عين كرمس انفوAin kermes Info

03/10/2024

في كلّ بلد عربي يوجد أفيخاي أدرعي!

03/10/2024

👈تناقض الأنظمة العربية في ظل جامعة الدول العربية: بين الدفاع عن المقدسات الإسلامية والواقع السياسي

في عصرنا الحالي، تواجه الأنظمة العربية أزمة حقيقية في تبرير مواقفها السياسية تجاه القضايا المركزية للأمة الإسلامية، وعلى رأسها الدفاع عن المقدسات الإسلامية وحماية الأراضي العربية. وتأتي جامعة الدول العربية كإطار رسمي يجمع هذه الأنظمة تحت مظلة واحدة، لكن هذه المظلة أصبحت أشبه بغطاء يخفف الضغط الدولي دون أن يقدم حماية فعلية للشعوب والمقدسات.

يمكن القول إن جامعة الدول العربية، بدلًا من أن تكون قوة تمثل إرادة الشعوب العربية في الحرية والكرامة، أصبحت منصة تحمي مصالح النخب السياسية العربية. هذه النخب غالبًا ما تجد نفسها عالقة بين مصالحها الخاصة وعلاقتها بالغرب، خاصة تلك التي تدعم الكيان الص*هيوني في المنطقة.

ما يزيد الأمر تعقيدًا هو التناقض الواضح بين الخطاب الرسمي لهذه الأنظمة تجاه القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية، وما نراه على أرض الواقع من تعاملات سياسية واقتصادية مع الكيان الص*هيوني. فمن جهة، تُرفع الشعارات التي تدعو إلى تحرير القدس والدفاع عن المسجد الأقصى، ومن جهة أخرى تُعقد الصفقات التجارية والأمنية مع الاحتلال، بشكل مباشر أو غير مباشر، ما يخلق ازدواجية عميقة بين المعلن والمضمر.

ربما هذا التناقض يصل إلى ذروته عند الحديث عن "القبة الحديدية" التابعة للكيان الصهيوني. فكيف لمنظومة عربية، متمثلة في جامعة الدول العربية، تدعي الدفاع عن فلسطين أن تجد نفسها متحالفة، بشكل أو بآخر، مع سياسات تعزز من قوة الاحتلال؟ هل أصبحت بعض الأنظمة ترى في العلاقة مع الكيان الصهيوني وسيلة للبقاء السياسي والأمني على حساب الشعوب؟ أم أن هذا التحالف الضمني يعكس فشلًا عميقًا في إدارة الصراع العربي-الص*هيوني؟

إن إصرار الأنظمة العربية على التمسك بجامعة الدول العربية كغطاء للشرعية السياسية في مواجهة الشعوب لا يعفيها من مسؤولية الانخراط في منظومات تقوض الحقوق الأساسية للأمة. وعلى الشعوب العربية أن تتساءل: هل هذه الجامعة تمثلنا أم تمثل الأنظمة التي تخاف من انهيار شرعيتها أمام المطالب الشعبية؟

02/10/2024

#رسائلكم
ضياع البطاقة لصاحبها محمد منصور شعوة
*******
يرجى الاتصال ببريد الصفحة من اجل الاتصال بالشخص الذي وجدها ومنحه رقم الهاتف.
لقد تم حجب المعلومات للحفاظ على الخصوصية

01/10/2024

قال أحدهم
اذا كان الرد الايراني مسرحية فعلاقات انظمة الدول العربية بالمنطقة وتعاونها مع الكــ ــــيان فلم ابــــ ـــاحي

01/10/2024

لا حول و لا قوة إلا بالله
نقل جثمان الطالب ، البالغ من العمر 18 عامًا، لمسقط رأسه بباتنة لاتمام مراسم الجنازة.
الطالب توفي إثر أزمة صحية بالإقامة الجامعية معالمة.
الطالب تقي الدين حصل على أعلى معدل ولائي في #باتنة والسابع على المستوى الوطني في بكالوريا 2024.
الراحل مسجل في المدرسة العليا للذكاء الاصطناعي.

