"نبني المستقبل لهذه الأجيال لتبقى سلسلة النجاحات مستمرة "
قسم المستثمر الصغير :-
07844458111
07744458111
#جانب_من_لقاءات السيد ليث المحمدي
رئيس مجموعة الرحاب للتجارة العامة والتطوير
#مع_وفد_من_الإخوة_المتقاعدين
.
.
.
#اذا_كنت_معجب_بمجموعة_الرحاب_شارك_المنشور
#إذا_كنت_ترغب بالتواصل معنا
أتصل على الأرقام التالية
07800008135
07700008135
أو تابعنا على قناة التلگرام
https://t.me/AL_Rehab
🏦 عنواننا بغداد المنصور مقابل مول المنصور
🏦 عمارة المنصور رويال/ الطابق الثاني
مجموعة الرحاب للتجارة العامة والتطوير
كنا ولا نزال في المقدمة دائماً والحمدلله والصلاة والسلام على معلمنا الأول نبينا الكريم وآل بيته الطاهرين .
الحمدلله دائماً على نعمة النجاح
(نفتخر بأننا أول من أدخل الذكاء الاصطناعي للوطن العربي)
#بفضل_الجهود_المبذولة من قبل أبطال الإدارة
#نعم_كلمات_الشكر تعجز عن وصف السعادة بكل مفاصلها ، فلا يوجد نجاح منفرد إلا وكان هناك يد العون والمساعدة من قبل أبناء الفريق الواحد ..
أخوكم
عبدالله ال هدير
#منو يعرف الشباب الظاهرين بالفيديو 😁
#سوي تاك لصاحبك الحقيقي 🤗
**تكنلوجيا صناعة الروبوتات: الحاضر ونظرة نحو المستقبل**
مع تطور التكنولوجيا وتزايد الاعتماد على الأتمتة، أصبحت صناعة الروبوتات أحد أبرز المجالات التكنولوجية التي تشهد نموًا متسارعًا وابتكارًا مستمرًا.
**1. الروبوتات الصناعية**:
في العقود القليلة الماضية، شهدت الروبوتات الصناعية تطورًا هائلًا في القدرات والمرونة. تستخدم هذه الروبوتات بشكل أساسي في خطوط الإنتاج، وقد ساهمت في زيادة الإنتاجية وتحسين الجودة في العديد من الصناعات مثل السيارات والإلكترونيات.
**2. الذكاء الصنعي والتعلم الآلي**:
بفضل النقلات في مجال الذكاء الصنعي والتعلم الآلي، أصبحت الروبوتات قادرة على تنفيذ مهام معقدة وتعلم الأنماط من البيانات. هذا يتيح لها التكيف مع البيئات المتغيرة واتخاذ قرارات بشكل مستقل.
**3. الروبوتات الاجتماعية**:
تطورت الروبوتات لتكون أكثر تفاعلاً مع البشر، حيث تم تصميم الروبوتات الاجتماعية للتفاعل بطرق إنسانية، ما يجعلها مناسبة للعديد من التطبيقات مثل التعليم والرعاية الصحية.
**4. الروبوتات المتنقلة**:
مع تطور تكنولوجيا الاستشعار ونظم التحكم، أصبحت الروبوتات قادرة على التنقل في البيئات المعقدة، سواء كانت على سطح الأرض أو تحت الماء أو في الجو.
**5. التحديات والفرص**:
رغم النجاحات الهائلة، لا تزا