Quel est le site Web ?

الجزائر.Algeria, Algiers (2025)

15/01/2025

مسكينة أمريكا.

15/01/2025

L' ALGERIE...

15/01/2025

Pauvre france.

15/01/2025

:
🔴اليمين المتطرف يحاول تعبئة الشعب الفرنسي بأمور مضلّلة بدعوى تقديم مساعدات مالية
تكالب اليمين المتطرف الفرنسي على الجزائر تعكس حقده.
🔴الجزائر ومنذ الثورة حرص فيها الشعب الجزائري على عدم الانخراط في خطاب الكراهية العدواني.
🔴الكولونيالية الفرنسية الجديدة وضعت يدها الملطّخة في أيدي الكولونياليتين المخزنية والصـــ... هيو نية.
🔴السلوكات والأجندة الفرنسية الخبيثة طالت عديد الأقطار الإفريقية متجاوزين ما هو متعارف عليه في السياسة والاقتصاد والمصالح المشتركة المتبادلة.
🔴فرنسا تماطل في التعاون مع السلطات الجزائرية بشأن مسائل الذاكرة
🔴فرنسا هي من تحتاج الجزائر أكثر وليس العكس
🔴إذا ما كان لكلا البلدين حاجة للآخر، فإنّه – ولا إدّعاء ولا مبالغة – بأنّ فرنسا هي من تحتاج الجزائر أكثر وليس العكس.
🔴يستذكر مجلس الأمة كيف أن الثورة التحريرية المجيدة نجحت في إسقاط 6 حكومات ووأد الجمهورية الرابعة.

15/01/2025

Pauvre france ...

15/01/2025

مدير المخابرات الخارجية الفرنسية يزور الجزائر في قلب أزمة عاصفة بين البلدين

: عكس سير الأحداث بين البلدين، تسرّب خبر عن زيارة خاطفة للمدير العام لجهاز المخابرات الخارجية الفرنسية، نيكولا ليرنر، إلى الجزائر، يوم الإثنين الماضي، في خطوة تعكس إرادة لإبقاء قنوات التواصل مفتوحة، على الرغم من حالة التصعيد غير المسبوقة بين البلدين.

ووفق ما كشفته صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية، بشكل حصري، فإن نيكولا ليرنر، المدير العام لجهاز المخابرات الخارجية الفرنسية (DGSE)، قام بزيارة الجزائر، يوم الإثنين 13 يناير، برفقة وفد رفيع المستوى. ويصدّق هذا الخبر، وفق الصحيفة، ما نشره مستخدم في منصة “إكس”، يتتبع مسارات الطائرات، من أن طائرة من طراز Falcon 2000EX تابعة لمجموعة النقل الرئاسي أقلعت من مطار “فيلاكوبليه”، يوم الإثنين، الساعة 6:48 صباحاً، متوجهة إلى الجزائر، حيث غادرت مرة أخرى في الساعة 11:54 صباحاً.

وذكرت “لوفيغارو” أن هذه الزيارة، التي تأتي في ظل توقف التعاون الأمني منذ الصيف، تمثّل إشارة إيجابية، ورغبة في كسر دوامة التوترات بين باريس والجزائر، مع الحفاظ على قنوات الحوار مفتوحة.

كما تعتبر هذه الزيارة، خاصة أنها تحمل رأس المخابرات الخارجية الفرنسية، لحظةً مهمة في الأزمة الحالية، في ظل اتهام الجزائر لهذا الجهاز بتدبير مؤامرات تستهدف استقرار الجزائر.

وفي ديسمبر الماضي، أي قبل شهر فقط، كانت مصالح الأمن الوطني في الجزائر قد كشفت عن إحباطها عملية للمخابرات الفرنسية على الأراضي الجزائرية، كانت تستهدف تجنيد شاب نشط في صفوف “داعش” في سوريا، وتكليفه بمهام على علاقة بالتنظيمات الإرهابية. وجاء الكشف عن العملية في وثائقي بثه التلفزيون الجزائري، تم فيه استعراض قصة الشاب المسمى عيساوي محمد أمين، صاحب الـ35 سنة.

لكن، بحسب الوثائقي، كل ما كان يحدث مع أمين كان محل مراقبة، حيث بيّنت الصور الملتقطة للقاء الأول الذي جمعه بمصالح الاستخبارات الفرنسية، تحت غطاء جمعية “أرتميس”، في أبريل 2023، بالجزائر العاصمة، وكان الشخص الذي التقاه إطاراً تابعاً للمديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسية يشغل منصب سكرتير أول على مستوى السفارة الفرنسية بالجزائر. وقال إن العميل الفرنسي اصطحبه مباشرة إلى المركز الثقافي الفرنسي (يقع بالقرب من ساحة الأمير)، حيث جرت بينهما محادثة مطولة قبل أن يكشف له أنه عنصر من المخابرات الفرنسية.

