الشاعر أحمد مكاوي poet Ahmed Makkawy

17/01/2025

زين خلى ماغي تعيط أول مرة أشوف الغسيل والمكوى
روح القدس له سبعة أرواح .. #شاركوا المقطع وعرفوا الجميع

17/01/2025

#ليسوا ممثلين ولكن قرا القرآن ء لن يضع الناس قلب ♥️
رواية قصيرة: "ظل القمر" (الجزء الأول)

في قريةٍ صغيرة تقع عند سفوح الجبال، كان السكان يتداولون أسطورة غامضة عن كائن يدعى "ظل القمر"، يظهر فقط عندما يكتمل القمر. يقولون إنه يحمل أسرارًا عميقة، ويمنح من يواجهه فرصة لتحقيق أمنياته، لكن ذلك يأتي بثمنٍ باهظ.

"ليلى"، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، كانت تعيش مع جدتها في كوخٍ متواضع قرب الغابة. منذ أن فقدت والديها في حادث غامض وهي طفلة، لم يبقَ لديها سوى قلادة فضية تخص والدتها. في الليالي التي يكتمل فيها القمر، كانت ليلى تتأمل السماء عبر نافذتها، تفكر في معنى الأسطورة التي ترويها جدتها.

في إحدى هذه الليالي، بينما أضاء القمر السماء بوهجٍ ساحر، سمعت ليلى صوتًا غريبًا ينبعث من أعماق الغابة. كان الصوت مليئًا بالحزن، لكنه بدا مألوفًا بطريقة غامضة. تجاهلت تحذيرات جدتها بعدم الخروج في مثل هذه الليالي، وقررت تتبع الصوت.

حملت فانوسًا صغيرًا، وخطت نحو الغابة التي بدت أشد غموضًا تحت نور القمر. كان الصوت يقودها بخطوات مترددة نحو شجرة عملاقة ذات جذور متشابكة كأنها تخفي شيئًا. عندما وصلت، توقف الصوت فجأة، ليخيم الصمت المهيب.

ثم أضاء القمر الشجرة بطريقة غير عادية، وظلّ طويل غريب بدأ يتحرك بين الأشجار. لم يكن مجرد ظل عادي؛ بدا ككائن يحمل هيئة إنسانية، لكنه غارق في الغموض. توقفت ليلى متجمدة في مكانها، إلى أن اخترق الصمت صوتٌ عميق:
"لماذا أتيتِ يا ابنة الليل؟ هل تبحثين عن إجابة، أم تطاردين أمنية دفينة؟"
ستوديو مكاوي - Studio Makkawy

ارتبكت ليلى، قبل أن تهمس بصوت مرتجف:
"أريد أن أعرف... ماذا حدث لوالديّ؟"

ابتسم الكائن ابتسامة غامضة، وقال بصوت يقطر بالرهبة:
"الظلال تحمل الإجابات، لكن الحقيقة لها ثمن. هل أنتِ مستعدة؟"

عندها، وقفت ليلى حائرة بين خوفها ورغبتها الملحة في كشف الحقيقة.

(يتبع...)

17/01/2025

ليس مشهد من فيلم 🎥 #وانظروا
█▓▒F░O░L░L░O░W▒▓█
┊┊┊▕▔╲▂▂▂╱▔▏
╭━━╮╭┈╮⠀╭┈╮╭━━╮
╰╰╰┃▏╭╮⠀╭╮▕┃╯╯╯
┈┃⠀┃▏┈┈▅┈┈▕┃⠀┃
┈┃⠀┃▏┈╰┻╯┈▕┃⠀┃
┈┃⠀╰█▓▒░M░E░▒▓█
ستوديو مكاوي - Studio Makkawy
عشر حقائق غير معروفة عن
1. التأسيس والتاريخ: تأسست BMW ، Bayerische Motoren Werke AG ، في عام 1916 في ميونيخ ، ألمانيا ، حيث أنتجت في البداية محركات الطائرات. انتقلت الشركة إلى إنتاج الدراجات النارية في عشرينيات القرن العشرين وفي النهاية إلى السيارات في الثلاثينيات.
2. الشعار الأيقوني: يتكون شعار BMW ، الذي يشار إليه غالبا باسم "الدائري" ، من حلقة سوداء متقاطعة

17/01/2025

ليس مشهد من فيلم 🎥 #وانظروا
█▓▒F░O░L░L░O░W▒▓█
┊┊┊▕▔╲▂▂▂╱▔▏
╭━━╮╭┈╮⠀╭┈╮╭━━╮
╰╰╰┃▏╭╮⠀╭╮▕┃╯╯╯
┈┃⠀┃▏┈┈▅┈┈▕┃⠀┃
┈┃⠀┃▏┈╰┻╯┈▕┃⠀┃
┈┃⠀╰█▓▒░M░E░▒▓█

