حكاية تريند

حكاية تريند صفحة تتناول كل المواضيع التريند
(2162)

01/01/2025

happy new year 2025

01/01/2025

بشكل رسمي الضريبة ٣٥%

16/12/2024

حكاية تريند شرمب زون و عمرو بيلا

04/12/2024

خطوط ال esim

01/12/2024

تأشيرة الاتحاد الأوروبي

11/11/2024

الاوراق المطلوبة للسفر لفيزا أروبا

11/11/2024

*متستعجلش علي رزقك*

اوقات كتير بنبقي عايزين مكسب النهاردة منغير ما نبص علي بكره.

عشان تبني اسم و سمعة كويسة، الموضوع بياخد وقت و مجهود و طولة بال.

ممكن جداً تعمل حاجات تكون قاصد بيها انك تخسر مادياً بس عشان تكسب بيها سمعة كويسة و يجيلك من وراها شغل كتير جدا بعدين علي اساس سمعتك الكويسة الي فضلت سنين بتبنيها.

مش هتحس بنتيجة النهاردة علي كل حاجة بتعملها صغيره عشان تبني سمعتك.
بس بعد فترة طويلة…هتفهم ان الناس بتجيلك مخصوص عشان الحاجات الصغيرة اللي عملتها الي خليتهم بيثقوا فيك.

*متستعجلش… كل حاجة حلوة لازم تاخد وقتها.*

08/11/2024

call of duty wwii

08/11/2024

الاجابة ع الأسئلة

07/11/2024

الهجرة الي أروبا

06/11/2024

المستندات المطلوبة للسفر لدول الاتحاد الأوروبي

ارجع الاقيكِ مستنياني بالشكل اللي يعجبني بس متفقناش انك تبقي حلوة كداقال كلمته قبل أن تقع فريسة بين براثنه فتخدرت من قرب...
16/07/2024

ارجع الاقيكِ مستنياني بالشكل اللي يعجبني بس متفقناش انك تبقي حلوة كدا

قال كلمته قبل أن تقع فريسة بين براثنه فتخدرت من قربه لثوان ، وحين أوشك على الوصول لمبتغاه مواء قوي جعله يرتد للخلف حين كاد أن يسحق جسد الهِرة إثر اقترابه من تلك التي كانت تُمسِك بها بين يديها فلم تحتمل ضغطه فوق جسدها الهزيل فأطلقت مواء حاد جعله يطلق عبارات الاستغفار قبل أن يلتفت قاصدًا الحمام وهو يأمرها بعنف
_ أخرج ملاقيش الكائن دا في أوضتي .

اخذت قرارًا بأن تُذيقه لوعة الهجر التي تذوقتها في غيابه فأما خطأها فقد اعتذرت وأما خطأه فلن يمُر مرور الكرام لذا توجهت وهي تُمسِك القطه الجميلة التي رق قلبها حين رأتها مجروحة في حديقة المطبخ وقامت برعايتها دون أن تعلم أن وجودها سيخدمها و يساعدها في ترويض ذلك الأسد الجسور

بعد دقائق خرج من المرحاض وهو يرتدي شورتًا قصيرًا و المياة تقطر من بين خصلات شعره البنية لتنحدر فوق عضلات صدره الذي أخذ يعلو و يهبط من فرط الانفعال حين لم يجدها في الغرفة و وجد نور غرفة الملابس مُضاء فأخذ يضغط بقوة على أسنانه حتى كادت أن تتهشم تحت وطأة غضبه و قد قرر أن يُعاقبها على كل تلك الأخطاء التي اقترفتها دفعة واحدة

طرق قوي على باب الغرفة جعلها تنتفض في مكانها ولكنها حاولت الثبات فمن الواضح ان إصراره اليوم لا يُضاهي فقد توقعت أن يمنعه كبرياءه من أن يدق بابها ولكن اي كبرياء ذلك الذي يصمد أمام كل هذا العشق ؟

فتحت باب الغرفة فهالها مظهره المُهلِك الذي ضرب ثباتها في مقتل و زعزع قناع الجمود الذي كانت ترتديه فاشتعلت مواجهة حاميه بين النظرات دامت لثوان قطعها صوته الفظ حين تجاهل تأثيرها عليه وقال
_ بتعملي ايه هنا ؟

«فرح» بجفاء
_ زي ما انت شايف . هنام.

