#فى_الوقف_والابتداء
﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رُسُلًا إِلَىٰ قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَانْتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا ۖ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
وقف الولى النقى محمد صديق المنشاوى :
﴿ فَانْتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا ۖ وَكَانَ حَقًّا ﴾ يعنى : كان انتقامنا منهم حقاً لا ريب فيه وكان ذلك منا عين العدل الذى لاظلم فيه .
ثم بدأ :
﴿ عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
يعنى أن الحق تعالى تولى بنفسه نصر المؤمنين ، وقرره تقريراً .
ثم أعاد الآية واقفاً هكذا :
﴿ فَانْتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا ﴾
ثم بدأ :
﴿ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
يعنى : كان نصر المؤمنين حقاً علينا ، وقدم خبر كان ﴿حقا ﴾ ليفيد أن النصر أمر متحقق وحاصل لا محالة ، فرضى الله عن العالم النحرير محمد صديق المنشاوى ورحمه وأسكنه الفردوس الأعلى
روح الروح غادرت أبيها فأبكت كل روح ..
كلنا إكتشفنا أن لنا في غزة الف الف روح..
ومع كل روح إشتاقت لباريها تنزع منا روح..
فلا الروح فينا هدأت، ولا ارواحهم منا تروح..
فهنيئا لك يامن تعلقت روحك بروح الروح...
أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ.
(سَيُهزَمُ الجمعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُر)(القمر - 45)
مهما جمع واجتمع أهل الباطل وكادوا وتآمروا ومكروا بالحق وأهله
إلا أنه سيأتي اليوم الذي يُهزَمون فيه شر هزيمة
ويفرون ويولون الأدبار
فلابد من الثقة بنصر الله
فإنه مهما حشد الباطل جنوده
إلا أنه سيأتي ذلك اليوم الذي يهزمون و يولون الأدبار و ينتصر فيه الحق هذا وعد الله ووعد الله حق
أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ.
أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ.
إذا كنت قد سمعت عن حدث أو اكتشاف اثري في أبيدوس خلال الـ 30 عامًا الماضية، فهذا بسبب عمل الريس إبراهيم رئيس حفائر البعثة الامريكيه في ابيدوس وتفانيه في علم الآثار في أبيدوس. سيكون فقدان حضوره الكاريزمي محسوسًا بعمق وستتغير أبيدوس إلى الأبد.
لقد فارقت بالجسد وليس بالروح تظل دائماً في الأذهان
#وداعا ياريس ابراهيم نلتقي في الجنه باذن الله
ستتغير أبيدوس إلى الأبد.
#ابيدوس