بلغو عني ولو أيه

بلغو عني ولو أيه الهدف هو الإستفاده من بعضنا البعض فعلم ينتفع به من أحاد

13/12/2024

تمارس المرأة العصرية حرب السيطرة والاخضاع علي الازواج حتي تغييرت شكل الحياة الاسرية من مودة ورحمة الي حرب بلا هوادة حيث تسعى دائما لقيادة العلاقة لأنها تعرف جيدا أن هذا الأمر يعني الأمان بالنسبة لها خاصة من سيناريو الطلاق أو التعدد.

لذلك تجدها تفكر دائما في سيناريو إنتهاء العلاقة و تضع خططا لمواجهة هذا الأمر عكس الرجل الأخلاقي الذي يظن أن زوجته سوف تبقى معه للأبد و بالتالي يكون أقل حذرا. من بين الأساليب الكثيرة لإخضاع الزوج و التحكم فيه يوجد أسلوب الترويض و الذي يعتبر من أساليب القوة الناعمة.

الأمر أشبه بمروض الأسود في السيرك حيث إذا قام الأسد بتنفيذ الحركة بشكل صحيح فإن المروض يكافأه بقطعة لحم صغيرة أما إذا أخطأ في الحركة فإنه يضربه بالسوط. الخطير في الأمر هو أن الرجل يكون غافلا تماما عن هذا الأمر و بالتالي يجد نفسه شيئا فشيئا أنه قد تم ترويضه من دون أن يشعر.

يقوم أسلوب الترويض على عنصريين أساسيين ألا و هما المكافأة و العقاب. على سبيل المثال إذا طلبت الزوجة من زوجها مثلا أن يشتري لها شيئا و قام بتلبية طلبها فإنها سوف تكافأه في ذلك اليوم بطبخ أكلته المفضلة و أيضا تعطيه أفضل جنس ممكن و تكون في كامل طاقتها الأنثوية.

في الجهة المقابلة, إذا رفض الزوج تلبية الطلب فإن زوجته سوف تنقلب عليه 180 درجة و تقطع معه الكلام و تمارس عليه الصمت العقابي و أيضا تقوم بإهمال واجباتها المنزلية و تمارس على زوجها الإبتزاز الجنسي.

بمرور الوقت يقتنع الرجل بضرورة تلبية طلبات زوجته إذا أرادها أن تبقى في طاقتها الأنثوية الكاملة وتعامله بشكل جيد و هذا هو الخطير في الأمر. إذا وصل الرجل لهذه القناعة فهنا يكون قد تم ترويضه بشكل كامل.

01/12/2024
21/10/2024

أَصْبَحْنا وَأَصْبَحَ المُلْكُ لله وَالحَمدُ لله، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُلكُ ولهُ الحَمْد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير، رَبِّ أسْأَلُكَ خَيرَ ما في هذا اليوم وَخَيرَ ما بَعْدَه، وَأَعوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما في هذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْدَه، رَبِّ أَعوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَسوءِ الْكِبَر، رَبِّ أَعوذُ بِكَ مِنْ عَذابٍ في النّارِ وَعَذابٍ في القَبْر.

23/08/2024

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم وأتوب إليه

21/07/2024

نَهَى النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنِ النُّهْبَى والمُثْلَةِ.
الراوي : عبدالله بن يزيد الخطمي | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 2474 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
عَظَّم الإسلامُ شأْنَ التَّعرُّضِ لدِماءِ النَّاسِ وأموالِهِم وأعراضِهِم، وحذَّرَ مِن الاجتراءِ على ذلك.
وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ عبدُ اللهِ بنُ يَزيدَ الأنصاريُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَهى عن النُّهْبَى، وهي أخْذُ مالِ المُسلِمِ قَهْرًا وجَهْرًا وظُلمًا، ويَشمَلُ ذلك كلَّ اعتداءٍ على مالِ الغَيرِ، سواءٌ كان بالغصْبِ، أو بالسَّرِقةِ، أو بالخِيانةِ، وهو كَبيرةٌ؛ لأنَّه أكْلٌ لأموالِ النَّاسِ بالباطلِ. وقيل: النُّهْبَى اسمٌ لِما يُؤخَذُ مِن المالِ قبْلَ القِسمةِ والتَّقديرِ، كالسَّرِقةِ مِن الغَنيمةِ قبْلَ قِسمتِها. ونَهى كذلك عن المُثْلةِ، وهي العُقوبةُ الَّتي بها تَمْثيلٌ بالمُعاقَبِ؛ بتَقطِيعِ الأعضاءِ، كالأنفِ والأُذُنِ، أو فَقْءِ العَينِ ونحْوِ ذلك؛ لِما فيها مِن العُنْفِ والقَسوةِ وإهدارِ كَرامةِ الإنسانِ، إلَّا إذا كان ذلك قِصاصًا؛ فإنَّه غيرُ مَنْهيٍّ عنه؛ لأنَّه تعالَى قال: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ} [النحل:
وفي الحديثِ: أدَبٌ مِن آدابِ الإسلامِ، واحتِرامُه للمِلْكيَّةِ الفَرديَّةِ

Address

Quseir

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when بلغو عني ولو أيه posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Share