hamo ali

hamo ali قصص رعب حقيقيه من قلب الحدث
(1)

قصة أمنا الغوله أمنا الغولة شخصية أسطورية تُروى عنها العديد من القصص في التراث الشعبي المصري والعربي. تُستخدم قصتها غالب...
26/12/2024

قصة أمنا الغوله

أمنا الغولة شخصية أسطورية تُروى عنها العديد من القصص في التراث الشعبي المصري والعربي. تُستخدم قصتها غالبًا لتخويف الأطفال ودفعهم للالتزام بالقواعد، مثل النوم مبكرًا أو عدم التجول ليلًا.

من هي أمنا الغولة؟

هي مخلوقة خرافية توصف بأنها امرأة ذات ملامح مخيفة، شعرها طويل ومجعد، وأنيابها حادة، وأظافرها طويلة. تعيش في الأماكن المهجورة، الغابات، أو الجبال، وتظهر في الليل لتخطف الأطفال الذين يسيئون التصرف أو لا يطيعون أوامر أهلهم.

---

أشهر القصص عن أمنا الغولة:

1. المرأة التي تتنكر: يُقال إنها قد تتنكر على هيئة امرأة جميلة وتزور القرى، وعندما تثق بها الضحية، تكشف عن وجهها الحقيقي وتأكلهم.

2. أمنا الغولة والراعي: في إحدى القصص، يُروى أن راعيًا كان يذهب يوميًا إلى الجبال لرعي أغنامه. التقى بأمنا الغولة التي أرادت أكله، لكنه استطاع خداعها وهرب بذكاء.

3. البئر المسحور: تقول إحدى الحكايات إن أمنا الغولة تعيش في بئر عميق. إذا اقترب أحد من البئر ليلًا، تخرج وتسحبه إلى داخلها.

---

الحكمة وراء القصة:

قصة أمنا الغولة تُعتبر رمزًا تحذيريًا. الأجداد استخدموها لترسيخ عادات جيدة لدى الأطفال، مثل عدم البقاء خارج المنزل ليلًا أو الحذر من الغرباء. رغم كونها خرافية، إلا أن أثرها في التراث الشعبي لا يزال موجودًا.

هل تحب هذه النوعية من القصص؟ #قصه #قصص #رعب #الخوف #الجن #خوف #جن #غموض

قصه مرعبه في إحدى الليالي المظلمة في قرية نائية، كان هناك منزل مهجور يعرفه الجميع بأنه مسكون بالأرواح. كان السكان المحلي...
26/12/2024

قصه مرعبه

في إحدى الليالي المظلمة في قرية نائية، كان هناك منزل مهجور يعرفه الجميع بأنه مسكون بالأرواح. كان السكان المحليون يتجنبون الاقتراب منه بسبب القصص المرعبة التي تُحكى عنه.

ذات يوم، قرر شاب يُدعى سامح، وهو معروف بشجاعته وحبه للمغامرات، أن يثبت للجميع أن تلك القصص مجرد خرافات. حمل مصباحه ودخل المنزل المهجور بمفرده.

عند دخوله، شعر بنسمة باردة غير طبيعية تلامس وجهه، رغم أن الجو كان حاراً في الخارج. بدأ يتجول في المنزل، وكل شيء يبدو عادياً في البداية، لكن عندما وصل إلى الطابق العلوي، سمع صوت خطوات خلفه. التفت بسرعة لكنه لم يرَ أحداً. تكرر الصوت، وكان هذه المرة أقرب.

استمر سامح في استكشاف المكان، إلى أن وجد باباً قديماً مغلقاً بقفل صدئ. فجأة، سمع صوتاً هامساً ينادي اسمه ببطء:
"ساااامح..."

تجمد في مكانه للحظة، ثم جمع شجاعته وفتح الباب. خلف الباب كانت هناك غرفة مظلمة تماماً، وعلى الجدران كانت هناك نقوش غريبة وكلمات غير مفهومة. فجأة، أغلقت الباب بقوة خلفه دون أن يلمسه أحد. حاول فتحه لكنه لم يستطع.

وفي تلك اللحظة، ظهر ظل غريب في الزاوية. كان كياناً مظلماً بعيون متوهجة، ينظر إليه دون أن يتحرك. حاول سامح التراجع، لكن الغرفة بدت وكأنها تضيق عليه. الكيان بدأ يقترب ببطء، وكلما اقترب كان الظلام يزداد كثافة.

في الصباح التالي، وجد السكان المحليون باب المنزل مفتوحاً، لكن سامح لم يُرَ مرة أخرى. ومنذ ذلك اليوم، كل من يجرؤ على دخول ذلك المنزل يسمع صوت سامح يصرخ مستنجداً من داخل الجدران... #قصه #قصص #رعب #الخوف #الجن #خوف #جن #غموض

قصه مرعبه عن النداههفي إحدى القرى المصرية الصغيرة المحاطة بالحقول والمستنقعات، عاش "سعيد"، شاب قوي القلب ولكن فضوله كان ...
26/12/2024

قصه مرعبه عن النداهه

في إحدى القرى المصرية الصغيرة المحاطة بالحقول والمستنقعات، عاش "سعيد"، شاب قوي القلب ولكن فضوله كان أكبر من حكمته. كان سكان القرية دائمًا يحذرونه من الخروج ليلاً، خاصة بالقرب من المستنقعات، حيث تسكن "الندّاهة"، تلك الكيان الغامض الذي يُقال إنها تنادي الرجال بأصوات ساحرة ثم تختفي بهم إلى الأبد.

ذات ليلة مظلمة...
كان سعيد عائدًا من عمله في الحقول متأخرًا. بينما كان يسير بجانب المستنقع، سمع صوتًا ناعمًا وجذابًا ينادي باسمه:
"سعيد... يا سعيد..."

وقف مشدوهًا، فالصوت بدا وكأنه صادر من أعماق قلبه. التفت حوله لكنه لم يرَ أحدًا. تجاهل الصوت في البداية، لكنه تكرر، وأصبح أكثر إلحاحًا. لم يستطع مقاومة الفضول، فاتبع الصوت الذي بدا وكأنه يقوده نحو عمق المستنقع.

