تراث إب "ذكريات مدينة"

23/12/2023

من أبواب مدينة إب القديمه
من صفحة وتصوير الأستاذ بشير الجبلي

تراث إب "ذكريات مدينة"

23/12/2023

باب أثري وبالرغم من وجود جدال حول الباب وخاصة علامة الصليب
فلا أعتقد أن لها أي دخل بالديانة المسيحية
فقط فتحة تهويه موجودة في العديد من. أبواب المدينة
أما نجمة داوود فهي
موجوده وترجح نقشها بسبب الحرفيين اليهود بالمدينه قديما
وانتقلت كنوع من النقش وليس كتقديس لها
تراث إب "ذكريات مدينة"

23/12/2023

سعد الحداد. في الثمانينات

23/12/2023

جمال الابواب القديمه وشكلها المتميز والجذاب
إلى جانب الفكرة والتي يقال أنها تركيه
وهي المضربان النحاسيان
الأعل:ويستخدم للرجال فإذا ضرب عرف أن الذي يدق الباب رجل فيفتح الباب رجل
أما الأسفل: فتستخدمه النساء وهو للحشمه بحيث لاترفع المرأه يدها حين تدق الباب وله صوت اقل من الأعلى
واذا ضرب فتحت الباب إمرأة

تراث إب "ذكريات مدينة"

21/12/2023

الميدان الأعلى وجزء من دار الغدر(دار الفن حاليا)
المكان الآن أصبح مكب للقمامة للأسف
تراث إب "ذكريات مدينة"

20/12/2023

مبرووك للمنتخب اليمني للناشئين
ولكن
إطلاق النار في مثل هذه المناسبات عادة سيئة جداااا

20/12/2023

المرحوم يحيى الفندي
الشهير ب يحيى الوطن
وقد كان إماماً لجامع النور الذي كان يعرف بجامع إبن شيخ

والمسمى باسم بانيه محمد بن شيخ باعلوي السقاف. وقد كان المرحوم إماماً له بناءً على وقفية الواقف
وقد كان بشوشا باسما عاش حياتة في خدمة جامع النور وتدريس القرآن فية والإعتكاف على كتاب الله
وكان له جمله شهيرة أعترف بها يقولها لمن يراهم بحب وحنان"نور على نور"
فعكست. نور وجهه وبشاشتة

رحمة الله تغشاه
تراث إب "ذكريات مدينة"

19/12/2023

كاتب المحكمة بشرق إب والكاتب الشرعي الحاج محمد فهمي الصباحي رحمة الله تغشاه وطيب الله ثراه بطيب الرحمة والإكرام واسكنه فسيح جناته

رحمه الله
تراث إب "ذكريات مدينة"

19/12/2023

المرحوم منصور الصامت وفنان إب المتميز الأستاذ نبيل علوي والحاج عبد الكريم العواضي

تراث إب "ذكريات مدينة"

19/12/2023

مدينة إب
تبة المنظر قبل العمران فقط بيت الشيخ عبد العزيز الحبيشي
وبيت الشراعي وبيت المجيدي
مكان مستشفى ناصر. عبارة عن أرض زراعيه
خزان ماء يوصل الماء لسكان المنطقة الصوره 1967

18/12/2023

الجامع الكبير
من زوايا مختلفة

الصور إهداء من صديق الصفحة
(يوسف العسيري)

تراث إب "ذكريات مدينة"

17/12/2023

عادة جميله في مدينتنا. وفي أغلب المدن
حيث تقوم النساء
بعمل الخبز لبيت العرس كنوع من الترابط والتكافل الإجتماعي بين الجيران وفي حالات الوفاة ايضا يدعموا أسرة المتوفي بالخبز والأكل
وفي أي مناسبة ترى التعاون بين الجميع هو السائد
وقد يكون هذا الرفد. من الناس لبعض دون طلب أو يوزع أسرة العريس طحين للجيران لكي يعملوا لهم خبز ويسمى "الطبان"
ولايقتصر على الخبز فقط. وإنما أيضإ بنت الصحن. أو الذمول وغيرة من المخبوزات التي تقدم في الولائم

تراث إب "ذكريات مدينة"

17/12/2023

"لقمة الشابع على الجاوع
بطيئة"

