أرشيف الفيلم المصري - Egyptian Film Archive

  • Home
  • Egypt
  • Cairo
  • أرشيف الفيلم المصري - Egyptian Film Archive

أرشيف الفيلم المصري - Egyptian Film Archive Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from أرشيف الفيلم المصري - Egyptian Film Archive, Cairo.

23/01/2025
سينما اوليمبيا أقدم دار عرض سينمائي بمصر ويعرض فيها فيلم (يحيا الحب) ١٩٣٨م
28/12/2024

سينما اوليمبيا أقدم دار عرض سينمائي بمصر ويعرض فيها فيلم (يحيا الحب) ١٩٣٨م

25/12/2024

زوجي تركني وهرب ولهذا السبب فكرت في الانت*حار ..

والدي شركسي من كبار الضباط .. وجدي باشا من الأتراك وأمي تركية وجدتي تركية .. وأنا بنت حلوان..

نعم ولدت فى حلوان .. فى 25 أكتوبر من عام لا أذكره .. ولا أحب أن أذكره..

وكنت أختا لإثنى عشر أخا وأختا .. ولم يبق منهم إلا أنا وشقيقتاي..

وعندما بلغت الرابعة من عمري أرسلوا بي إلى مدرسة الميردديه وأغلقوا ورائي أبواب المدرسة .. فكنت لا أخرج منها إلا يوما واحدا من كل أسبوع..

لم أكن أعرف حرفا واحدا فى اللغة العربية.. لأن والدتي كانت تتكلم سبع لغات ليس من بينها اللغة العربية للأسف الشديد.. وظللت لا أعرف العربية حتى تزوجت..

ولا زلت أذكر كيف كانت الراهبات يقلن عني إنني بنت "صمامة".. لأنني كنت أصم المحفوظات والدروس وأكرها كرا.. ولا زلت أذكر كيف كنت ماهرة فى الأشغال اليدوية.. وكم من مرة رقصت فى الحفلات السنوية التى كانت تقيمها المدرسة.. وكم من مرة غنيت.. إنه الماضي بلحظاته الجميلة وذكرياته الهنية..

ومرت الأيام.. وبلغت الثالثة عشرة من عمري.. فرأت أمي أنني فى سن تسمح لي بالزواج فعجلت به.. وكانت مفاجأة..

فقد عدت من المدرسة لأجد أناسا كثيرين وأجد شربات وحلوى وزغاريد .. وإذا بي أجد أفنديا مهيبا محترما وفقيها من المشايخ .. وتزوجت هذا الأفندي المهيب المحترم ..

كان عمره لا يقل عن الخامسة والثلاثين.. وكنت فى الثالثة عشرة من عمري..

ومضت شهور ثلاثة كنت خلالها سجينة جدران المنزل.. وفجأة تركني زوجي واختفى..

ويبدو أنه لمس الفارق الكبير بينه سنه وسني.. وأحس بالهوة السحيقة التى تفصل بين تفكيرنا وطباعنا فآثر تركي..

وبعد 3 شهور من زواجي "الموفق" هذا كان الزوج قد تزوج بأخرى وولى الأدبار .. وتركني وحدي أنتظر مجئ ابني وابنه..

ورأي ابني النور بعيدا عن أبيه.. ورأيت نفسي وحيدة يحيط بي فراغ مقيت .. فلم أجد شيئا يقضي على مللي سوى الكتب.. فبدأت التهم الروايات الفرنسية التهاما.. وعرفت عن طريق هذه الروايات أن هناك مسرحا وأن هناك سينما وأن هناك فن التمثيل..

ولم أكن قد رأيت في حياتي مسرحا أو ممثلا أو فيلما .. لم أكن قد رأيت شيئا من مباهج الحياة .. لهذا عندما انفج*رت بعد طول الكبت كان الانف*جار مد*ويا.. وكان انفج*اري ذات يوم من عام 1922 عندما قررت أن أشتغل بالتمثيل.. وساعدني على اتخاذ هذا القرار تعرفي بالمرحوم الأستاذ عمر وصفي .. فقد لمس في نواحي خاصة قال إنها تصلح للتمثيل.. وكنت ذات مثل عليا .. كنت أشعر أنه إذا مثلت يجب أن أقبل الأدوار الأولى.. وقد كانت..

فقد كونت فرقة تمثيلية خاصة بي.. وعمل معي فيها زكي رستم وأحمد علام من أساطين التمثيل .. وكانت الروايات التى أقدمها من نوع الدراما.. وكنت موفقة فى أداء هذه الأدوار.. بل ولا زلت أحس بالحنين إلى أداء الأدوار الحزينة لأن النفس لا ينضب منها معين الحزن أبدا..

ولازلت أذكر أول رواية لي.. لقد كان اسمها "الممثلة فيوليت".. وكانت باللغة العربية الفحصى.. وقلت لنفسي "إذا لم أنجح فى أداء الدور كممثلة فخير لي أن أنت*حر من أن يشمت في أهلي"..

تصورت أهلي يتحدثون عني ويقولون إنها لم تفلح فى الميدان الذى اختارته لنفسها.. لهذا أمضيت الليالي فى سهر وتعب لكي استوعب دوري.. ونجحت .. بفضل قوة إرداتي..