ابتلع غضبه الحارق وقال بحدة
_ و هو دا مكان نومك ؟

_ ما انت مش عايز چيسي تنام جنبي . قولت مش عايزين نزعجك و خدتها وجيت هنا .

فاق الغضب حدود سيطرته فقام بالتوجه إلى تلك القطة اللعينة و قام يجذبها من فوق الفراش و توجه إلى باب الغرفة وقام بوضعها أمام الباب و إغلاقه بعنف قبل أن يعود أدراجه إلى تلك التي كانت تناظره بذهول هل رجل بحجم الجبل مثله يغتاظ من قطه بحجم كف اليد ؟

_ اتفضلي على سريرك عشان ننام .

صاحت بغضب اثر كلماته المستفزة
_ ممكن اعرف وديت قطتي فين ؟
_ في داهيه . انا بكره القطط
_ براحتك . انا بحبها

«سالم» بحنق
_ حبي حاجه مفيدة .

تشدقت ساخرة
_ زي ايه مثلا ؟

«سالم» بجفاء
_ اقصري الشر يا فرح احسنلك ، وتعالي

اغتاظت من جفاءه فصاحت دون إحتراز
_ مش جايه .

برقت عينيه بغضب من كلماتها فالتفت يناظرها بنظرات غامضة ارعبتها و صاح بانفعال
_ أنتِ عايزة ايه في الليلة السودا دي ؟

باغتته حين قالت بنبرة على قدر عنفوانها على قدر حزنها الذي تناثر من بين عينيها على هيئة انهار من العبرات
_ و هعوز من الباشا ايه و أنا اصلًا ملزمهوش !

التفتت تنوي الدلوف إلى الغرفة الأخرى حتى تخفي ضعفها وذلك الألم بصدرهاا فتفاجئت من تلك اليد التي أحاطت خصرها لتجذبها إلى صدره بعنف آلمها و كأن كلماتها كانت رصاصات توجهت إلى قلبه الذي اختار أن يحي بين ذراعيها من جديد حين قال بهمس خشن
_ انا ميلزمنيش من الدنيا غيرك .

حاولت الفِكاك من قبضته حين قالت باستنكار
_ واضح .

تفاجئت من كلماته المحشوه بالوجع حين قال بالقرب من أذنيها
_ موتيني من الخوف عليكِ يا فرح .

كانت أنفاسها توحي بمدى ارهاقه ولكن كان هناك ألمًا ينخر بيسارها لذا هتفت من بين عبراتها التي ألهبت وجنتيها
_ و انت موتني من الخوف منك . لما دخلت الأوضة دي و قولتلي متقربيش مني مش ضامن نفسي أنا كمان موت من الخوف يا سالم

زمجر بخشونة ولايزال يحتجزها بين ذراعيه
_ خوفتي مني عشان اتعصبت بالرغم انك عارفه اني عمري ما هأذيكِ لكن أنا كان هيجرالي حاجه من الخوف عليكِ و انتِ مع واحد مختل زي دا .
انا سبت المؤتمر و الصحافة و المسئولين و طلعت اجري زي المجنون.
أوشكت على الحديث يتابع بقسوة
_ كان محاوط المكان برجالته يعني ناوي عالغدر . سألتي نفسك لو طارق موصلش في التوقيت المناسب كان ممكن عمل فيكِ ايه ؟

وضعها وجهًا لوجه أمام خطأها فعاندت قائلة
_ مكنش هيقدر يعمل حاجه .