مثل إبي

17/12/2023

هذا خط العلامه سعد بن محمد قاسم الجحدري حيث ولد في سنة (1275هجريه)"ولد في قرية منور عزلة المعشار التابعة لمديرية جبلة "
متعديل بسيط ميلاده 1275هجري مات والده وهو بسن العامين ومات سنة 1356ات والده وقد كان عمره ما يقارب الاحد عشر سنه تقريبا سافر الى مدينة زبيد التاريخية التي هي مدينة العلم والعلماء درس ونشأ وترعرع فيها والذي كان ساند له عمه الشيخ سعد الدين بن قاسم علوان الجحدري وبعد أن أكمل دراسته في مدينة زبيد التاريخية عين أمين عزلة وماجاورها طبعا وقد أصبح فقيه يتعلمون الناس منه حيث كان الاطفال يتوافدون من كل قرية مجاورة لحفظ القران الكريم وعلومه والسنة النبوية وقد أعطاه الله الخط الحسن وكان كاتب و ناسخ مصاحف وقد أعطى لكل جامع و مسجد وكل قبيلة مصحف و نصيفه وتوفي في قريتة في سنة1356هجريه رحمة الله تعالى تغشاه له أربعة أولاد الذي هو الفقيه علي بن سعد بن محمد والولد محسن بن سعد والولد احمد بن سعد والولد عبده بن سعد طبعا توفي أولاده الأربعة
@متابعين

تراث إب "ذكريات مدينة"

كتبه
عواد الجحدري

15/12/2023

المدينة القديمة إب
لم تنال حقها من الإهتمام. والرعاية كونها مدينة تاريخية لها جذورها ولها آثارها وإن كانت هذه الآثار قد طمست وأنتهت
إلا إن الصور التي نشاركها ونحصل عليها من السياح الذين مروا عليها وألتقطوا لها الكثير منذ. بداية القرن الماضي
فهناك صور تثبت جمال وأصالة مدينتنا
إبتداء من سور المدينة المندثر وأبوابها وساقيتها الشهيرة وإنتهاء بالدور العتيقة التي شهدت أحداث ووقائع؛
التهميش الشديد لهذه المدينة حاولنا إظهاره للجميع من خلال صفحات الفيسبوك ومنافستنا على إظهار صور. لأول مره نشاهدها
وهذه المنافسة هي لمصلحة مدينتنا ولإظهار مكنونها المختفي
فمن خلال هذه الصفحة المتواضعة أشكر الكثير من الأصدقاء
منهم من أدلى بدلوه. بالصور والمواقع الخلصة بالصور وهو أول من دعم صفحتي لإظهار الصور القديمة لمدينتنا
وهو الأستاذ القدير #فهدالظرافي
ومنهم من علق وشرح ووضح
وهم كثير والعفو إن نسيت بعضهم
وعلى رأسهم الأستاذ
#أحمدالمفتي

#خالدالوجيه

#عبدالعزيزالعسيري

#محمدالنزيلي
ومنهم من بحث. وصور وقارن ووضح
وهم
#أحمدالعرومي
#بشيرالجبلي
ومنهم من وضح وصحح وجادل وان أختلفت معه في الأسلوب فهو مرجع مهم ومحل ثقة فهو الباحث. الرسمي لتاريخ إب الدكتور
#نبيل سعيد الوجيه
ومنهم من أهتم بتراث مدينتنا وأوصلة عبر صفحته التوثيقية وهو الصديق الموثق
#فهداسماعيل الأنباري

ولا أنسى صاحب صفحة تاريخ إب الرائعة الأستاذ #عبدالكريم الخياط
أما عن المعجبين والمشاركين والداعمين لصفحتي فلا أستطيع حصرهم فتعليقاتهم ومشاركتهم الدائمة هي سبب. مواصلة الصفحة للأن
وعلى رأسهم الأستاذ
#سعيدالعرومي

وأشكر الجنود المجهولة الذين يدعموني بالمعلومات
وعلى رأسهم والدي الغالي حفظه الله
واخواني وجيراني وأصدقائي

تراث إب "ذكريات مدينة"

#

12/12/2023

الميدان ومسجد الجلالية العليا في عهد الدولة العثمانية
حيث لم تكن الدكاكين موجوده في الوسط وكان ميدان. واسع ربما للعرض او الإجتماع
وبنيت الدكاكين في عهد نائب الإمام أحمد القاضي أحمد السياغي. لتدخل ضمن الأوقاف.
وكان الميدان أجمل بدونها

تراث إب "ذكريات مدينة"

12/12/2023

الدكتور نجيب العوج في ذمة الله ..

رحمة الله تغشاه ...

