Ocean To Gulf, Abu Hail Street, Dubai (2024)

03/01/2024

هل من المتوقع أن ما يحدث في البحر الأحمر أمر مدبر ؟

هل أنه بعد أن انتهى موسم وعمل القراصنة وأثرها في تلك المنطقة حيث لا يوجد وسيلة ل دفع الفواتير والتكاليف ل السفن البحرية والمليشيات التي كانت تقبض الملايين بحجة الحماية من القراصنة.

هل شركات التأمين تبحث عن مصادر تمويل أخرى ؟؟؟

أم أن ما يحدث هو مجرد تصرف غير مدبر ؟؟

شاركونا رأيكم ...

www.oceantogulf.com

30/10/2023

أهم المؤشرات التي يجب عليكم معرفتها كعاملين في مجال التجارة البحرية

مؤشر تكلفة الشحن البحري (Baltic Index)، الذي يقيس متوسط أسعار شحن البضائع السائبة بواسطة ثلاثة أنواع من السفن: Capesize، Panamax و Supramax.

هذا المؤشر يعكس حالة الطلب والعرض على خدمات الشحن البحري ويتأثر بعوامل مختلفة مثل الظروف الجوية والأحداث الجيوسياسية والتنظيمات البيئية وتكاليف الوقود والابتكارات التكنولوجية.

مؤشر توريد السفن (Ship Supply Index)، الذي يقيس حجم وقود التشغيل المتاح للسفن في مختلف الموانئ حول العالم. هذا المؤشر يعكس قدرة الموانئ على تزويد السفن بالوقود اللازم لإكمال رحلاتها ويتأثر بعوامل مثل أسعار النفط والإنتاج والتخزين والطلب والعرض.

مؤشر التنافسية البحرية (Maritime Competitiveness Index)، الذي يقيس أداء وجاذبية مختلف دول العالم في مجالات مثل التجارة والخدمات والبنية التحتية والابتكار والقوانين والسياسات المتعلقة بالقطاع البحري.

هذا المؤشر يعكس قدرة كل دولة على تحقيق نمو اقتصادي واجتماعي من خلال استغلال إمكاناتها البحرية ويتأثر بعوامل مثل التكامل الإقليمي والتعاون الدولي والاستثمارات والابتكارات.

https://oceantogulf.net/marine-news-details/103/ar

30/10/2023

ما هو مؤشر البلطيق؟

لماذا يجب عليك كعامل في القطاع البحري أن تكون على معرفة بمؤشر البلطيق ؟

يقدم لك Ocean To Gulf في هذا المقال جميع الاجابات .

يعد مؤشر البلطيق مؤشرا هاما لسوق الشحن العالمي، حيث يعكس العرض والطلب على مختلف السلع التي يتم نقلها عن طريق البحر.

ويستند المؤشر إلى التقييمات اليومية لبورصة البلطيق، وهي منظمة مقرها لندن توفر المعلومات والخدمات للصناعة البحرية.

تقوم بورصة البلطيق بجمع البيانات من شبكة من الوسطاء وأصحاب السفن الذين يقدمون تقارير عن أسعار استئجار أنواع مختلفة من السفن لطرق ومدد مختلفة.

يتكون المؤشر من ثلاثة مؤشرات فرعية تقيس أحجامًا مختلفة لناقلات البضائع السائبة الجافة: Capesize، وPanamax، وSupramax.

تحمل هذه السفن بضائع مثل خام الحديد والفحم والحبوب والسلع السائبة الأخرى. يعد مؤشر البلطيق مفيدًا للتجار والمستثمرين والمحللين وصانعي السياسات الذين يرغبون في مراقبة اتجاهات وتقلبات سوق الشحن.

يمكن أن يقدم المؤشر نظرة ثاقبة للنشاط الاقتصادي العالمي، والتدفقات التجارية، وأسعار السلع الأساسية، واضطرابات سلسلة التوريد. على سبيل المثال، تشير قيمة المؤشر المرتفعة إلى وجود طلب قوي على خدمات الشحن وإمدادات محدودة من السفن، مما قد يشير إلى نمو اقتصادي قوي وزيادة الطلب على السلع الأساسية.

وعلى العكس من ذلك، تشير قيمة المؤشر المنخفضة إلى ضعف الطلب على خدمات الشحن وفائض السفن، مما قد يشير إلى تباطؤ النشاط الاقتصادي وانخفاض الطلب على السلع الأساسية.

يتأثر مؤشر البلطيق أيضًا بعوامل مختلفة تؤثر على سوق الشحن، مثل الظروف الجوية والأنماط الموسمية والأحداث الجيوسياسية واللوائح البيئية وتكاليف الوقود والابتكارات التكنولوجية.

على سبيل المثال، يمكن للأحداث الجوية القاسية مثل العواصف والأعاصير أن تعطل طرق الشحن وتتسبب في تأخير أو تلف السفن.

يمكن أن تؤثر الأنماط الموسمية مثل مواسم الحصاد والعطلات على الطلب والعرض لبعض السلع والمناطق. يمكن أن تؤثر الأحداث الجيوسياسية مثل الحروب والعقوبات على العلاقات التجارية والأمن في بعض البلدان والمناطق.

يمكن أن تؤثر اللوائح البيئية مثل معايير الانبعاثات وضرائب الكربون على تكاليف التشغيل وربحية صناعة الشحن.

تكاليف الوقود مثل أسعار النفط يمكن أن تؤثر على نفقات التشغيل وهوامش مالكي السفن والمستأجرين. يمكن أن تؤثر الابتكارات التكنولوجية مثل تصميمات السفن الجديدة والمنصات الرقمية على كفاءة صناعة الشحن وقدرتها التنافسية.

https://oceantogulf.net/marine-news-details/102/ar

26/10/2023

من المتوقع أن يخلق الصراع الإسرائيلي الفلسطيني تحديات في الصناعة البحرية بينما تستمر التجارة بحذر

لقد أحدث الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، الذي اتسم بأعمال العنف الأخيرة بين إسرائيل وحماس، تداعيات على قطاع الشحن البحري، مما دفع الشركات الدولية إلى إصدار تحذيرات وتكييف عملياتها في المنطقة.

