Fes24

21/12/2025

دشّن المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم مساء اليوم الأحد (21 دسمبر 2025)، مشواره في نهائيات كأس إفريق

21/12/2025

مقصة الكعبي و هدف الكبار الذي ألهب الجماهير و صفق له صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن.

21/12/2025

21/12/2025

  الرباط – 21 ديسمبر 2025 في ليلة استثنائية امتزج فيها سحر الشرق بعمق القارة السمراء، خطفت المم

21/12/2025

الأحد 21 دجنبر 2025 – الرباط – **ترأس صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، مساء اليوم الأ

21/12/2025

اطلع المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني عبد اللطيف حموشي، زوال اليوم الأحد 21 دجنبر 20

21/12/2025

https://www.fes24.com/%d8%b3%d8%af%d9%88%d8%af-%d9%82%d8%b6%d8%a7%d8%a6%d9%8a%d8%a9-%d9%88%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%b4%d8%a7%d8%b1-%d8%a3%d9%85%d9%86%d9%8a-%d9%85%d8%ad%d9%83%d9%85-%d9%83%d9%8a%d9%81-%d9%8a%d8%a4%d9%85%d9%91/

21/12/2025

https://www.fes24.com/%d9%85%d8%b7%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%ba%d8%b1%d8%a8-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d8%ae%d8%aa%d8%a8%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%a7%d9%86-%d8%a3%d8%b1%d9%82%d8%a7%d9%85-%d9%82%d9%8a/

منذ مطلع شهر دجنبر الجاري، تعيش مطارات المملكة على إيقاع حركية استثنائية، تُرجمت بأرقام قياسية في عد

21/12/2025

مروحية للدرك الملكي تتدخل لإنقاذ إمرأة بأعالي الجبال و حالتها الصحية حرجة

21/12/2025

ملف الأحد :المغرب… حين أصبحت كرة القدم مشروع دولة ووجهة للعالم..حين تلتقي الرؤية الملكية بالإرادة، يصبح المستحيل ممكنًا
ملف الأحد من إعداد : عبدالله مشواحي الريفي

هنا الأحد 21 دسمبر 2025 ، سجل يا تاريخ و لا ترحم النسيان , اكتب أنه في هذا اليوم و في عهد جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشريفة،ستُعطى فيه صافرة انطلاق المباراة الافتتاحية لكأس أمم إفريقيا، لا يدخل المغرب هذا الموعد القاري كبلد مضيف فقط، بل كفاعل مركزي في إعادة رسم خريطة كرة القدم الإفريقية والدولية. لم يعد الأمر يتعلق بتنظيم بطولة أو تشييد ملعب، بل بمسار متكامل جعل من كرة القدم رافعة دبلوماسية، واقتصادية، ورمزية، ومن المغرب وجهة عالمية للعبة الأكثر شعبية.

هذا التحول لم يكن وليد الصدفة، ولا نتيجة ظرف رياضي عابر، بل ثمرة رؤية ملكية استراتيجية قادها جلالة الملك محمد السادس، جعلت من الرياضة، وكرة القدم على وجه الخصوص، جزءًا من مشروع الدولة الحديثة، وأداة لتعزيز الحضور الدولي، وبناء القوة الناعمة للمملكة.

من الهامش إلى القلب: حين دخلت كرة القدم دائرة القرار الاستراتيجي
قبل عقدين من الزمن، كانت كرة القدم في المغرب تعيش مفارقة واضحة: قاعدة جماهيرية عريضة، تاريخ كروي محترم، لكن بإمكانات تنظيمية وبنيوية محدودة، ونتائج متذبذبة في المحافل الكبرى. التحول الحقيقي بدأ عندما انتقلت الكرة من منطق التدبير الظرفي إلى منطق الاستثمار طويل الأمد.

هنا برز الدور المباشر لجلالة الملك محمد السادس، الذي تعامل مع الرياضة باعتبارها قطاعًا سياديًا له امتدادات اجتماعية وتنموية ودبلوماسية. فتم وضع اللبنات الأولى لإصلاح عميق، لم يبدأ من الواجهة، بل من القاعدة.

مركز محمد السادس لكرة القدم… حين بدأت القصة من الجذور
يشكل مركز محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة نقطة التحول المفصلية في تاريخ الكرة المغربية. لم يكن مجرد مركب رياضي، بل رؤية متكاملة لتكوين الإنسان الرياضي، وفق المعايير الدولية، وبمنطق الاستدامة.