عشر حقائق غير معروفة عن
1. التأسيس والتاريخ: تأسست BMW ، Bayerische Motoren Werke AG ، في عام 1916 في ميونيخ ، ألمانيا ، حيث أنتجت في البداية محركات الطائرات. انتقلت الشركة إلى إنتاج الدراجات النارية في عشرينيات القرن العشرين وفي النهاية إلى السيارات في الثلاثينيات.
2. الشعار الأيقوني: يتكون شعار BMW ، الذي يشار إليه غالبا باسم "الدائري" ، من حلقة سوداء متقاطعة

16/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب ♥️
رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)

في قريةٍ صغيرة على أطراف الجبال، كانت هناك أسطورة يتناقلها السكان عن “ظلّ القمر”، كائن غامض يظهر فقط عندما يكون القمر مكتملًا. يقولون إنّه يحمل معه أسرارًا دفينة، ويمنح من يجرؤ على مواجهته فرصة لتحقيق أعمق أمانيه، لكن بثمنٍ باهظ.

كانت “ليلى”، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدّتها في كوخٍ بسيط على حافة الغابة. فقدت والدَيها في حادث غامض عندما كانت طفلة، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضّية كانت والدتها ترتديها دائمًا. في الليالي المقمرة، كانت ليلى تجلس قرب النافذة تتأمل القمر وتتساءل عن معنى الأسطورة التي كانت جدّتها تحكيها.

في إحدى الليالي، وبينما كان القمر يضيء السماء كأنه شمسٌ صغيرة، سمعت ليلى صوتًا غريبًا يأتي من أعماق الغابة. كان الصوت أشبه بنداءٍ حزين، لكنه حمل نغمةً مألوفة وكأنها تعرفه منذ زمن. تجاهلت تحذيرات جدّتها بعدم الخروج في مثل هذه الليالي وقررت تتبع الصوت.

دخلت ليلى الغابة حاملةً فانوسًا صغيرًا، والقلب يخفق بشدة بين الخوف والفضول. كلما تقدمت، بدا أن الصوت يقودها إلى مكانٍ معين. توقفت أمام شجرة عملاقة، جذورها متشابكة كأنها تحاول إخفاء شيء. فجأةً، اختفى الصوت، وحلّ محلّه صمت ثقيل. ستوديو مكاوي - Studio Makkawy

فجأة، أضاء القمر الشجرة بشكل غريب، وظهر أمامها ظل طويل يتحرك بين الأشجار. لم يكن ظلاً عادياً؛ كان أشبه بكائنٍ يمتلك هيئة بشرية ولكن مع ملامح غامضة لا يمكن تمييزها. تجمّدت ليلى في مكانها وهي تحدق فيه، حتى سمعت صوتًا عميقًا يقول:
“لماذا أتيتِ يا ابنة الليل؟ أتبحثين عن إجابة، أم عن أمانٍ دفينة؟”

تلعثمت ليلى للحظات قبل أن تقول بصوت مرتجف:
“أريد أن أفهم… ما الذي حدث لوالدَيّ؟”

ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الإجابات تحملها الظلال، لكنّ الحقيقة لها ثمن. هل أنتِ مستعدة؟”

هنا توقفت ليلى، بين الخوف والرغبة الملحة في معرفة الحقيقة.
(يتبع…)........

16/01/2025

9 أسباب تجعل قراءة #الكتب يجب أن تكون جزءًا من حياتك:
1. طريق المعرفة السريع: تقدم الكتب خزانًا واسعًا من المعرفة حول أي موضوع يمكن تخيله تقريبا. الغوص في عمق التاريخ والعلوم والفلسفة أو استكشاف هوايات واهتمامات جديدة.
2. المفردات المعززة: القراءة المنتظمة تعرضك لمجموعة أوسع من المفردات، مما يحسن من مهارات التواصل والفهم لديك.
3. تعزيز الذاكرة: تشير الدراسات إلى أن القراءة يمكن أن تساعد في صقل ذاكرتك ووظيفتك المعرفية، مما يجعل عقلك نشطًا ومشاركًا.
4. تقليل التوتر: يمكن أن يكون التجعد بكتاب جيد شكلاً من أشكال الهروب العقلي، ويقدم راحة مؤقتة من القلق اليومي وفرصة للاسترخاء.
5. تحسين التركيز والتركيز: في عالم اليوم سريع الوتيرة المليء بالتشتتات، تعزز القراءة قدرتك على التركيز والتركيز لفترات طويلة.
6. التعاطف والمنظور: الدخول في مكان الشخصيات الخيالية يسمح لك بتطوير التعاطف واكتساب فهم أعمق للمنظورات المختلفة.
7. الإبداع المعزز: القراءة تعرضك لأفكار وعمليات فكرية جديدة، من المحتمل أن تثير إبداعك ومهاراتك في حل المشكلات.
8. مهارات الكتابة أقوى: إنغماس نفسك في نثر مكتوب جيدًا يمكن أن يحسن من أسلوب الكتابة، وبنية الجملة، ووضوح التواصل العام.
9. جودة النوم المحسنة: مبادلة وقت الشاشة بكتاب قبل النوم. يمكن أن تساعدك الطبيعة المهدئة للقراءة على الاسترخاء والاسترخاء، مما يعزز جودة نوم أفضل.
🤲🤲🤲🌹🌷🌺 ك

