إذاعة الجزائر من أدرار تيميمون وبرج باجي مختار
- Page d'Accueil
- Algérie
- Adrar
- إذاعة الجزائر من أدرار تيميمون وبرج باجي مختار
صفحة إذاعة أدرار على فايسبوك
إذاعة أدرار تبث برامجها من ولاية أدرار الجزائر
من أجل إعلام جواري هادف
(89)
Adresse
شارع الشهيد سعيدي قادة ص. ب 309 تيليلان
Adrar
01000
Téléphone
Site Web
Notifications
Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque إذاعة الجزائر من أدرار تيميمون وبرج باجي مختار publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.
Contacter L'entreprise
Envoyer un message à إذاعة الجزائر من أدرار تيميمون وبرج باجي مختار:
Raccourcis
Type
تقرير حول الإذاعة الجهوية أدرار
المشهد الإعلامي بأدرار قبل 1995 قبل سنة1995 عانت ولاية أدرار عزلة إعلامية قاتلة تجلت في انعدام الجرائد وصعوبة التقاط برامج التلفزيون والإذاعة الوطنيتين واقتصار البث الإذاعي على برامج القناة الأولى فقط وإذاعة الساورة ببشار ،حيث كانت هذه الأخيرة المتنفس الوحيد لسكان الإقليم وكان صدى أدرار يصل من خلال المراسلين من أبناء المنطقة وهم السادة: محمد نويفدي واحمد جولي وعبد الناصر طبق وعبد الرحمن طاهري، بالإضافة الى مراسلي وكالة الأنباء الجزائرية وجريدتي الخبر والجمهورية. إذاعة أدرار المحلية مكسب إعلامي إنتشر أثيرها في فضاء الولاية في ظل فراغ رهيب للخدمة الإعلامية العمومية برز في 04 جوان 1995 المنبر الإعلامي المحلي إذاعة أدرار المحلية التي رأت النور بفضل مساعي حثيثة وجهود بعض المثقفين الذين راسلوا الجهات الوصية لفتح منبر إعلامي محلي يسد الفراغ الإعلامي بالمنطقة. وكان لهم ذلك حيث دشنت إذاعة أدرار أنذاك من قبل وزير الإعلام السيد محمد لمين بشيشي وإطارات المديرية العامة على رأسهم المدير العام الأسبق المرحوم السيد: "حمزة تيجني" بحضور الوالي الأسبق "عبد الكبير معطلي" إنطلاق البث المحلي الإذاعي كان بأربع (4) ساعات يومياًً من التاسعة صباحاًً إلى الواحدة زوالاًً بطاقم شاب بلغ 10 موظفين يخوضون تجربة الاعلام لأول مرة وكان يؤطرهم الأساتذة عبد الحميد تركي، بلقاسم غضبان وعبد الله بوجعطيط. تطور حجم البث الساعي وتعداد العمال منذ إنطلاق الإذاعة بداية البث كانت بأربع ساعات يومياًً وفي سنة 1997 إرتفعت إلى 6 ساعات من التاسعة صباحاًً إلى الثالثة زوالاًً. وفي سنة 2005 إرتفع حجم البث إلى 08 ساعات من التاسعة صباحاًً إلى الخامسة مساءاًً. وفي سنة 2006 إرتفع حجم البث إلى 12 ساعة من السابعة صباحاًً إلى السابعة مساءاًً. وفي سنة 2010 إرتفع إلى 13 ساعة من السابعة صباحاًً إلى الثامنة ليلاًً بتعداد برامج يفوق 45 برنامجاًً في مختلف المجالات. وقد ساير تزايد الحجم الساعي للبث زيادة في تعداد العمال فمن 11 عاملاًً سنة 1995 وصل اليوم الى 36 عاملاًً موزعين على مختلف الأقسام والمتمثلة في : الأخبار والإنتاج والقسم التقني والإدارة والأمن والوقاية والسائقين. الإنتاج الإذاعي: قفزة نوعية بعد تحديات كبيرة عرف العمل الإذاعي في جانبه التقني قفزة نوعية في مجال الأجهزة الخاصة بالربورتاج والتسجيل