AnasX

AnasX Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from AnasX, Digital creator, Agadir.

عيد مبارك سعيد وكل عام وأنتم بخير.أعاده الله عليكم باليمن والبركات و رزقكم الصحة و العافية ❤️🤲🏼
10/04/2024

عيد مبارك سعيد وكل عام وأنتم بخير.
أعاده الله عليكم باليمن والبركات و رزقكم الصحة و العافية ❤️🤲🏼

07/04/2024

السلام عليكم الاخوان سمحو ليا على تعطيلة لموهيم قررت نبدا واحد سلسلة "قصص المتابعين" قصص رعب حقيقية دكشي علاش لي وقعات ليه شي قصة يصيفط ليا بريفي راه كانجاوب كولشي
وتحياتي للجميع 🫡

21/03/2024

قصص المتابعين قصص رعب حقيقية

#بيرمون #برمون #المغرب #قصص #رعب #الجن #الشياطين

06/03/2024

قصة من قصص الجن الصالح 😰 الجن الصالح يساعد رجل فقير
#بيرمون #برمون #المغرب #قصص #رعب

03/03/2024

قصة الصباغ مع الجن فالمدرسة المسكونة

#بيرمون #برمون #المغرب #الجن #الشياطين #رعب #قصص

02/03/2024

السلام عليكم سمحولي على تعطيلة مع شي ظروف كانوجد ليكم واحد لفيديو واعر غذا انشاء نلوحو ليكم مع 20.00 كونو واجدين❤️

28/02/2024

قصة الشيفور مع الجن قصة حقيقية
#
#
#
# # uLias # äio
yuigi #
#> # ol # # #بيرمون #

24/02/2024

حرب الانس والجن...

# #

# #
# jg Lia # #
# #

#قصص #الجن #متابعة

24/02/2024

شكرا بزاااف على دعم ديالكم ليوم مع 18:30 غانلوح ليكم قصة جديدة كونو في الموعد

23/02/2024

شمس المعارف الكبرى قصتي مع اخطر كتاب و
سحر الرعب بعنيه
# #برمون #اسامةمسلم #المغرب

#
#بيرمون #قصص #رعب #روايات #خوف #جن # # # #

22/02/2024

اغرب قصة غاتسمعها على الجن

#سجين #


#روايات #قصص #رعب
#بيرمون

21/02/2024

قصتي مع الجن المسلم

#


blJI # uLias # äio # #
yuigi # zlg_äåot
#
#> # ol # yaas
aJl # luoäolwl #

#بيرمون #قصص #رعب

بالنسبة لناس *6 لي مهتمين بالقرائة هدي رواية ملحمة البحور السبعة غنبقاو نحطو فقرة كل يوم  إن شاء الله ....___( الفقرة  1...
21/02/2024

بالنسبة لناس *6 لي مهتمين بالقرائة هدي رواية ملحمة البحور السبعة غنبقاو نحطو فقرة كل يوم إن شاء الله ....

___( الفقرة 1)____
البحر ..
ذلك السر الأعظم. ..
الذي يخفي أكثر مما يظهر ..
يمكن أن يكون عشقاً أو هلاكاً لكل من غاص في أعماقه أو حتى طفا على سطحه .. يحفظ أسراره بقوة كأم ممسكة بطفلها الوحيد لكن هذا الطفل يتفلت من وقت لآخر من يدها
القابضة ليكشف لنا بعض خبايا أمه ..

(((الثمن الزهيد)))