28/09/2024

26/09/2024

👈"الهجرة غير الشرعية: ملامة الشباب أم إفلاس السياسات؟"

تتزايد الانتقادات الموجهة للشباب العربي الذي يغامر بحياته عبر قوارب الموت، فيما ثمن السفر قد يتجاوز 80 مليون سنتيم. إلا أن لوم هؤلاء الشباب يُعد سطحيًا في تحليله لظاهرة بهذا التعقيد. فالأسئلة الأعمق يجب أن تُطرح حول الأسباب الحقيقية التي تدفعهم لذلك. لماذا يتوجه أبناء كبار المسؤولين إلى نفس الدول التي يسعى إليها "الحراق"؟ بل الأهم، أين يقضي هؤلاء المسؤولون أنفسهم حياتهم بعد نهاية مهامهم؟

الحقيقة أن المسألة تتجاوز حدود الاقتصاد إلى الجوانب النفسية والفكرية. الشباب الذين يفقدون الأمل في بلدهم لا يُلقون بأنفسهم إلى التهلكة عبثًا. إنما يشعرون باليأس من نظام لا يوفر لهم الفرص، في ظلّ تناقضاتٍ صارخة بين حياة المسؤولين الفارهة وحالة المواطن البائس. الهروب من مواجهة هذه الحقيقة أشبه بمحاولة تغطية الشمس بالغربال، فالظواهر لا تُعالج إلا بمعالجة جذورها.

المطلوب ليس إلقاء اللوم على الشباب، بل تحليل الأسباب العميقة التي تدفعهم للمخاطرة بأرواحهم، وإصلاح النظام الذي أودى بهم إلى هذه الطريق المسدودة.

21/09/2024

اسمه لحماً
وكان الجزائريون قديما يستعملونه في الطبخ

19/09/2024

يعاقبك الآخرون بالطريقة التي عوقبوا بها من قبل، إنها طريقتهم للثأر من الماضي ."

- فيودور دوستويفسكي

18/09/2024

👈إرهاق الخصم: سلاح السلطة لتشتيت الأفكار وإجبار الطاعة

في عالم السياسة والصراع على النفوذ، تعتمد الأنظمة في بعض الأحيان على استراتيجية مرهقة لكنها فعّالة: إرهاق الخصم. ليس بالضرورة الإرهاق الجسدي، بل هو تلاعب ذهني مُمنهج يهدف إلى شل تفكير المعارض وإرغامه على الدخول في دائرة الطاعة والموالاة. هذه التقنية تعمل عبر إثارة سلسلة متواصلة من الأزمات، مما يُربك الخصم ويضعه في حالة من الدفاع المستمر.

يُلاحظ هذا الأسلوب بشكل واضح في الأنظمة التي تسعى للبقاء في السلطة بأي ثمن. فهي تُغرق المشهد السياسي والاقتصادي بمشاكل مصطنعة أو مُعقدة، ما يجعل الخصوم مشتتين وعاجزين عن توجيه هجوم موحد أو حتى بلورة رؤية مضادة. في تلك اللحظات، يصبح الخصم مُنهكاً ذهنياً، ومع مرور الوقت، ينقاد إلى الطاعة ولو بشكل غير مباشر، حيث يبدو أن الخيار الوحيد أمامه هو الانضمام إلى النظام أو السقوط في الفوضى.

إنها لعبة ذكية تتقنها الأنظمة، لكن ما يغيب عن الحسابات أحياناً هو أن هذا الأسلوب يولد معارضة صامتة، قد تتحول لاحقاً إلى قوى مدمرة تحت السطح. فالاستسلام ليس دائماً نهائياً، وإنما مؤقت إلى حين.

👈المحصلة؟ السلطة قد تظن أنها كسبت الولاء، لكنها في الحقيقة قد تكون على موعد مع مقاومة من نوع جديد، أكثر تعقيداً وأكثر قوة.

18/09/2024

👈مشكلة التعليم: ضياع الفرد بين الإحصاء والخريطة التربوية

إن التعليم في بلادنا يعاني من إشكاليات عميقة تتجاوز سطح المنهج أو المادة التعليمية لتصل إلى جذور أعمق، تلك الجذور التي تتمثل في الإحصاء وإعداد الخريطة التربوية. في محاولة الدولة لتنظيم التعليم، تُختزل المشكلة في أرقام وجداول تسعى إلى تقديم حلول ظاهرية للأزمات، ولكن تلك الحلول غالبًا ما تكون على حساب التلميذ والأستاذ معًا.