16/01/2025

#ليس مشهد من فيلم🎥🥺 مش عارفين وين نروح ❤️‍🩹❤️‍🩹
رواية جوازة الاسد البارت الاول 1 حور يعني ايه يا بابا عايز تجوزني عشان الفلوس طارق پعصبيه ضړپها بلقلم انتي ماتربتيش يا خساړة تربتي فيكي وهتجوزي يعني هتجوزي حور فضلت ټعيط ودخلة اوضتهاا مرات ابوهاا اصاله تعالي روقي عشان الناس هتجيلك بليل حور حاضر يا ابله اصاله اصاله خړجت من اوضة حور حور يارب پقا انا قولت يوم ماهتجوز هرتاح ومش هترمي الراميه السوده دي يارب وخلصت ترتيب الشقه اصاله ادخلي عشان شويه والناس هتجي ومش عايزه منك اي ڠلط حور حاضر وډخلت طفلتي الخائڤه بقلمشهد عبد السلام محمد انت هتجوز حور اسد اجوز مين يا بابا حور حور الي اصغر مني بي 10 سنين محمد مالها حور ومش كل حاجه بسن اسد انا مش موافق يا بابا ولو دي اخړ واحده في العالم مش هتجوزها ده كفايه ابوهاا محمد احترم نفسك يا اسد وخليك فاكر ان ابوها يبقا عمك اسد پعصبيه وانا مش هخدهاا يا بابا بتدخل ام اسد ليلي يا ابني البت غلبانه وطيبه ومن ساعت ما امها ماټت وهي مټبهدله شوفها هتعجبك انت ماشوفتهاش من وهي عندهاا 10 سنين
اسد بقولكم لا لا لا پقا مش كده هي عشان غلبانه اتجوزهاا محمد اخړ كلام عندي يا ابن ليلي لو ماتجوزتيش بنت عمك ولا انت ابني ولا اعرفك اسد انت بتلوي دراعي يا بابا محمد باين عشتنا في مصر نسيتك احنا اصلنا ايه احنا صعايده اسد عشان صعايده اتجوز بنت عمي الي مشفتهاش من سنين ليلي يا حبيبي هتشوفها و هتعجبك دي ذي القمر واتجوزها بدل البهدله الي هي فيها دي محمد اخړ كلام عندي انا قولتهوالك اسد ماشي يا بابا انا موافق
محمد ماشي ادخل حضر نفسك وانتي يلا يا ليلي و نروح عندها ووصله عند بيت حور محمد ازيك يا اخوي عامل ايه طارق الحمد لله يا محمد اسد ازيك يا عمي طارق الحمد لله اتفضلوو ليلي ازيك يا اصاله اصاله الحمد لله يا حبيبتي ليلي اومال فين عروستنا اصاله هنديهاا ستوديو مكاوي - Studio Makkawy
اصاله في اوضة حور انتي لسه ذي ما انتي قومي يختي الناس برا قومي ان شاء الله تغوري من هنا حور سمعت الكلام وقامت لبست دريس شفاف من الايدي ومن اخړ ړجليها وطلعټ بحلوتهاا
نوصف الشخصيات حور 19 سنه قصيره وبيضه شعرهاا دهبي قصير و عيونها خضراا وخدهاا علطول حمرا طبيعي و شفيفهاا الورديه اسد 30 سنه طويل وعريض هو اسم علي مسمه شعره اسود وعيونه بني غامق بيتميز بشخصيته الصعبه جداا و چسمه المتقسم اصاله في المطبخ مسكها من دراعهاا عارفه لو عملتي

16/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب و متابعة♥️
رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)

في قريةٍ صغيرة على أطراف الجبال، كانت هناك أسطورة يتناقلها السكان عن “ظلّ القمر”، كائن غامض يظهر فقط عندما يكون القمر مكتملًا. يقولون إنّه يحمل معه أسرارًا دفينة، ويمنح من يجرؤ على مواجهته فرصة لتحقيق أعمق أمانيه، لكن بثمنٍ باهظ.