سلطعون صغير يمشي على رمال الشاطئ الدافئة .. يختبئ في قوقعته مع كل موجة تضرب الساحل .. يخرج رأسه ليتفقد بعينيه المكان من حوله بعد تراجع الأمواج ثم يسير مرة أخرى لمسافة قصيرة قبل أن يختبئ مرة أخرى خوفاً من زبد البحر المندفع نحوه.. رجل يلتقط ذلك السلطعون ويحدق به لثوان ثم يصرخ منادياً: هذا سيكون طعماً مناسباً !
فتى صغير يقترب من الرجل بوجه حزين ويقول: اتركها يا أبي (الرجل): أتركها ؟ الأسماك تحب هذا النوع من القشريات
وستلتهمه بمجرد نزوله للماء من على طرف صنارتنا
(الفتى): وما ذنبه ؟
(الرجل) باستغراب: ذنب من؟
(الفتى): ذنب هذا السلطعون
ضحك الرجل من كلام ابنه وقال: كن مستعداً غداً عند اشراقة
الصباح الأولى !
قبل بزوغ الفجر بدقائق وعند أحد الشواطئ النائية والبعيدة عن ضجيج المدينة جلس الرجل مع ابنه الوحيد الذي لم يتجاوز العاشرة من عمره يعدان العدة للخروج في رحلة صيد بقارب صغير استأجراه لهذا الغرض. كان الرجل يريد الترويح عن ابنه الذي أصبح منطوياً على نفسه مؤخراً بسبب وفاة أمه قبل أشهر قليلة مضت.
لم يكن الفتى متحمساً للرحلة لكن والده حاول رفع معنوياته وإثارة حماسه قائلاً:
لقد كنت مثلك أول مرة حاول فيها أبي أخذي لرحلة صيدي الأولى.. لم أكن متحمساً على الإطلاق لكن بمجرد أن اهتز خيط الصنارة في يدي تعلق قلبي بالصيد مثلما علقت سمكتي الأولى في الخطاف ذلك اليوم وأنا واثق أن الشيء نفسه سيحدث معك
لم يبد الفتى حماساً حتى بعد كلمات أبيه المشجعة له لكنه استمر بمساعدة والده في تحميل القارب بما يحتاجانه لتلك الرحلة. كانت المنطقة التي اختارها الرجل منعزلة جداً وهادئة وقلما يشاهد فيها أحد سواء للصيد أو التنزه لكن تعلقه عاطفياً بالمكان كان الدافع الأول وراء اختياره للصيد هناك مع ابنه بالإضافة إلى وفرة الأسماك بسبب قلة الزوار لتلك المنطقة.
بعد ساعة من الإبحار بالقارب
توقف الرجل وطلب من ابنه البدء برمي الصنانير التي أعداها سابقاً.
رمى الفتى ثلاث صنانير في الماء بعد ما علق والده الطعم فيها. أمسك كل منهما بخيط وربطا الثالث في مقدمة القارب.
بدأ الرجل يتحدث مع ابنه وكان الحديث ذا شجون تحدث فيها ولأول مرة عن مشاعره منذ وفاة أمه وكيف أنه كان يفتقدها بشدة.
لم يصطد الاثنان شيئاً ذلك اليوم لكنهما كسبا حديثاً جميلاً
افتقداه منذ أشهر.
بدأت الشمس بالمغيب فهم الرجل بالعودة لكن ابنه أخبره بأنه يرغب بالبقاء مدة أطول عله يصطاد سمكته الأولى.
ابتسم الرجل ولم يرفض طلبه رغم معرفته بأن البقاء في البحر في ليلاً خطر في حال تعرضا لأي عارض مفاجئ لكنه وافق بشرط أن يعودا فور نزول قرص الشمس واختفائه من الأفق.
هز الابن رأسه مبتسماً بالموافقة
ورمى خيطه في الماء بعدما جدد الطعم على الخطاف.
مضى الوقت المحدد ولم يصطد الفتى شيئاً فأخبره والده أنهما يجب أن يرحلا ووعده بالعودة غداً للمحاولة مرة أخرى فقد استأجر القارب لمدة أربعة أيام وما زال أمامهما وقت كاف للصيد.
ابتسم الفتى وبدأ يسحب خيطه ليتمكن أبوه من التحرك والعودة نحو الشاطئ البعيد وخلال سحب الصبي للخيط شده شيء قوي
ففرح وصرخ في أبيه وقال: لقد أمسكت بواحدة !!
نهض الأب من مكانه مبتسماً ليساعد ابنه لكن ابتسامته تحولت لصرخة عندما شد الخيط مرة أخرى بقوة أكبر أخلت بتوازن الفتى ليسقط في الماء.