«سالم» بسخط وهو يُديرها لتواجهه
_ مكنش هيقدر ! دا مجنون تتوقعي منه كل شيء في الدنيا

أوشكت على الحديث فأردف بقسوة
_ انتِ بالنسباله الخنجر الوحيد اللي هيقدر يقضي بيه على سالم الوزان و من بعدها العيلة كلها هتقع

آلمتها كلماته و خاصةً حين أردف بعتاب لم تخطئه في نبرته
_ عرفتي زعلت منك ليه ؟ عرفتي وجعتك يومها ليه ؟

اخطأت و أقرت بذلك ولكن كانت فريسة للغضب و القلق و الخوف لذا اندفعت قائلة بتبرير
_ عرفت ، وانت كمان لازم تعرف ان كان ليا مُبرراتي ..

قاطعها قائلاً بحدة
_ انا عارف دوافعك و مبرراتك مش محتاج اسمعها . بس وأنتِ بتمارسي امومتك مع جنة ماتدوسيش عليا عشان مش هسمح باللي حصل يتكرر تاني

لتكملة باقي الرواية انزل اول تعليق👇❤️

_مشلوله يا ماما عايزاني اتجوز مشلوله=اسمع بس_اسمع ايه عايزاني اتجوز مشلوله وتقوليلي اسمع= اسمع بس يا يوسف انت مش عارف ال...
16/07/2024

_مشلوله يا ماما عايزاني اتجوز مشلوله
=اسمع بس
_اسمع ايه عايزاني اتجوز مشلوله وتقوليلي اسمع
= اسمع بس يا يوسف انت مش عارف الجوازه دي هتستفاد منها ازاي
_استفاد ايه يا ماما هي تجاره دا جواز يعني مسؤوليه يعني استقرار يعني اسره كامله مبنيه عليها
=بص يا يوسف انا قولت الي عندي وهتروح معايا يعني هتروح
_ماشي يا ماما ربنا ييسر الحال
*انا يوسف مهندس مدني شغال في شركه كويسه وحياتي الي حد ما كويسه عايش مع ماما واسراء اختي بعد بابا الله يرحمه هما عيلتي اسراء دي حياتي بحبها كأنها بنتي مش اختي وماما كمان علي الرغم من أن انا مضايق من الي عايزاني اعمله الا اني بحبها جدا⁦❤️⁩
_________________________________"
يا بني بقولك عايزاني اتجوز واحده مشلوله وتقوليلي اسمع
ايه يا يوسف من ايمته وانت بتتكلم كدا
_انا عمري ما كنت كده يا عمر وانت عارف دا كويس انا بس مش عاجباني الفكره نفسها انا عمري ما فكرت اتجوز بالطريقه دي انا دائما كان نفسي اتجوز الي احبها الي قلبي يختارها ويقول هي دي
=يا يوسف يا حبيبي اسمع انت مش هتخسر حاجه انت جرب امكن تطلع البنت كويسه وبعدين مش امكن البنت تطلع حلوه وانت بقا اول متشوفها تقع في حبها وتأسرك عينها وتنحلها وتتجوز وبكده يكون البطل وقع في حب البطله😂
_غور ياض انت بتجيب الحاجات دي منين
=دي البت منه اختي من الروأيات الي بتقرأها كل شويه
_طب غور بقا انت ومنه
=ماشي يا عم غاير اهو بس متبقاش تنساني
روح خلاص يا اسلام انا مش عايز اعرفك تاني اصلا
_______________________
القصه كامله هنا في اول تعليق ♥👇

عابد ..خلع هدومه ونام على السرير جوارهاجذبها من ظهرها إلى حضنه، شهقت بخضه وإرتعشت، ضمها إليه أكثرقائلًا:إدى ونامى ده أنا...
16/07/2024

عابد ..خلع هدومه ونام على السرير جوارها
جذبها من ظهرها إلى حضنه، شهقت بخضه وإرتعشت، ضمها إليه أكثرقائلًا:
إدى ونامى ده أنا.

