بدأت أكاديمية التسويق الإلكتروني كفكرة عام 2008 وكان مصطلح التسويق الإلكتروني يخطو أولى خطواته في الشرق الأوسط ، الآن تخطى عملاء الأكاديمية 9500 عميل و5000 متدرب محترف ، أما البداية الفعلية والشكل القانوني، فقد بدأت جهود تأسيس الأكاديمية في مطلع العام 2012، وكان الإطلاق الرسمي لها في يونيو/حزيران 2012. أما سر اختيار الاسم "أكاديمية التسويق الإلكتروني" فهو إصرار المؤسسين على دعم اعتمادية العلم، سوا
ء من الأكاديمية نفسها أو من الجامعات المصرية والعالمية، وبالفعل لدى أكاديمية التسويق الإلكتروني الآن إمكانية لدعم شهاداتها من جامعات محلية و دولية
رسالتنا
الحرص على الإلمام بكافة جوانب التسويق الالكتروني المتنامية وتوصيلها إلى الآخرين بأقصر الطرق، لجعل أكاديمية التسويق الالكتروني رائدة في هذا المجال، ولنشر ثقافة التسويق الالكتروني على مستوى الأفراد والشركات
رسالتنا
من هم عملاؤنا
من هم عملاؤنا
ومازالوا عملاؤنا فى ازدياد
عملائنا من جميع أنحاء العالم (مصر، المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، الأردن، فلسطين، سوريا، ليبيا، ماليزيا، بلجيكا، أمريكا، والمزيد).
تاريخ الاكاديمية
بدأ عمل الأكاديمية كنشاط تدريبي يستهدف تغيير مفاهيم التسويق الإلكتروني لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة، عن طريق تدريب فريق العمل على المفاهيم الأساسية للمجال الجديد – حينئذ – وتوضيح الآفاق التي يحملها المستقبل من خلال هذا العلم. الآن تنوعت خدمات أكاديمية التسويق الإلكتروني، فأصبحت – بجانب النشاط التدريبي – تقدم الاستشارات التسويقية للمساعدة في تحقيق الخطة التسويقية الموضوعة من قبل الشركة، وكذلك لديها القدرة على إدارة الملف التسويقي لشركتك، فتحمل عنك عبء وتكلفة تجارب التسويق، بالخبرات المتراكمة لديها.
تاريخ الاكاديمية
رؤيتنا
رؤيتنا
أن تصبح أكاديمية التسويق الالكترونية واحدة من أعلى 5 شركات في الشرق الأوسط في التسويق الالكتروني بأضلاعه الثلاثة: التدريب، الاستشارات، الإدارة.
عنا
بدأت أكاديمية التسويق الإلكتروني كفكرة عام 2008 وكان مصطلح التسويق الإلكتروني يخطو أولى خطواته في الشرق الأوسط. الآن تخطى عملاء الأكاديمية 100 عميل، و5000 متدرب محترف، ومازالوا في ازدياد.
عملائنا من جميع أنحاء العالم (مصر، المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، الأردن، فلسطين، سوريا، ليبيا، ماليزيا، بلجيكا، أمريكا، والمزيد).
أما البداية الفعلية والشكل القانوني، فقد بدأت جهود تأسيس الأكاديمية في مطلع العام 2012، وكان الإطلاق الرسمي لها في يونيو/حزيران 2012. أما سر اختيار الاسم "أكاديمية التسويق الإلكتروني" فهو إصرار المؤسسين على دعم اعتمادية العلم، سواء من الأكاديمية نفسها أو من الجامعات المصرية والعالمية، وبالفعل لدى أكاديمية التسويق الإلكتروني الآن إمكانية لدعم شهاداتها من جامعة القاهرة وجامعة كمبردج.
بدأ عمل الأكاديمية كنشاط تدريبي يستهدف تغيير مفاهيم التسويق الإلكتروني لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة، عن طريق تدريب فريق العمل على المفاهيم الأساسية للمجال الجديد – حينئذ – وتوضيح الآفاق التي يحملها المستقبل من خلال هذا العلم.
الآن تنوعت خدمات أكاديمية التسويق الإلكتروني، فأصبحت – بجانب النشاط التدريبي – تقدم الاستشارات التسويقية للمساعدة في تحقيق الخطة التسويقية الموضوعة من قبل الشركة، وكذلك لديها القدرة على إدارة الملف التسويقي لشركتك، فتحمل عنك عبء وتكلفة تجارب التسويق، بالخبرات المتراكمة لديها.