“في ضوء التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط، بما في ذلك اندلاع الحرب في فلسطين المحتلة وتعرضها للهجمات الصاروخية وتوغل المقاومة الفلسطينية ، أصبح أمن نقل البضائع عبر ميناء حيفا غير مؤكد.

إن عبور الحاويات، وخاصة المواد الخطرة، ووصول السفن التجارية يؤكد بشكل كبير على أهمية الأمن على هذا الطريق. وقال حسين نوروز فشخامي، خبير التسويق البارز في الشرق الأوسط، إن انعدام الأمن أو الهجمات المحتملة يمكن أن تؤدي إلى تحول في نقل البضائع.

مرونة صناعة الشحن وسط الصراعات الإسرائيلية الفلسطينية

وطمأنت شركة ميرسك، وهي لاعب رئيسي في الصناعة، أصحاب المصلحة بإعلانها أن عمليات موانئها عبر المحطات الرئيسية في إسرائيل تعمل دون انقطاع. وقد رددت شركة MSC هذا الشعور، مؤكدة أن المحطات الرئيسية في إسرائيل تعمل، مما يمكنها من تسهيل تسليم البضائع.

ومع ذلك، تدرك الصناعة البحرية الوضع الأمني، وتظل شركات مثل MSC يقظة، وتتعهد بمراقبة الوضع عن كثب والاستماع إلى توجيهات الحكومة.

وهذا يؤكد قدرة الصناعة على التكيف والمرونة في مواجهة التوترات الجيوسياسية.

ميناء أسدود: يقع هذا الميناء على بعد 50 كيلومتراً فقط من حدود غزة، ويعمل في "وضع الطوارئ" فقط، ويخضع لهجمات صاروخية محتملة.
علاوة على ذلك، تظل القيود المفروضة على السفن التي تحمل مواد خطرة ("HAZMAT") سارية.

ميناء حيفا: في المقابل، يستمر ميناء حيفا، الذي يشمل ميناء خليج حيفا وحوض بناء السفن الإسرائيلي، في العمل كالمعتاد، دون أن يثنيه الصراع.

ميناء عسقلان: يقع ميناء عسقلان على بعد 15 كيلومتراً فقط من حدود غزة، وقد تأثر بشدة، مما يجعله غير قادر على العمليات العادية بسبب التهديدات الصاروخية.
لا يمكن للسفن تفريغ البضائع إلا أثناء رسوها على العوامات البحرية، مما يسلط الضوء على المخاطر وضرورة اتخاذ تدابير التكيف.

ميناء الخضيرة: في المقابل، يعمل ميناء الخضيرة دون انقطاع، ويحافظ على وظائفه المنتظمة.

ميناء إيلات: لا يزال ميناء إيلات يعمل بالمثل، مما يدل على التزام الصناعة بضمان تدفق التجارة البحرية.

وخارج الموانئ، اضطرت العديد من الشركات العالمية التي لها وجود في إسرائيل إلى تعديل عملياتها.
وتلقت شركة شيفرون، ثاني أكبر منتج للنفط والغاز في الولايات المتحدة، توجيهات من وزارة الطاقة بإغلاق حقل تمار للغاز الطبيعي قبالة الساحل الشمالي للبلاد.

أكدت موانئ أداني، مشغل ميناء حيفا، لأصحاب المصلحة على الاستعداد التشغيلي مع مراقبة الوضع عن كثب ووضع خطة لاستمرارية العمل.

يعد الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بمثابة شهادة على قدرة قطاع الشحن والصناعة البحرية على التكيف، مما يدل على أنه على الرغم من التحديات والاضطرابات، يمكن للتجارة والعمليات أن تستمر، وإن كان ذلك بالحذر واليقظة اللازمين.

وتتميز تجارة إسرائيل مع الصين باختلال ملحوظ في الميزان التجاري، حيث تعد الصين مستورداً رئيسياً للسلع الإسرائيلية. وفي حين أن صادرات إسرائيل إلى الصين كبيرة إذ تبلغ 4.68 مليار دولار، فإن الصراع قد يعطل التدفقات التجارية، وخاصة فيما يتعلق بصادرات إسرائيل من التكنولوجيا الفائقة.

وقد يؤثر التعطيل على صادرات إسرائيل وربما يعيق الوصول إلى السوق الصينية الواسعة.

والولايات المتحدة شريك تجاري مهم لإسرائيل، مع تركيز قوي على الصادرات.
وتصدر إسرائيل بضائع بقيمة 18.67 مليار دولار إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك منتجات التكنولوجيا الفائقة والمواد المتعلقة بالدفاع.
وقد يؤدي الصراع إلى توتر العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، مما قد يؤثر على الصادرات الإسرائيلية إلى الولايات المتحدة.

وألمانيا شريك تجاري أوروبي رئيسي لإسرائيل. وقد يؤثر الصراع على صادرات إسرائيل إلى ألمانيا، والتي تبلغ قيمتها 1.88 مليار دولار.
وبينما تعاني إسرائيل من عدم الاستقرار الإقليمي، قد تتأثر الواردات الألمانية من إسرائيل.

وتعد الهند شريكاً تجارياً مهماً آخر لإسرائيل، حيث تبلغ قيمة الصادرات الإسرائيلية 3.94 مليار دولار. ومن الممكن أن يكون للصراع تأثير على التجارة الثنائية، مما قد يؤدي إلى انقطاع الصادرات الإسرائيلية إلى الهند.

الشكوك المحيطة بالمبادرات التجارية الطموحة :
قال كريستيان رويلوفس، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "إن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو بمثابة تذكير بالشكوك التي تواجه المشاريع التجارية الطموحة مثل الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا (IMEC)، الذي تم وضعه كنظير غربي لمبادرة الحزام والطريق الصينية".

