Atvالجزائر

Atvالجزائر قناة AlgerianTV.قناة عامة تقدم مضمون متنوع .هي ايضا شركة إنتاج افلام وثائقية وبرامج
..استمتع بمش

Abdelaziz Rahabi     عبد العزيز رحابي👇التسلح  المخاطر: هل وصلت الجزائر إلى نقطة التوازن؟من و ماذا يحددها  - تباين العقائ...
13/11/2024

Abdelaziz Rahabi عبد العزيز رحابي👇
التسلح المخاطر: هل وصلت الجزائر إلى نقطة التوازن؟من و ماذا يحددها
- تباين العقائد العسكرية في شمال إفريقيا ، مصدر توتر؟
- الجزائر: من يريد صناعة صورة لها كدولة
معادية للعالم الغربي... 👇

Abdelaziz Rahabi

https://www.elkhabar.com/press/article/252359/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%87%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%AA%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%8A-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%AA%D8%B3%D9%84%D9%8A%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1/

Abdelaziz Rahabi
09/11/2024

Abdelaziz Rahabi

La France vient de formaliser sa position sur le Sahara Occidental dans la continuité de la politique du président Valéry Giscard d’Estaing aux convictions Algérie Française déclarées et assumées qui avait déployé son aviation militaire en 1976 dans une colonie que l’Espagne d’un Fra...

مستقبل العلاقات الجزائرية-الفرنسية، مسألة الذاكرة التاريخية، الصراع في الصحراء الغربية لقد أضفت فرنسا الطابع الرسمي على ...
09/11/2024

مستقبل العلاقات الجزائرية-الفرنسية، مسألة الذاكرة التاريخية، الصراع في الصحراء الغربية

لقد أضفت فرنسا الطابع الرسمي على موقفها من #الصحراءالغربية ، على خطى الرئيس فاليري جيسكار ديستان الذي كانت لديه مواقف واضحة لا لبس فيها حول بانضمامه إلى التيار الاستعماري " الجزائر الفرنسية" ، حيث نشر قواته الجوية العسكرية في عام 1976 في مستعمرة كانت قد تخلت عنها إسبانيا في أيام فرانكو المنقضية.

واليوم، يجني الرئيس إيمانويل ماكرون المنافع الاقتصادية الناجمة عن التدخل العسكري والدبلوماسي لبلاده في منطقة من أفريقيا كانت تستكمل آنذاك عملية إنهاء الاستعمار.

ويأخذ هذا الجزء من أفريقيا الآن بعدًا استراتيجيًا جديدًا في قارة تعيد هيكلة نفسها باستمرار، يدفعها الرفض الاجتماعي والسياسي للقوى الاستعمارية السابقة، المسؤولة إلى حد كبير عن التخلف الاقتصادي وفساد النخب السياسية في أفريقيا.
فبالإضافة إلى انحياز إيمانويل ماكرون التام لأطروحات المغرب القائمة على الهيمنة، فقد التزم التزامًا قويًا بوضع أجهزته الدبلوماسية والمؤسساتية في خدمتها، وبالتالي فقد أعلن عن قطيعة مع سياسة التوازن التي انتهجها أسلافه منذ الرئيس فرانسوا ميتران.

وقد أعلن من الرباط أن هذا التغيير في موقف بلاده سيشجع البلدان الأوروبية والمتوسطية الأخرى على أن تحذو حذوه، كما سيعزز التكامل الإقليمي لشمال أفريقيا.

وقد أصبح يعتبر ثبات مواقف الجزائر الدبلوماسية بمثابة موقف معادٍ لمصالح فرنسا، بعد أن عجز عن التأثير على سياسات الجزائر في المغرب العربي وإفريقيا.

إن هذا الموقف الفرنسي، وهو موقف جديد من حيث الشكل، يمثل مرحلة جديدة من القطيعة في تاريخ علاقاتنا وينذر بفتور طويل في علاقاتنا التي اختزلت في السنوات الأخيرة في مسألة الهجرة وفي نقاش لا مستقبل له حول مسألة الذاكرة.

#الجزائر و #فرنسا : موقفان متضادان

مرة أخرى، لقد لحق بنا التاريخ. فموقف كل واحد منا سيادي من حيث المبدأ ومتعارض في الواقع الدبلوماسي، وهما موقفان مرتبطان ارتباطا وثيقا بعقيدة بلدين توارثا تاريخين أحدهما استعماري والآخر مناهض للاستعمار.