المفاجأة المُرعبة...
عندما اقترب من مصدر الصوت، ظهرت له امرأة فائقة الجمال بثوب أبيض يتلألأ في الظلام. كانت عيناها تشعان بضوء غريب. ابتسمت له وأشارت له أن يقترب أكثر. رغم شعوره بالخطر، لم يستطع السيطرة على جسده، وكأنه مُسير.

فجأة، تغيرت ملامحها، وتحولت الابتسامة إلى شبح من الغضب. وجهها أصبح مشوهًا وأظافرها طالت، ثم هاجمته بقوة وحاولت سحبه إلى المستنقع. شعر سعيد بالرعب وحاول التراجع، لكنه كان يشعر بأن الأرض تبتلعه.

النجاة بصعوبة...
في لحظة يأس، تذكر نصيحة جدته:
"إذا واجهتها، اقرأ آية الكرسي ولا تنظر في عينيها."
بدأ يردد الآية بصوت مرتجف. فجأة، أطلقت الندّاهة صرخة مرعبة وابتعدت عنه، قبل أن تختفي وسط الظلام.

عاد سعيد إلى القرية منهكًا وجسده مغطى بالطين. أخبر الجميع بما حدث، ولم يجرؤ أحد على الخروج ليلاً بعد تلك الليلة. أما سعيد، فلم يقترب من المستنقع أبدًا مرة أخرى.

العبرة؟
هناك أشياء في الظلام ليس من الحكمة أن تحاول استكشافها... خاصة إذا سمعت نداءً لا تعرف مصدره #قصه #قصص #رعب #الخوف #الجن #خوف #جن #غموض

قصة البومه الشؤم قصة البومة والشؤم هي واحدة من القصص الشعبية المنتشرة في بعض الثقافات، حيث تُعتبر البومة رمزًا للشؤم أو ...
25/12/2024

قصة البومه الشؤم

قصة البومة والشؤم هي واحدة من القصص الشعبية المنتشرة في بعض الثقافات، حيث تُعتبر البومة رمزًا للشؤم أو النحس في الموروث الشعبي. هذه السمعة السلبية ارتبطت بالبومة بسبب مظهرها الغريب وصوتها المخيف الذي يُسمع عادةً في الليل، مما جعل الناس يربطونها بالأحداث السيئة أو الموت.

القصة النموذجية:

في إحدى القرى، كانت هناك بومة تعيش على شجرة قديمة قرب المقابر. كلما أصدرَت البومة صوتها في الليل، كانت تحدث مصيبة في القرية: إما مرض ينتشر، أو وفاة شخص عزيز. بدأ أهل القرية يعتقدون أن البومة تحمل "رسالة شؤم".

ذات ليلة، اجتمع أهل القرية وقرروا التخلص من البومة لوقف المصائب. اقتربوا من الشجرة، لكن عجوزًا حكيمًا أوقفهم وقال:
"البومة ليست سبب المصائب، بل هي فقط شاهدة على الأحداث الطبيعية التي تحدث في حياتنا. كل الكائنات لها دورها، والبومة لا تختلف عن غيرها."

فهم الناس الحكمة في كلامه وتركوا البومة تعيش بسلام. منذ ذلك الوقت، تعلمت القرية ألا تحكم على المظاهر وألا تلوم الحيوانات على ما لا يد لها فيه.

الحكمة من القصة:

البومة ليست مصدر الشؤم، وإنما نحن من نعطي الأشياء دلالات سلبية بسبب جهلنا أو خوفنا. وقد أصبحت البومة في ثقافات أخرى رمزًا للحكمة والبصيرة. #قصه #قصص #رعب #جن #الخوف #الجن #خوف #غموض

قصه مرعبه عن النمل في إحدى القرى الهادئة، عاش سكانها بسلام بالقرب من غابة صغيرة. كانت الغابة تبدو طبيعية، لكن الجميع كان...
25/12/2024

قصه مرعبه عن النمل

في إحدى القرى الهادئة، عاش سكانها بسلام بالقرب من غابة صغيرة. كانت الغابة تبدو طبيعية، لكن الجميع كان يتجنبها ليلاً بسبب القصص المخيفة التي تداولها الكبار والصغار عن وجود نمل عملاق فيها.

البداية:

ذات يوم، قرر مجموعة من الأصدقاء المغامرين دخول الغابة ليلاً للتحقق من صحة القصص. كان بينهم شاب يدعى "حسام"، معروف بشجاعته وعدم خوفه من أي شيء. بينما كانوا يمشون وسط الغابة، لاحظوا أصواتاً غريبة تخرج من تحت الأرض، وكأنها همسات نملية.

المفاجأة:

فجأة، بدأت الأرض تهتز قليلاً، وظهر نمل ضخم بحجم الكلاب الكبيرة! كانت عيون النمل تتوهج باللون الأحمر، وأسنانه الحادة تظهر بشكل واضح. حاول الأصدقاء الهرب، لكن النمل كان سريعاً ويحيط بهم من كل جانب.

الأسرار المكتشفة:

حسام وأصدقاؤه وجدوا أنفسهم محاصرين، لكنهم لاحظوا أن النمل لم يهاجمهم مباشرة. بدلاً من ذلك، كان يدفعهم نحو كهف مظلم. داخل الكهف، اكتشفوا مدينة كاملة تحت الأرض، يعيش فيها النمل العملاق كأنهم كائنات ذكية. في وسط المدينة، وجدوا ملكة النمل، وهي مخلوق ضخم بحجم سيارة، تتحدث بصوت منخفض وتقول:
"أنتم البشر تقتحمون أراضينا، تدمرون منازلنا، وتسرقون مواردنا. اليوم ستتعلمون الدرس!"

النهاية:

حسام حاول التحدث مع الملكة، وشرح أن وجودهم في الغابة كان بدافع الفضول وليس لإيذاء النمل. بعد حوار طويل، قررت الملكة منحهم فرصة للرحيل، بشرط أن يحملوا رسالة تحذير للبشر بعدم الاقتراب من الغابة مرة أخرى. غادر الأصدقاء الكهف في حالة من الرعب، وعندما عادوا إلى القرية، حذروا الجميع من الغابة المرعبة.

