجرت الحوار أوريلي كولاس من جريدة “لوموند” الفرنسية
▪نقله إلى العربية: أحمد ابن الصديق لموقع “لكم”

Address

Rabat

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الوسائط الرقمية التلفزيونية MDTV posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Share


Other Broadcasting & media production in Rabat

Show All