05/12/2024
رئيس جماعة بير الجديد ينشر أتباعه البلطجيين بما فيهم أصحاب السوابق القضائية أو مدمنين للمخدرات اكتسبوا احترامهم عبر ممارسة الظلم أو لهم جماهيرية لسوء تربيتهم بين أرجاء السوق الأسبوعي ، لجمع احدى الضرائب المباشرة المعروف بالصنك تتقدر ب 20درهم حتى 50درهم بالاضافة إلى ضريبة أخرى تحت ما يسمى الميزان وقيمتها 10درهم وتتغير حسب حجم التجارة لدى الباعة داخل السوق أو خارجه والتي لا تحمل أي أصل قانوني أو عرفي، فيظل السؤال أين هو ممثل السلطة التنفيذية الباشا في هذا الأمر النوم أم قاعة الرياضة ؟ كما نعلم أن حسب دفتر التحملات فالسوق هو ما داخل السور وهم المعنيين بآداء الصنك وأما خارجه فعليهم بأداء شيء رمزي دعما للجماعة وحتى لا يحدث احتكارا ويصبح السوق فارغا فلهذا كدعم لميزانية الجماعة بما يتسببون فيه الباعة من أزبال ولكن البلطجيون يقومون باستراق أموال الجماعة وممارسة أخلاق السجن على المواطنين ويجعل من المواطن حقودا على الدولة وما فيها في حين ليس من هذا أي دخل بل سببه عدم الرقابة وانتخاب صاحب مشواة يمثل ساكنة البير الجديد .