تمالكت نفسها ودفعته بقوة قائله:
وايه إلى جابك مش سيبت البيت وقولت هتروح تقعد عند الست مامتك.

تهكم من ردها قائلًا بوعيد:
هعقد عند الست مامتك، لأ غيرت رأيى وهبات هنا ونامى احسنلك.

حاولت فك ذراعيه من حولها بغضب قائله:
انا مبحبش حد ينام جنبى على السرير روح نام فى أى اوضه تانيه.

ضمها بعصبية قائلًا:
أنا مش هنام إلا هنا وإنتِ كمان ولازم تتعودى إنى أنام جنبك لأنك هتفضلى مراتى.

تفوهت بعناد:
طيب سيبنى عندك السرير واسع ولازم تعرف أننا هننفصل مش بمزاجك.

تنهدت حين وهمها بفك حصاره لكن سُرعان ما أعتلاها قائلًا:
لأ بمزاجك قبل مزاجي.

حاولت دفعه لينهض عنها ولكنها فشلت نظرت له بإستهجان قائله:
مستحيل وبعدين قوم من فوقي لو سمحت.

نظر اليها بعشق قائلًا:
دا كان زمان إنما دلوقتى مفيش مستحيل يا مستبدة.

مازالت تحاول ازاحته من فوقها قائله بسؤال:
يعنى أيه هتخليني على ذمتك غصب.

رفع يديها التى تدفعه بهما وتخلل أصابع يده بأصابع يدها وإنحنى يقبلها برويه سيطر على مشاعرها، جعلها تبادله المشاعر تملكها بشغف عاشق متيم لمعشوقته المتيمة
***

فى الصباح استيقظت وجدته يعدل من هندامه أمام المرآة لمحها من المرآه تبسم قائلًا:
صباح الخير يا حبيبتي.

ردت عليه باندفاع:
صباح النور أنا عايزه أخرج خلى الحرس يسبونى أخرج.

تبسم بهدوء قائلًا:
لأ مفيش خروج.

حاولت الهدوء قائله:
خلاص خدني معاك.

اجابها بإختصار:
لأ.

شعرت بعصبيه قائله بغيظ:
أيه كل حاجه لأ أنا عايزه أخرج أروح المصنع وكمان فى إجراءات ميراث عايزه اخلصها.

مازال محافظًا ببروده:
نادر بيدير المصنع وإنتِ بتتواصلى معاه بالتليفون وإجراءات الميراث أنا هخلصها وإنتِ عليك الإمضاء وبس.

جمعت غطاء الفراش حول جسدها ونزلت من عليه وقفت أمامه بعصبيةوغيظ من تحكمه قائله:
وانتِ تخلص حاجه تخصنى ليه أنا مش محتاجه لك.

إبتسم بتملُك قائلًا:
كل إللى يخصك يخصنى وإنتِ محتاجانى اكتر ما أنا محتاجلك.

إزدادت عصبيتها قائله:
لأ انا مستغنيه عنك.

جذبها عليه وضمها فجأة بقوة ونظر إلى عيناها قائلًا بيقين عاشق:
إنتِ متقدريش تستغني عني.

ثم قبلها بقوه وتركها بعد أن شعر أنها تختنق شعرت بعدم القدره على الوقوف على ساقيها حملها وضعها على الفراش وهى تنهت وتلتقط أنفاسه
ضحك حين سبته قائله:
حيوان

ضحك أكثر بإستمتاع قائلًا:
المستبدة إللى زيك مينفعش معاها إلا الأمر والإجبار.

لمتابعة الرواية تابع الكومنتات 💟👇

انا مش ناقص شغل هرمونات الجنان دا علي الصبح و اتفضلي حالا غيري الزفت دانظرت كارمن إليه بدهشة ، ولاحظت الجدية في عينيه لت...
16/07/2024

انا مش ناقص شغل هرمونات الجنان دا علي الصبح و اتفضلي حالا غيري الزفت دا

نظرت كارمن إليه بدهشة ، ولاحظت الجدية في عينيه لتقول بإنشداه : زفت .. اغيره ليه .. مالو الفستان يعني !!