ومرت الأيام .. وفى عام 1935 دُعيت للعمل فى الفرقة القومية وخلال البروفات التى ظلت شهرين شعرت بالاختناق من جو الفرقة وأحسست بهوان.. كيف أكون صاحبة فرقة ثم أتحول بقدرة قادر إلى مجرد ممثلة بين عشرات الممثلات والممثلين؟.. وانتهى الصراع بيني وبين نفسي بمغادرة الفرقة..

وتمضي الأيام.. ويسعى إلي أستاذي الريحاني .. وكان صديقا للأسرة وموضع تقدير الرجال من أهلي .. فلما جاء إلي وبصوته التمثيلي ولهجته الحبيبة وعرض علي الانضمام إلى فرقته قبلت على الفور.. وألف من أجلي رواية "حكم قراقوش".. ونجحت .. وكان الريحاني رحمه الله يقول لي إن "قماشك واسع وأنت عجينة طرية فى يدي أستطيع أن أعمل منك ما أريده فى رواياتي"..

وكنت فعلا عجينة طرية فى يد الأستاذ الخباز الماهر نجيب الريحاني.. لقد أخرجني من ظلمات نفسي .. وأنقذني من وساوس قلبي ... ودفع بي إلى أضواء المسرح الضاحك..

وقد عانيت الكثير من حسد زميلاتي ومتاعبهن حتى جاءت ليلة افتتاح "حكم قراقوش".. إنها ليلة لا تُنسى .. كان الريحاني مضطربا.. كان يخاف على الرواية من السقوط لأنني ممثلة جديدة وأقوم بدور رئيسي وكان يبتهل إلى الله أن يلهمني الرشاد ويقويني على أداء دوري..

وقبيل رفع الستار قال الريحاني للملقن "لو نجحت ميمي فى الفصل الأول سأعطيك الحلاوة خمسة جنيهات مصرية".. واندفعت إلى خشبة المسرح واندفع ورائي الريحاني.. وتعمد أن يلكزني بكتفه لكي أنتبه.. فقد أحسست أنني على وشك الإغماء .. لكني تنبهت وأديت دوري..

وعرفت أننى نجحت عندما تقدم إلى الملقن وفى يده الجنيهات الخمسة .. وقبل الملقن يدي وهو يقول "سأحتفظ بهذا المبلغ كتذكار منك أنت".. وظل محتفظا بالمبلغ حتى دفعه إلى الطبيبة التى زفت إليه مولد ابنته "قسمتي".. التى أطلق عليها اسم أحب رواياتي إلى نفسي..

ومرت الأيام .. وفى عام 1943 رأيت سراج منير.. وكان قد تقدم لخطبتي الكثيرون .. ولكن العقدة النفسية التى خلفها لي زوجي الأول زهدتني فى الزواج.. فكنت أرفضهم الواحد تلو الأخر .. وكانت أسرتي تلح علي فى الزواج لكي يسدلوا الستار على حياتي المسرحية.. ولكنني بقيت على عنادي حتى ظهر فى أفق حياتي سراج منير..

وعندما قال لي أستاذي نجيب الريحاني إنه "صالح لك .. فهو فنان مثلك ومن أسرة طيبة ومثقف ويفهمك .. ولن يقف حائلا بينك وبين خشبة المسرح" كان أن تزوجته.. ورفض أهلي حضور هذا الزواج..

وهأنذا اليوم أعيش موزعة بين السينما والمسرح .. أعيش وقد تعلمت الكثير فى حياتي..

تعلمت أن المال يذهب ويجيئ وأنه لا قيمة له.. وتعملت أن المسرح باق مادام فى مصر ذوق فني رفيع..

إنني لم أكن أعرف أن بريق الأضواء يعشي الأبصار عن رؤية المآسي حتى وقفت تحت نورها المحرق .. وما كنت أظن أن السير فى طريق الفن محفوف بالأشواك حتى أحسست بوخزها يد*مي قدماي..
ميمي شكيب

24/12/2024

23/12/2024

صورة تذكار من   الي
09/12/2024

صورة تذكار من الي

06/11/2024

شعبان تحت الصفر (1980)
ﺇﺧﺮاﺝ : هنري بركات

03/11/2024
02/11/2024

Address

Cairo

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when أرشيف الفيلم المصري - Egyptian Film Archive posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Share

السينما المصرية

اول عرض سينما تجارى فى العالم كان فى باريس فى ديسمبر 1895 ، و اول عرض فى مصر كان فى نوفمبر العام التالي 1896 فى اسكندريه و بعدها فى القاهرة فى 28 يناير 1896 و بعدها كان العرض التالت فى بور سعيد سنة 1898. وفي سنه 1897 اتفتحت فى اسكندريه اول صالة سينما لـ الاخين لوميير. اول مناظر اتصورت بكاميرة سينما فى مصر كانت فى اسكندريه فى منطقه كان اسمها " ميدان القناصل " . كل الافلام اللى اتصورت فى مصر فى الفتره دى كانت افلام قصيره بتعرض مناظر. فى سنة 1917 انتجت شركة طليانيه - مصريه " فيلمين صامتين ، واحد اسمه " الشرف البدوى " و التانى كان اسمه " الأزهار القاتله " و ظهر محمد كريم فى الفيلمين و بكده بيعتبر اول ممثل سينما فى مصر.