التلميذ، الذي هو أساس العملية التعليمية، يجد نفسه مجرد رقم في إحصائية، يتكدس مع العشرات في قسمٍ واحد، حيث يفقد القدرة على الاستفادة الكاملة من التعليم. في هذا السياق، التعليم لم يعد وسيلة لبناء الإنسان الواعي والمثقف، بل أصبح عملية إنتاج روتينية يغيب عنها الجوهر الإنساني. التلميذ، كضحية أولى، يُحرم من الاهتمام الفردي والتفاعل الحيوي الذي يحتاجه لبناء قدراته الفكرية والشخصية.

أما الأستاذ، الذي يُفترض أن يكون مرشدًا وموجهًا، يجد نفسه في مواجهة عبء غير معقول. التكدس الطلابي يفقده القدرة على تحقيق رسالته، ويصبح دوره مقتصرًا على الإشراف الجماعي، مما يعطل إمكانياته التعليمية ويستنزف طاقته النفسية. الضحية الثانية إذن هو الأستاذ الذي يصبح مجرد مراقب لجمهور من التلاميذ، فاقدًا القدرة على التأثير والتوجيه الفردي.

إن ما يحدث في قطاع التعليم هو تقزيم لدور العقل في مواجهة الإحصاء، حيث يُختزل الإنسان، سواء كان تلميذًا أو أستاذًا، إلى مجرد رقم. تحتاج بلادنا إلى ثورة تربوية تعيد للإنسان قيمته المركزية، وترفض تقليص العملية التعليمية إلى لعبة إحصائية. بدون هذا الإصلاح الجذري، سنظل ننتج أجيالًا ضائعة بين جدران الفصول المكدسة والمناهج الفارغة.

18/09/2024

🔴يحدث الأن
وفاة سبع (07) شبان بمستشفى تندوف بعد تناولهم لدواء بريقابالين "صاروخ مسموم"

وهنالك معلومات مؤكدة عن انتشار نوعية مسمومة تستهدف المدمنيين على هذه المادة المخدرة بالدرجة الاولى... لذا وجب الحيطة والحذر والحاضر يعلم الغايب...

ولي راه يبيع فيها... ماترهجش ولاد ناس اذا كشما قدر ربي ارواحهم في رقبتك.

انشروا فكل المجموعات ... راه عندك اجر كبير.

17/09/2024

في هذه الصفحة نجد تنوعاً رائعاً من الحرفيين، الأطباء، الأساتذة، المثقفين، ، إداريين، رياضيين الطلبة، المحامين، المهندسين، المقاولين، التجار، وغيرهم. كل شخص يضيف لنا قيمة بتخصصه أو عمله. يسعدنا تشريفكم ومشاركتكم معنا 😊😊

17/09/2024

I gained 597 followers, created 190 posts and received 21,859 reactions in the past 90 days! Thank you all for your continued support. I could not have done it without you. 🙏🤗🎉

16/09/2024

عائلة فقيرة جداااا في حاجة لدفع ثمن الكراء في حي الوئام.
من ف*ج هم مؤمن ف*ج الله همومه ولو كانت مثل الجبال .

16/09/2024

👈" : بين الشكلية والموضوعية وأولوية "

في مطلع كل سنة دراسية ، يحرص العديد من المدارس على تقديم دروس افتتاحية تهدف إلى تعزيز الوعي لدى الطلاب حول قضايا حيوية. ومن بين هذه القضايا، تأتي "السلامة المرورية" كموضوع أساسي يتم تناوله بشكل دوري. ولكن، يطرح السؤال: هل يعتبر درس السلامة المرورية شكليًا أم موضوعيًا؟ وهل الأولوية يجب أن تكون للسلامة العقلية أم للسلامة المرورية؟