هذا المركز، الذي أصبح مرجعًا قارّيًا ودوليًا، جسّد لأول مرة انتقال المغرب من استهلاك التجارب إلى صناعة التجربة. تكوين علمي، بنية تحتية متقدمة، استثمار في الفئات السنية، وتأطير تقني عالي المستوى. ومن رحم هذا المشروع خرج جيل جديد من اللاعبين والأطر، أعاد للكرة المغربية بريقها وهيبتها.

ولم يكن من قبيل الصدفة أن تصبح المعمورة قبلة للمنتخبات الإفريقية، ومحل إشادة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، باعتبارها نموذجًا ناجحًا للاستثمار الذكي في التكوين.

من الإنجاز الرياضي إلى الاعتراف العالمي
تُوّج هذا المسار بنتائج ميدانية غير مسبوقة. ألقاب قارية، حضور دائم في كأس العالم، ثم الإنجاز التاريخي في مونديال قطر، حيث بلغ المنتخب المغربي نصف النهائي، في سابقة إفريقية وعربية،و بعدها سطع نجمه في أولمبياد بارسي و نزع كأس العالم للفتيان و كأس العرب و كؤوس إفريقية للأندية …

ذلك الإنجاز لم يكن مجرد لحظة فرح عابرة، بل إعلانًا رسميًا بأن المغرب دخل نادي الكبار كرويًا. وهو ما تُرجم مباشرة إلى ارتفاع منسوب الثقة الدولية في قدرة المملكة على التنظيم والتدبير والابتكار.

المغرب… منصة كروية عالمية
في زمن قياسي، تحوّل المغرب إلى وجهة مفضلة لتنظيم التظاهرات الكبرى. احتضان لكأس أمم إفريقيا، تنظيم بطولات قارية وعالمية للفئات السنية، ثم الظفر بشرف تنظيم كأس العالم 2030 بشراكة ثلاثية، في تتويج لمسار طويل من العمل الهادئ.

هذا التراكم لم يكن معزولًا عن رؤية ملكية تعتبر أن التنظيم الرياضي بوابة لتعزيز الجاذبية الاقتصادية، وتحريك الاستثمار، وتسويق صورة بلد مستقر، منفتح، وقادر على احترام الالتزامات الدولية.

ثورة الملاعب: من الترميم إلى إعادة البناء
أحد أعمدة هذا التحول يتمثل في إعادة تأهيل وبناء ستة ملاعب كبرى وفق دفاتر تحمل عالمية. ملاعب لم تعد مجرد فضاءات للعب، بل مركبات متعددة الوظائف، تستجيب لمتطلبات الفيفا والكاف، وتوفر تجربة جماهيرية متكاملة.

وفي قلب هذه الثورة البنيوية، يبرز مشروع الملعب الكبير ببنسليمان، الذي يُرتقب أن يكون الأكبر في العالم، ليس فقط من حيث الطاقة الاستيعابية، بل من حيث الرمزية. مشروع يعكس طموح دولة لا تفكر بمنطق اللحظة، بل بمنطق العقود المقبلة.

هذا الورش العملاق يعكس بوضوح التدخل الملكي المباشر في تتبع وتوجيه المشاريع الكبرى، وضمان التزامها بأعلى المعايير التقنية والبيئية.

كرة القدم كأداة دبلوماسية وقوة ناعمة للدولة
في السياق الدولي الراهن، حيث لم تعد القوة تُقاس فقط بالمؤشرات العسكرية أو الاقتصادية، برزت كرة القدم كإحدى أدوات القوة الناعمة التي أحسن المغرب توظيفها. فبفضل رؤية الملك محمد السادس، تحولت اللعبة إلى قناة تأثير دبلوماسي، تُعزّز صورة المملكة كبلد مستقر، منفتح، وقادر على جمع الشعوب حول قيم التنافس الشريف والتنظيم المحكم.

هذا التموقع لم يكن عفويًا، بل ناتجًا عن تراكم من الثقة الدولية في النموذج المغربي، تُرجِم إلى اختيار المملكة لاحتضان تظاهرات كبرى، وإلى حضور وازن داخل دوائر القرار الرياضي القاري والدولي.

لم تعد كرة القدم في المغرب شأناً رياضيًا صرفًا، بل تحولت إلى أداة دبلوماسية ناعمة. فالمملكة تستثمر في التعاون مع الدول الإفريقية، عبر التكوين، وبناء الملاعب، وتبادل الخبرات، ما عزز مكانتها كشريك موثوق داخل القارة.

هذا البعد الإفريقي يجد جذوره في الرؤية الملكية للعلاقات جنوب–جنوب، حيث أصبحت الكرة جسرًا للتقارب، ووسيلة لتعزيز الحضور المغربي داخل المؤسسات الرياضية القارية والدولية.