فمن الطبيعي أن يكون من السهل التوافق مع المغرب، الحليف التاريخي المخلص للغرب والتوسعي بالاقتداء بالتقاليد الغربية الخالصة.

غير أنه من الأسهل بكثير إقناع الجزائريين بأن التخلي عن الشعب الصحراوي وحقوقه المشروعة من شأنه أن يعزز التكامل الإقليمي، في حين أن تاريخ عملية التكامل في شمال أفريقيا بعد الاستقلال بأكمله استند إلى إجماع زرالدة في يونيو 1988, الذي أعيد التأكيد عليه في مراكش في شباط/فبراير 1989، والذي بموجبه فإن التسوية العادلة والدائمة للقضية الصحراوية هي وحدها التي ستساهم في خلق مناخ من الثقة المتبادلة وديناميكية التكامل المغاربي.

وفي وقتها، كرر رؤساء الدول المغاربية دعمهم لخطط التسوية المشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.

في الواقع، نجد أنفسنا في وضع ليس بجديد من حيث التاريخ الدبلوماسي. فبعد انسحابها القسري من منطقة الساحل، احتاجت فرنسا إلى موطئ قدم استراتيجي جديد في شمال أفريقيا، وهو ما عرضه المغرب، البلد الذي يكاد يكون جزيرة بحد ذاته ولا حدود له مع منطقة الساحل، مقابل التزام دبلوماسي فرنسي تجاه الصحراء الغربية التي لا تمتلكها فرنسا.

وبالتالي يتوقع الرئيس ماكرون أن تقبل الجزائر بالأمر الواقع وتصبح جزءًا من المشروع الأورو-متوسطي الذي صُمم في الأصل للمساعدة في حل مسألة الشرق الأوسط وتعزيز الحوار بين الضفتين وبناء منطقة ازدهار مشترك، ليتحول إلى وسيلة تعويض لمن فشلوا في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ومنصة مفتوحة دون أي تطلّع كبير لأعضاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وهكذا يتوقع ماكرون أن تقبل الجزائر بالأمر الواقع :

وبنفس الروح التي طُرِحَ بها الاتحاد من أجل المتوسط في عام 2008 نيكولا ساركوزي الذي وُلد ميتًا، بهدف إدماج تركيا وتأجيل طلبها الملحّ للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، كان من المتوقع أن تجد فيه إسرائيل أيضًا الإطار متعدد الأطراف الذي تفتقر إليه وفرصة لتطبيع علاقاتها مع دول جنوب المتوسط. واليوم، يجري التفكير في فكرة غامضة للتكامل الإقليمي لتمييع القضية الصحراوية.
وينبغي أن نتذكر أن ساركوزي هذا هو نفسه الذي افتعل واستغل ضد الجزائر مطلبًا جزائريًا خياليًا بـ”التوبة“ من فرنسا.

وفي الوقت الحالي، يقترح الرئيس ماكرون القيام بـ”لفتات“ حول قضية الذاكرة مع الجزائر، التي نجح بمساعدة اليمينيين الناقمين في تحويلها إلى محور النقاش السياسي والإعلامي الداخلي في فرنسا.

على كل واحد من البلدين أن يتكفل بتاريخه :

كان ينبغي أن تكون تصريحات ماكرون في سبتمبر 2021 حول الأمة الجزائرية التي قدمها على أنها نتاج ثانوي للاستعمار، وتعامله مع المجاهدين البواسل من محرري الجزائر الذين عوملوا على أنهم من مستأجري الذاكرة، كافية لإسقاط أهليته في مسألة الذاكرة.

ولا بد من القول إنه لقي آذانا صاغية في الجزائر أكثر مما لقي في فرنسا، إلى درجة أنه جعل الناس يتقبلون كتابة مشتركة للتاريخ كتجربة غير مسبوقة في ممارسة تجريبية لم يسبق لها مثيل في التاريخ، حيث وجد بعض الجزائريين في فضائل الذاكرة التاريخية ما يرضيهم.

إن تراثنا التاريخي لا يمكن أن يأتي إلا من العائلة التي نشأنا فيها والتعليم الذي تلقيناه والبلد الذي نعيش فيه.

لذلك يجب على كل واحد من البلدين أن يتكفل بتاريخه دون أن يجعل منه شرطا مسبقا لتطور العلاقات الإنسانية والاقتصادية بين الشعبين والدولتين.