كانت “ليلى”، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدّتها في كوخٍ بسيط على حافة الغابة. فقدت والدَيها في حادث غامض عندما كانت طفلة، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضّية كانت والدتها ترتديها دائمًا. في الليالي المقمرة، كانت ليلى تجلس قرب النافذة تتأمل القمر وتتساءل عن معنى الأسطورة التي كانت جدّتها تحكيها.

في إحدى الليالي، وبينما كان القمر يضيء السماء كأنه شمسٌ صغيرة، سمعت ليلى صوتًا غريبًا يأتي من أعماق الغابة. كان الصوت أشبه بنداءٍ حزين، لكنه حمل نغمةً مألوفة وكأنها تعرفه منذ زمن. تجاهلت تحذيرات جدّتها بعدم الخروج في مثل هذه الليالي وقررت تتبع الصوت.

دخلت ليلى الغابة حاملةً فانوسًا صغيرًا، والقلب يخفق بشدة بين الخوف والفضول. كلما تقدمت، بدا أن الصوت يقودها إلى مكانٍ معين. توقفت أمام شجرة عملاقة، جذورها متشابكة كأنها تحاول إخفاء شيء. فجأةً، اختفى الصوت، وحلّ محلّه صمت ثقيل.

فجأة، أضاء القمر الشجرة بشكل غريب، وظهر أمامها ظل طويل يتحرك بين الأشجار. لم يكن ظلاً عادياً؛ كان أشبه بكائنٍ يمتلك هيئة بشرية ولكن مع ملامح غامضة لا يمكن تمييزها. تجمّدت ليلى في مكانها وهي تحدق فيه، حتى سمعت صوتًا عميقًا يقول:
“لماذا أتيتِ يا ابنة الليل؟ أتبحثين عن إجابة، أم عن أمانٍ دفينة؟” ستوديو مكاوي - Studio Makkawy

تلعثمت ليلى للحظات قبل أن تقول بصوت مرتجف:
“أريد أن أفهم… ما الذي حدث لوالدَيّ؟”

ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الإجابات تحملها الظلال، لكنّ الحقيقة لها ثمن. هل أنتِ مستعدة؟”

15/01/2025

14/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب ♥️
رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)
في قرية صغيرة عند سفح الجبال، كانت تتناقل حكاية قديمة عن "ظل القمر"، كائن غامض يظهر فقط عندما يكتمل القمر، حاملاً أسراراً خفية وفرصة لمن يجرؤ على مواجهته لتحقيق أعمق أمنياته، ولكن بثمن باهظ.
"ليلى"، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدتها في كوخ بسيط على أطراف الغابة. منذ طفولتها، فقدت والديها في حادث غامض، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضية عزيزة كانت دائمًا معلقة حول عنق والدتها. في ليالي اكتمال القمر، كانت ليلى تجلس عند النافذة، تتأمل الضوء الفضي وتفكر في الأسطورة التي تحكيها جدتها دائماً.
وفي ليلة مضيئة، بدا القمر كأنه شمسٌ صغيرة، وسمعت ليلى صوتاً غريباً ينبعث من أعماق الغابة. كان الصوت حزيناً لكنه مألوف بطريقة غامضة، كأن روحاً قديمة تناديها. رغم تحذيرات جدتها المستمرة بعدم الخروج في مثل هذه الليالي، دفعتها جرأتها وفضولها لتتبع الصوت.كمز
حملت ليلى فانوسها الصغير ودخلت الغابة بخطوات خائفة ومترددة، لكنها كانت مدفوعة بشعور غريب. كان الصوت يزداد وضوحاً مع كل خطوة، وكأنه يقودها إلى مكان محدد. حتى توقفت أمام شجرة عملاقة جذورها ملتفة وكأنها تحجب شيئاً ما. فجأة، توقف الصوت وحلّ صمت غريب ومخيف.منظم منت
أضاء القمر الشجرة فجأة بطريقة غير مألوفة، وظهر أمامها ظل يتحرك بين الأشجار. لم يكن مجرد ظل عادي، بل بدا كأنه كائن بشري، ملامحه غامضة وغير واضحة. تجمدت ليلى في مكانها تحدق فيه، حتى اخترق الصمت صوت عميق ومهيب:
“لماذا جئتِ يا ابنة الليل؟ أهو الفضول أم أمانٍ تخفينها في قلبك؟”
حاولت ليلى الحديث، لكن كلماتها خرجت مرتجفة:
“أريد أن أفهم... أريد أن أعرف ما حدث لوالدَيّ.”
ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الظلال تحمل الإجابات، لكن الحقيقة تأتي بثمن. هل تملكين الشجاعة لدفعه؟”وتاا
وقفت ليلى مترددة، بين خوفها العميق ورغبتها الحارقة في كشف الحقيقة.
(يتبع...)متل نبسفغ نتلزز