تتوافق IMEC، التي تشمل السكك الحديدية والموانئ والطاقة الخضراء، مع خطط مجموعة السبع لحشد 600 مليار دولار بحلول عام 2027 للاستثمارات في البنية التحتية العالمية.
وقد تضاعفت تجارة الهند مع المملكة العربية السعودية في غضون عامين، لتصل إلى 53 مليار دولار في عام 2023، لكن الإمكانات الحقيقية للممر تكمن في تعزيز العلاقات التجارية الهندية الأوروبية.

لتحقيق IMEC بشكل كامل، يعد وجود صلة موثوقة بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل أمراً ضرورياً. ومع ذلك، فإن التعقيدات الإقليمية المستمرة تزيد من خطورة قيام ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بتطبيع العلاقات الدبلوماسية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وعلى المدى القريب، تظل قناة السويس الطريق الرئيسي للبضائع من الهند إلى أوروبا.
ويسلط هذا الصراع الضوء على التعقيدات المستمرة لإعادة تشكيل التجارة العالمية والطرق المالية، ويسلط الضوء على الطبيعة غير المتوقعة لمثل هذه المساعي.

إن الصراعات الجيوسياسية والأزمات الصحية العالمية، على الرغم من كونها مؤسفة، غالبا ما تؤدي إلى عواقب غير مقصودة، مما يعزز الأرباح في قطاعات محددة.

تميل الحروب إلى تضخيم عائدات مقاولي الدفاع، في حين جلب الوباء مكاسب كبيرة لشركات أدوية مختارة. الصناعة البحرية ليست محصنة ضد هذه الديناميكيات، حيث يجني أصحاب السفن فوائد غير متوقعة من كلا النوعين من الأزمات.

وأضاف كريستيان رويلوفز – “في حالة الصراع في إسرائيل، فإن أي توسع في الأعمال العدائية خارج حدود البلاد يمكن أن يشكل مخاطر على نقطتي اختناق حيويتين للشحن.
قد تواجه قناة السويس، وهي ممر مائي حيوي لمختلف السفن التجارية، بما في ذلك سفن الحاويات، اضطرابات مهمة.

وبالمثل، يمكن أن يتأثر مضيق هرمز، وهو العمود الفقري لشحن النفط والغاز. ومع ذلك، فإن مدى هذه الآثار سيعتمد إلى حد كبير على توسع الصراع ومدته.

ومن الجدير بالذكر أن إسرائيل نفسها تمثل سوقاً صغيراً نسبياً لشحن الحاويات، حيث يمثل موانئها الرئيسية في أسدود وحيفا 0.4٪ فقط من الإنتاجية العالمية.

وبالتالي، فإن التهديد بتعطيل تدفق تجارة الحاويات عبر منطقة البحر الأبيض المتوسط لا يزال محدوداً.

معلومات إضافية
الصادرات الهندية الإسرائيلية والتكاليف وإدارة المخاطر وسط الصراع

وتشمل الصادرات الهندية الرئيسية إلى إسرائيل الديزل، والألماس المقطوع وغير المصقول، والإلكترونيات، ومكونات الاتصالات مثل الدوائر المتكاملة والخلايا الكهروضوئية.
وعلى العكس من ذلك، تتكون واردات الهند من إسرائيل في الأساس من الماس الخام، والأسمدة، ومبيدات الأعشاب. وتمتد هذه العلاقة التجارية المتطورة إلى ما هو أبعد من القطاعات التقليدية، لتشمل الآلات الإلكترونية، ومنتجات التكنولوجيا الفائقة، وأنظمة الاتصالات، والمعدات الطبية.

ارتفاع التكاليف بالنسبة للمصدرين الهنود: أثار الصراع بين إسرائيل وحماس مخاوف بشأن زيادة التكاليف بالنسبة للمصدرين الهنود، مثل ارتفاع أقساط التأمين وارتفاع تكاليف الشحن.
تنبع هذه النفقات من المخاطر المتزايدة المرتبطة بشحن البضائع إلى المناطق التي تعاني من اضطرابات جيوسياسية.

https://oceantogulf.net/marine-news-details/100/ar

26/10/2023

الناقلات: أخبار إيجابية من فنزويلا

من الممكن أن يستعد سوق الناقلات لزيادة الطلب على البضائع نتيجة لعودة النفط الفنزويلي إلى السوق.
وفي تقريرها الأسبوعي الأخير، قالت شركة جيبسون لسمسرة السفن: "في وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلنت الولايات المتحدة أنها رفعت مؤقتاً العقوبات المفروضة على قطاع النفط والغاز الفنزويلي من خلال إصدار ترخيص عام مدته ستة أشهر يسمح بإنتاج وبيع وتصدير النفط الفنزويلي".
النفط الخام والغاز، دون قيود على المشترين أو الأسواق.

ومع ذلك، قالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إنها مستعدة لإلغاء تلك التراخيص في أي وقت إذا فشل ممثلو مادورو في متابعة التزاماتهم في الاتفاق مع المعارضة، وإن الإعفاء من العقوبات لن يتم تجديده إلا إذا فنزويلا تفي بالتزامها بإجراء انتخابات حرة ونزيهة”.

ووفقا لجيبسون، “بالنسبة لسوق الناقلات، تعد الأخبار تطوراً إيجابياً.
تصدر فنزويلا حالياً ما يتراوح بين 400 ألف برميل و600 ألف برميل يومياً وفقاً لبيانات التتبع، على الرغم من أن الأرقام الحقيقية قد تكون أعلى، نظراً للجهود المبذولة لإخفاء التورط في تجارة النفط في البلاد.

وارتفعت التدفقات إلى الولايات المتحدة من الصفر إلى نحو 130 ألف برميل يومياً هذا العام، نظراً لامتلاك شركة شيفرون رخصة تصدير، في حين استوردت العديد من شركات النفط الأوروبية الكبرى أيضاً كميات محدودة بموجب ترخيص.
ويُعتقد عموماً أن الكميات المتبقية ستنتهي في الصين، أو يتم مزجها في المياه الآسيوية قبل إعادة تصديرها.