في تلك الأثناء حل الليل لكن لحسن حظ الرجل كان قرص القمر هلالاً تلك الليلة وكافياً لتسليط بعض الضوء حولهما مما مكنه من رؤية ابنه الذي يصارع للعودة إلى القارب.
مد الرجل يده والتقط ابنه وانتشله من الماء بسرعة لكنه تفاجأ خلال رفعه للقارب بأن هناك شيئاً ممسكاً بقدمه فظن أنها علقت بالخيط فحاول سحبه بقوة أكبر فأخرجه وهو يبكي من الخوف. عانق الرجل ابنه وطمأنه وسحب غطاء على سطح القارب وحاول تجفيف ملابسه من الماء البارد وتغطيته كي لا يصاب بالبرد.
اطمأن الرجل على ابنه وتركه عند مقدمة القارب وهو ملتحف بذلك الغطاء وتوجه لمؤخرته كي يلتقط المجداف ويبدأ بالتجديف نحو الساحل وما أن ابتعد عن ابنه مسافة بسيطة حتى رأى شيئاً يشبه الظل في حلكة الليل التي لم يكسرها سوى ضوء القمر البسيط يخرج من الماء بسرعة خاطفة ليسحب ابنه للأعماق.
صرخ الرجل بكل قوته ولم يقطع صراخه إلا ارتطامه بالماء عندما قفز خلف ابنه وذلك الشيء الذي سحبه.
أمضى الرجل أكثر من ساعة في الماء البارد وهو يغوص بحثاً ويصرخ منادياً على ابنه لكن دون جدوى ولم يتوقف عن البحث إلا عندما طفت فردة حذاء ابنه على السطح.
(((حديث القمر وقصص النجوم)))
مجموعة من المسافرين على متن سفينة كبيرة تعبر المحيط يقفون عند أطرافها يتأملون جمال البحر الواسع.
أمضوا في تلك الرحلة أسابيع ووجهتهم لا تزال بعيدة شاب يقترب من سيدة بدت عليها مظاهر الثراء كانت تراقب الأفق وحدها فسألها: هل أنت مسافرة وحدك ؟
(السيدة) وهي تلتفت إلى الرجل : نعم .. وأنت؟
(الرجل) مبتسماً: أنا مسافر برفقة أخي
(السيدة) وهي تعيد نظرها نحو الأفق البحر جميل في هذا الوقت من النهار أليس كذلك ؟
(الرجل) وهو ينظر للأفق : بلى معك حق
(السيدة) : لكن بالرغم من هذا الجمال إلا أنه يحمل الكثير من الألم والأحزان
(الرجل) ممازحاً: وأي ألم وحزن قد يصيب هذا البحر الكبير
(السيدة) بهدوء وهي تنظر للأمواج المرتطمة بقاع السفينة: البحر لا يحزن لكنه يجمع أحزاننا
(الرجل) مبتسماً تتحدثين عنه وكأنه كائن حي يشعر ويملك إحساساً
(السيدة) وهي تعيد نظرها للبحر في الأفق: رأيت البحر يغضب ويثور ورأيته هادئاً ساكناً .. مشاعره متلاطمة كأمواجه
(الرجل) وهو يشارك السيدة النظر في الأفق ويقول ساخراً: لا أعتقد
(السيدة) وهي تلتفت إلى الرجل : هل تعرف لما ماء البحر مالح ؟
(الرجل) وهو يلتفت إلى السيدة مبتسماً : لا .. أخبريني
(السيدة) البحر اكتسب ملوحته من دموعنا وغضبه من صرخاتنا
(الرجل): ألا ترين بأنك تبالغين في وصفه وتعطينه أكبر من حجمه ؟
(السيدة): وما هو حجم البحر ؟
(الرجل) وهو يبتسم: أنت غريبة الأطوار
(السيدة) وهي تعيد نظرها للأفق : أنت من تحدث معي ولست أنا من تحدث معك
(الرجل) وهو يهم بالرحيل : معك حق .. أعتذر على إزعاجك
رحل الرجل وترك تلك السيدة تحدق بالبحر بصمت
عاد الرجل للغرفة التي كان يقيم بها مع أخيه ووجد أخاه نائماً فركل سريره وهو يقول: انهض !
استيقظ أخوه مفزوعاً وهو يقول : ماذا حدث ؟! .. هل غرقنا ؟! (الرجل) وهو يصعد للسرير الآخر فوق سرير أخيه ويستلقي
واضعاً ساقاً على ساق : لقد قابلت امرأة قبل قليل
(الأخ) وهو يزفر ويستلقي على فراشه مغمضاً لعينيه : هل أفزعتني بسبب امرأة؟
(الرجل) وهو يحك جبينه بإبهامه ويحدق بسقف الغرفة لم تكن
امرأة عادية كانت غريبة الأطوار