البعد الاجتماعي: حين تصبح الكرة أفق أمل
داخليًا، ساهم هذا التحول في إعادة الاعتبار للشباب، وفتح آفاق جديدة للإدماج الاجتماعي والاقتصادي. كرة القدم لم تعد حلمًا بعيد المنال، بل مسارًا مهنيًا ممكنًا، تحكمه الكفاءة والتكوين.

كما أسهمت الاستثمارات الرياضية في خلق فرص شغل، وتنشيط الاقتصاد المحلي، وربط الرياضة بالسياحة، والخدمات، والبنيات التحتية.

كأس إفريقيا 2025… أكثر من بطولة
تنظيم كأس أمم إفريقيا 2025 يشكل محطة سياسية بقدر ما هو موعد رياضي. فالمغرب يستثمر هذا الحدث لتكريس صورته كقوة تنظيمية صاعدة، قادرة على تدبير تدفقات جماهيرية كبرى، وضمان شروط السلامة، وتقديم تجربة متكاملة للمنتخبات والجماهير.

وتندرج هذه البطولة ضمن مسار استراتيجي أوسع يقود نحو كأس العالم 2030، حيث يُنظر إلى النجاح التنظيمي الحالي كاختبار عملي لقدرة الدولة على الوفاء بالتزاماتها الدولية، وتعزيز موقعها في خارطة القرار الكروي العالمي.

مع انطلاق كأس أمم إفريقيا اليوم، يقدم المغرب نفسه للعالم ليس فقط كمضيف، بل كنموذج. نموذج لبلد تتعايش فيه الديانات و تتلاقح فيه الثقافات و الحضارات عبر الزمن،و جعل من الرياضة سياسة عمومية، ومن كرة القدم لغة عالمية للتواصل والتأثير.

هذه البطولة ليست محطة نهائية، بل حلقة جديدة في مسار تصاعدي، تقوده رؤية ملكية واضحة، تعتبر أن الرهان على الإنسان، والبنية، والسمعة الدولية، هو الطريق الأضمن لمغرب المستقبل.

كرة القدم والسيادة الرمزية: حين تبني الدولة نفوذها عبر الملاعب
إن الاستثمارات الضخمة في الملاعب، ومراكز التكوين، والبنيات المرافقة، لا يمكن فصلها عن مفهوم السيادة الرمزية. فالمغرب، بقيادة الملك محمد السادس، لا يبني منشآت رياضية فقط، بل يراكم عناصر النفوذ غير التقليدي، ويؤسس لرأسمال رمزي يعزز مكانته الإقليمية والدولية.

من مركز محمد السادس لكرة القدم، إلى تأهيل ستة ملاعب كبرى، إلى مشروع الملعب العملاق ببنسليمان، الى تحديث المدن و توسيع التنقل تتجلى إرادة سياسية واضحة تعتبر أن الرياضة، وعلى رأسها كرة القدم، جزء لا يتجزأ من مشروع الدولة الحديثة.

ما يعيشه المغرب اليوم كرويًا هو نتيجة اختيار استراتيجي للدولة، يقوده جلالة الملك محمد السادس، ويستند إلى الاستثمار، والحكامة، والاستشراف. من مركز محمد السادس، إلى الملاعب الكبرى، إلى المونديال، تشكّل كرة القدم قصة مغربية ناجحة، عنوانها: حين تلتقي الرؤية بالإرادة، يصبح المستحيل ممكنًا.

وفي زمن تبحث فيه الدول عن أدوات جديدة للتموقع العالمي، اختار المغرب أن يلعب كرة القدم… فربح الرهان.

21/12/2025

ملف الأحد من إعداد : عبدالله مشواحي الريفي هنا الأحد 21 دسمبر 2025 ، سجل يا تاريخ و لا ترحم النسيان

21/12/2025

https://www.fes24.com/%d8%aa%d8%ad%d8%b0%d9%8a%d8%b1-%d8%b5%d8%a7%d8%b1%d9%85-%d9%84%d9%84%d9%85%d8%ba%d8%a7%d8%b1%d8%a8%d8%a9-%d9%81%d9%8a%d8%b1%d9%88%d8%b3-%d9%88%d8%a7%d8%aa%d8%b3%d8%a7%d8%a8-%d9%8a%d9%86%d8%aa%d8%b4/

انتشر أمس السبت على تطبيق واتساب حملة احتيال إلكتروني خطيرة تستهدف مستخدمي الهواتف المحمولة في المغ