ولكن بعد أيام، لاحظ سكان القرية أن الغابة بدأت تتمدد بشكل غريب، وكأن النمل يستعد للخروج منها...
#قصه #قصص #رعب #جن #الخوف #الجن #خوف #غموض

قصة جنية البحر المرعبه في إحدى القرى الساحلية الهادئة، كان هناك صبي يدعى "سليم" يعيش مع أسرته على ضفاف البحر. كان البحر ...
25/12/2024

قصة جنية البحر المرعبه

في إحدى القرى الساحلية الهادئة، كان هناك صبي يدعى "سليم" يعيش مع أسرته على ضفاف البحر. كان البحر بالنسبة له عالمًا غامضًا مليئًا بالأسرار. اعتاد سليم الذهاب إلى الشاطئ كل مساء للاستماع إلى صوت الأمواج، لكنه كان يسمع دائمًا حكايات من كبار السن عن "جنية البحر المرعبة"، التي تظهر فقط في الليالي المقمرة.

يقال إن الجنية كانت تظهر بهيئة فتاة جميلة بشعر طويل ينساب كالأمواج، لكنها تخفي وجهها وراء وشاح أبيض. كانت تقترب من البحارة الذين يبحرون في الليل، تغني لهم بصوت عذب، ثم تأخذهم معها إلى أعماق البحر، ولا يعودون أبدًا.

في ليلة من ليالي الصيف، قرر سليم أن يختبر هذه القصة بنفسه. كان القمر مكتملًا والبحر هادئًا بشكل غريب. جلس على صخرة كبيرة بالقرب من الشاطئ، يحدق في الأفق، منتظرًا ظهور الجنية. فجأة، سمع صوت غناء ناعم، يشبه صوت الرياح، لكنه كان مختلفًا. تردد الصوت في أذنيه وكأنه يناديه باسمه.

التفت ليجد فتاة تقف عند حافة الماء. كانت ترتدي ثوبًا أبيض يضيء في الظلام، وشعرها يتماوج مع النسيم. لكن شيئًا ما كان مخيفًا في وقفتها، حيث لم يكن لها ظل رغم ضوء القمر.

اقتربت الجنية ببطء من سليم، وابتسامتها الغامضة تزداد اتساعًا. حاول التراجع، لكنه شعر كأن قدميه عالقتان في الأرض. قالت بصوت خافت:
"أنت شجاع يا سليم، لكن الشجاعة وحدها لا تنقذك. هل تعرف ما يحدث لمن يقترب مني؟"

لم يستطع الإجابة. فقط كان يشعر ببرودة غريبة تغمره. عندما مدت يدها نحوه، لاحظ أن يدها لم تكن بشرية، بل كانت مغطاة بحراشف لامعة كجلد السمك.

في تلك اللحظة، تذكر سليم نصيحة جده: "إذا رأيت الجنية، لا تنظر في عينيها، ولا تستمع لغنائها، فقط اذكر اسم الله وابتعد." بدأ يردد في قلبه: "بسم الله، بسم الله"، وشعر بأن البرودة تزول شيئًا فشيئًا.

صرخت الجنية بصوت مخيف، واختفت فجأة مع موجة كبيرة ضربت الشاطئ. عاد سليم إلى منزله وهو يرتجف، وقد تعلم درسًا مهمًا: ليس كل ما هو جميل آمنًا، وبعض الأسرار يجب أن تبقى مدفونة في أعماق البحر.في إحدى القرى الساحلية الهادئة، كان هناك صبي يدعى "سليم" يعيش مع أسرته على ضفاف البحر. كان البحر بالنسبة له عالمًا غامضًا مليئًا بالأسرار. اعتاد سليم الذهاب إلى الشاطئ كل مساء للاستماع إلى صوت الأمواج، لكنه كان يسمع دائمًا حكايات من كبار السن عن "جنية البحر المرعبة"، التي تظهر فقط في الليالي المقمرة.

يقال إن الجنية كانت تظهر بهيئة فتاة جميلة بشعر طويل ينساب كالأمواج، لكنها تخفي وجهها وراء وشاح أبيض. كانت تقترب من البحارة الذين يبحرون في الليل، تغني لهم بصوت عذب، ثم تأخذهم معها إلى أعماق البحر، ولا يعودون أبدًا.

في ليلة من ليالي الصيف، قرر سليم أن يختبر هذه القصة بنفسه. كان القمر مكتملًا والبحر هادئًا بشكل غريب. جلس على صخرة كبيرة بالقرب من الشاطئ، يحدق في الأفق، منتظرًا ظهور الجنية. فجأة، سمع صوت غناء ناعم، يشبه صوت الرياح، لكنه كان مختلفًا. تردد الصوت في أذنيه وكأنه يناديه باسمه.

التفت ليجد فتاة تقف عند حافة الماء. كانت ترتدي ثوبًا أبيض يضيء في الظلام، وشعرها يتماوج مع النسيم. لكن شيئًا ما كان مخيفًا في وقفتها، حيث لم يكن لها ظل رغم ضوء القمر.

اقتربت الجنية ببطء من سليم، وابتسامتها الغامضة تزداد اتساعًا. حاول التراجع، لكنه شعر كأن قدميه عالقتان في الأرض. قالت بصوت خافت:
"أنت شجاع يا سليم، لكن الشجاعة وحدها لا تنقذك. هل تعرف ما يحدث لمن يقترب مني؟"

لم يستطع الإجابة. فقط كان يشعر ببرودة غريبة تغمره. عندما مدت يدها نحوه، لاحظ أن يدها لم تكن بشرية، بل كانت مغطاة بحراشف لامعة كجلد السمك.

في تلك اللحظة، تذكر سليم نصيحة جده: "إذا رأيت الجنية، لا تنظر في عينيها، ولا تستمع لغنائها، فقط اذكر اسم الله وابتعد." بدأ يردد في قلبه: "بسم الله، بسم الله"، وشعر بأن البرودة تزول شيئًا فشيئًا.