والبث المباشر. وفي سنة 1995 كانت الإذاعة تعتمد على أجهزة قديمة مستعملة جئ بها من إذاعة الساورة متمثلة في أجهزة " NAGRA + MAG ". وكان العمل يتم بأستوديو واحد فقط يشتغل في الفترة الصباحية للبث المباشر وفي الفترة المسائية للتسجيل وكان هذا الوضع الصعب يحتم على العمال قضاء يوم كامل الى ساعات متأخرة من أجل تحضير المادة الاعلامية لليوم الموالي. في سنة 1999 استفادت الإذاعة من عملية ترميم من قبل الولاية سمحت بإنجاز استوديو جديد أصبح يستغل للبث المباشر فيما حول الاستوديو الاول للتسجيل وذلك بإستقدام أجهزة جديدة مكنت أيضاًً من تخصيص غرفة للتركيب والمزج ما سهل عمل الطاقم الاعلامي، وسمحت هذه الترميمات والاجهزة الجديدة بتسهيل العمل الاذاعي وتوفير الوقت حيث كانت عملية البث تتم بالموازاة مع عملية الانتاج فضلاًً عن الدور الفعال لغرفة التركيب والمزج. مرحلة ما بعد 2007 : في هذه الفترة دخلت إذاعة أدرار كغيرها من الاذاعات والاذاعة الأم عهداًً جديداًً من العمل والبث حيث أصبحت تعتمد كلياًً على أجهزة الإعلام الآلي في البث والإنتاج والمونتاج والتركيب ما سهل أكثر العمل الإذاعي فتحول من عهد NAGRA + MAG الذي يعتمد على الشريط والمقص إلى عهد الرقمنة والذي يعتمد على برامج في الإعلام الآلي للتسجيل والتركيب والبث. إذاعة أدرار في الميدان وعلى القنوات الوطنية منذ إنشائها إنتهجت إذاعة أدرار الرؤية الجوارية في خدمتها الإعلامية فركزت على الإنشغالات العميقة للمواطنين عبر هذا الإقليم الواسع الذي يشكل 18% من التراب الوطني حيث تجاوب المواطن الادراري مع فرق الإذاعة التي جابت كل البلديات على مسافات تعد بعشرات الآلاف الكيلومترات بفضل فرقها المتنقلة وسيارة الاستوديو الجاهزة، بحثاًً عن المعلومات ونقلاًً للهموم والإنشغالات وتنقيباًً عن التراث والمكنونات الثقافية والتاريخية وتبياناًً لما تقوم به الدولة من مجهودات جبارة من أجل التنمية المحلية في شتى مجالاتها. وما دعم وكرس مفهوم الإعلام الجواري بإذاعة أدرار إلى جانب طاقمها المرسم هو إعتمادها على شبكة واسعة من المراسلين بمعدل مراسل في كل دائرة حيث اعتمدت في البداية ثلاثة مراسلين كانوا مع إذاعة الساورة والسابق ذكرهم ليرتفع عددهم حالياًً إلى 10 مراسلين من أقصى الشمال بتنركوك إلى أقصى الجنوب بتيمياوين، فكانوا مرجعاًً أساسياًً للمعلومة وعيناًً قريبة لكل الإنشغالات والإهتمامات. ولم يقتصر هذا العمل على البث المحلي فقط وإنما كان ولازال يصل إلى القنوات الوطنية من خلال تغطية الأحداث وإرسال البرامج المتنوعة. من البث عبر جهاز الراديو إلى البث عبر الساتل والأنترنت مع التطور السريع الذي يشهده الحقل الإعلامي كان لزاماًً على الإذاعة أن تواكب هذا المسار حيث تدعم مجال بثها ليصل إلى كامل التراب الولائي عبر محطات البث الأرضي المنتشرة FM+AM بالإضافة إلى البث عبر الساتل وصولاًً إلى البث الحي بواسطة الأنترنت على الرابط: www.radioalgerie.dz/player/ar/live/01--adrar هذه التقنية التي قربت المسافات وقلصت الوقت وساهمت في رواج أكثر للعمل الإذاعي من خلال شبكات التواصل الإجتماعي.