ابتسم ادهم قائلاً بسخرية : ابدا مالوش كتافك و صدرك باينين من القماش الشفاف دا بس يا مدام..

اردف و هو يقترب منها بغضب : وتعالي هنا ايه الروج اللي في بوقك دا كمان .. كارمن بلاش تطلعي جناني و روحي اغسلي وشك و البسي لبس عدل

قالت كارمن غاضبة من تسلطته وفرض أوامره عليها : هي الموضة بتاعته كدا و مايخصكش انا حرة البس اللي يعجبني

استشاط غضبًا من تحديها له ، صرخ وهو يقف أمامها مباشرة ، وعيناه الزرقاوان تتحولان إلى عاصفة رمادية مظلمة تهدد بنزع الاخضر و اليابس ، وكل ما تقابله امامها : لا يخصني يا مدام مش معني اني سمحلك تبقي براحتك في حاجات .. تقومي تنسي انك علي ذمتي وان طريقة لبسك لازم تليق بزوجة محترمة

شعرت كارمن أنه أهانها كثيرًا ، وبسبب انفعالها الشديد وغضبها صرخت بشيء ما ، ولكن بمجرد أن لفظته ، ندمت عليه كثيرًا : انا محترمة غصب عنك و نادين كمان مراتك و بتلبس لبس مفتوح اكتر من كدا مابتفرضش سيطرتك دي عليها ليه ولا هتعمل راجل عليا انا..

ابتلعت بقية جملتها بعد أن صفعها بيده القوية على خدها الرقيق

تجمد أدهم للحظة مكانه ، وهو يراها تهرب من أمامه ، غير قادر على الحركة ، ولكن قبل أن تصل إلى باب الغرفة ، شعرت أن يديه تلتف حول خصرها ويرفعها عن الأرض.

فوجئت كارمن بحركته وصاحت بدهشة : ايه دا بتعمل ايه !! سيبني

حاولت ان تفلت منه بكل قوتها ، لكنه كان يمسكها جيدًا ، ومشي بها ليضعها على السرير وسط مقاومتها له

الروايه كاملة في أول كومنت ♥️🍁👇

أنا موافق احميكي مقابل إنك تتجوزيني في السر..وقبلها : مش قادر يا ساره رجلي وجعتني.وقفت ساره مره واحده ونظرت لهأرجوك يا ر...
15/07/2024