وقال سمسار السفن إن "محللي الصناعة أشاروا إلى أنه سيكون من الصعب على فنزويلا تعزيز صادراتها بشكل كبير على الرغم من تخفيف العقوبات.
وستكون هناك حاجة إلى استثمارات إضافية في إنتاج النفط وتحديث مرافق التصدير، حيث أن نافذة العقوبات القصيرة تجعل أي استثمار كبير في البلاد محفوفاً بالمخاطر بشكل متزايد، في حين أن علاقات البلاد مع إيران وروسيا قد تزيد الأمور تعقيداً.
ومع ذلك، فإن التطور يعد بلا شك إيجابياً لسوق الناقلات، حيث من المتوقع أن تتحول أحجام التصدير من الأسطول المظلم إلى الناقلات الرئيسية.

"تتبع قاعدة بيانات السفن المملوكة لشركة جيبسون ما لا يقل عن 169 ناقلة نفط تزيد حمولتها عن 25 كيلو طن تشارك في التجارة الفنزويلية منذ فرض العقوبات، وتتألف من أكثر من 50 ناقلة نفط عملاقة، و80 ناقلة سويز/أفراماكس وأكثر من 30 ناقلة إل آر 1/ إم آر/هانديسايز.
وفي حين أنه من غير المرجح أن تختفي هذه السفن بين عشية وضحاها، إلا أنها قد يتم تهميشها قريباً مع ظهور مشترين جدد للشحنات الفنزويلية.

ومن المرجح أن يأتي الطلب على الخام الثقيل في البلاد من الولايات المتحدة والهند والمشترين الصينيين الرئيسيين بالإضافة إلى مصافي التكرير الأوروبية المعقدة، نظرا لضيق سوق الخام الثقيل عالي الكبريت.
وستكون فنزويلا حريصة على بيع النفط الخام للمشترين النقديين، على عكس الشركات التي تدين لها بالديون.
وقال جيبسون إن الشركات الصينية الكبرى التي تحتفظ بالنفط مقابل عقود الديون ستكون حريصة على استئناف التدفقات، لكنها لن تفعل الكثير لتحسين الوضع المالي لفنزويلا، وبالتالي من المرجح أن يتم تفضيل المشترين في الولايات المتحدة والهند وأوروبا.

وخلص سمسار السفن إلى أن "التطور بشكل عام يعد خطوة إيجابية لقطاعنا.
وسيعتمد حجم التأثير على ما إذا كانت فنزويلا ستلتزم بجزءها من الصفقة، مما يمكن الولايات المتحدة من إبقاء العقوبات خارج الطاولة.
وكلما طال أمد بقاء العقوبات خارج الطاولة، كلما زاد عدد السفن التي كانت تعمل في السابق في تلك التجارة سيتم تهميشها وإجبارها على الخروج من السوق، مما يؤدي إلى تحويل كميات النفط المتزايدة للأسطول المظلم إلى حمولة غير خاضعة للعقوبات, فقط الوقت هو الكفيل بإثبات ذلك ".

https://oceantogulf.net/marine-news-details/98/ar

26/10/2023

هل ستصبح الهند "الصين" الجديدة لسوق البضائع السائبة الجافة؟

إن الطلب على الفحم في الهند لديه القدرة على أن يصبح "الطلب الجديد على خام الحديد في الصين"، عندما يتعلق الأمر بتوليد المزيد من الطلب على الشحن لناقلات البضائع السائبة الجافة.

فهل هذا هو الحال وهل سيتحقق مثل هذا السيناريو؟ وفي تقريرها الأسبوعي الأخير، قالت شركة Intermodal لوساطة السفن إنه "بتحويل تركيزنا بعيداً عن الطلب الصيني وتوجيهه نحو استهلاك السلع السائبة في الهند، فمن الواضح أن الفحم يهيمن على الطلب على البضائع السائبة الجافة المنقولة بحراً في الهند.

وعلى الرغم من المنافسة من الغاز الطبيعي، فإن الإجماع السائد يؤكد على أن الفحم يظل خياراً آمناً وفعالاً من حيث التكلفة.

لقد قدم الصراع في روسيا وأوكرانيا درسا قيماً للدول الأوروبية، حيث شجعها على تسريع انتقالها إلى مصادر الطاقة المتجددة من خلال استثمار المليارات في تنميتها.

ومع ذلك، في البلدان الآسيوية، لا تزال هناك مخاوف بشأن ارتفاع تكلفة الطاقة.

يُنظر إلى التحول السريع إلى مصادر الطاقة المتجددة على أنه مكلف للغاية بسبب الاستثمارات الكبيرة المطلوبة لإعادة تشكيل شبكات الكهرباء لاستيعاب التوليد المتغير لطاقة الرياح والطاقة الشمسية.

وعلى الرغم من أن توربينات الرياح والألواح الشمسية قد تكون فعالة نسبياً من حيث التكلفة مقارنةً ببناء محطات الطاقة التي تعمل بالفحم، فإن البنية التحتية اللازمة لدعم مصادر الطاقة المتجددة لا تزال مكلفة.

علاوة على ذلك، هناك اعتقاد سائد بأن الطلب على الطاقة في آسيا سيشهد نمواً كبيراً في العقود المقبلة، وستتطلب تلبية هذا الطلب استغلال جميع الموارد المتاحة، بما في ذلك احتياطيات الفحم الوفيرة في دول مثل الهند.

ووفقاً للسيد يانيس بارغاناس، رئيس قسم الأبحاث، فإن “الهند تسعى بنشاط إلى تطوير قدرة 65.3 جيجاوات من طاقة الفحم. وضمن هذه القدرة، هناك 30.4 جيجاوات قيد الإنشاء حالياً، في حين أن 35 جيجاوات في مراحل ما قبل البناء المختلفة، بما في ذلك 14.4 جيجاوات التي حصلت على تصاريح، و11.8 جيجاوات في المراحل المسموح بها مسبقاً، و8.8 جيجاوات تم الإعلان عنها.