(الأخ) وهو يتثاءب ويحاول العودة للنوم: كل النساء غريبات
(الرجل) وهو سارح في سقف الغرفة: لا فهذه المرأة مختلفة
لم يرد أخوه عليه إلا بالشخير فابتسم الرجل وحاول أخذ قيلولة هو الآخر
استيقظ الرجل من تلك القيلولة ليلاً وعندما أفاق نهض بكسل وألقى نظرة على سرير أخيه أسفل منه ووجده فارغاً. نزل من سريره واغتسل من إناء ماء معد لذلك ثم مد يده وتناول قطعة من القماش وبدأ بتجفيف وجهه وما أن أنزل قطعة القماش حتى رأى أخاه يدخل الغرفة وهو يقول: لقد فاتك العشاء
(الرجل) وهو يعلق قطعة القماش مكانها : ولما لم توقظني ؟ لما
تركتني أنام لهذا الوقت؟
(الأخ) وهو يستلقي على فراشه ويحاول النوم: أمي كانت المسؤولة عن إيقاظك للعشاء وليس أنا
خرج الرجل من الغرفة متجهماً وذهب للمكان المخصص للركاب لتناول وجباتهم اليومية ووجد المكان خالياً من الناس عدا بعضاً ممن كانوا يرفعون الصحون الفارغة ويجمعونها لتنظيفها.
تقدم الرجل نحو أحدهم وقال : هل بقي شيء يمكنني تناوله؟
(العامل): لا يا سيدي .. الوجبة التالية ستكون في الصباح
(الرجل) بوجه محبط: حسناً
صوت امرأة من خلف الرجل يقول: يبدو أنك نمت طويلاً
التفت الرجل إلى مصدر الصوت ليرى السيدة التي تحدث معها في الصباح عند طرف السفينة وهي جالسة تحتسي بعض القهوة.
تقدم نحوها وجلس أمامها مبتسماً وقال : لم أر أحداً يحتسي القهوة ليلاً من قبل
(السيدة) وهي تأخذ رشفة من قهوتها: ملذات الحياة لا تعرف وقتاً محدداً .
(الرجل) بسخرية : وهل كوب القهوة من ملذات الحياة؟
(السيدة) وهي تضع الكوب أمامها وتحتضنه بكفيها: بالنسبة لي نعم
كوب القهوة الذي تَسْتَخِفُ به هو الذي يسحب كل ما بالروح
من ألم ليستقر بقعره ...
(الرجل): تبدين ميسورة الحال وغنية وبلا شك أن هناك أموراً
أخرى تستمتعين بها غير كوب بسيط من القهوة
(السيدة) وهي تحدق بالأبخرة المتصاعدة من الكوب بعض النعم لا نعرف قيمتها إلا عندما نفقدها ويحل مكانها حزن كبير لا تتسع
له قلوبنا
(الرجل) : أنا لا أصدق أن من هم مثلك يمكن أن يحزنوا أبداً
(السيدة): مثلي ؟ .. ماذا تقصد بـ "مثلي "؟
(الرجل): أغنياء أصحاب مال وترف أياً من مشقات الحياة
تعرفون غير جمع وعد أموالكم ؟
(السيدة) وهي تبتسم: تبدو ساخطاً على الأثرياء
(الرجل): فقط من يدعون الحزن وهم يملكون مفاتيح السعادة
(السيدة): وما هي مفاتيح السعادة؟
(الرجل) : المال أهم وأكبر مفتاح للسعادة ولا تحاولي إنكار ذلك
(السيدة) : هل ترغب بكسب بعض المال ؟
(الرجل): ماذا ؟ .. ماذا تقصدين ؟
(السيدة): ألم تقل بأن المال هو مفتاح السعادة؟ .. سأقدمه لك
(الرجل): بدون مقابل ؟
(السيدة): لا يوجد شيء بلا مقابل
(الرجل) بوجه مرتاب وما المقابل ؟
(السيدة) وهي تنهض وتدير ظهرها للرجل وتبدأ بالسير خارج
المكان: اتبعني
تبع الرجل السيدة حتى توقفت عند المكان الذي تحدثا فيه أول مرة وكان الوقت ليلاً وبدأت تحدق بالقمر شبه المكتمل بصمت
(الرجل) وهو ينظر للسيدة ثم ينظر للقمر : وماذا الآن؟
(السيدة) وهي تحدق بالقمر بوجه خال من المشاعر : كم من المال يكفيك لتصبح سعيداً؟
(الرجل) باستغراب : لا أعرف .. ما يكفي كي لا أعمل مجدداً طيلة حياتي
(السيدة) وكم بقي من حياتك؟
(الرجل) متعجباً من سؤال السيدة ومن منا يعرف كم بقي من
عمره ؟
(السيدة) : إذا كيف ستعرف ما يكفيك؟
