أبواب Abwab

أبواب Abwab أبواب: أول صحيفة عربية موجهة للعرب والسوريين في ألمانيا Abwab is the first Arabic Newspaper in Germany.

أبواب: أوّل صحيفة عربيّة في ألمانيا، سياسية، ثقافية، مجتمعية، خدميّة، شهرية، مستقلة، توزع مجانًا، موجهة للناطقين باللغة العربية في ألمانيا، وتحديدًا القادمين الجدد من السوريين والعراقيين.

في كل شهر، ستطبع "أبواب" وتوزع في مخيّمات اللجوء ومراكز الإيواء ومناطق تجمع العرب في ألمانيا.

في كل عدد، ستجدون صفحات إخبارية دولية ومحلية، صفحات عن المجتمعات العربية في ألمانيا ونشاطات العرب الاجتماعية والثقاف

ية والمهنية، دليل ألماني بما تصدره الدولة من معلومات، ومعلومات عن التعليم في ألمانيا، ومقالات من عرب وألمان عن الحياة في ألمانيا أيضًا.

ستجدون أيضًا صفحتين للمرأة والنسوية، وصفحتين عن قصص الأمل والنجاح والبطولة والنجاة، وصفحة ثقافية فنية، وصفحة خدمية.

تسعى أبواب إلى فتح الأبواب للقادمين الجدد، وتحاول إيصال المعلومة والخبر والفائدة إليهم، كما تفتح أبوابها للجميع للمشاركة فيها.
تصدر أبواب بنسخة مطبوعة حاليًا وسيكون الموقع الإلكتروني جاهزًا قريبًا جدًا. A political, cultural, social, independent monthly newspaper. That addresses the needs and concerns of Syrian, Iraqi and Arabic-speaking refugees in Germany. The newspaper gives refugees the opportunity to be up-to-date on all key issues regarding the countries they fled and their country of refuge, and to gain insight into the life of their communities seeking refuge in Germany. Refugee reporters from all over Germany deliver community-based news and stories to fellow refugees in temporary shelters. The newspaper means to help those fleeing from violence and recovering from trampled dignity to ensconce themselves in their new country of refuge, build human connections and learn to how to set up a new life in Germany. In each issue, refugees will be able to find key information about living in Germany, easy-to-read guides on German legislation that regards or affects refugees and articles about the life in Germany by German in Arabic , and reports and interviews from the local communities. The second part of the paper will feature news from home with an outlook on reconciliation and peace-building: stories of men, women, children from all sides of the conflict, who endured unspeakable suffering and yet survived and are willing to share their lesson of courage and resilience. Stories of friends and family in Iraq and Syria who defy prejudice, mistrust, hate, violence and revenge and dare to understand, trust, forgive, nurture compassion and empathy, and together build bridges, peace and a vision of a shared future.

Adresse

Berlin

Benachrichtigungen

Lassen Sie sich von uns eine E-Mail senden und seien Sie der erste der Neuigkeiten und Aktionen von أبواب Abwab erfährt. Ihre E-Mail-Adresse wird nicht für andere Zwecke verwendet und Sie können sich jederzeit abmelden.

Service Kontaktieren

Nachricht an أبواب Abwab senden:

Teilen

Our Story

أبواب: صحيفة شهرية، مستقلة، سياسية، ثقافية، مجتمعية، خدمية، منوعة. تطبع وتوزع في ألمانيا مجانًا في مراكز إيواء القادمين الجدد، وفي العديد من مدارس اللغة، ومراكز تقديم الخدمات، وأماكن تجمع الجاليات العربية. تصدر عن New German Media، ويترأس هيئة تحريرها سعاد عباس. تهدف أبواب إلى مواجهة أي خطاب عنصري أو يبث الكراهية، ونبذ التطرف والتعصب بكافة أشكاله، وتسليط الضوء على الظواهر السلبية ومواجهتها، كالتطرّف والعنصرية والإساءة إلى فئات معينة من البشر، عبر ممارسة النقد والنقد الذاتي.

وتسعى لتكون منبرًا حرًا للكاتبات والكتاب الناطقين بالعربية، لاسيما القادمين الجدد، لنشر أفكارهم وآرائهم ومشاكلهم إزاء مختلف القضايا. وإتاحة الفرصة للكتاب الجدد وتعزيز قيمة البحث والكتابة لدى الشباب. كما تعمل على متابعة وتغطية ما أمكن من أنشطة وفعاليات ثقافية، وإنتاجية، وفنية، وسياسية، يقوم بها القادمون الجدد.

يمكن أيضاً متابعة آخر التطورات العربية والدولية وتقديمها في بانوراما شهرية تتيح للقرّاء الوصول إلى المعلومة بسهولة. وإفساح المجال للقضايا النسوية، ودعم المشاريع الساعية لتطبيق حقوق المرأة والدفاع عنها.

من خلال الزاوية القانونية وبعض المواد الأخرى تضيء ابواب على أهم القوانين والتشريعات الألمانية، عبر شرح مواد الدستور والتعريف بالقوانين والأنظمة. وتعمل على دعم القادمين الجدد وتعريفهم بحقوقهم، ودعم كلّ التوجّهات المدنية والسياسية التي تساعد في الدفاع عن حقوق اللاجئين والأقليات وتساهم في فتح منصّات حوارية لهم.