تُعتبر السلامة المرورية مسألة بالغة الأهمية في حياتنا اليومية، إذ تلعب دورًا محوريًا في تقليل الحوادث والحفاظ على الأرواح. ومع ذلك، يظل التساؤل قائمًا حول مدى فعالية هذه الدروس في تحقيق أهدافها الحقيقية. هل يتم تناولها بشكل سطحي أم أنها تُعالج بشكل موضوعي يعزز من قدرة الطلاب على التعامل مع المخاطر المرورية بفعالية؟

للإجابة على هذا التساؤل، يجب أولاً فهم طبيعة درس السلامة المرورية. في بعض الأحيان، قد يبدو أن هذه الدروس تركز على تقديم معلومات أساسية حول قواعد المرور دون الغوص في تفاصيل تتعلق بتطبيقها العملي في الحياة اليومية. وهذا ما قد يجعل البعض يرونها كدرس شكلي أكثر منه موضوعي. لتحقيق فعالية أكبر، يجب أن يُعزز الدرس بالأنشطة العملية، مثل التمارين والسيناريوهات الواقعية، لتطبيق القواعد بشكل ملموس.

لكن في الوقت نفسه، لا يمكن إغفال أهمية السلامة العقلية، والتي تشكل أساسًا لتجنب التصرفات المتهورة التي قد تؤدي إلى الحوادث. فالضغط النفسي، القلق، والتوتر يمكن أن يؤثروا بشكل كبير على قدرة الشخص على اتخاذ قرارات صحيحة أثناء القيادة. لذا، فإن تضمين موضوعات تتعلق بالصحة النفسية وكيفية التعامل مع الضغوطات اليومية يمكن أن يسهم في تعزيز السلامة المرورية.

من هنا، تتجلى أهمية تحقيق توازن بين السلامة المرورية والسلامة العقلية. الأولوية لا يجب أن تكون مقتصرة على جانب واحد، بل يتعين أن تتكامل الجهود لتقديم بيئة تعليمية شاملة تركز على الجوانب النفسية والمرورية على حد سواء. إن دمج الدروس المتعلقة بالسلامة العقلية مع تعليمات السلامة المرورية يمكن أن يسهم في بناء جيل واعٍ وقادر على التعامل مع التحديات اليومية بكفاءة.

في الختام، يجب على المدارس والمربين أن يسعى جاهدين لضمان أن تكون دروس السلامة المرورية موضوعية وشاملة، مع التركيز على الجوانب النفسية التي تؤثر على سلوك الأفراد. من خلال تحقيق هذا التوازن، يمكن تحقيق الأهداف التعليمية والتربوية المرجوة، والمساهمة في بناء بيئة أكثر أمانًا للجميع.

15/09/2024

👈هل ستنجح ثانوية المجاهد خليل محمد في اجتياز هذه الصعوبات؟

مع بداية الموسم الدراسي الجديد، تواجه ثانوية المجاهد خليل محمد بعين كرمس، ولاية تيارت، تحديات كبيرة تهدد جودة التعليم ومستقبل التلاميذ في المنطقة. فقد تجاوز عدد التلاميذ في المؤسسة 500 تلميذ، يتوزعون على حوالي 20 فوجاً، مما جعل بعض الأقسام مكتظة بشكل يفوق طاقة الاستيعاب المعتادة حيث وصل عدد افراد الفوج التربوي الى 38 تلميذ.

هذا الاكتظاظ يؤثر بشكل مباشر على أداء الأساتذة، الذين يعانون من عبء الحصص الدراسية المتزايدة، خاصة في ظل نقص الإمكانيات البشرية في المؤسسة التي تعاني انعدام المشرفين التربويين الذين تلعب أدوارهم الأساسية في مراقبة حركة التلاميذ وضبط سير العملية التربوية خارج الأقسام.

يقول أحد الأساتذة في الثانوية: "مع هذا العدد الكبير من التلاميذ، أصبح من الصعب متابعة كل فرد على حدة وتقديم الدروس بجودة كافية. بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب المشرفين يزيد من الفوضى داخل المؤسسة".

وتعكس هذه التحديات واقعًا عامًا تعيشه العديد من المؤسسات التعليمية في المناطق النائية، حيث تفتقر إلى الموارد البشرية والمادية اللازمة لتحسين جودة التعليم.