صرخت الجنية بصوت مخيف، واختفت فجأة مع موجة كبيرة ضربت الشاطئ. عاد سليم إلى منزله وهو يرتجف، وقد تعلم درسًا مهمًا: ليس كل ما هو جميل آمنًا، وبعض الأسرار يجب أن تبقى مدفونة في أعماق البحر. #قصه #قصص #رعب #جن #الخوف #الجن #خوف #غموض

تحية خاصة لأحدث المتابعين لي! يسرني انضمامك! Mohamed S Tayel, سماح علام, جاسرالعزالي ابوسيف, بشير أداني, سلام الذهبي, Na...
18/12/2024

تحية خاصة لأحدث المتابعين لي! يسرني انضمامك! Mohamed S Tayel, سماح علام, جاسرالعزالي ابوسيف, بشير أداني, سلام الذهبي, Nasridine Ben Salah, ٱڵہړﯙځہ ٱڵہنہڦہﯦة, Karim Nady, Yasin Elkerdoudi, Ali Ali, اسماءمحمدعلي جار , جدي قدور, سعدوش علي ادم, Yu Ba Haidar, Assim Allam, مصطفى احمد مصطفي, جايكم ضور القدافي, Shushu Deng

قصة الكوخ المهجور قصة الكوخ المهجورفي إحدى القرى الصغيرة، كان هناك كوخ مهجور يقع على أطراف الغابة. اشتهر هذا الكوخ بين س...
11/12/2024

قصة الكوخ المهجور

قصة الكوخ المهجور

في إحدى القرى الصغيرة، كان هناك كوخ مهجور يقع على أطراف الغابة. اشتهر هذا الكوخ بين سكان القرية بأنه مسكون، إذ كانت تُروى عنه قصص غريبة ومخيفة. يقولون إن الأنوار تُشعل فيه ليلاً رغم أنه فارغ، وإن أصواتاً غريبة تخرج منه.

قرر شاب شجاع يُدعى "علي" أن يكشف حقيقة الكوخ، إذ لم يكن يؤمن بالأساطير. في إحدى الليالي المظلمة، حمل مصباحه ودخل الغابة نحو الكوخ. كلما اقترب، ازداد صوت الرياح وكأنها تحاول منعه من التقدم.

فتح علي الباب الخشبي الذي كان يصدر صريراً مرعباً. دخل الكوخ وتفحص أركانه، لكنه لم يجد شيئاً سوى أثاث قديم مغطى بالغبار. فجأة، سمع صوت خطوات خلفه، وعندما استدار، وجد باب الكوخ قد أغلق بقوة.

حاول علي أن يتمالك أعصابه، ثم قرر أن يبحث عن مصدر الصوت. قاده البحث إلى قبو مظلم أسفل الكوخ. نزل درجات السلم بحذر، ليجد صندوقاً قديماً. عندما فتح الصندوق، وجد بداخله كتباً قديمة ومخطوطات غريبة بلغة لم يفهمها.

بينما كان يتفحصها، سمع صوتاً همسياً يقول: "أعد ما أخذت". شعر بالخوف لأول مرة، وأعاد كل شيء إلى مكانه بسرعة. عندما صعد من القبو وخرج من الكوخ، شعر وكأن شيئاً ما يراقبه حتى وصل إلى القرية.

في اليوم التالي، أخبر أهل القرية بما حدث. البعض قال إنه مجرد وهم، والبعض الآخر قال إن الكوخ مسكون بروح رجل كان يعيش فيه وحُرم من كنوزه. ومنذ ذلك اليوم، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من الكوخ مجدداً. #قصه #قصص #رعب

رعب من وحي الخيال جلس "آدم" في شرفته المطلة على بحر هائج، حيث كانت الأمواج تصطدم بالصخور في مشهد مخيف يعكس عتمة الليل. ف...
11/12/2024

رعب من وحي الخيال

جلس "آدم" في شرفته المطلة على بحر هائج، حيث كانت الأمواج تصطدم بالصخور في مشهد مخيف يعكس عتمة الليل. في هذه القرية النائية التي تبعد عن الحضارة، كان الجميع يتحدث عن "الظل". هذا الكيان الغامض الذي يظهر قرب الشاطئ مع اقتراب منتصف الليل، يزحف بصمت مخيف ويتلاشى مع الفجر.

قرر "آدم" مواجهة مخاوفه، فأمسك بمصباحه وتوجه نحو الشاطئ بعد أن دقت الساعة الثانية عشرة. كان الهواء مشبعًا برائحة الملح والرطوبة، والصمت يثقل على أذنيه كأن الطبيعة نفسها تترقب شيئًا.

فجأة، لاحظ ظلًا يتحرك بين الصخور. في البداية ظنه خياله، لكنه كان يتضخم مع كل خطوة يخطوها. حاول التراجع، لكن قدميه بدتا وكأنهما التصقتا بالأرض. ثم سمع صوتًا، لم يكن صوت ريح أو أمواج، بل همسات تشبه لغة قديمة نُسيت عبر الزمن.

تقدم الظل نحوه، واتضح أنه لا يمتلك ملامح بشرية. كان كتلة من الظلام الحي، تتحرك وتتبدل وكأنها كيان واعٍ. همس الظل لآدم بصوت كاد أن يفتت عقله:
"أنت اخترت المجيء... لكن هل اخترت الرحيل؟"

تراجع "آدم" وألقى المصباح الذي انطفأ لحظتها. كل شيء حوله تحول إلى ظلام دامس. وبعد لحظات، استيقظ في غرفته وكأن شيئًا لم يكن. لكنه عندما نظر إلى المرآة، وجد آثار يد سوداء على عنقه، وكأن الظل ترك بصمته للأبد. #قصه #قصص #رعب

قصه مرعبه كان هناك شاب يُدعى "عمر"، يعمل كحارس ليلي في مستودع قديم بضواحي المدينة. هذا المستودع كان مهجوراً لسنوات قبل أ...
11/12/2024

قصه مرعبه

كان هناك شاب يُدعى "عمر"، يعمل كحارس ليلي في مستودع قديم بضواحي المدينة. هذا المستودع كان مهجوراً لسنوات قبل أن تقرر شركة ما إعادة استخدامه. عندما بدأ عمر عمله، قيل له إن المستودع له تاريخ غامض، لكن لم يُلقِ بالًا للأحاديث.