14/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب ♥️
رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)
في قرية صغيرة عند سفح الجبال، كانت تتناقل حكاية قديمة عن "ظل القمر"، كائن غامض يظهر فقط عندما يكتمل القمر، حاملاً أسراراً خفية وفرصة لمن يجرؤ على مواجهته لتحقيق أعمق أمنياته، ولكن بثمن باهظ.
"ليلى"، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدتها في كوخ بسيط على أطراف الغابة. منذ طفولتها، فقدت والديها في حادث غامض، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضية عزيزة كانت دائمًا معلقة حول عنق والدتها. في ليالي اكتمال القمر، كانت ليلى تجلس عند النافذة، تتأمل الضوء الفضي وتفكر في الأسطورة التي تحكيها جدتها دائماً.
وفي ليلة مضيئة، بدا القمر كأنه شمسٌ صغيرة، وسمعت ليلى صوتاً غريباً ينبعث من أعماق الغابة. كان الصوت حزيناً لكنه مألوف بطريقة غامضة، كأن روحاً قديمة تناديها. رغم تحذيرات جدتها المستمرة بعدم الخروج في مثل هذه الليالي، دفعتها جرأتها وفضولها لتتبع الصوت.كمز
حملت ليلى فانوسها الصغير ودخلت الغابة بخطوات خائفة ومترددة، لكنها كانت مدفوعة بشعور غريب. كان الصوت يزداد وضوحاً مع كل خطوة، وكأنه يقودها إلى مكان محدد. حتى توقفت أمام شجرة عملاقة جذورها ملتفة وكأنها تحجب شيئاً ما. فجأة، توقف الصوت وحلّ صمت غريب ومخيف.منظم
أضاء القمر الشجرة فجأة بطريقة غير مألوفة، وظهر أمامها ظل يتحرك بين الأشجار. لم يكن مجرد ظل عادي، بل بدا كأنه كائن بشري، ملامحه غامضة وغير واضحة. تجمدت ليلى في مكانها تحدق فيه، حتى اخترق الصمت صوت عميق ومهيب:
“لماذا جئتِ يا ابنة الليل؟ أهو الفضول أم أمانٍ تخفينها في قلبك؟”
حاولت ليلى الحديث، لكن كلماتها خرجت مرتجفة:
“أريد أن أفهم... أريد أن أعرف ما حدث لوالدَيّ.”
ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الظلال تحمل الإجابات، لكن الحقيقة تأتي بثمن. هل تملكين الشجاعة لدفعه؟”وتاا
وقفت ليلى مترددة، بين خوفها العميق ورغبتها الحارقة في كشف الحقيقة.
(يتبع..)

14/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب ♥️
رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)
في قرية صغيرة عند سفح الجبال، كانت تتناقل حكاية قديمة عن "ظل القمر"، كائن غامض يظهر فقط عندما يكتمل القمر، حاملاً أسراراً خفية وفرصة لمن يجرؤ على مواجهته لتحقيق أعمق أمنياته، ولكن بثمن باهظ.
"ليلى"، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدتها في كوخ بسيط على أطراف الغابة. منذ طفولتها، فقدت والديها في حادث غامض، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضية عزيزة كانت دائمًا معلقة حول عنق والدتها. في ليالي اكتمال القمر، كانت ليلى تجلس عند النافذة، تتأمل الضوء الفضي وتفكر في الأسطورة التي تحكيها جدتها دائماً.
وفي ليلة مضيئة، بدا القمر كأنه شمسٌ صغيرة، وسمعت ليلى صوتاً غريباً ينبعث من أعماق الغابة. كان الصوت حزيناً لكنه مألوف بطريقة غامضة، كأن روحاً قديمة تناديها. رغم تحذيرات جدتها المستمرة بعدم الخروج في مثل هذه الليالي، دفعتها جرأتها وفضولها لتتبع الصوت.كمز
حملت ليلى فانوسها الصغير ودخلت الغابة بخطوات خائفة ومترددة، لكنها كانت مدفوعة بشعور غريب. كان الصوت يزداد وضوحاً مع كل خطوة، وكأنه يقودها إلى مكان محدد. حتى توقفت أمام شجرة عملاقة جذورها ملتفة وكأنها تحجب شيئاً ما. فجأة، توقف الصوت وحلّ صمت غريب ومخيف.منظم
أضاء القمر الشجرة فجأة بطريقة غير مألوفة، وظهر أمامها ظل يتحرك بين الأشجار. لم يكن مجرد ظل عادي، بل بدا كأنه كائن بشري، ملامحه غامضة وغير واضحة. تجمدت ليلى في مكانها تحدق فيه، حتى اخترق الصمت صوت عميق ومهيب:
“لماذا جئتِ يا ابنة الليل؟ أهو الفضول أم أمانٍ تخفينها في قلبك؟”
حاولت ليلى الحديث، لكن كلماتها خرجت مرتجفة:
“أريد أن أفهم... أريد أن أعرف ما حدث لوالدَيّ.”
ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الظلال تحمل الإجابات، لكن الحقيقة تأتي بثمن. هل تملكين الشجاعة لدفعه؟”
وقفت ليلى مترددة، بين خوفها العميق ورغبتها الحارقة في كشف الحقيقة.
(يتبع...)متل نبسفغ نتلزز

