Zakaria

Zakaria Zakaria est-il un vrai gouvernement, organisation ou école ? Cela permettra aux gens de tro
(1)

11/12/2013

" الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها ".. الرجولة التي تؤمن بأنّ العذاب ليس قدر المحبّين ، و لا الدمار ممرًّا حتميًّا لكلّ حبّ ، و لا كلّ امرأة يمكن تعويضها بأخرى ، و أنّ النضال من أجل الفوز بقلب امرأة و الحفاظ عليه مدى العمر هما أكبر قضايا الرجل و أجملها على الإطلاق . و عليها يتنافس المتنافسون .[ من كتاب " نسيان.كم " ]

11/12/2013
10/12/2013

عيون البلد نيوز - اخبار منوعات
إن كلمة (” نفس “) هي كلمة في منتهى الخطورة ، وقد ذكرت في القرآن الكريم في آيات كثيرة يقول الله تبارك وتعالىفي سورة ( ق ): { ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ماتوسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد }
إن هناك مجموعة من الناس ** ليست بالقليلة ** تحارب عدو ضعيف جداً إسمه ( الشيطان ) والناس هنا تتسائل
” نحن نؤمن بالله عز وجل ،ونذكره ونصلي في المسجد ونقرأ القرآن ، ونتصدق ، و ….. و…… و …. الخ
وبالرغم من ذلك فما زلنا نقع في المعاصي والذنوب ! ! !
فلماذا ؟؟ السبب في

ذلك هو أننا تركنا العدو الحقيقي وذهبنا إلى عدو ضعيف ، يقول الله تعالى في محكم كتابه {{ إن كيد الشيطان كان ضعيفا }}
إنما العدو الحقيقي هو ( النفس ) نعم … فالنفس هي القنبلة الموقوتة ، واللغم الموجود في داخل الإنسان يقول الله تبارك وتعالى في سورة ( الإسراء ) : { اقرأكتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا }


وقوله تبارك وتعالى في سورة ( غافر ) :


{ اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب }}


وقوله تبارك وتعالى في سورة ( المدثر ) : { كل نفس بما كسبت رهينة }


وقوله تبارك وتعالى في سورة ( النازعات ) : { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى }


وقوله تبارك وتعالى في سورة ( التكوير ) : { علمت نفس ما أحضرت }


لاحظوا أن الآيات السابقه تدور حول كلمة ( النفس ) ، فما هي هذه النفس؟؟؟


يقول العلماء :أن الآلهة التي كانت تعبد من دون الله


(( اللات ، والعزى ، ومناة ،وسواع،وود ، ويغوث ، ويعوق ، ونسرى ))


كل هذه الأصنام هدمت ماعدا إلـه مزيف مازال يعبد من دون الله ويعبده كثير من المسلمين، يقول الله تبارك وتعالى :


{{ أفرأيت من اتخذ إلهه هواه}} ومعنى ذلك أن هوى النفس إذا تمكن من الإنسان فإنه لا يصغي لشرع ولا لوازع ديني ولا لآمر ولا لناهي ولالداعية ولا لعالم ولا لشيخ ، لذلك تجده يفعل ما يريد يقول الإمام البصري في بردته : وخالف النفس والشيطان واعصيهما لو نظرنا إلى الجرائم الفردية المذكورة في القرآن الكريم كجريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) وجريمة


( امرأة العزيز وهي الشروع في الزنا) وجريمة ( كفر إبليس) لوجدنا أن الشيطان برئ منها براءة (الذئب من دم ابن يعقوب) ففي جريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) يقول الله تبارك وتعالى :


{ فطوعت له نفسه قتل أخيه } عندما تسأل إنساناً وقع في معصية ما !!!


وبعد ذلك ندم وتاب ، ما الذي دعاك لفعل هذا سوف يقول لك : أغواني الشيطان ، وكلامه هذا يؤدي إلى أن كل فعل محرم ورائه شيطان فيا ترى الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه ؟؟؟


إنه مثلما يوسوس لك الشيطان ، فإن النفس أيضاً توسوس لك ، ( إن النفس لأمارة بالسوء )


إن السبب في المعاصي والذنوب إما من الشيطان ، وإما من النفس الأمارة بالسوء ، فالشيطان خطر ..