10/12/2023

دار الحمام.
رفيق منارة الجامع الكبيرفي مراحل مختلفة
وتظهر. في سطح دار الحمام طيرمانة أو مفرج بلهجتنا
وهو عبارة عن غرفة واسعة تقع أعلى البيت لكبار الضيوف ويبدو إنها أنهدمت فلاتظهر بالصورة الأحدث
الدار. هذا سكنه العديد من السكان وكان ملك لبيت المتوكل
لفترة من الزمن
ويعد من أكبر الدور وأوسعهإ
من لديه معلومات عن هذا الدار فليتفضل

تراث إب "ذكريات مدينة"

10/12/2023

عبده خليل
بائع الجرائد شفاه الله وعافاه ودعوة لأصحاب إب
بأن يقدموا الحب والحنان والمساعدة للشخص وهو حي بدلا من التباكي بعد فوات الأوان
كما حصل لغيره
والده المرحوم عبد الله خليل الذي كان يملك دكان يلحم فيه النحاس وكان أشهر واحد في مدينتنا القديمة وأبنائه من أنبل وأشرف سكان المدينة
محمد وأحمد وعبدالله وعلي
وعبده هو أحدهم عاش مسالما لا يؤذي أحد كان يكسب رزقة من بيع الجرائد

تراث إب "ذكريات مدينة"

10/12/2023

مدينة اب 1915م
سعيد باشا مع بعض اعيان مدينة اب.

أخر رسالة لسعيد باشا الى اليمنيين
بعد وصول التعليمات بتسليم نفسه وقواته الى عدن
( نحن مجبرون على ترك تربة اليمن المقدس واهله
اخواننا المجاهدين المحترمين .. فاذا نحن تركنا اليمن المقدس فانا نريد لاخواننا في الدين الاتحاد والاتفاق التام وان لايقبلوا تولية النصارى قطعيا .. )
سعيد باشا
لحج 22 نوفمبر 1918م ..........
وكانت قوات سعيد باشا مسيطرة على
الصبيحه والحواشب والضالع ويافع العليا والسفلى وباب المندب الى شقره – ماعدا مدينة عدن – و حضرموت

وقام سعيد باشا بتخيير جنوده العثمانيين وكان عددهم ( 1800 جندى فقط ) بين اللحاق بالامام والانضوأ في جيشه وبين التسليم فالتحق 800 منهم بجيش إلامام يحيى بينما اختار الباقون التسليم مع قائدهم العظيم سعيد باشا الذي دخل مدينة عدن مسلماً نفسه في ديسمبر 1918م
وقداخذ دخول سعيد باشا الى عدن الشكل الذي يكون عادة عند دخول المنتصرين فقد استقبله اهل عدن بالهتاف والتحية
وكان من اخر كلماته في عدن قبل ترحيله الى مصر ثم تركيا قوله للمقيم البريطاني
ان الاسلام لم يمت ، وان كل الشعوب الاسلامية سوف تُسبب المتاعب لحكامها النصارى – المستعمرين – وتثير في وجوههم المشاكل عن طريق المقاومة ، إن لم يكن في هذا الجيل الحاضر ففي الاجيال القادمة والتى ستظهر بكل تأكيد.

منقول

تراث إب "ذكريات مدينة"

08/12/2023

يحيى المريس.......

وماذا نقول. إلا: " رحمك الله وأبدلك دارا خيرا من دارك وأهلا خير ا من أهلك ووطنإ خيرا من وطنك"

تراث إب "ذكريات مدينة"

07/12/2023

نبارك للدكتور د. نجيب الشايع. الذي تكللت جهوده وتعبه وتخصصه الذي أخذ منه 7 سنوات في الماجستير والدكتوراه والسنوات هي متطلبات التخصص
والتخصص في مجال مهم وحساس هو المخ والأعصاب وفي جامعة أسيوط على يد دكاترة الجامعة وبجهد وتعب وكفاح ومثابرة.
ا
وأملناا فيه كبير فهو إبن المدينة ومن شرب مائها وتنفس هوائها لن يتركها وسيعود مكللا بالنجاح والخبره لخدمة أبناء بلاده
ومدينتة
ونتمنى من الجهات الرسمية التعاون مع. الطيور المهاجرة حتى تستقر.
تراث إب "ذكريات مدينة"

06/12/2023

06/12/2023

علي الصباحي
صاحب القلب الرحيم وابوالمساكين وصاحب الفضل بعدالله في توظيف الشباب في مدينة إب عبر ضماناته لهم ولكل من يطلب منه أن يساعده والداعم الأول للفقراء والمساكين ومحب الخير ورجل العطاء موسوعة بالعلم والادب
حصل على مقعده في البرلمان بجدارة وبحب من أغلب الناس
وكان رمزة "الشجرة "وقد ناسب هذا الرمز سيرته المثمرة بالعطاء والحب لأغلب أهالي مدينة إب وقد أثمر هذا العطاء عن الوفاء له وفوزه. بقلوب الناس قبل بطاقات الإقتراع
رحمة الله تغشاه. ومن خلف مامات

تراث إب "ذكريات مدينة"