نقدم لكم مقطع متداول على شبكات التواصل الاجتماعي
وَلَا تَرْكَنُوٓاْ إِلَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ ٱلنَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ
(هود - 113)
الحقيقة هي منجم النور والهداية، وقول كلمة الحق هو أساس من أسس الإيمان والتقوى في الدين. إن الإنسان الذي يخطو بثبات نحو قول الحق بدون خوف أو تردد يمتلك روحًا قوية مستنيرة بنور الله. في هذا المقال، سنتناول أهمية قول كلمة الحق في الإطار الديني وكيف يمكن للإنسان أن يحقق هذا الفعل الجليل.
علمنا ديننا الإسلامي الكريم بأن الله عز وجل يحب المؤمنين الذين يتحلىون بالشجاعة والصدق في القول، حيث قال تعالى في كتابه العزيز: "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديداً، يُصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم" (الأحزاب: 70-71). يتضح من هذه الآية العظيمة أن الله يعدهم بالتوفيق والرضا في الدنيا والآخرة إذا قالوا كلمة الحق دون خوف من البشر.
في قصة النبي موسى عليه السلام وفرعون، وقف موسى بوجه طغيان فرعون ليقول له الحق، حينما قال له: "فأرسل معنا بني إسرائيل" (طه: 47). على الرغم من معرفته بغضب فرعون وقوته، إلا أنه لم يتردد في نطق الحق وتحدى الجبروت والظلم. وهكذا أصبحت قصة موسى وفرعون مثالًا لقول الحق بوجه الجبروت والظلم في سبيل الله.
كما أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان أمثل قدوة في قول الحق بلا خوف، حتى وإن كان ذلك يتطلب مواجهة القوى الجاحدة. خلال فترة مكة المكرمة، تحدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم أصحاب القوى ال
نقدم لكم مقطع متداول على شبكات التواصل الاجتماعي يعرض التناقضات والتردد الواضح، بالإضافة إلى الإرهاق النفسي الذي يظهر على رئيس المجلس، سليم جبر.
#كما وصلنا
#صوت أبوغوش الحر