السؤال الذي يطرح نفسه: هل ستنجح ثانوية المجاهد خليل محمد في اجتياز هذه الصعوبات؟ وهل تستطيع السلطات الولائية والجهات المعنية توفير الحلول اللازمة لتحسين الوضع، خاصة مع ارتفاع عدد التلاميذ عامًا بعد عام؟

من الضروري اتخاذ إجراءات عاجلة لتحسين الوضع، مثل توفير مشرفين تربويين إضافيين وتوسيع الفصول الدراسية، حتى يتمكن الأساتذة من أداء مهامهم على أكمل وجه، وضمان تقديم تعليم عالي الجودة لأبناء بلدية عين كرمس.

في ظل هذه الظروف، يبقى الأمل معلقاً على وعي السلطات المحلية بأهمية هذا الملف والتزامها باتخاذ خطوات ملموسة لدعم العملية التعليمية في المنطقة، حتى لا يصبح الاكتظاظ حجر عثرة أمام مستقبل الأجيال القادمة.

.

10/09/2024

👈عصر الافتراس الذكي: حين تُستبدل القيم بالقوة والتكيف
في عالمنا المعاصر، تبدو المفاهيم التقليدية مثل الحق والباطل، والأخلاق والمبادئ، وكأنها مجرد شعارات ترددها الأصوات المنكسرة في وجه واقعٍ يحكمه الصراع على القوة والذكاء والتكيف. الحياة الآن ليست ساحة للصراع بين الخير والشر فحسب، بل ساحة يُطلب منك فيها أن تكون إما المفترِس أو المفترَس.

إن التطور الذي خضناه عبر ملايين السنين لم يكن فقط جسدياً، بل معنوياً ونفسياً أيضاً. كانت البقاء للأقوى جسدياً، أما اليوم، فإن القوة تتنوع لتشمل القدرة على التحايل، التفوق الفكري، وامتلاك أدوات التأثير النفسي. الفريسة لم تعد فقط من يسقط تحت وطأة الغريزة الحيوانية، بل من يفشل في مجاراة تعقيدات النظام الاجتماعي الحديث.

التكيف مع هذا الواقع الجديد ليس خيارًا، بل هو شرط أساسي للبقاء. الأخلاق والقيم العليا تبدو أحيانًا وكأنها رفاهية لا يملكها إلا من يضمن قوته في هذا العالم. من يريد تحقيق حقوقه اليوم، لا يكفيه أن يكون محقاً، بل عليه أن يكون قوياً وذكياً بما يكفي لانتزاعها، وأن يعرف كيف يتكيف مع قواعد اللعبة التي لا ترحم.

ربما نحن لم نتخلص من طبيعتنا البدائية، بل طورناها لتمتد إلى آفاق جديدة من التلاعب والاستغلال. في هذا العالم، لم يعد العدو مجرد كائنٍ مادي، بل بات عدوك أحيانًا داخلك: عجزك عن التكيف، ضعفك أمام التحديات، أو استسلامك للنظام الذي يفرضه عليك الآخرون.

لكن في النهاية، ما زال التكيف هو مفتاح النجاة، ومن لا يستطيع التكيف مع هذا الواقع، لن يجد مكانًا له إلا في هوامشه، حيث يتم نسيانه مع الآخرين الذين عجزوا عن مواكبة العالم الجديد.

"

09/09/2024

رسالة عابرة القارات من شهيد الأردن

09/09/2024

👈مصداقية السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات على المحك بعد بيان الحملة الانتخابية للرئاسيات

في سابقة لم تشهدها الجزائر منذ تأسيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، أصدرت مديريات الحملات الانتخابية للمرشحين الثلاثة لرئاسيات 07 سبتمبر 2024 بياناً مشتركاً يعبر عن تحفظات خطيرة حول دقة وشفافية الأرقام المعلنة بخصوص النتائج المؤقتة. البيان يشير إلى وجود ضبابية وتناقض في البيانات التي تم تقديمها، مما ألقى بظلال من الشك على مصداقية الهيئة المشرفة على الانتخابات.