والجدير بالذكر أن 3.9 جيجاوات حصلت على الإذن في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2023، وهي زيادة كبيرة من الصفر في عام 2022.

وأضاف سمسار السفن أن "السؤال الحاسم المطروح هو ما إذا كانت الهند تحتاج حقاً إلى كل هذه القدرة الإضافية من الطاقة.
وفي أغسطس، شهدت البلاد استهلاكاً قياسياً للطاقة، حيث وصل إلى 152 مليار كيلو واط في الساعة، مع جزء كبير من التوليد الإضافي الناتج عن الوحدات التي تعمل بالفحم، مما ساهم بمبلغ إضافي قدره 16 مليار كيلو واط في الساعة.

وعلى الرغم من الانخفاض الطفيف في استهلاك الطاقة في سبتمبر (-7.8% على أساس شهري) بسبب هطول الأمطار، إلا أنه ظل أعلى من نفس الشهر من العام السابق.

وقد قوبل الطلب المتزايد على الطاقة، خاصة في شهر أغسطس الحار، بتحسن توافر الوقود، مما حال دون حدوث نقص حاد في الطاقة وانقطاع التيار الكهربائي.
وكان هذا التحسن مدفوعاً بزيادة إنتاج الفحم المحلي، الذي شهد زيادة بنسبة 11% في الأشهر الثمانية الأولى من عام 2023 مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وارتفاع الطلب المنقول بحراً.

والجدير بالذكر أنه تم استيراد إجمالي 145 مليون طن من الفحم في الأشهر الثمانية الأولى من عام 2023، مما يمثل زيادة بنسبة 3٪ عن نفس الفترة من عام 2022.
علاوة على ذلك، تجدر الإشارة إلى أن الفحم الجنوب أفريقي يجد طريقه مرة أخرى إلى المستهلكين الهنود.
وذلك بعد فترة من الطلب الأوروبي من نفس المورد العام الماضي، بسبب عقوبات الاتحاد الأوروبي على الفحم الروسي.

"ومع ذلك، عندما ننظر إلى المنظور طويل المدى، فإن المشهد يمر بتحول كبير.
وفقاً لتوقعات الفحم لخطة الكهرباء الوطنية (NEP) لعشر سنوات، ليس هناك حاجة لدخول مشاريع الفحم الجديدة مرحلة ما قبل البناء.
وحتى لو أصبحت جميع قدرات الفحم في مراحل ما قبل البناء جاهزة للتشغيل، وكان من المقرر أن يحدث التقاعد المتوقع بمقدار 2.1 جيجاوات وفقاً لتقديرات السياسة الاقتصادية الجديدة، فإن قدرة الفحم المثبتة على الشبكة ستصل إلى 275 جيجاوات.

https://oceantogulf.net/marine-news-details/99/ar

26/10/2023

Mawani و SGP يوقعان عقداً لإنشاء منطقة لوجستية بالكامل

وقعت الهيئة العامة للموانئ السعودية (مواني) والموانئ السعودية العالمية (SGP) اتفاقية لإنشاء منطقة لوجستية كاملة تمتد على مساحة مليون متر مربع في ميناء الملك عبد العزيز بالدمام، باستثمارات تقترب من مليار ريال سعودي.

وتم توقيع الاتفاقية بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وزير الطاقة، ومعالي وزير الطاقة و وزير النقل والخدمات اللوجستية م. صالح بن ناصر الجاسر ووزير القوى العاملة الوزير الثاني للتجارة والصناعة الدكتور تان سي لينغ.

وأوضح وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للموانئ السعودية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، أن هذه الاتفاقية الأخيرة تندرج ضمن استثمارات القطاع الخاص المحلي والدولي.

الهدف من هذه الاستثمارات هو إنشاء مناطق لوجستية متعددة عالية الأداء من شأنها تعزيز كفاءة القطاع اللوجستي، وتحسين جودة الخدمة، وزيادة أعداد المناولة، وتوليد فرص عمل إضافية.

ومن المتوقع أن تعزز هذه المبادرة دور القطاع اللوجستي في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي يربط ثلاث قارات.
وهذا يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية 2030.

وأكد معالي الجاسر أن العقود الموقعة مع القطاع الخاص خلال العامين الماضيين لتطوير وتوسيع الاستثمارات في المجالات اللوجستية توضح جاذبية الموانئ السعودية والقطاع اللوجستي السعودي.

كما تسلط الضوء على الفرص الواسعة والواعدة في هذا القطاع الحيوي الذي يلعب دوراً هاماً في دفع النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة.

ووقع الاتفاقية معالي رئيس هيئة الموانئ السعودية الأستاذ عمر الحريري والرئيس التنفيذي للشركة السعودية العالمية للموانئ إدوارد تاه.

وأكد معالي الأستاذ عمر الحريري، رئيس هيئة الموانئ السعودية، أن هذه المنطقة اللوجستية الجديدة تأتي ضمن مبادرة مواني لتوسيع عدد المناطق اللوجستية داخل الموانئ السعودية إلى 12 منطقة، ومن المتوقع أن ترفع هذه التوسعة مكانة المملكة في مؤشر أداء الخدمات اللوجستية العالمي من المركز 38 الحالي إلى المركز العاشر.

علاوة على ذلك، ستعمل على ترسيخ ريادتها الإقليمية في مجال الخدمات اللوجستية.

وقد تم تصميم المجمع لتقديم خدمات لوجستية شاملة وحلول مبتكرة، مع التركيز القوي على الممارسات والأنظمة المستدامة. وتضم مستودعات وساحات مجهزة لتخزين ومناولة جميع أنواع البضائع الجافة والمبردة.

بالإضافة إلى ذلك، يضم المجمع منطقة للإيداع وإعادة التصدير مخصصة خصيصًا لعمليات الفرز والتوزيع وغيرها من الخدمات ذات القيمة المضافة.

