
24/03/2021
قد تحدث بعض الأعراض الجديدة في الموجه الثالثه من الكوفيد ١٩ مثلما حدث في الموجة الثانية.
🚫 الموجه الثالثه تصيب الجسد كامل
يصيب التهاب رئوي واحتقان في الزور ومشاكل خاصة بالجهاز التنفسي وايضا أعراض جهاز هضمي ما بين الإسهال وألم بالبطن وأعراض تشبه النزلة المعوية، ثم ألم بالعضلات وآلام في الأعصاب واجهاد عام بالجسم إضافة إلى مشاكل بالقلب والسيولة والتجلط.
تحورات الفيروس وطفراته ومع تنوع واختلاف الإصابات، أن تظهر أعراض جديدة لم تكن موجودة في السابق، متوقعًا أن تظل الأعراض القديمة كما هي مع ظهور أعراض جديدة في الموجة الثالثة، بسبب أن المستقبل الخاص بفيروس كورونا موجود على معظم أعضاء وأجهزة الجسم، وليس الجهاز الرئوي فقط فيعطيه ارتباط بما يقرب من90 % من أجهزة الجسم.
- استخدام الكمامة عند التعامل مع أفراد الأسرة حال وجود عدوى أو احتماليتها.
- تطهير الأيدى بالماء والصابون أو المطهرات الطبية، مع الابتعاد الاجتماعي في الأسانسير أو العمل أو الشارع.
- على مرضى الربو الشعبي وحساسية الأنف الانتظام في تناول العلاج، وجلب البخاخات الموسعة للشعب حال خروجهم للشارع.
- التفاؤل وعدم التوتر، حفاظًا على المناعة.
التغذية الجيدة لتعزيز المناعة، وشرب الماء بوفرة، فالعطش يقلل من التركيز ويزيد من الحساسية.
- تهوية البيوت والمكاتب بفتح النوافذ والأبواب 3 مرات يوميًّا، فلقد ثبت فعليًّا أن التهوية تقلل من تركيز وتواجد كورونا في الأماكن المغلقة، وأن غياب أو سوء التهوية يعد عاملا مشتركا في أغلب حالات الإصابة.
- النوم مبكرًا، ما لا يقل عن 8 ساعات، وعدم السهر، لتعزيز الذاكرة والمناعة.
- الحصول على 15 دقيقة من أشعة الشمس يوميًّا صباحًا أو عصرًا.
- ممارسة الرياضة لتعزيز المناعة وتوفير المزيد من الأكسجين والتغذية للمخ، وإن تعذر ذلك فالمشي من أفضل أنواع الرياضة، وهناك علاقة بين عدد خطوات المشي والوقاية من أمراض العصر.
- تطعيم الإنفلونزا الرباعي، خاصة المسنين وذوي الأمراض المزمنة، والحوامل، والأطقم الطبية.
- ضرورة تطعيم المسنين وذوى الأمراض المزمنة بلقاح كورونا المتوفر مجانًا لهم.
- علاج أي مصاب في الأسرة تحت إشراف طبي متخصص، وعدم الاعتماد على وصفات عبر النت، أو الأصدقاء.