في أول ليلة له، كان المستودع هادئًا بشكل غريب. صوت الرياح يتسلل من الشقوق والجدران القديمة يجعل الجو كئيبًا. فجأة، انقطع التيار الكهربائي، ووجد نفسه في ظلام دامس. أخرج هاتفه ليستخدم الضوء، وفجأة لاحظ شيئًا يتحرك بين الرفوف العالية. كان هناك ظل طويل يبدو وكأنه يتنقل بخفة، لكن عندما وجه الضوء، لم يجد شيئًا.

حاول أن يقنع نفسه أنه مجرد وهم، لكن كلما مرّ الوقت، بدأت الأصوات تزداد: صوت خطوات خفيفة، أشياء تسقط من الرفوف، وأحيانًا همسات غير مفهومة.

قرر أن يستكشف المكان ليتأكد من أنه لا يوجد أحد. وبينما كان يمشي بين الممرات الضيقة، شعر بشيء يلمس كتفه. استدار بسرعة ليجد امرأة ترتدي ثوبًا أبيض طويلًا وشعرها يتدلى على وجهها، تنظر إليه بنظرة فارغة. قبل أن يستوعب الموقف، اختفت فجأة.

هرب عمر خارج المستودع وهو يتصبب عرقًا. في اليوم التالي، حاول الاستقالة، لكن مديره أخبره أن هذه الحوادث تكررت مع جميع الحراس السابقين، وكلهم اختفوا بعد فترة قصيرة من العمل.

منذ تلك الليلة، لم يُشاهد عمر مجددًا، ولم يُعرف مصيره أبدًا، لكن المستودع بقي مغلقًا للأبد، تُحكى عنه أساطير بأنه مأوى لأرواح لا تهدأ. #قصه #قصص #رعب

قصه مرعبه عن الأطفال في قرية صغيرة نائية، كانت هناك مدرسة قديمة مهجورة منذ سنوات طويلة. كان الأطفال في القرية يتجنبون ال...
11/12/2024

قصه مرعبه عن الأطفال

في قرية صغيرة نائية، كانت هناك مدرسة قديمة مهجورة منذ سنوات طويلة. كان الأطفال في القرية يتجنبون الاقتراب منها بسبب القصص المرعبة التي تُحكى عنها. يُقال إن المدرسة كانت مليئة بالأصوات الغريبة وصدى خطوات لا يمكن تفسيره، على الرغم من كونها مغلقة تمامًا.

بداية القصة: في إحدى الليالي الباردة، قررت مجموعة من الأطفال المغامرين، وهم علي وسامي ونورا، استكشاف المدرسة بعد أن سمعوا تحديًا من أحد الكبار في القرية. حملوا معهم مصابيح صغيرة ودخلوا المدرسة في منتصف الليل، متحدين خوفهم.

المفاجأة الأولى: عند دخولهم المدرسة، شعروا ببرودة شديدة غير طبيعية، على الرغم من أن الطقس كان معتدلاً. كانت الجدران مليئة بالكتابات الغامضة التي لم تكن هناك من قبل. بدأت الأصوات الغريبة تتعالى، مثل همسات أطفال يضحكون ويبكون في الوقت نفسه.

اللقاء المرعب: بينما كانوا يتحركون في الممرات المظلمة، لاحظوا طفلة صغيرة ترتدي فستانًا أبيض تقف في زاوية الغرفة. لم يكن بإمكانهم رؤية وجهها بوضوح بسبب الظلام، لكنها كانت تشير إليهم بيدها كي يقتربوا. حاول سامي أن يتحدث إليها، لكن عندما خطى خطوة واحدة نحوها، اختفت فجأة تاركة وراءها دمية مكسورة.

الأحداث الغريبة: أخذوا الدمية معهم، لكن كلما تقدموا أكثر، بدأت الأصوات تزداد قوة. سمعوا صوت خطوات صغيرة تجري خلفهم، لكن عندما كانوا يلتفتون، لم يجدوا أحدًا. فجأة، أغلق باب إحدى الغرف بقوة خلفهم، وحُبسوا داخلها.

النهاية: في تلك الغرفة، ظهرت الطفلة مرة أخرى، لكن هذه المرة كان وجهها واضحًا. كان مشوهًا بشكل مرعب وعيناها تلمعان بلون أحمر. قالت بصوت متقطع: "أنتم تلعبون في مكاني! اخرجوا!"

صرخوا من الخوف وحاولوا فتح الباب، لكنه كان مغلقًا بإحكام. فجأة، انطفأت المصابيح، وعمّ الظلام. لم يُعرف ما حدث لهم بعد تلك الليلة، ولكن في صباح اليوم التالي، عثر أحد سكان القرية على الدمية المكسورة أمام باب المدرسة، بينما لم يُعثر على الأطفال أبدًا.

ومنذ ذلك الحين، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من المدرسة مرة أخرى. #قصه #قصص #رعب

قصة الهروب كان هناك شاب يدعى علي يعيش في قرية صغيرة وسط الجبال. كان علي طموحاً وحالماً بمستقبل أفضل، لكن حياته كانت مليئ...
11/12/2024

قصة الهروب

كان هناك شاب يدعى علي يعيش في قرية صغيرة وسط الجبال. كان علي طموحاً وحالماً بمستقبل أفضل، لكن حياته كانت مليئة بالتحديات. عاش في بيت صغير مع أسرته الفقيرة التي بالكاد تستطيع توفير قوت يومها.

في يوم من الأيام، وصل إلى القرية خبر أن مجموعة من الناس قد نجحت في الهروب إلى مدينة كبيرة، حيث تتوفر فرص عمل ودراسة. بدأ علي يشعر بشغف الهروب من واقعه القاسي والبحث عن حياة جديدة.