وتقوم "الشركة السعودية العالمية للموانئ" بتشغيل محطتين للحاويات في ميناء الملك عبد العزيز بالدمام، وهي مشروع مشترك بين "صندوق الاستثمارات العامة السعودي"، و"شركة PSA العالمية" السنغافورية، ومجموعة البلاغة.

والأهم من ذلك، نجحت "مواني" في جذب الاستثمارات الوطنية والعالمية وكبرى الشركات اللوجستية من خلال توقيع العديد من الاتفاقيات لإنشاء 11 منطقة لوجستية.

وستكون هذه المناطق ذات موقع استراتيجي في ميناء جدة الإسلامي، وميناء الملك عبد العزيز في الدمام، وميناء الملك فهد الصناعي في ينبع.

ويقترب إجمالي الاستثمارات لهذه المبادرات من 4.2 مليار ريال.

ولن يؤدي هذا الاستثمار الكبير إلى خلق أكثر من 13000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في قطاع الخدمات اللوجستية فحسب، بل من المتوقع أيضاً أن يؤدي إلى انتعاش اقتصادي كبير.

ومن المتوقع أن تعمل هذه المبادرات على تعزيز الناتج المحلي الإجمالي، وتعزيز العلاقات التجارية الدولية، وتحسين اتصالات النقل متعدد الوسائط، وتعزيز النمو في صناعة الخدمات اللوجستية.

https://oceantogulf.net/marine-news-details/101/ar

25/10/2023

الخريجين الجدد الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري الاسكندرية, مصر

مباركة الخريجين الجدد الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا الاسكندرية مصر
25-10-2023

خريجون جدد وفرحة جديدة ومستقبل وأمل وطموح في القطاع البحري مبارك ل خريجي الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا من ضباط ومهندسين وقباطنة وكبار مهندسين مبارك تخرجكم ودائما نتمنى لكم النجاح والتفوق وأن تكونوا قدوة في عملكم ل الأجيال القادمة

https://oceantogulf.net/arab-egypt-academy-maritime-grad

22/10/2023

صناعة إعادة تدوير السفن تتقدم للأمام

ومع تزايد عدد منشآت إعادة تدوير السفن التي تتجه نحو تنفيذ اتفاقية هونغ كونغ، يبدو أن الظروف تتغير بسرعة نحو مستقبل مثير.

في تقريرها الأسبوعي الأخير، قالت شركة سمسرة السفن كلاركسون بلاتو هيلاس إن التصديق على اتفاقية هونغ كونغ (HKC) قد أدى إلى تطورات جديدة كبيرة، كما هو الحال بالفعل، أصبحت جميع الساحات في الهند تقريبًا متوافقة تمامًا الآن.

بالإضافة إلى ذلك، أضاف وسيط السفن أنه في مؤتمر Tradewinds السنوي الأخير لإعادة تدوير السفن "كان هناك تأكيد من المندوبين البنغلاديشيين بأن أربعة من منشآتهم معتمدة من HKC من قبل NK Class وتظهر زخمًا جيدًا في رؤية ساحات أخرى في Chattogram تعمل نحو امتثال HKC، والأهم من ذلك ، والنظر في السبل المقبولة لإدارة النفايات النهائية.

وأشار سمسار السفن أيضًا إلى أنه "كانت هناك بعض الأخبار الإيجابية من باكستان حيث قدم العرض التقديمي دليلاً على أنهم يحاولون ترقية منشآت إعادة التدوير الخاصة بهم لتتوافق مع متطلبات اتفاقية هونغ كونغ - ويظل ما إذا كان بإمكانهم القيام بذلك بحلول عام 2025 عندما تدخل اتفاقية هونج كونج حيز التنفيذ أن ينظر إليها. ومع ذلك، مع عدم وجود منطقة مد وجزر على هذا النحو، فإن الاحتمال هو أن مستوى الساحات، إذا تم تحسينه بشكل صحيح، سيكون على قدم المساواة مع تركيا.

سيكون هذا عامًا ونصف مثيرًا للاهتمام بالنسبة إلى القائمين على إعادة التدوير في باكستان، وقد يشهد مؤتمر العام المقبل (الذي من المحتمل أن يتم نقله مرة أخرى إلى أوروبا) إنشاء هذه البنية التحتية المحسنة في بعض الساحات.

ما كان واضحًا خلال المناقشات هو الارتباك الناجم عن الكثير من اللوائح والحاجة إلى تصريح عالمي واحد لإعادة تدوير السفن، والذي يمكن لجميع الهيئات ذات الصلة الالتزام به، وهو تصريح يمكن أن يقبله الاتحاد الأوروبي والمجموعات البيئية ودول العلم/الهيئات التنظيمية.

تمكين صناعة إعادة التدوير أكثر استدامة وشفافية لأصحاب السفن والقائمين بإعادة التدوير وجميع المعنيين الذين يمكنهم العمل معهم.

لقد بدا الأمر وكأنه مؤتمر مثمر للغاية مرة أخرى - ومع ذلك، كانت الأسئلة المستمرة من القائمين على إعادة التدوير هي "متى ستبدأ السفن في الوصول؟" لا يزال السوق هادئًا ومتعطشًا للأطنان، وهو ما يتضح من حقيقة أنه كان هناك القليل من الاضطرابات أثناء المؤتمر، ولم يكن هناك صوت رنين الهواتف والمشاركين صعودًا وهبوطًا يغادرون مقاعدهم باستمرار لمناقشة الأعمال، وقد ترك هذا لاستراحات القهوة وما بعد المؤتمر
أحد المواضيع الأخرى التي أثارت مناقشات مطولة كان يتعلق بـ "أسطول الظل".

ومع فرض عقوبات على الوحدات/الكيانات، كان القلق الحقيقي هو أين ستنتهي هذه الوحدات عندما يحين وقت إعادة تدويرها الحتمية.