أنا موافق احميكي مقابل إنك تتجوزيني في السر..
وقبلها : مش قادر يا ساره رجلي وجعتني.
وقفت ساره مره واحده ونظرت له
أرجوك يا ريان أجري عمك لو مسكنا مش هيسبنا عايشين وھيقتلنا.
ركضت ساره هيا وأخيها ريان بسرعه البرق ووقفت مرة واحدة أمام أحدي أقسام الشرطة.
نظرت لأحد العساكر واردفت بتسأل
لو سمحت اللواء عمر كرم موجود.
رد العسكري بأحترام
اللواء عمر تعيشي انتي.
أردفت ساره پصدمه
أنت بتقول إيه من امتي.
أجابها بلباقه
من ست سنين لو حضرتك من قرايب سيادة اللواء ممكن تشوفي أبنه المقدم خالد كرم.
أجابته مسرعه
طب ممكن اشوفه بسرعه قوله مسأله حياه أو مۏت ارجوك.
أنهت جملتها برجاء ودموع تفيض من عيناها في أملها الاخير في تلك الحياة.
دلف العكسري إلي الداخل واتبعته ساره هيا وأخيها الذي يبلغ عشره أعوام وصعد درجات السلم إلي الطابق الثالث وقف العسكري أمام أحدي المكاتب وكان باب غرفة المكتب مزينة بلوحه تكتب بالخط العريض.
خالد عمر كرم
دلف العسكري إلي الداخل.. في أحد المنازل كان تقف عده رجال ذات بنيه قوية.
أردف هاني عم ساره بعصبية
البنت دي تجبوها لو من تحت الأرض انتو سامعين.
أجابه رئيس الحرس پخوف
حاضر يا هاني بيه.
كان يقف بقربهم أبن هاني ولقد آتت له تلك الحالة التي تصيبه حين يتعصب كانت يده ترتجف وجسده ينتفض من شده عصبيتة واردف المخادع الذي ما مسك قضيه إلا وكسبها واطلق عليه إسم مخادع الداخلية
يهابه الكبير قبل الصغير.
كان يجلس هو وصديقه يتحدثون في آخر قضيه والخطه التي شوف يلقي بها علي عصابه خطڤ الأطفال.
قاطع حديثهم طرقات علي باب غرفته
فأذن للطارق بدخول
فا دخل العكسري وأردف بأحترام وعينه أرضا
سيادة المقدم في آنسه برا طلبت تشوف عمر بيه ولما بلغتها قالتلي عايزه تشوف حضرتك وبتقول لحضرتك مسأله حياة أو مۏت.
عقد حاجبيه مستغربا وأردف بتعجب
خليها تدخل مستني إيه.
دلفت ساره وهيا تقدم رجل وتتراجع الآف الخطوات
لا تعلم لما قبض قلبها مره واحدة.
نظرت أمامها ووجدت رجل ذات عين بنيه وشعر أسود كسواد الليل وذات جسد عريض يجعلك تهابه وتصيبك الرهبه من منظره فقط.
نظرت له وأردفت بهدوء وهيا ممكسه بيد أخاها لكي تخفي رعشت يدها ولكنه آنتبه لها
لو سمحت عايزة اتكلم معاك علي انفراد.
أردف مازن صديق خالد
أنا في مكتبي لما تخلص ابقا رن عليا.
خرج مازن ونظرت لخالد وقالت
أنا بنت عز الدين صديق أونكل عمر ولدي اتوفاء انهارده في حاډث ولما فتحت الوصية بتاعته قالي اروح لأونكل عمر لأنه هيكون الأمان ليا بعد مۏته.
صمت قليلا ثم تابعت حديثها بدموع متحجره
واللي اكتشفته إن اونكل عمر مټوفي فانا مقدميش حل غير حضرتك.
جلس بهدوء علي مقعده واشار لها علي المقعد وأردف بجدية
اتفضلي.
اجابته ببعض العصبية
أنا مش جايه اقعد.
تلون عيناه بعصبية واردف بصوت مرتفع
أنا بقولك اقعدي.
انتفضت علي أثر صرخته هيا واخيها الصغير جذبت اخيها وجلست علي المقعد.
استرد حديثه وهتف ببرود
والمطلوب مني إيه.
اجابته مسرعه
تحميني وتحمي ريان من شړ عمي ومش عايزه أكتر من كدا.
نظر لها وأردف بالامبالاه
وإي اللي يخليني احميكي تكوني من بقيت عائلتي وأنا معرفش.
حاولت جعل نبره صوتها هادئه رغم البركان التي بداخلها
لإنك الشخص الوحيد اللي تقدر تحميني مكان اونكل عمر بابا مكتبش كدا في الوصية إلا وهو واثق إنك تقدر تحميني انا وريان.
رفع عينه ونظر لها قليلا ثم اردف بغرور
وانا موافق احميكي انتي وريان بس بشرط.
نظرت لها وأردفت مسرعه
مهما كان الشرط إيه انا موافقه.
نظر لها واردف بخبث
مش لما تعرفي الشرط الأول علشان توافقي.
أجابته بهدوء
قول الشرط وأنا أكيد موافقة من غير نقاش.
أردف بغرور وكبرياء وعينه تلمع بالخبث
أنا موافق احميكي مقابل إنك تتجوزيني في السر..............
الرواية كاملة في التعليقات 👇

Address

مدينتي
Cairo
19519

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when حكاية تريند posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Share