وفي النهاية، أشار الوثائقي إلى أن “العملية أفضت إلى تفكيك خيوط المؤامرة وإفشالها، مع تحقيق انتصار باهر من قبل مصالح الأمن الجزائرية عبر كشفها لهذا المخطط الفرنسي الخبيث”.

وهذه المرة الثانية منذ سنة 2023، التي يتم فيها اتهام المخابرات الفرنسية بمحاولة تنفيذ عمليات تستهدف الجزائر.

وفي فبراير من العام الماضي، وجهت وكالة الأنباء الرسمية اتهامات للمخابرات الخارجية الفرنسية بالتورط في تهريب الناشطة أميرة بوراوي، التي غادرت الأراضي الجزائرية باتجاه تونس بطريقة غير قانونية، ثم عبرت من هناك نحو فرنسا بمساعدة القنصلية الفرنسية في تونس، علماً أن هذه الناشطة، التي تحمل أيضاً الجنسية الفرنسية، كانت متابعة أمام القضاء الجزائري، وكانت ممنوعة من السفر.

وذكرت الوكالة الرسمية حينها: “الجميع يعلم أنه يوجد على مستوى المديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي خطة تقضي بتقويض العلاقات الجزائرية-الفرنسية، يتم تنفيذها من قبل عملاء سريين وخبارجية، وبعض المسؤولين على مستوى المديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي ووزارة الخارجية الفرنسية، وكذا بعض المستشارين الفرنسيين من أصل جزائري لا يخفون ولعهم وتبجيلهم للمخزن”.

وتعيش العلاقات الجزائرية- الفرنسية أسوأ حالاتها في الفترة الحالية، وذلك على خلفية تغير الموقف الفرنسي باتجاه دعم أطروحة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية، وهو ما ترفضه الجزائر التي سحبت سفيرها من باريس، وأعلنت تخفيض تمثيلها الدبلوماسي هناك إلى أدنى مستوى.

وازدادت الأزمة حدة في الأسابيع الأخيرة على خلفية اعتقال السلطات الجزائرية للكاتب بوعلام صنصال، بعد تشكيكه في أحقية الحدود الجزائرية، ثم ما تبع ذلك مما عُرف بقضية المؤثرين، وهو ما أثار زوبعة في فرنسا وتهديدات بنقض الاتفاقيات التي تجمع البلدين.

وفي الأيام الأخيرة، أخذ الهجوم على الجزائر طابع الحملة لدى المسؤولين الفرنسيين الذين تداولوا على مختلف الصحف والقنوات تصريحات تحمل مزيداً من التهديد والوعيد، رداً على ما يعتبرونها “إهانة”، بعد رفض الجزائر استقبال مؤثر كان تعرض للطرد من فرنسا، حتى أن الوزير والدبلوماسي السابق عبد العزيز رحابي أطلق وصفاً على هؤلاء المسؤولين بأنهم يعانون من “فوبيا الجزائر”.

ومن أبرز هؤلاء وزير العدل الفرنسي، جيرالد دارمانان، الذي قال إنه يؤيد إلغاء امتياز حاملي الجواز الدبلوماسي الجزائري من التنقل لفرنسا دون تأشيرة. وذكر هذا الوزير خلال تصريحاته لقناة “أل سي إي” أن “هناك اتفاقاً، منذ عام 2013، يتيح لحاملي الجوازات الدبلوماسية الجزائرية، والذين يُقدّر عددهم بالآلاف، التنقل بحرية داخل فرنسا دون الحاجة إلى تأشيرة”، مبرزاً أن “استهداف هذه الفئة من المسؤولين الجزائريين الذين يتخذون قرارات تهدف إلى إهانتنا، كما أشار وزير الداخلية برونو روتايو، يبدو أكثر ذكاءً وفعالية، ويمكن تطبيقه بسرعة”.

من جانبه، هدّد مانويل فالس، وزير الدولة الفرنسي لأقاليم ما وراء البحار، ورئيس الحكومة الفرنسية السابق، بأن الجزائر لديها الكثير لتخسره إذا استمرت في التصعيد مع فرنسا، مشيراً إلى أن هذا النهج يضر بالعلاقات الثنائية، ويؤثر سلباً على الجزائريين في الداخل والخارج، بمن فيهم الفرنسيون من أصول جزائرية.

وبوجه متشدد غير مألوف من حزب الرئيس إيمانويل ماكرون، ظهر رئيس الحكومة السابق غابريال أتال مطالباً باتخاذ إجراءات عقابية مشددة ضد الجزائر، منها نقض الاتفاقية الفرنسية الجزائرية لعام 1968، وتقليل عدد التأشيرات الممنوحة للجزائريين، مع الدعوة لاستخدام السلاح التجاري كوسيلة ضغط إضافية، من خلال إجراء مناقشات على المستوى الأوروبي لزيادة التعريفات الجمركية على الجزائر إذا لزم الأمر.