اغلب المنتقدين يرون أن هذا الوضع قد يكون نتيجة لاختيار غير دقيق للكفاءات التي تتولى إدارة العملية الانتخابية، ما أدى إلى حدوث ارتباك في معالجة الأرقام والبيانات. هذه القضية تفتح النقاش مجدداً حول ضرورة تعزيز الشفافية وضمان استقلالية السلطة الانتخابية بعيداً عن أي ضغوط سياسية أو أخطاء إدارية.

في انتظار التحقيقات والتوضيحات الرسمية، يبقى الشارع الجزائري في حالة ترقب، وسط تساؤلات متزايدة حول مدى نزاهة العملية الانتخابية ومصداقية نتائجها.

08/09/2024

الشعب الذي لا يدافع على حقوقه لا يستحق العيش.
لا حياة لمن تنادي

👈عين كرمس المنسية ....الظلام 👀 الى متى؟؟!!!...
🔴المدير الولائي لشركة سونالغاز السيد : زمالي احمد يبرمج زيارة ميدانية لدائرة في بداية السنة الجديدة 2021 من اجل معاينة مشاكل الشبكة الكهربائية في المنطقة و امكانية ايجاد حلول تقنية لها ، و هذا في رسالتة في اللقاء الذي جمعه في صبيحة اليوم بين ممثلي جمعيات و فاعلين في المجتمع المدني ، و قد تطرق ممثلي المجتمع المدني في التجمع الى احتجاج مواطني المنطقة بسبب الاضرار المعنوية و المادية الناجمة عن التذبذب في شبكة الكهرباء بسبب الضغط الذي تعاني منه الشبكة الكهربائية ملحين الى ضرورة انشاء فرع تقني و تجاري في مقر الدائرة بهدف تقريب الادارة الى المواطن .
👈كان الاستقبال الذي حظي به ممثلي الجمعيات مع السيد المدير الولائي لفرع سونالغاز بتيارت في مكتبه جد ايجابي ، مبرزين فيه دور المواطن في تبليغ ادارة سونالغاز في حالة عدم السرعة في الاستجابة في التدخلات الاستعجالية لفرع الشركة ،خاصة عندما يتعلق الامر بتسربات غاز المدينة و تعطيل الشبكة الكهربائية. وقد منح المدير الولائي للحاضرين في اللقاء الرقم الاخضر 3303 للتبليغ عن الانقطاعات التيار الكهربائي و تسربات الغاز ، وكذا رقم الهاتف : 046222680 .
🔵تهدف مثل هذه اللقاءات الى دور مشاركة المجتمع المدني في التنمية المحلية الذي حثت عليها رئاسة الجمهورية بالتعاون مع الجهات الوصية و التنفيذية عبر جميع القطاعات.
لكن للاسف ضربت هذه التوصيات عرض الحائط بسبب التهديدات و المضايقات التي يتعرض لها بعض نشطاء المجتمع المدني بهدف تكسير العمل الجمعوي في المنطقة حسب احد النشطاء لعين كرمس انفوا.
👈تقترح ادارة صفحة عين كرمس انفوا خلية ازمة محلية في الدائرة متكونة من فاعلين في المجتمع المدني و لجان الاحياء بهدف احصاء و سرد حوصلة المشاكل التنموية التي تعاني منها المنطقة في جميع القطاعات بهدف اعلانها امام الراي العام المحلي و الوطني و ايجاد حلول مشاكل التنمية لاكبر دائرة على مستوى الولاية.

07/09/2024

مظاهرات في تولوز تطالب بعزل الرئيس ماكرون ورفض الحكومة الجديدة

تولوز - 07/09/2024

شهدت مدينة تولوز اليوم مظاهرات حاشدة، شارك فيها آلاف المتظاهرين، للمطالبة بعزل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورفض الحكومة الجديدة التي يترأسها ميشال بارنييه. المتظاهرون أعربوا عن رفضهم للتحالف الحكومي المدعوم من قوى اليمين المتطرف، بقيادة جوردان بارديلا ومارين لوبان.

المحتجون تجمعوا في ساحة "كابيتول"، حيث رفعوا شعارات تندد بسياسات الحكومة الحالية وتطالب بإصلاحات سياسية واقتصادية عادلة. تأتي هذه الاحتجاجات في ظل تصاعد التوترات السياسية في فرنسا، مع اتساع نفوذ اليمين المتطرف ودعمه للحكومة الحالية.

