للصورة أبعاد قد لا يصلها كل من أراد... وللإسم صدى خرج من حيث الطهر اللامتناهي...
صخرة المعراج كانت الملهمة لمجموعة من الشباب الطموح، الذين حملوها في قلوبهم، وتبصروا قدرها في عقولهم، وأرادوا أن يكون أكبر من مجرد كاميرا، وأوسع من إطار صورة... في المعراج لكلِ صورةٍ رسالة...
انطقلت شركة المعراج حيث عزم مؤسسوها منذ اللحظة الأولى إلى بلوغ ذروة التميز، بما اكتسبه طاقمها من خبرةٍ غزيرة من خلال العمل في م
جال الإنتاج الفني والإعلامي لسنوات طويلة، حيث احتضنت المعراج طاقمها المنتشر في مختلف الدول العربية برابطٍ يحمل رسالة ومقاصد الإسلام والإنسانية، ويسعى من خلال جهوده إلى تحقيقها عبر الصورة والكلمة...
هذه الرسالة كانت الدافع الأساس للإنطلاق عبر المعراج إلى ميدان التميز الإعلامي بما توفره من طاقم إعلامي متميز، ومعدات فنية حديثة، لتصل الرسالة إلى القلوب والعقول في أبهى حلة، وأزهى صورة.
يعمل طاقم المعراج بشكلٍ دؤوب وحثيث على تغطية القضايا العربية والإسلامية والإنسانية عامة من دول عدة هي:
لبنان، فلسطين، مصر، العراق، اليمن، سوريا، السودان، إيران، تونس، الأردن، سلطنة عمان، تركيا...