هذا اليوم هي احدى منصات مجموعة هذا اليوم الاعلامية التي تأسست عام 2009، ولا ترتبط بأي جهة حزبية ولا تحظى بأي دعم او تأييد من أي كيان او طرف، ولمزيد من المعلومات او تقديم الاقتراحات والشراكة يرجى التواصل عبر خانة (اتصل بنا).
(هذا اليوم) هو خدمة لتجميع الأخبار للشؤون العراقية بثلاث لغات العربية والكردية والإنجليزية. تم إطلاق هذه الخدمة في عام 2011 مع خمسة مصادر رئيسية. وعلى مر السنين، اعتمدت هذه الخدمة حوالي 6000 مصدر، بما في ذلك المواقع العراقية الرسمية.
الآلية
يستخدم (هذا اليوم) وظيفة مربع البحث في محرك بحثه وكذلك خدمة آر إس إس، بما في ذلك المواقع العراقية الرسمية، فضلاً عن استخدام تقنيات يمكن للمستخدمين من خلالها العثور على الأخبار باستخدام الكلمات الرئيسية بطريقة تضمن الوصول الى المعلومة.
المصادر
يتم تجميع معظم التقارير الواردة من مواقع الأخبار العراقية على هذا موقع هذا اليوم، وبصرف النظر عن تجميع المقالات الإخبارية، ينشر الموقع التقارير التي يتلقاها عبر البريد الإلكتروني.
الترتيب
يعتبر (هذا اليوم)، واحداً من أكثر المواقع زيارة في العراق، وتم رصد ذلك خلال التدخل العسكري الدولي ضد داعش في عام 2014. يزور أكثر من مليون مستخدم شهريا ويتلقى الموقع أكثر من 50 مليون مشاهدة شهريا. ويمتلك (هذا اليوم) حوالي مليوني صفحة مفهرسة في جوجل.
لا يستخدم (هذا اليوم) أي طرق تحايل لخفض الترتيب في مواقع الترتيب مثل (اليكسا). هناك طرق تحايل كثيرة يلجأ اليها الكثير من المواقع المحلية في العراق. نعتمد بشكل وثيق على مقاييس محددة، يتم من خلالها، معرفة العدد الحقيقي ومدة بقائهم في الموقع.
الإعلانات
تحصل شبكة (هذا اليوم)، على عائد من الإعلانات مع الإعلانات المعروضة على جميع صفحات الموقع، وعبر مصادر محلية وأخرى من طرف ثالث توفرها جوجل أدسنس وشركات الدعاية النصية الأخرى أو من خلال استطلاعات الرأي التي تجريها مراكز الأبحاث.
الاختراق
تعرض (هذا اليوم) طيلة السنوات القليلة الماضية لمحاولات اختراق عدة من جهات مجهولة لدرجة أن ثلاث محاولات على الاقل نجحت في وقف الموقع.
(الاسماء المحلية لـ"هذا اليوم" هي: بورصة هذا اليوم للاخبار، موسوعة اخبار هذا اليوم، موسوعة هذا اليوم الخبرية، موسوعة اخبار العراق، موسوعة العراق الآن).
اقسام الموقع
هذا اليوم باللغة العربية
هذا اليوم باللغة الكردية
هذا اليوم باللغة الانجليزية
وظائف العراق
إخلاء مسؤولية
لا تتحمل موسوعة هذا اليوم للأخبار مسؤولية الأخبار غير الموثوقة فهي تنشر المعلومة، وللقارئ الحكم عليها بشأن صدقها من عدمه، مع الاشارة الى ان الأخبار المنشورة معززة بأسماء مصادرها وتؤدي إلى المواقع الإخبارية ومسؤولوها هم من يتحملون المسؤولية.