جمع علي بعض المال القليل الذي وفره على مدار أشهر، وخطط للهروب من القرية ليلاً. كان يعلم أن الطريق سيكون خطيراً ومليئاً بالمغامرات، لكنه كان مصمماً. في ليلة مظلمة، ترك رسالة لعائلته يخبرهم فيها أنه سيعود يوماً ما عندما يحقق أحلامه، ثم غادر بهدوء.

خلال رحلته، واجه علي تحديات كثيرة. تسلق جبالاً شديدة الانحدار، وعبر غابات مظلمة مليئة بالحيوانات البرية. كاد اليأس يسيطر عليه عندما ضل طريقه في أحد الأيام، لكنه التقى برجل عجوز كان يسكن في كوخ منعزل. الرجل ساعد علي بتوجيهه للطريق الصحيح، وقدم له طعاماً وبعض النصائح المهمة:
"يا بني، الطريق إلى الأحلام ليس سهلاً، لكنه يستحق التضحية."

استعاد علي قوته وعزيمته، واستمر في رحلته حتى وصل إلى المدينة الكبرى. هناك، بدأ العمل في وظيفة بسيطة، لكنه كان يتعلم ويطور مهاراته كل يوم. وبعد سنوات من العمل الجاد، نجح في تأسيس مشروع صغير خاص به.

قرر علي العودة إلى قريته، ليس كالهارب، بل كرجل ناجح يحمل الأمل لعائلته. عندما عاد، رحب به الجميع بفخر وفرحة، وأصبح مصدر إلهام لكل من أراد أن يغير واقعه.

هكذا، تحولت رحلة الهروب إلى بداية حياة جديدة مليئة بالأمل والطموح. #قصه #قصص #رعب

قصه مرعبه داخل تلاجة الم......وتىكان هناك طبيب شاب يُدعى "أحمد"، بدأ حديثًا عمله في إحدى المستشفيات الكبرى. كانت وظيفته ...
06/12/2024

قصه مرعبه داخل تلاجة الم......وتى

كان هناك طبيب شاب يُدعى "أحمد"، بدأ حديثًا عمله في إحدى المستشفيات الكبرى. كانت وظيفته الجديدة تتطلب منه البقاء في المناوبات الليلية بالم......شرحة، وهو ما كان يثير قلقه. لم يكن أحمد يخشى الم....وتى، لكنه كان يشعر بشيء غريب في هذا المكان.

في أول ليلة عمل له، دخل الم.........شرحة وحده. كان المكان بارداً بشكل غير طبيعي رغم أن أجهزة التكييف كانت مغلقة. بينما كان يتفحص الج..ثث ويراجع التقارير، سمع صوت خطوات خفيفة خلفه. التفت سريعًا، لكنه لم يجد أحدًا. حاول إقناع نفسه أن الأمر مجرد وهم بسبب التعب.

مع مرور الوقت، بدأ أحمد يلاحظ أشياء أغرب. كان الضوء في نهاية الممر يومض بشكل متكرر، وأحيانًا يسمع همسات خافتة، لكنها كانت غير مفهومة. حاول تجاهل هذه الأمور وأكمل عمله.

في الليلة الثالثة، بينما كان يكتب تقريراً على مكتبه، لاحظ أن إحدى الج...ثث على الطاولة بدأت تتحرك ببطء. ظن أن الأمر مجرد انعكاس لضوء المصباح، لكنه فجأة رأى يد الج..ثة تتحرك بوضوح! تجمد أحمد في مكانه، وبدأ يشعر بالخوف يجتاحه.

سمع صوتاً منخفضاً يقول:
"لماذا نحن هنا؟".

نظر أحمد إلى الج..ثة، وكانت عيناها مفتوحتين وتنظران إليه مباشرة. لم يستطع أن يتحرك أو يصرخ. فجأة، أُغلقت الأنوار بالكامل، وعم الظلام المكان. شعر بشيء يقترب منه، كأنفاس باردة تضرب عنقه.

وفي لحظة، عادت الأنوار. الج..ثة كانت في مكانها كما كانت، والهدوء يعم المكان. ظن أحمد أنه قد تخيل الأمر.

لكن عندما عاد إلى منزله وفتح حقيبته، وجد ورقة صغيرة مكتوبة بخط يد غريب تقول:
"لن تكون هذه النهاية."

منذ تلك الليلة، قرر أحمد ترك وظيفته والابتعاد عن الم....شرحة للأبد، لكنه لم يستطع التخلص من الشعور بأن شيئًا ما يراقبه، حتى وهو بعيد.؟ #قصه #قصص #رعب

قصه مخيفه و مرعبه:في ليلة مظلمة وهادئة، كان "ياسر" يقود سيارته عائدًا إلى قريته الصغيرة بعد يوم عمل طويل. الطريق كان مهج...
06/12/2024

قصه مخيفه و مرعبه:

في ليلة مظلمة وهادئة، كان "ياسر" يقود سيارته عائدًا إلى قريته الصغيرة بعد يوم عمل طويل. الطريق كان مهجورًا، محاطًا بغابة كثيفة، والجو بارد بشكل غريب رغم أنه في منتصف الصيف.

بينما كان ياسر يقود ببطء بسبب الضباب الكثيف، رأى فجأة فتاة صغيرة تقف بجانب الطريق، ترتدي فستانًا أبيض، وشعرها الطويل ينسدل على وجهها. توقّف بجانبها وسأل:

"هل تحتاجين إلى مساعدة؟"
رفعت الفتاة رأسها ببطء، وعيناها فارغتان كأنها تنظر إلى العدم، ثم أشارت بصمت إلى الغابة.

تردد ياسر، لكنه قرر أن يتبع الإشارة. حمل مصباحه وتوغل في الغابة بخطوات حذرة. كلما تعمق أكثر، سمع أصوات همسات غريبة وكأن أشخاصًا يتحدثون بلغة غير مفهومة. فجأة، شعر بيد باردة تلمس كتفه. التفت بسرعة، لكنه لم يجد شيئًا.

استمر بالسير حتى وصل إلى كوخ مهجور في وسط الغابة. الباب كان مفتوحًا، ومن الداخل ينبعث ضوء خافت. دخل بحذر، ورأى نفس الفتاة تجلس على الأرض، تمسك بدُمية قديمة وممزقة. عندما اقترب منها، نظرت إليه وقالت بصوت مبحوح:

"أرجوك... أعدني إلى المنزل."