وفي رده على كل ذلك، قال الوزير والدبلوماسي الجزائري السابق عبد العزيز رحابي إن النبرة العسكرية، وغالباً المتعجرفة، التي يعتمدها وزراء الخارجية والداخلية الفرنسيون تجاه الجزائر تبدو أقرب إلى “رقصة التافهين” منها إلى أزمة دبلوماسية حقيقية، مشيراً إلى غياب أي أسباب جدية تبرر استنفار كل من يعانون من فوبيا الجزائر.

… .الراحل هواري بومدين قال قولة مازلنا نعمل بها و هي ” عندما تنزعج فرنسا فإننا في الطريق الصحيح.

15/01/2025

محللون مصريون . و الأعلامي حفيظ دراجي.

15/01/2025

السقطة السياسية للمغربي بن كيران.

14/01/2025

حركة المجتمع السلم الجزائرية.

14/01/2025

أوشيش يرد بقوة على الاستفزازات الفرنسية و يقول للجزائريين شرف ليس له ثمن.

14/01/2025

رئيس حركة مجتمع السلم عبد العالي حساني شريف عقبة استقباله من قبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

14/01/2025

اللهم في يوم الأربعاء.

14/01/2025

boualem sansal. بوعلام صلصال

14/01/2025

🔴🔴وكالة الأنباء الجزائرية ترد على بعض مزاعم اليمين المتطرف الفرنسي إزاء الجزائر
📍 : إن الطرف المعادي للأجانب والشوفيني والعنصري في فرنسا يدعو بصوت عال إلى اتخاذ اجراءات عقابية ضد الجزائر
📍 : من بين المقترحات المقدمة هناك من دعا لوقف مساعدات تنموية مزعومة للجزائر
📍 : في العام 1994 هناك أيضا من هدد في فرنسا بوقف مساعدات تنموية مزعومة للجزائر
📍 : إن هذه المساعدة المزعومة لم تكن موجودة الا في مخيلتها وفي رؤيتها
📍 :بينما في الواقع يتعلق الأمر ب"قروض توريد" ساعدت الشركات الفرنسية على الحفاظ على حصتها في السوق الجزائرية
📍 : في ذلك الوقت بادرت الجزائر بإعلان تخليها نهائيا عن تلك الآلية لتمويل الصادرات الفرنسية
📍 : اليوم يعيد التاريخ نفسه وتتكرر معه نفس أخطاء الماضي لفرنسا. اليوم مثل الأمس لا توجد مساعدات فرنسية لتنمية الجزائر
📍 : هذه المساعدات غير موجودة على الإطلاق وهي منعدمة في الاقتصاد الجزائري.
📍 : الصادرات الفرنسية بلغت قيمتها 3.2 مليار دولار أمريكي في 2023
📍 : الاستثمارات الفرنسية يبلغ حجمها الإجمالي 2.5 مليار دولار أمريكي, وهو بعيد كل البعد عن حجم استثمارات أهم المستثمرين الأجانب في الجزائر, على غرار الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا وإيطاليا وقطر وسلطنة عمان ومصر وغيرها من الدول الصديقة
📍 :هذا هو حجم التواجد الفرنسي في الاقتصاد الجزائري وهو حقيقة ثابتة لا تقبل الجدل ولا النفي، أما الباقي فكله خداع وقح وخيال.

14/01/2025

وزيرة التضامن :
🔴تمديد فترة عطلة الأمومة لـ14 أسبوعا متتاليا للمرأة العاملة التي يعاني مولودها صحيا مع استفادتها من التعويضات اليومية بنسبة 100% من أجرها اليومي.
🔴 التمديد بعد انقضاء الفترة القانونية لعطلة الأمومة بسبب الوضع الصحي للمولود.
🔴 التمديد يخص الأمهات اللواتي يعاني مولودهن من إعاقة ذهنية أو خلقية أو مرض خطير.
🔴 يمكّن تمديد هذه العطلة لمدة ثانية إضافية وبدون انقطاع في حدود 24 أسبوعا إضافيا في حال استمرار أو تفاقم المضاعفات الصحية.
🔴 تستفيد المرأة العاملة التي ربت ولدا أو عدة أولاد طيلة 9 سنوات من تخفيض في سن التقاعد.
🔴 التخفيض في السن يتم على أساس سنة واحدة عن كل ولد في حدود ثلاث سنوات.
🔴 تحتفظ المرأة العاملة بعد فترة الأمومة بمنصبها وحقها في الترقية وكل الامتيازات الممنوحة.
🔴 يمكن للمرأة العاملة التقاعد بطلب منها في سن 55 بدل 66 سنة.

13/01/2025

رأس السنة الامازيغية 2975.

13/01/2025

الشيخ النوي و الورشات السرية.

13/01/2025

وفــ/اة بطلة الكاراتي .

الجزائر.Algeria

15/01/2025

15/01/2025

15/01/2025

15/01/2025

15/01/2025

15/01/2025

15/01/2025

15/01/2025

14/01/2025

14/01/2025

14/01/2025

14/01/2025

14/01/2025

14/01/2025

14/01/2025

13/01/2025

13/01/2025

13/01/2025

Adresse

Site Web

Notifications

Vidéos

Raccourcis

Partager

Type