عبد العزيز رحابي

Abdelaziz Rahabi, diplomate et ex-ministre algérien, livre son point de vue sur les dernières déclarations du président Macron sur le Sahara occidental.
▶️ L’article complet dans le premier commentaire

13/09/2024
14/06/2024
05/05/2024

عن الخطاب التاريخي اكتب ؟؟؟
وصف اراده اعلام السلطة لخطاب عبد المجيد تبون المرتجل بمناسبة ذكرى عيد العمال والذي دام لأكثر من ساعة ونصف وكان الخطاب مبعثرا من حيث الأفكار وغياب التسلسل والاستمرار وهذا لطبيعته الارتجالية والقدرات الخطابية المحدودة للرئيس .
لكن وانا استمع لهذا الخطاب شعرت للوهلة الأولى انني أمام نموذج لزعيم صنع نهظة بلاده من الصفر على شاكلة دينغ شياو بينغ صانع نهضة الصين او مهاتير صانع قصة نهوض ماليزيا فالرجل افرط في ذم العشرية التي سبقت الحراك واصفا اياها بمرحلة سلطة المافيا و اننا كنا أمام شبه اقتصاد و يبدأ في سرد ارقام تجعل المستمع يعتقد اننا أمام نموذج صيني في افريقيا و اننا أمام رجل يصنع المعجزات سياسيا واقتصاديا.
خطاب اعتقد انه جانب الصواب
اولا كون الرئيس الحالي كان جزءا من نظام بوتفليقة و مدافعا عنه وعن نظامه في ظل سيطرة القوى الغير الدستورية بقيادة السعيد بوتفليقة وهو من اقسم ان برنامج فخامته لم ولن يتوقف داعيا كل من ينتقد الوضع بالاصوات الناعقة و كلمته الشهيرة روحي الله لا تردك .
في سنة 2013 وشهادة اكتبها للتاريخ عن الوزير الأسبق محمد السعيد حين اصيب بوتفليقة بالجلطة ورغم ذلك قرر الترشح لعودة رابعة واعلمهم السعيد بذلك وان الأمر يتم بدعم مطلق من قائد الأركان فيما عارضه قائد الاستخبارات الجنرال توفيق قدم ثلاث وزراء استقالتهم بشكل غير معلن هم محمد السعيد وزير الإعلام و مجمد شرفي وزير العدل ووزير الداخلية ولد قابلية لرفضهم بقاء بوتفليقة في السلطة رغم حالته المتهالكة واثرها على البلاد والعباد فيما قرر البقية دعم عهدة رابعة مدمرة للبلاد .
فترة اتذكر كنا فيها في الشارع نتظاهر تحت قمع شديد رفضا لهذا الاذلال والانحراف بالدولة الجزائرية فيما فضل البعض الصمت و الاخر الدعم المطلق في إطار المصالح الشخصية والحسابات الضيقة.
ان التركيز على المرحلة السابقة ونعتها بابشع الاوصاف كان ليستقيم لو نجح الحراك في إيصال شخص من خارج النظام البوتفليقي إلى سدة الحكم لكن ان تلعن أمة اختها فهذا لا يليق ولا يصح و لايخدم مستقبل البلد ويهز الثقة بين الحاكم والمحكوم فكان من الأجدر التركيز على المستقبل و محاولة تمرير رسائل ذكية حول المسؤولية الجماعية عن كوارث الماضي القريب وأننا أمام فرصة لتصحيحها وليس ان نلعن ماض نحن نشكل احد اطيافه.
ثانيا قد يقول أحدهم انت ضد كل ما يصدر عن النظام لأنك معارض وتكره فلان او علان واذا نؤكد ان مواقفنا مبنية اساسا على المنطق السليم و على مصلحة الوطن العليا وهذا المنطق يقتضي إلى أن نحتكم إلى ارقام رسمية مصدرها البنك المركزي الجزائري والبنك الدولي و البنك الافريقي .
تبون استلم السلطة قي نهاية 2019 قيمة الدينار الجزائري مع الاورو 132 حاليا تتجاوز 143 في السوق الرسمية في السوق السوداء كانت القيمة 195 والان 245
احتياطي الصرف كان سنة 2019 حوال 72 مليار دولار اما الان فتوقعت ان يصل 70 مليار دولار
واردات الجزائر في 2019 لم تتجاوز 45 مليار دولار في ظل وفرة في كل السلع المستوردة و بأسعار معقولة هذه السنة توقعات قانون المالية ان تتجاوز واردات الجزائر 44 مليار دولار في ظل نظام الرخص وارتفاع وندرة السلع المستوردة مثل قطع الغيار والاواني وغيرها اما رقم 60 مليار فهو يعود لسنوات قبل 2012 .
عجز الميزانية في 2019 كان 19 مليار دولار حاليا سيصل إلى 37 مليار دولار سنة 2024
برميل النفط في 2019 كان بمعدل 66 دولار وحاليا المعدل يتجاوز 83 دولار مع وصوله لقيمة مرتفعة في ظل الحرب الروسية والاكرانية فيما تضاعف سعر الغاز اربع مرات وزادت صادرات الجزائر بفعل قطع روسيا امدادات الغاز عن اوروبا مما خدم الجزائر.
التضخم كان في حدود 2% في 2019 حاليا يتجاوز 9 % سنويا منذ ثلاث سنوات
الجزائر شهدت اكبر ميزانية في تاريخها بمئة مليار دولار لسنتين متتاليتين دون اثر على حياة المواطن الذي يحلم باقتناء سيارة صينية قيمتها تساوي أجرة خمس سنوات لمن يتقاضى 50الف دينار .
البطالة في ظل غياب ارقام رسمية تبقى في حدود 14%
تبقى الأرقام حول الصادرات خارج المحروقات غير متوفرة بحكم امتناع أجهزة الدولة وعلى رأسها الجمارك ووزارة الصادرات عن نشر ارقام رسمية منذ 2019 فاتحين المجال للأرقام متضاربة تصدر كل شهر عن مسؤول سياسي
قطاع الفلاحة كذلك لا نتوفر على ارقام رسمية بفعل انه اكبر قطاع غير رسمي تتداول فيه الأموال و السلع دون فوترة اورقابة