ولكن النفس أخطر بكثير …


لذا فإن مدخل الشيطان على الإنسان هو النسيان فهو ينسيك الثواب والعقاب ومع ذلك تقع في المحظور قال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم :


{{وما أبرئ نفسي إن النفس لأمــارة بالسوء }}


( اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت)

إن كلمة (” نفس “) هي كلمة في منتهى الخطورة ، وقد ذكرت في القرآن الكريم في آيات كثيرة يقول الله تبارك وتعالىفي سورة ( ق ): { ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ماتوسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد }
إن هناك مجموعة من الناس ** ليست بالقليلة ** تحارب عدو ضعيف جداً إسمه ( الشيطان ) والناس هنا تتسائل
” نحن نؤمن بالله عز وجل ،ونذكره ونصلي في المسجد ونقرأ القرآن ، ونتصدق ، و ….. و…… و …. الخ
وبالرغم من ذلك فما زلنا نقع في المعاصي والذنوب ! ! !
فلماذا ؟؟ السبب في

ذلك هو أننا تركنا العدو الحقيقي وذهبنا إلى عدو ضعيف ، يقول الله تعالى في محكم كتابه {{ إن كيد الشيطان كان ضعيفا }}
إنما العدو الحقيقي هو ( النفس ) نعم … فالنفس هي القنبلة الموقوتة ، واللغم الموجود في داخل الإنسان يقول الله تبارك وتعالى في سورة ( الإسراء ) : { اقرأكتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا }


وقوله تبارك وتعالى في سورة ( غافر ) :


{ اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب }}


وقوله تبارك وتعالى في سورة ( المدثر ) : { كل نفس بما كسبت رهينة }


وقوله تبارك وتعالى في سورة ( النازعات ) : { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى }


وقوله تبارك وتعالى في سورة ( التكوير ) : { علمت نفس ما أحضرت }


لاحظوا أن الآيات السابقه تدور حول كلمة ( النفس ) ، فما هي هذه النفس؟؟؟


يقول العلماء :أن الآلهة التي كانت تعبد من دون الله


(( اللات ، والعزى ، ومناة ،وسواع،وود ، ويغوث ، ويعوق ، ونسرى ))


كل هذه الأصنام هدمت ماعدا إلـه مزيف مازال يعبد من دون الله ويعبده كثير من المسلمين، يقول الله تبارك وتعالى :


{{ أفرأيت من اتخذ إلهه هواه}} ومعنى ذلك أن هوى النفس إذا تمكن من الإنسان فإنه لا يصغي لشرع ولا لوازع ديني ولا لآمر ولا لناهي ولالداعية ولا لعالم ولا لشيخ ، لذلك تجده يفعل ما يريد يقول الإمام البصري في بردته : وخالف النفس والشيطان واعصيهما لو نظرنا إلى الجرائم الفردية المذكورة في القرآن الكريم كجريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) وجريمة


( امرأة العزيز وهي الشروع في الزنا) وجريمة ( كفر إبليس) لوجدنا أن الشيطان برئ منها براءة (الذئب من دم ابن يعقوب) ففي جريمة ( قتل قابيل لأخيه هابيل ) يقول الله تبارك وتعالى :


{ فطوعت له نفسه قتل أخيه } عندما تسأل إنساناً وقع في معصية ما !!!


وبعد ذلك ندم وتاب ، ما الذي دعاك لفعل هذا سوف يقول لك : أغواني الشيطان ، وكلامه هذا يؤدي إلى أن كل فعل محرم ورائه شيطان فيا ترى الشيطان عندما عصى الله ، من كان شيطانه ؟؟؟


إنه مثلما يوسوس لك الشيطان ، فإن النفس أيضاً توسوس لك ، ( إن النفس لأمارة بالسوء )


إن السبب في المعاصي والذنوب إما من الشيطان ، وإما من النفس الأمارة بالسوء ، فالشيطان خطر ..


ولكن النفس أخطر بكثير …


لذا فإن مدخل الشيطان على الإنسان هو النسيان فهو ينسيك الثواب والعقاب ومع ذلك تقع في المحظور قال الله عز وجل في محكم كتابه الكريم :


{{وما أبرئ نفسي إن النفس لأمــارة بالسوء }}


( اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت)

هل تعلم من وسوس للشيطان ليعصى الله !!!!تعرف عليه لتندهش ..هنا =====> http://goo.gl/LjpwwpVous connaissez de Sousse au di...
10/12/2013

هل تعلم من وسوس للشيطان ليعصى الله !!!!

تعرف عليه لتندهش ..
هنا =====> http://goo.gl/Ljpwwp
Vous connaissez de Sousse au diable de désobéir à Dieu!!!

Vous savez qu'il est surpris...............
Ici === = http://goo.gl/Ljpwwp > (Traduit par Bing)

إن كلمة (” نفس “) هي كلمة في منتهى الخطورة ، وقد ذكرت في القرآن الكريم في آيات كثيرة

Address

Casablanca
2000

Telephone

0605407918

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Zakaria posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Nearby media companies


Other Media/News Companies in Casablanca

Show All

Comments

khouya zakariya