الميلية وولادها نيوز

هام لمتابعي صفحة الميليةوولادها نيوز.............................
تصلنا يوميا العشرات من الرسائل المختلفة التي يلح أصحابها على نشرها مهما كان مضمونها وعليه نعلمكم بما يلي :
- الصفحة لا تنشر أي مقال أو معلومة تصلها من حساب فايس بوك إلا بعد التحري والتأكد او الحضور الشخصي للمعني أو أحد أفراد عائلته سيما ما تعلق بإعلانات الضياع ، اعلانات المساعدات بمختلفها؛ الإعلانات المساعدات المرضية ، وكذا ال

مقالات والشكاوي الخاصة بالمواطنين أو القرى والمشاتي
- طاقم الصفحة متطوع وليس ملزم بنشر أي رسالة تصل للصفحة والمنشورات التي تنشر يجب أن تحظى بموافقة مدير الصفحة ، كما أن طاقم الصفحة حر في نشر أي نوع من المقالات الخبرية ولا يحق لأي كان أن يحاسبه على نوعية منشوراته مهما كانت منزلته وفي حالة الضرورة يكون القضاء الفاصل .
- استثناءا فقط لإعلانات الوفيات ولحساسية الوضع يمكن للشخص الذي أرسل إعلان الوفاة أن يترك رقم هاتفه حتى يتصل أدمين الصفحة به للتاكد من هوية الشخص وصحة المعلومات والاعتماد على رقم الهاتف كضمان في حالة وجود معلومات خاطئة ومتعمدة ، لأن نشر معلومات كاذبة حول الوفاة جريمة وخطيرة ؛ وهناك عدة صفحات متابعة قضائيا بتهم نشر اعلانات وفاة لأشخاص على قيد الحياة أو القذف والتشهير لنشر مقالات دون التأكد من صحتها.
- البعض يرسل ويلح في نشر أمور سياسية أو دعائية واخرى تافهة من حسابات وهمية باسم حرية التعبير في النشر ؛لهدا نقول للجميع من أراد أن ينشر بكل حرية فليفتح صفحة فهي "مجانا " أو مجموعة وينشر ما يشاء من افكار واراء بكل حرية ويتحمل بعدها المسؤولية بكل ديمقراطية .
-نطالع أحيانا انتقادات بخصوص نشر اعلانات التوظيف أو الإعلانات الرسمية الأخرى ؛لهدا نعلم الجميع بأن هدفنا هو إيصال المعلومة لسكان المناطق النائية والمعزولة ، ونحن لا نمثل أي إدارة أو مؤسسة أو جمعية .
- الصفحة رسمية باسم الميليةوولادها ولها صفحتين إحتياطيتين يتم النشر فبهما بالمشاركة فقط .
كما نعلم الجميع بأنه لم يتم فتح أي مجموعة باسم الصفحة والموجودة نتبرأ منها ولا علاقة لنا بها .
- الصفحة لا ترد ولا تدخل في نقاشات مع أصحاب التعليقات الإستفزازية والمتهجمة والتافهة ، ويتم حظر وحذف صاحب كل تعليق غير أخلاقي أو يمس بمبادئ الدين الإسلامي أو الوحدة الوطنية أو يدعو للكراهية.كما نعلم الجميع بأن طاقم الصفحة يتم في البداية كإندار حدف التعليق الغير لائق لكن عند تمادي التكرار يتم حظرك نهائيا من الصفحة .
- الصفحة لا تسمح لأي كان بالتعليق في منشوراتها وذكر أسماء الأشخاص أو المؤسسات قدفا أو تشهيرا؛ لأن ترك تعاليق القذف والإتهامات والتشهير ظاهرة للعيان يعتبر تواطئا يعاقب عليه صاحب الصفحة والأدمن ناشر المقال وفقا لقانون الجريمة الإلكترونية. كما أن صفحتنا ليست واجهة لتصفية الحسابات الشخصية أو نشر الأفكار والآراء المختلفة المنافية لمبادئ وتقاليد المجتمع الجزائري .
- الصفحة غير ملزمة بالرد على كل الرسائل كون الإدامنة يركزون على رسائل الاستغاثات والحالات المرضية وغيرها من الحالات الاستعجالية.
- الصفحة لا تتحمل أية مسؤولية جزائية في حالة بقاء منشوراتها المنقولة من قبل صفحات أو حسابات أخرى منشوره رغم حذفها من قبل طاقم الصفحة لأي سبب أو طارئ ، كما لا تتحمل مسؤولية من ينقل الأخبار ويقوم بتعديلها.
-الصفحة مفتوحة لكل انشغالاتكم في شتى القطاعات وكذا مساعدة المبدعين في نشر كتبهم وابداعاتهم وكدا تشجيع ابناء المدينة والولاية ككل بشرط التزام بشروط النشر وهدا من أجل المصداقية لأننا لا ننشر المواضيع المجهولة المصدر .