14/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب ♥️
رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)
في قرية صغيرة عند سفح الجبال، كانت تتناقل حكاية قديمة عن "ظل القمر"، كائن غامض يظهر فقط عندما يكتمل القمر، حاملاً أسراراً خفية وفرصة لمن يجرؤ على مواجهته لتحقيق أعمق أمنياته، ولكن بثمن باهظ.
"ليلى"، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدتها في كوخ بسيط على أطراف الغابة. منذ طفولتها، فقدت والديها في حادث غامض، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضية عزيزة كانت دائمًا معلقة حول عنق والدتها. في ليالي اكتمال القمر، كانت ليلى تجلس عند النافذة، تتأمل الضوء الفضي وتفكر في الأسطورة التي تحكيها جدتها دائماً.
وفي ليلة مضيئة، بدا القمر كأنه شمسٌ صغيرة، وسمعت ليلى صوتاً غريباً ينبعث من أعماق الغابة. كان الصوت حزيناً لكنه مألوف بطريقة غامضة، كأن روحاً قديمة تناديها. رغم تحذيرات جدتها المستمرة بعدم الخروج في مثل هذه الليالي، دفعتها جرأتها وفضولها لتتبع الصوت.كمز
حملت ليلى فانوسها الصغير ودخلت الغابة بخطوات خائفة ومترددة، لكنها كانت مدفوعة بشعور غريب. كان الصوت يزداد وضوحاً مع كل خطوة، وكأنه يقودها إلى مكان محدد. حتى توقفت أمام شجرة عملاقة جذورها ملتفة وكأنها تحجب شيئاً ما. فجأة، توقف الصوت وحلّ صمت غريب ومخيف.من ممم
أضاء القمر الشجرة فجأة بطريقة غير مألوفة، وظهر أمامها ظل يتحرك بين الأشجار. لم يكن مجرد ظل عادي، بل بدا كأنه كائن بشري، ملامحه غامضة وغير واضحة. تجمدت ليلى في مكانها تحدق فيه، حتى اخترق الصمت صوت عميق ومهيب:
“لماذا جئتِ يا ابنة الليل؟ أهو الفضول أم أمانٍ تخفينها في قلبك؟”
حاولت ليلى الحديث، لكن كلماتها خرجت مرتجفة:
“أريد أن أفهم... أريد أن أعرف ما حدث لوالدَيّ.”
ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الظلال تحمل الإجابات، لكن الحقيقة تأتي بثمن. هل تملكين الشجاعة لدفعه؟”
وقفت ليلى مترددة، بين خوفها العميق ورغبتها الحارقة في كشف الحقيقة.
(يتبع...)متلبسفغ نتلززم

14/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب ♥️
رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)
في قرية صغيرة عند سفح الجبال، كانت تتناقل حكاية قديمة عن "ظل القمر"، كائن غامض يظهر فقط عندما يكتمل القمر، حاملاً أسراراً خفية وفرصة لمن يجرؤ على مواجهته لتحقيق أعمق أمنياته، ولكن بثمن باهظ.
"ليلى"، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدتها في كوخ بسيط على أطراف الغابة. منذ طفولتها، فقدت والديها في حادث غامض، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضية عزيزة كانت دائمًا معلقة حول عنق والدتها. في ليالي اكتمال القمر، كانت ليلى تجلس عند النافذة، تتأمل الضوء الفضي وتفكر في الأسطورة التي تحكيها جدتها دائماً.
وفي ليلة مضيئة، بدا القمر كأنه شمسٌ صغيرة، وسمعت ليلى صوتاً غريباً ينبعث من أعماق الغابة. كان الصوت حزيناً لكنه مألوف بطريقة غامضة، كأن روحاً قديمة تناديها. رغم تحذيرات جدتها المستمرة بعدم الخروج في مثل هذه الليالي، دفعتها جرأتها وفضولها لتتبع الصوت.كمز
حملت ليلى فانوسها الصغير ودخلت الغابة بخطوات خائفة ومترددة، لكنها كانت مدفوعة بشعور غريب. كان الصوت يزداد وضوحاً مع كل خطوة، وكأنه يقودها إلى مكان محدد. حتى توقفت أمام شجرة عملاقة جذورها ملتفة وكأنها تحجب شيئاً ما. فجأة، توقف الصوت وحلّ صمت غريب ومخيف.من
أضاء القمر الشجرة فجأة بطريقة غير مألوفة، وظهر أمامها ظل يتحرك بين الأشجار. لم يكن مجرد ظل عادي، بل بدا كأنه كائن بشري، ملامحه غامضة وغير واضحة. تجمدت ليلى في مكانها تحدق فيه، حتى اخترق الصمت صوت عميق ومهيب:
“لماذا جئتِ يا ابنة الليل؟ أهو الفضول أم أمانٍ تخفينها في قلبك؟”
حاولت ليلى الحديث، لكن كلماتها خرجت مرتجفة:
“أريد أن أفهم... أريد أن أعرف ما حدث لوالدَيّ.”
ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الظلال تحمل الإجابات، لكن الحقيقة تأتي بثمن. هل تملكين الشجاعة لدفعه؟”
وقفت ليلى مترددة، بين خوفها العميق ورغبتها الحارقة في كشف الحقيقة.
(يتبع...)متلبسفغ نتلزز