قبل أن يجيبها، تغيرت ملامحها فجأة، وبدأت تتحول إلى كيان مظلم مخيف. الغرفة امتلأت بصراخ وضحكات شريرة. حاول ياسر الهروب، لكن الباب أغلق بقوة خلفه.

منذ تلك الليلة، لم يُعثر على ياسر أبدًا، لكن سكان القرية يقولون إنهم يسمعون صوت سيارة تمر في الغابة كل ليلة، يتبعها صوت فتاة تهمس:

"أعدني إلى المنزل..." #قصص #قصه #رعب

الخيال:كان يا ما كان في قديم الزمان، في قرية صغيرة محاطة بغابة سحرية، عاش فتى يُدعى "سليم". كان سليم يملك خيالاً واسعًا ...
06/12/2024

الخيال:

كان يا ما كان في قديم الزمان، في قرية صغيرة محاطة بغابة سحرية، عاش فتى يُدعى "سليم". كان سليم يملك خيالاً واسعًا وكان دائمًا ما يحلم بأماكن لم يزرها من قبل.

ذات يوم، بينما كان يتجول في أطراف الغابة، وجد كتابًا قديمًا مغلقًا بقفل ذهبي صغير. حاول فتحه لكنه لم يستطع، وعندما لمسه، ظهرت أمامه امرأة غامضة ترتدي عباءة من النجوم. قالت له: "هذا كتاب الخيال، ولا يُفتح إلا لمن يجرؤ على مواجهة المستحيل."

لم يفهم سليم ما تقصده، لكنه قرر أخذ الكتاب معه. في تلك الليلة، بينما كان يحدق فيه، أضاء الكتاب فجأة، وانفتحت صفحاته لتكشف عن عالم عجيب مليء بالجبال الطائرة، والمدن تحت الماء، وكائنات بعيون لامعة. وُجدت ملاحظة في الصفحة الأولى تقول: "كل ما تتخيله هنا يصبح حقيقة."

بدأ سليم بكتابة مغامراته في الكتاب، فظهرت له سفينة فضائية سحرية، وانطلق بها إلى عوالم لم يرها من قبل. زار قلاعًا في السحاب، وشاهد شلالات تتدفق من السماء، وتعرف على كائنات غريبة أعطته حكمًا وأسرارًا عن الكون.

لكن، كان هناك شرط واحد: عليه أن يتوقف عن الخيال قبل أن تشرق الشمس، وإلا سيبقى عالقًا في هذا العالم للأبد.

في إحدى الليالي، انسجم سليم كثيرًا في مغامراته، ولم ينتبه لاقتراب الفجر. وعندما بدأت الشمس تشرق، شعر أن العالم من حوله يتلاشى ببطء. صرخ قائلاً: "أرجوكِ، دعيني أعود!" فظهرت المرأة الغامضة مرة أخرى وقالت: "لقد أثبت أنك تستحق الخيال، وستكون حُرًا في التنقل بين العالمين."

عاد سليم إلى قريته، لكنه أصبح مختلفًا. كان يحمل معه قوة الخيال، وأصبح ينقل قصصه للأطفال والكبار، فيُلهمهم ليحلموا بعوالم جديدة ويصنعوا مستقبلاً أجمل.

ومنذ ذلك اليوم، أصبح سليم رمزًا للخيال والإبداع، يُذكره الناس بأنه الفتى الذي جرؤ على مواجهة المستحيل. #رعب #قصص #قصه

الهلاوس يحكى أن شابًا يُدعى عمر عاش في قرية هادئة بين الحقول الخضراء والجبال الشاهقة. كان عمر شخصًا طيب القلب، ولكن حيات...
06/12/2024

الهلاوس

يحكى أن شابًا يُدعى عمر عاش في قرية هادئة بين الحقول الخضراء والجبال الشاهقة. كان عمر شخصًا طيب القلب، ولكن حياته انقلبت رأسًا على عقب بعد أن تعرض لحادث سيارة خطير تركه وحيدًا لعدة أسابيع في المستشفى.

عندما عاد إلى منزله، بدأ يشعر أن شيئًا ما ليس على ما يرام. في البداية، كانت الهلاوس بسيطة: أصوات خافتة تنادي باسمه، وأحيانًا يرى ظلالًا تتحرك في أطراف عينيه. كان يعتقد أنها مجرد بقايا التعب والصدمة. لكن مع مرور الوقت، أصبحت هذه الهلاوس أكثر وضوحًا وإزعاجًا.

في إحدى الليالي، بينما كان يجلس في غرفته يقرأ كتابًا، سمع صوت امرأة تبكي. نهض يبحث عن مصدر الصوت، لكنه لم يجد أحدًا. وعندما عاد إلى مقعده، رأى انعكاس امرأة في مرآة الغرفة. شعر برعب شديد، لكنه أقنع نفسه أنها مجرد خيالات.

ومع تكرار الهلاوس، بدأ عمر يشعر بأن هناك كيانًا يلاحقه. كان يرى نفس المرأة في أحلامه، تتحدث إليه بلغة غريبة وتحذره من خطر قادم. لم يكن يعرف إن كانت هذه الهلاوس نتيجة الحادث أم أنها شيء أكثر غموضًا.

قرر عمر زيارة حكيم القرية، رجل مسن عرف بحكمته وخبرته في أمور النفس والروح. استمع الحكيم لعمر بعناية وقال له:
"يا بني، ليس كل ما تراه أو تسمعه حقيقة، ولكن ما تشعر به في قلبك قد يكون المفتاح. عليك مواجهة مخاوفك، والبحث عن السلام في داخلك."

عمل عمر بنصيحة الحكيم. بدأ يقضي وقتًا أطول في الطبيعة، يمارس التأمل ويكتب ما يشعر به. شيئًا فشيئًا، بدأت الهلاوس تخف. لكنه تعلم درسًا عميقًا: أن أعماق النفس البشرية مليئة بالأسرار، وأن مواجهة الخوف أفضل طريق للشفاء.