وخلص كلاركسون بلاتو هيلاس إلى أن غالبية مجتمع الشحن، بما في ذلك القائمون على إعادة التدوير أنفسهم، لن يتمكنوا من لمس السفن عندما يحين الوقت مما قد يتسبب في كارثة بيئية خطيرة محتملة على المحيطات. وفي الوقت نفسه، في تقرير منفصل هذا الأسبوع، قالت شركة GMS، الشركة الرائدة في مجال المشتري النقدي للسفن في العالم، إنه "مع استمرار إبرام الصفقات في ألانج، يظل قطاع إعادة تدوير السفن الهندي على أساس إيجابي بشكل عام، حيث لا تزال باكستان و(خاصة) بنجلاديش متخلفة. على الرغم من انخفاض أسعار ألواح الصلب بنحو 11 دولارًا أمريكيًا للطن وضعف الروبية الهندية بشكل طفيف على مدار الأسبوع، إلا أن التوقعات العامة للهند لا تزال إيجابية.

تم جمع العديد من شركات إعادة تدوير السفن من أسواق شبه القارة الهندية في مؤتمر Tradewinds السنوي لإعادة تدوير السفن في سنغافورة هذا الأسبوع، حيث ناقشوا معنويات السوق والأساسيات وأحدث اللوائح للمضي قدمًا. كان هناك أيضًا نقاش صحي حول الطبيعة الضبابية والمتناقضة المحتملة لإعادة التدوير بين الاتحاد الأوروبي وهونج كونج والقواعد والمتطلبات المختلفة المفروضة على كل سفينة.

اجتمع المالكون، والهيئات التنظيمية، والمشترون النهائيون، والمشترون النقديون، وشركات المراقبة، وشركات التأمين، والوسطاء، والعديد من اللاعبين الرئيسيين الآخرين من الصناعة، جميعًا لما كان بمثابة إقبال جيد آخر في المنتدى، في عام تاريخي تمكنت فيه هونج كونج أخيرًا تم التصديق عليها في بنغلاديش، قبل دخولها حيز التنفيذ بعد عامين، وبعد ذلك، يجب أن تتم الموافقة على جميع الساحات في شيتاغونغ من قبل مجلس هونغ كونغ في تاريخ معين في المستقبل، حتى تتمكن من العمل.

لا يوجد أي تغيير في الجمود العام لجميع الأسواق حيث تستمر أسعار ألواح الصلب في ثباتها في كل من بنجلاديش وباكستان، وتستمر عملات كل منهما في الانخفاض بنفس المسار الذي شهدته الأسبوع الماضي.

https://oceantogulf.net/marine-news-details/96/ar

22/10/2023

إنجازات الإمارات تدعم ترشحها لعضوية الفئة (ب) في مجلس المنظمة البحرية الدولية

إنجازات الإمارات الكبيرة تدعم ترشحها لعضوية الفئة (ب) في مجلس المنظمة البحرية الدولية وتتطلع إلى إعادة انتخابها للمرة الرابعة على التوالي في انتخابات 2023.

عززت دولة الإمارات العربية المتحدة مكانتها البارزة بين المراكز البحرية الرائدة في العالم، وبرزت كمؤثر رئيسي في التطوير العالمي للصناعة البحرية.
وكان للممارسات والقرارات والإجراءات التشريعية التي اتخذتها دولة الإمارات دور فعال في نمو القطاع وتعزيز معايير السلامة البحرية الدولية، فضلاً عن الحفاظ على البيئة البحرية العالمية.

وفي عام 2017، تم انتخاب دولة الإمارات لأول مرة لعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية (IMO) الفئة (ب)، وأعيد انتخابها في عام 2019، وحصلت على أكبر عدد من الأصوات في انتخابات 2021.

وتتطلع دولة الإمارات إلى إعادة انتخابها للمرة الرابعة على التوالي في الانتخابات التي ستجرى خلال الفترة من 27 نوفمبر إلى 6 ديسمبر 2023 في لندن.

وتهدف دولة الإمارات إلى مواصلة دورها الفعال في تعزيز التشريعات والأنظمة البحرية بما يخدم قطاع الشحن والتجارة الدولية.

وتعليقاً على دور دولة الإمارات ضمن المنظمة البحرية الدولية، قال معالي سهيل محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية: "لقد أصبحت دولة الإمارات واحدة من أبرز الدول البحرية في العالم. وفي عام 2022، ارتفعت مساهمة القطاع البحري في الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات العربية المتحدة.

إلى 129 مليار درهم، بزيادة ملحوظة قدرها 18% مقارنة بعام 2021. وحققت الدولة العديد من الجوائز في مؤشرات التنافسية العالمية ضمن القطاع البحري، واحتلت المركز الثالث عالمياً في تجارة خدمات النقل ومؤشر توريد السفن، واحتلت المركز الخامس عالمياً.

كما أنها لطالما كانت مركزاً بحري تنافسي رئيسي في جميع أنحاء العالم. تعد موانئ دولة الإمارات العربية المتحدة من بين أفضل 10 موانئ على مستوى العالم من حيث حجم مناولة الحاويات.

لقد قامت بمناولة أكثر من 19 مليون حاوية نمطية، مع تسجيل أكثر من 25.000 زيارة للموانئ في دولة الإمارات العربية المتحدة.

جهودنا المتضافرة في المجالات البحرية والبرية والسكك الحديدية والسكك الحديدية ومواءمة النقل الجوي لتحقيق الاستدامة وخفض الانبعاثات.. وعالمياً تحتل دولة الإمارات المركز السابع في مؤشر الأداء اللوجستي.

وأضاف المزروعي: "من خلال عضوية دولة الإمارات في مجلس المنظمة البحرية الدولية، نحن ملتزمون بالتعاون مع الدول الأعضاء الأخرى في تطوير القطاع البحري العالمي وصناعة الشحن البحري.

ومهمتنا الجماعية هي تعزيز سلامة وأمن وكفاءة النقل البحري". في محيطات نظيفة، تماشياً مع أهداف المنظمة البحرية الدولية.. وقد انخرطت دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل فعال في إدخال تعديلات مهمة على مختلف القرارات التي تساهم في تطوير وتعزيز نظام العمل، بما يضمن المواءمة مع المتغيرات العالمية والتقنيات الحديثة. وتهدف هذه التعديلات إلى تخفيف العبء على أصحاب السفن والشركات البحرية، مع المساهمة أيضًا في سلامة وأمن وحماية البيئة البحرية في جميع أنحاء العالم."