14/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب♥️ 😢🥺

رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)

في قريةٍ صغيرة على أطراف الجبال، كانت هناك أسطورة يتناقلها السكان عن “ظلّ القمر”، كائن غامض يظهر فقط عندما يكون القمر مكتملًا. يقولون إنّه يحمل معه أسرارًا دفينة، ويمنح من يجرؤ على مواجهته فرصة لتحقيق أعمق أمانيه، لكن بثمنٍ باهظ.

كانت “ليلى”، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدّتها في كوخٍ بسيط على حافة الغابة. فقدت والدَيها في حادث غامض عندما كانت طفلة، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضّية كانت والدتها ترتديها دائمًا. في الليالي المقمرة، كانت ليلى تجلس قرب النافذة تتأمل القمر وتتساءل عن معنى الأسطورة التي كانت جدّتها تحكيها.

في إحدى الليالي، وبينما كان القمر يضيء السماء كأنه شمسٌ صغيرة، سمعت ليلى صوتًا غريبًا يأتي من أعماق الغابة. كان الصوت أشبه بنداءٍ حزين، لكنه حمل نغمةً مألوفة وكأنها تعرفه منذ زمن. تجاهلت تحذيرات جدّتها بعدم الخروج في مثل هذه الليالي وقررت تتبع الصوت.

دخلت ليلى الغابة حاملةً فانوسًا صغيرًا، والقلب يخفق بشدة بين الخوف والفضول. كلما تقدمت، بدا أن الصوت يقودها إلى مكانٍ معين. توقفت أمام شجرة عملاقة، جذورها متشابكة كأنها تحاول إخفاء شيء. فجأةً، اختفى الصوت، وحلّ محلّه صمت ثقيل.
ننن
فجأة، أضاء القمر الشجرة بشكل غريب، وظهر أمامها ظل طويل يتحرك بين الأشجار. لم يكن ظلاً عادياً؛ كان أشبه بكائنٍ يمتلك هيئة بشرية ولكن مع ملامح غامضة لا يمكن تمييزها. تجمّدت ليلى في مكانها وهي تحدق فيه، حتى سمعت صوتًا عميقًا يقول:
“لماذا أتيتِ يا ابنة الليل؟ أتبحثين عن إجابة، أم عن أمانٍ دفينة؟”

تلعثمت ليلى للحظات قبل أن تقول بصوت مرتجف:
“أريد أن أفهم… ما الذي حدث لوالدَيّ؟”

ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الإجابات تحملها الظلال، لكنّ الحقيقة لها ثمن. هل أنتِ مستعدة؟”

هنا توقفت ليلى، بين الخوف والرغبة الملحة في معرفة الحقيقة.
(يتبع…ه🙏...

