الا بذكر الله تطمئن القلوب

31/12/2024

#اللهم امين

19/12/2024

" #ويؤتى بأشد الناس بؤسا في الدنيا من أهل الجنة، فيصبغ صبغة في الجنة، فيقال له: يا ابن آدم، هل رأيت بؤسا قط؟ هل مر بك شدة قط؟ فيقول: لا والله يا رب، ما مر بي بؤس قط، ولا رأيت شدة قط".

- اللَّهُمَّ إِنَّا نسْألك الجنَّة ونعيمهَا♥️.

19/12/2024

خير الأيام يوم الجمعة، اللهم اجعله يوماً تُغفر فيه ذنوبنا وتتقبل فيه أعمالنا.

19/12/2024

اللهم امين

19/12/2024

15/12/2024

ونعم بالله

15/12/2024

#صلوا علي (محمد )

15/12/2024

#الحمدلله كثيرا

12/12/2024

❤️

12/12/2024

#كان رسول الله ﷺ في وقت الشدة يقول:

إني عبد الله ولن يُضيعني.

12/12/2024

" #بُح بدَعواتك للخَالِق، فوالله لن يردَّك خائبًا أبدًا♥."

09/12/2024

سبحانك !
ما أضيق الطريق علىٰ
من لم تكن دليله وما
أوحش الطريق علىٰ من
لم تكن أنت أنيسه .

09/12/2024

﴿يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ﴾.
وهنَ عظمه،
واشتعل رأسهُ شيبًا
وَكانت امرأتهُ عاقرًا، لكنهُ كانَ يعرف أن الأسباب تحكم الناس، وَلا تحكم الله جَل في عُلاه
فَرفعَ يَديهُ وَدعا : ﴿فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا﴾
فجاءتهُ الاستجابة: ﴿يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ﴾
مَن علقَ قلبهُ بالأسباب، تركهُ الله إليها !
ومَن علقَ قلبهُ بالله، هيأَ لهُ الأسباب .

09/12/2024

••
#الأيّام دُوَل، والجزاء من جنس العمل، وكما تكن للنّاس يَكِن الله لك، احذر أن تعثّر سائرا، أو تكيد ناجحًا، أو تشوّه ناصعا، أو تفزع آمنا، أو تظلمَ مستضعفا لا يقدرُ على الاقتصاص منك.. فإن الله حَكمٌ عَدل، تكفّل لمن بُغيَ عليه لينصرنه، وعدلُ الله في الظالم مهيبٌ مروّع."

07/12/2024

" #من عرف الله حقّ المعرفة؛ هدأت نفسه، واطمئن قلبه، وارتاحت روحه، لأنه علم حقيقة أنه بين يديّ رب كريم ورحيم، فلا خوفٌ في رحاب أمانه، ولاقلق في ساحات رحمته، ولاجوع في اتّساع كرمه وأرزاقه، فمحبته تغمرك، وحكمته تحفظك، وحنانه يُحيط بك دائمًا♥️".

07/12/2024

شكرًا لكونك أحد أبرز المتفاعلين ودخولك إلى قائمة التفاعلات الأسبوعية الخاصة بي! 🎉 لله اسجد, Ezzat Massoud Ahmed, ام عمر, Gamal Mohamed

06/12/2024

🌷

#كل خيرٍ في الدنيا مرهونٌ باستمرارية السعي، حتى أنَّ أحبَّ الأعمال إلى الله أدومها وإن قلَّ، السائرُ على الطريق حتمًا سيصل ولو مشى كل يوم خطوةً واحدةً، أما القاعدُ فلن يصل إلى أي وجهة، جُبلت النفسُّ على حبِّ الراحة، والراحة ليست غاية الدنيا، ما تغصِبُ نفسك عليه اليوم ستشكرُ نفسك عليه غدًا، وما كان بالإجبار أمس ستحبه عندما تعتادُ عليه، من أراد شيئًا فليُشمِّر ويتوكل على الله ويبدأ، حتى لو لم يصل فإنَّ الموتَ على الطريق وصول.
وتذكَّر قولُهُ ﷺ:
"إنْ قامَتِ السَّاعةُ وفي يدِ أحدِكمْ فَسِيلةٌ، فإنِ استطاعَ أن لا تقومَ حتىٰ يَغرِسَها، فلْيغرِسْها".
فقم، واغرِس فسيلتَك!
🌷