وأضاف الكعبي: "تساهم دولة الإمارات من خلال عضويتها في المنظمة البحرية الدولية في تطوير الاستراتيجيات والسياسات والاتفاقيات والمعايير التي تحكم القطاع البحري.
وتشارك دولة الإمارات بشكل فعال في جميع أنشطة المنظمة البحرية الدولية، بما في ذلك المجلس واللجان الفنية الرئيسية". واللجان الفرعية ومجموعات العمل ذات الصلة. كما استضفنا العديد من ورش العمل الإقليمية وأنشطة بناء القدرات لمساعدة الدول الأعضاء في تنفيذ اللوائح والمعايير البحرية الدولية.

وقال سعادة المهندس حسن محمد جمعة المنصوري، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لقطاع البنية التحتية والنقل: إن جهود التجارة والنقل البحري في دولة الإمارات العربية المتحدة تلبي احتياجات معظم الدول مثل الصين والهند ودول الخليج، آسيا الوسطى، وتمتد إلى أوروبا الشرقية.

تلتزم بلادنا بالوفاء بمسؤوليتها في إنشاء منصة مستدامة لتبادل الخبرات بين الدول والمنظمات البحرية، وبالتالي تعزيز أفضل الممارسات وإثراء المناقشات الفنية والقانونية داخل المنظمة البحرية الدولية. وسوف نستمر في تقديم مقترحات تهدف إلى تعزيز لوائح السلامة والأمن والحفاظ على البيئة البحرية."

وأكد المنصوري أن التزام دولة الإمارات بأعلى المعايير الدولية، بصفتها دولة علم رئيسية ودولة ميناء ودولة ساحلية، يمكّنها من معالجة القضايا البحرية الأوسع على نطاق عالمي، وتوفير الدعم للمجتمع البحري الدولي.

وقال محمد خميس الكعبي المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى المنظمة البحرية الدولية: «الإمارات من أوائل دول المنطقة التي أعلنت استراتيجية وطنية للحياد المناخي بهدف خفض الانبعاثات بنسبة 40% بحلول عام 2030 وتحقيق صافي صفر كربون». الانبعاثات بحلول عام 2050.

وسيتم تحقيق ذلك من خلال نهج مستدام قائم على العلم يشمل المنظمات الحكومية ومشغلي السفن الوطنيين والموانئ البحرية وأحواض بناء السفن ومراكز الأبحاث، بما يتماشى مع اتفاقية باريس وميثاق الخمسين لدولة الإمارات العربية المتحدة.

تعد إمارة الفجيرة مزوداً هامًا لوقود السفن منخفض الكبريت، وتوفر مرافق لتزويد السفن بالغاز الطبيعي المسال وفقاً لاتفاقية ماربول، لمكافحة تلوث الهواء الناجم عن السفن وتماشياً مع أهداف المنظمة البحرية الدولية، بالإضافة إلى ذلك، أنشأت دولة الإمارات العربية المتحدة مركز الإمارات للطاقة "خفض الانبعاثات الكربونية"، الأول من نوعه في المنطقة والرابع عالمياً، وتعتبر دولة الإمارات من الداعمين الرئيسيين لتطوير البدائل النظيفة ووقود الهيدروجين الأخضر، وقد برزت كمركز عالمي للمؤتمرات التي تجمع خبراء الطاقة النظيفة من جميع أنحاء العالم. العالم، سعياً وراء حلول مبتكرة وتقنيات متقدمة لتحقيق أهداف المنظمة البحرية الدولية المتمثلة في إزالة الكربون من قطاع الشحن البحري.

وقالت سعادة المهندسة حصة آل مالك، مستشار الوزير لشؤون النقل البحري في وزارة الطاقة والبنية التحتية بدولة الإمارات العربية المتحدة: "إن دور دولة الإمارات العربية المتحدة يمتد إلى ما هو أبعد من تطوير قطاعها البحري الداخلي. فهي واحدة من أهم المساهمين في قطاع الشحن البحري الدولي من خلال استثماراتها البحرية ومشاركتها الفعالة في المنظمة البحرية الدولية، كما دعمت دولة الإمارات القطاع البحري والتجارة العالمية وسلاسل التوريد من خلال مشاريع مختلفة، بما في ذلك مشروع بلو باس والجواز اللوجستي العالمي.

وتمتد هذه المشاريع البحرية عبر 78 دولة حول العالم، وتساهم هذه الاستثمارات من قبل الشركات الإماراتية الرائدة في تطوير الموانئ والمرافق البحرية في البلدان التي تعمل فيها، وتعزيز الروابط التجارية، وتطوير الأتمتة والرقمنة في قطاع الشحن البحري وعمليات سلسلة التوريد.

تلعب دورًا فعالاً في إنشاء مجتمع أعمال بحري متكامل، حيث يمكن للجميع العمل كمزود خدمة، وتعزيز بيئة تتوفر فيها الطلبات والمرافق من الدرجة الأولى بسهولة.
ومن المؤكد أن هذا سيعيد تشكيل المشهد الاستثماري في القطاع البحري في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة ككل، مما يوفر حوافز جذابة للمستثمرين.

وأضاف المالك: "من هنا تسعى دولة الإمارات إلى تجديد عضويتها في مجلس المنظمة البحرية الدولية باعتباره نموذجاً شاملاً لدولة العلم، ودولة الميناء، والدولة الساحلية، كما يعد من أكبر منتجي الطاقة في العالم.

وتظل دولة الإمارات العربية المتحدة ملتزمة بالاطلاع بدورها وتكريس إمكاناتها ومواردها الفريدة لخدمة القطاع البحري ودعم أهداف المنظمة البحرية الدولية.

https://oceantogulf.net/marine-news-details/95/ar