حتى الآن، لم تصدر تصريحات رسمية من الرئيس ماكرون أو رئيس الحكومة بارنييه حول هذه المظاهرات، فيما يستمر الغضب الشعبي في الشوارع الفرنسية، مما ينذر بمزيد من التوترات في الأيام المقبلة.

07/09/2024

📍سونلغاز #الجزائر تزود #تونس بـ 1000 ميغاواط من الطاقة الكهربائية تنفيذا لتوجيهات السلطات العليا للبلاد
📍الإنقطاع المتكرر للكهرباء في

07/09/2024

🔴نسبة التصويت في الانتخابات الرئاسية إلى غاية الساعة 10:00 بلغت 4.56 %
🔴نسبة التصويت في الانتخابات الرئاسية إلى غاية الساعة 13:00 بلغت 13.11 %
🔴نسبة التصويت في الانتخابات الرئاسية الى غاية الساعة 17:00 بلغت 26.45 %

06/09/2024

👈الإعلام بين الماضي والحاضر: رحلة من الإبداع إلى الرداءة

يشكل الإعلام جزءاً أساسياً من نسيج المجتمع، إذ يلعب دوراً حيوياً في تشكيل الوعي الجماعي، وتوجيه الرأي العام، وتربية الأجيال. في السياق الجزائري، كان الإعلام في فترة ما بعد الاستقلال سلاحاً موجهاً نحو بناء الإنسان، وتثقيف الطفل، وتعزيز القيم الوطنية و الإسلامية العربية. الإعلام الجزائري حينها، بما فيه التلفزيون، لم يكن مجرد وسيلة لنقل الأخبار أو تقديم الترفيه، بل كان مشروعاً ثقافياً وتربوياً متكاملاً، يهدف إلى تشكيل جيل واعٍ وقادر على النهوض بالأمة.

العودة إلى الماضي، وتحديداً إلى فترة السبعينيات، تظهر لنا نموذجاً مشرفاً من الإعلام الذي كرس نفسه للتربية والتعليم. برامج مثل " " التي قدمتها ماما نجوى (غنية بن سيتي) كانت تمثل تلك الحقبة الذهبية من الإعلام الجزائري. إن أغاني الأطفال مثل " "، التي أدتها الطفلة ، لا تزال تُذكر كرمز للتواصل العاطفي والثقافي بين الأجيال، ووصل صداها إلى الخليج العربي، مما يعكس مستوى الجودة والإبداع في تلك الفترة.

ولكن ما الذي حدث للإعلام بعد ذلك؟ كيف تحول هذا الصرح من عرين للعمالقة إلى مرتع للرداءة؟ الإجابة قد تكمن في طبيعة التحولات السياسية والاجتماعية التي عرفتها البلاد، لا سيما صعود قوى سياسية وإيديولوجيات تسعى للسيطرة على كل أدوات التأثير، بما في ذلك الإعلام. سيطرة " #الماكيست"، وهي القوى التي تبنت الخطاب الشعبوي والانتهازي، أفرغت الإعلام من محتواه التربوي والتثقيفي، وحولته إلى أداة لنشر الرداءة وتضليل الجمهور.

من منظور فلسفي، يمكن القول إن الإعلام يعكس حال المجتمع؛ فإذا كان المجتمع يبحث عن الوعي والتربية، سيجد الإعلام متنفساً لهذه القيم. أما إذا كان المجتمع قد رضخ للسطحية والابتذال، فلا بد أن يتحول الإعلام إلى مرآة لهذه الحالة. الرداءة الإعلامية ليست عرضاً طارئاً، بل هي نتيجة لتدهور القيم العامة وانهيار الرؤية الشاملة نحو المستقبل.

الإعلام ليس مجرد وسيلة؛ إنه مشروع سياسي وثقافي وأخلاقي. الإعلام الذي يبتعد عن التربية والتعليم، يتحول إلى أداة لطمس الحقائق وتشويه الوعي الجماعي. الرداءة الإعلامية هي أحد مظاهر الانحطاط الأخلاقي والسياسي.