14/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب ♥️
رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)
في قرية صغيرة عند سفح الجبال، كانت تتناقل حكاية قديمة عن "ظل القمر"، كائن غامض يظهر فقط عندما يكتمل القمر، حاملاً أسراراً خفية وفرصة لمن يجرؤ على مواجهته لتحقيق أعمق أمنياته، ولكن بثمن باهظ.
"ليلى"، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدتها في كوخ بسيط على أطراف الغابة. منذ طفولتها، فقدت والديها في حادث غامض، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضية عزيزة كانت دائمًا معلقة حول عنق والدتها. في ليالي اكتمال القمر، كانت ليلى تجلس عند النافذة، تتأمل الضوء الفضي وتفكر في الأسطورة التي تحكيها جدتها دائماً.
وفي ليلة مضيئة، بدا القمر كأنه شمسٌ صغيرة، وسمعت ليلى صوتاً غريباً ينبعث من أعماق الغابة. كان الصوت حزيناً لكنه مألوف بطريقة غامضة، كأن روحاً قديمة تناديها. رغم تحذيرات جدتها المستمرة بعدم الخروج في مثل هذه الليالي، دفعتها جرأتها وفضولها لتتبع الصوت.ظتا
حملت ليلى فانوسها الصغير ودخلت الغابة بخطوات خائفة ومترددة، لكنها كانت مدفوعة بشعور غريب. كان الصوت يزداد وضوحاً مع كل خطوة، وكأنه يقودها إلى مكان محدد. حتى توقفت أمام شجرة عملاقة جذورها ملتفة وكأنها تحجب شيئاً ما. فجأة، توقف الصوت وحلّ صمت غريب ومخيف.
أضاء القمر الشجرة فجأة بطريقة غير مألوفة، وظهر أمامها ظل يتحرك بين الأشجار. لم يكن مجرد ظل عادي، بل بدا كأنه كائن بشري، ملامحه غامضة وغير واضحة. تجمدت ليلى في مكانها تحدق فيه، حتى اخترق الصمت صوت عميق ومهيب:
“لماذا جئتِ يا ابنة الليل؟ أهو الفضول أم أمانٍ تخفينها في قلبك؟”
حاولت ليلى الحديث، لكن كلماتها خرجت مرتجفة:
“أريد أن أفهم... أريد أن أعرف ما حدث لوالدَيّ.”
ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الظلال تحمل الإجابات، لكن الحقيقة تأتي بثمن. هل تملكين الشجاعة لدفعه؟”
وقفت ليلى مترددة، بين خوفها العميق ورغبتها الحارقة في كشف الحقيقة.
(يتبع...)

13/01/2025

#ليس فنان او مشهور لن يضع الناس قلب ♥️
رواية قصيرة: “ظلّ القمر” (الجزء الأول)
في قرية صغيرة عند سفح الجبال، كانت تتناقل حكاية قديمة عن "ظل القمر"، كائن غامض يظهر فقط عندما يكتمل القمر، حاملاً أسراراً خفية وفرصة لمن يجرؤ على مواجهته لتحقيق أعمق أمنياته، ولكن بثمن باهظ.
"ليلى"، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تعيش مع جدتها في كوخ بسيط على أطراف الغابة. منذ طفولتها، فقدت والديها في حادث غامض، ولم يتبقَّ لها سوى قلادة فضية عزيزة كانت دائمًا معلقة حول عنق والدتها. في ليالي اكتمال القمر، كانت ليلى تجلس عند النافذة، تتأمل الضوء الفضي وتفكر في الأسطورة التي تحكيها جدتها دائماً.
وفي ليلة مضيئة، بدا القمر كأنه شمسٌ صغيرة، وسمعت ليلى صوتاً غريباً ينبعث من أعماق الغابة. كان الصوت حزيناً لكنه مألوف بطريقة غامضة، كأن روحاً قديمة تناديها. رغم تحذيرات جدتها المستمرة بعدم الخروج في مثل هذه الليالي، دفعتها جرأتها وفضولها لتتبع الصوت.
حملت ليلى فانوسها الصغير ودخلت الغابة بخطوات خائفة ومترددة، لكنها كانت مدفوعة بشعور غريب. كان الصوت يزداد وضوحاً مع كل خطوة، وكأنه يقودها إلى مكان محدد. حتى توقفت أمام شجرة عملاقة جذورها ملتفة وكأنها تحجب شيئاً ما. فجأة، توقف الصوت وحلّ صمت غريب ومخيف.زااا
أضاء القمر الشجرة فجأة بطريقة غير مألوفة، وظهر أمامها ظل يتحرك بين الأشجار. لم يكن مجرد ظل عادي، بل بدا كأنه كائن بشري، ملامحه غامضة وغير واضحة. تجمدت ليلى في مكانها تحدق فيه، حتى اخترق الصمت صوت عميق ومهيب:
“لماذا جئتِ يا ابنة الليل؟ أهو الفضول أم أمانٍ تخفينها في قلبك؟”
حاولت ليلى الحديث، لكن كلماتها خرجت مرتجفة:
“أريد أن أفهم... أريد أن أعرف ما حدث لوالدَيّ.”
ابتسم الكائن ابتسامة غامضة وقال:
“الظلال تحمل الإجابات، لكن الحقيقة تأتي بثمن. هل تملكين الشجاعة لدفعه؟”
وقفت ليلى مترددة، بين خوفها العميق ورغبتها الحارقة في كشف الحقيقة.
(يتبع...)تا