تدعو شبكة فبراير المؤسسات الإعلامية العربية المستقلة إلى المشاركة في ملف مشترك حول واقع الأزمات الاقتصادية التي تواجهها المنطقة وذلك تحت عنوان "الدائنون مرّوا من هنا"، ومن تحرير بيسان كسّاب وقاسم البصري.
للمشاركة في الملف الرجاء ارسال مقترح أو اثنان من كل مؤسسة لمادة تجيب عن أسئلة الملف بناءا على المقدمة (لقراءة المقدمة كاملة الرابط في الأسفل) وذلك حتى موعد أقصاه ١٥ يوليو/تموز.
تتكفّل مؤسسة فبراير بتكاليف استكتاب المواد المختارة والتي تنشر على مواقع المؤسسات المشاركة وموقع شبكة فبراير في نهاية شهر أيلول/سبتمبر، وسيتم تنسيق عملية النشر وشكله مع المؤسسات المشاركة.
الرجاء ارسال مقترحاتكم أو اسئلتكم الى [email protected] مع ذكر "مقترح للملف المشترك" في عنوان الايميل.
الرجاء الانتباه أن الدعوة مفتوحة للمؤسسات فقط وليست للأفراد.
https://drive.google.com/file/d/1ImA59IQtX7mWBCvzUUcyb_N1tU8c9Nx-/view?usp=drivesdk
#انتاج_معرفي_عربي
#شبكة_فبراير #صحافة_بديلة
إذا كان لا بدّ من كلمة منفى، فمعناها لا يكتمل إلا شراكةً: ما هي حال الحبيبة اليوم بعد الهجران؟ وكيف تعوّض هي خسارتها عندما خسرت أنا المكان؟ كيف سأرمّم هذا الشرخ الذي حدث عندما اضطررت (وكان لي القدرة) على مغادرة المكان؟ كيف سأصف للحبيبة أنّ هناك ما يجمعنا حتى عن بعد؟ هل يكفي أن أردّد أنني أحبها؟ ماذا عن الأصدقاء والزملاء؟ كيف سأقنعهم أنني لم أهجرهم حقاً، وأنني ما زلت متمسكة بأغلى ما قدمت الثورة في
لبنان لي- الشعور بالانتماء؟
لقزاءة نص رنا عيسى كاملاً في ميغافون حول اجتراح المعاني في المنفى برجاء الضغط على الرابط التالي :
http://bit.ly/3txSDnz
#المنفى
#الهجرة_الجديدة
"تفتح الميلانكوليا مساحات جديدة من الخيال، وتتيح لنا تجاوز الحدود، فطالما أن عسف الحياة أمر واقع وملازم لتجربة الوجود الإنساني على الأرض، يغدو إنكاره وتعميته مذهبًا سخيفًا، في أفضل التوصيفات، وربما يكون الخيار الأنسب في مثل حالتنا وواقعنا المأزوم أن نواجه كآبة وضبابية حاضرنا ووجودنا على الأرض، بغية استبصار سبيل واضح للقادم من حياتنا. من ناحية، يلعب هذا المسلك دورًا تنفيسيًا حين مواجهتنا، على الشاشة وفي القصص السينمائية، سيناريوهات وشخوص تنتمي لأبعد تصوّراتنا الذاتية عمّا نريده لأنفسنا ومساراتنا".
مما كتبه محمد صبحي في مدى مصر عن الميلانكولية في أفلام ترسم بورتريهات لمدن وشخصيات هائمة بحثاً عن الإلهام؛ الأرق المتولد في طريقها للإجابات عن أسئلة الحنين، ما الذي تعيش من أجله؟ الهجرة أم هذا البحر الذي لم يعد باستطاعتها رؤيته خلف العمارات العالية؟ الهروب إلى الماضي٫ أم التمرن على الزهد ؟
لقراءة المزيد الرجاء الضغط على الرابط :
https://bit.ly/3VMTu0Q
@madamasr
#ثقافة #افلام_سينما #ميلانكولية #انتاج_معرفي_عربي #سينما #مدى_مصر
خطاب الصحة النفسية والتغيير السياسي: ما بين الأنا والنحن، كيف نعيد تركيب العالم؟
خطاب الصحة النفسية والتغيير السياسي: ما بين الأنا والنحن، كيف نعيد تركيب العالم؟
Panel
Live with Restream
حول خطاب الصحة النفسية والتغيير في العالم العربي