(الرجل) بتجهم: إذا كنت تريدين التلاعب والتسلي بي فلا وقت
عندي لذلك !
خلعت السيدة خاتماً بفص أزرق كانت تلبسه وقالت: هذا الخاتم قيمته تعادل أضعاف قيمة السفينة التي نركبها الآن .. هل هذا كاف كي تجد السعادة الأبدية؟
(الرجل) وهو يحدق بالخاتم: نعم على ما أظن
(السيدة) وهي تقلب الخاتم في يدها وهل تستطيع إعطائي قيمته ؟
(الرجل): أخبرتك بأني لست ثرياً مثلك
(السيدة): لا أريد مالاً مقابل هذا الخاتم
(الرجل): ماذا تريدين إذا؟
رفعت السيدة يدها وأشارت لأحد العاملين بأن يأتي إليها ...
(العامل) وهو يحني رأسه بما تأمرين يا سيدتي؟
(السيدة): اطلب من القبطان أن يوقف السفينة
(العامل) وهو يهم بالرحيل : أمرك
(الرجل) بسخرية: وهل ثراؤك يخولك لإيقاف هذه السفينة أيضاً؟
(السيدة) وهي تعيد نظرها للأفق : فقط عندما تكون مالك السفينة
بدأت السفينة بالتباطؤ تدريجياً حتى توقفت بالكامل وعاد العامل الذي أرسلته السيدة سابقاً واقترب منها محني الرأس وقال: متى ما شئت يا سيدتي سوف نستأنف الرحلة
(السيدة) موجهة كلامها للرجل : هل أنت مستعد لدفع قيمة الخاتم الآن؟
(الرجل): ماذا تريدين مني ؟
(السيدة) وهي تبتسم وتنظر للبحر : اقفز في الماء
(الرجل) بتعجب شديد ماذا ؟
(السيدة) : ألم تسمع أم لم تفهم ؟
(الرجل): ولماذا تريدين مني القفز في البحر في هذه الساعة
(السيدة) وهي تلتفت إلى الرجل مبتسمة: مجرد ترف يمكنني
ممارسته لا أكثر
(الرجل) بتجهم: هل تحاولين إذلالي؟
(السيدة) وهي تعيد نظرها للبحر : لا تضيع وقتي هل ستقفز
ويكون الخاتم لك .. أم أعطي الأمر بتحرك السفينة مرة أخرى؟ بدأ الرجل بالتفكير وهو يراقب أمواج البحر تصطدم بأسفل السفينة
وبعد أقل من دقيقة قال: موافق لكن بشرط
(السيدة) دون أن تلتفت إلى الرجل : ما شرطك ؟
(الرجل): أن تعطيني الخاتم الآن
(السيدة) وهي ترمي الخاتم على الرجل: هل هناك حجج أخرى (الرجل) وهو يلتقط الخاتم ويلبسه ثم يبدأ بتسلق طرف السفينة : لا
قفز الرجل في البحر وغاص المسافة قصيرة قبل أن يخرج رأسه من الماء وهو يقول بصوت مرتفع : لقد نفذت طلبك والخاتم أصبح لي !
(السيدة) وهي تنظر للرجل مبتسمة : نعم الخاتم أصبح لك
همت السيدة بالرحيل فصرخ الرجل فيها وهو يقول: إلى أين؟!
(السيدة) وهي تعود وتطل من طرف السفينة على الرجل: لقد حان موعد نومي
(الرجل): ارمي لي بحبل كي أصعد !
(السيدة): هذا لم يكن جزءاً من اتفاقنا
(الرجل) وهو مصدوم ماذا ؟ ! .. هل ستتركينني هنا ؟!
(السيدة) وهي تبتعد عن طرف السفينة وتشير للعامل بتوجيه
القبطان للتحرك : لقد حصلت على المال .. استخدمه للحصول على السعادة ..
تحركت السفينة مبتعدة عن الرجل الذي كان يصرخ ويستنجد لكن لا أحد استجاب إليه وبعد أن اختفت من الأفق ولم يبق سوى صوت الأمواج المتلاطمة أحس الرجل بألم طاعن في خاصرته تحول على أثره الماء من حوله للون الأحمر ولم تمض ثوان حتى تقطع جسده وافترسه كائن مجهول....

لا تنسى ان تخبرنا برأيك و هل نكمل هذه الرواية ام نتوقف و انتظرو الفقرة التانية
_________________________________________
يتبع في الفقرة القادمة

Address

Agadir

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when AnasX posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to AnasX:

Videos

Share