الاقتصاد الجزائري هو الرابع افريقيا سنة 2019 بعد كل من افريقيا الجنوبية ومصر ونيجيريا وهو على ذلك الحال في 2024 عكس ما صرح به الرئيس انه كان في الهاوية وهو الثالث حاليا .
هذه الأرقام التي لا يمكن تكذيبها تجعلنا نتساءل ما فائدة تصوير اننا أمام معجزة اقتصادية لا ينعكس اثرها على مجتمع لا يزال فيه الموظف يتلقى أجرة تقل عن 30 الف دينار يتفاخر الرئيس برفع الضريبة عنها في حين ان المنطق يجعلنا نتساءل كيف تعيش أسرة بأجره زهيدة في ظل التضخم والغلاء .
رئيس يصر على انه رفع الأجور 52% فيما ان الواقع ان الزيادات كانت بين 4000 دينار 8000 دينار وهو ما يحيلنا ان هذه المسألة تتعلق باحتساب الزيادة من الأجر المضمون وليس الاجمالي وهذا ما لايستقيم .
ثالثا ما نتلمسه من خطاب الرئيس هو اصرار منقطع النظير على الإستمرار على النهج وانه الأصوب دون الحاجة لاي مراجعات وهو أخطر ما جاء في الخطاب التاريخي كون هذا الأمر يتعلق بمستقبل البلاد القريب و بالعهدة الرئاسية المتجددة إصرار أصبح معه الفشل و الرداءة والجمود الذي تشهده البلاد في كثير من القطاعات انجازات تاريخية غير مسبوقة ستستمر لسنوات قادمة للأسف دون أي مراجعة .

رابعا وهو ما يجب أن نقف عليه طويلا وهو رصاصة الرحمة التي أطلقها الرئيس على من يسمون أنفسهم بالتيار الباديسي النوفمبري حين أكد على عدم السماح بالاساءة لكل ما يتعلق بالهوية الامازيغية رغم ان هذا التيار المتطرف يشكل اكبر داعم للسلطة والكتلة الاكثر مشاركة في اعراسها فيما تقاطع المدن الكبرى بالإضافة إلى منطقة القبائل تاريخيا المرتبطة بمواقف مناهضة للسلطة فهل هذه التصريحات إقرار من السلطة لواقع سياسي متوارث هو عدم مبالاة السلطة بهذه الفئات التي دابت على دعم مطلق للسلطة و الالتفات لمحاولة استمالة او تحييد الجهة الاكثر راديكالية على الاقل .
خامسا الحديث عن الفساد الإداري في المرحلة السابقة وانه اختفى الان هو امر غير واقعي والمواطن لا يزال يعاني من توحش البيروقراطية فمكافحة الفساد يحتاج للاليات و ميكانيزمات وبناء دولة مؤسسات وليس استبدال رئيس برئيس اخر .

ا

Adresse

Algiers
16000

Site Web

Notifications

Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque Atvالجزائر publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.

Partager


Autres Chaîne de télévision à Algiers

Voir Toutes