تُرك عمر بتجربة غيرت حياته. لم تعد الهلاوس مجرد كوابيس، بل أصبحت ذكرى علمته القوة والصبر. #رعب #قصه #قصص

قصة "بيت الدمى المسكون"في إحدى القرى الصغيرة، كانت هناك عائلة انتقلت مؤخرًا إلى منزل قديم في أطراف القرية. كان المنزل وا...
06/12/2024

قصة "بيت الدمى المسكون"

في إحدى القرى الصغيرة، كانت هناك عائلة انتقلت مؤخرًا إلى منزل قديم في أطراف القرية. كان المنزل واسعًا لكنه غريب، وكان يحتوي على غرفة في العلية مليئة بالدمى القديمة.

كان الابن الأصغر، سامي، مغرمًا بالدمى. كلما دخل العلية، شعر وكأن الدمى تراقبه بعيونها الزجاجية اللامعة. رغم أن أخته ليلى كانت تخاف منهم، إلا أن سامي كان يعتقد أنهم أصدقاء غير مؤذيين.

في إحدى الليالي، استيقظ سامي على صوت ضحكات خافتة قادمة من العلية. قرر الصعود ليتأكد من مصدر الصوت. حين فتح الباب، وجد جميع الدمى مصطفة على الأرض وكأنها تعقد اجتماعًا!

إحدى الدمى، وكانت الأكبر حجمًا، التفتت إليه وقالت بصوت خافت لكنه واضح:
"لقد أيقظتنا، والآن عليك أن تلعب معنا."

تراجع سامي بخوف، لكن الدمى بدأت تتحرك ببطء نحوه. ركض إلى غرفة ليلى وأخبرها بما رأى، لكنها لم تصدقه. قررت ليلى الذهاب معه إلى العلية لتثبت له أن كل شيء طبيعي.

لكن حين دخلوا العلية، كانت الدمى قد اختفت. فجأة، أغلق باب العلية بقوة، وبدأت الضحكات تعلو مرة أخرى. ظهرت الدمى من زوايا الغرفة وأحاطت بهما.

صرخت ليلى: "اتركونا وشأننا!"
لكن الدمى قالت: "لا أحد يترك بيتنا القديم دون أن يكون جزءًا من عائلتنا!"

في لحظة شجاعة، أمسك سامي بدمية صغيرة كانت بالقرب منه، وقام بنزع خيط صغير من ملابسها. فجأة، توقفت جميع الدمى عن الحركة وعادت لمكانها.

اكتشف سامي وليلى أن الخيط كان المفتاح الذي يسيطر على الدمى. قررا في صباح اليوم التالي مغادرة المنزل مع عائلتهما، وحذرا الجميع من الاقتراب من "بيت الدمى المسكون".

لكن حتى يومنا هذا، يقول أهل القرية إنهم يسمعون أصوات ضحكات غامضة تأتي من العلية، وينصحون بعدم الاقتراب من ذلك المنزل ليلاً.

الجن العاشق 🔥🔥كان يا مكان في قديم الزمان، في قرية صغيرة على أطراف غابة كثيفة، عاشت فتاة تُدعى "ليلى". كانت ليلى مشهورة ب...
01/12/2024

الجن العاشق 🔥🔥

كان يا مكان في قديم الزمان، في قرية صغيرة على أطراف غابة كثيفة، عاشت فتاة تُدعى "ليلى". كانت ليلى مشهورة بجمالها الأخاذ وعينيها السوداوتين الواسعتين، وكانت تقضي أغلب وقتها بين أشجار الغابة تجمع الأعشاب والنباتات التي تستخدمها لعلاج أهل قريتها.

ذات ليلة، بينما كانت ليلى تسير بين الأشجار الكثيفة، شعرت بوجود غريب يراقبها. لم ترَ أحداً، لكنها شعرت بنسيم بارد يحيط بها وصوت خافت يهمس باسمها. تجاهلت الأمر وعادت إلى منزلها، لكنها منذ تلك الليلة بدأت تشعر بأشياء غريبة.

كانت ترى في أحلامها رجلاً وسيمًا ذو عينين تلمعان كالنار، يُظهر لها حبًا شديدًا ويخبرها أنه لن يسمح لأحد بالاقتراب منها. وفي كل مرة تحاول التقرب من أحد شباب القرية، تحدث أمور غريبة: إما أن تصاب بالمرض، أو تقع حادثة تجعل الجميع يبتعد عنها.

بدأت ليلى تخاف وتلجأ إلى امرأة عجوز في القرية تُعرف بأنها خبيرة في التعامل مع الأمور الغريبة. عندما روت ليلى قصتها، نظرت إليها العجوز وقالت بحزم: "ما يحدث معك هو أن جنًا عاشقًا قد تعلق بك، ولن يتركك بسهولة."

نصحتها العجوز بالقيام بطقوس معينة لطرد الجن، ولكنها حذرتها من أن الأمر قد يكون خطيرًا، لأن الجن العاشق لا يتنازل بسهولة عن من يحب. ليلى، رغم خوفها، قررت أن تتبع النصائح.

في ليلة مظلمة، أشعلت العجوز بخورًا خاصًا وبدأت تقرأ آيات من القرآن بصوت قوي. فجأة، اهتزت الغرفة وسمعوا صرخة حادة، ثم ظهر ذلك الجن الوسيم في زاوية الغرفة، غاضبًا ومتحديًا. حاول أن يقترب من ليلى، لكنه تراجع عندما استمرت العجوز في قراءة الآيات.

في النهاية، بعد مواجهة مرعبة، تمكنت العجوز من طرده وإجباره على الابتعاد عن ليلى. لكن العجوز حذرت الفتاة من أن تبتعد عن الأماكن المظلمة والوحدة، لأن الجن العاشق قد يحاول العودة إذا وجد فرصة.

ومنذ ذلك اليوم، تغيرت حياة ليلى. عاشت بحذر، ولكنها تعلمت درسًا قويًا: أن الحب الحقيقي لا يأتي من عالم الظلام.

#قصه #قصص #رعب

Address

Alexandria

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when hamo ali posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Share