Feriale magazine

19/08/2024

معالي وزير المالية يوسف خليل

19/08/2024

تم الإعلان عن الفائزة بلقب "امرأة الربع قرن" والتي تميزت بصمودها في وجه الإشاعات والأخبار الكاذبة التي حاولت النيل من مسيرتها المهنية وأعاقت تحقيق أهدافها. بفضل التصويت الحماسي عبر "الشعلة النارية"، حصدت القاضية غادة عون أكثر من ثلاثة ملايين شعلة نارية، لتثبت بذلك أنها رمز للقوة والصمود في مواجهة التحديات. بهذه المناسبة، نقدم لها كل التقدير والاحترام على إنجازاتها الكبيرة، ونعاهدها بأننا سنواصل دعمها في مواجهتها الفساد والوقوف بوجه الفاسدين

17/08/2024

خلال حفل حاشد بمناسبة العيد التاسع لموقع ليبانون نيوز اون لاين حضره اهم رجال الا عمال والفن والسياسة والإعلام في كازينو لبنان .
تم تكريم وتقدير المدرب على القيادة وتطوير الذات عماد ابوخليل .
الحاصل على ماجيستير في هندسة الاتصالات من جامعة كونكورديا في كندا
الى جانب ذلك حاضر في اهم الجامعات والمؤتمرات حول العالم .
ليكون علامة فارقة في مهنته حيث درب اهم المدراء والقياديين في أكثر من 20دولة حول العالم حيث ساهم في زرع مفاهيم القيادة والنجاح الصحيحة المعالم لتطوير الشركات نحو الوصول إلى النجاح على الدوام .
وفي كلمته على المنبر شكر الحضور وقال إن كل انسان هو قصة حياة ونجاح مفتاحها الرئيسي منك ولك لانك المبتدا والخبر الى نهاية الزمان والمكان والإنسان .

عماد ابو خليل مكرما في كازينو لبنان

15/08/2024

اجتماع اللجنة المعنية بإجراء التعديلات على نظام الاتحاد الرياضي العربي للشرطة، في الامانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب، تونس 🇹🇳.
العميد حسين خشفة

09/08/2024

الى صانعة المجد و التاريخ الى فخر العرب امنا الحنون و الغالية جلالة الملكة د.نادرا ناصيف Queen Dr. Nadera Nassif حفظكم الله و رعاكم جميعا. مع هذه الباقة الجميلة من الصور و التي تزينها صور امنا الغالية ملكة السلام و المحبة و الإنسانية و العلم و المعرفة. ملكة مملكة الجبل الأصفر الحبيبة. ربنا يديم عزك امنا الغالية جوهرة الوطن العربي و درة العالم و ايقونة السلام و صانعة المجد و التاريخ..





#الروح #الإيمان
#تكنولوجيا

30/07/2024

هیثم ابراهيم من شحيم الشوف من لبنان .
موسوعة من العلم تتنقل في يدي وفكر انسان . قاده القدر ليكون في الجمارك ولكنه كان للقدر علامة فارقة غير مارقة في سطور الجمارك ،لأنه قدم الكثير من الإنجازات والعلوم لأجل انتصار المصلحة
العامة والقانون والضمير.
اكمل نصف دينه وتزوج من السيدة ديما الحاج ومعا ويد بيد ببركة الرب بنيا بيت من أحسن البيوت في العلم والأخلاق ومحبة العائلة والوطن، لهم ثلاثة أبناء ، رينا، آدم، تيا...هي سطور في المقدمة قد لا تكفي لنقول شكرا للقدر أنه أعطى للجمارك اسم من حروف هيثم ابراهيم ،رجل العلم والمكان المناسب لخير العمل والحياة والإنسان.
هیثم إبراهيم
هیثم ابراهيم في سطور .
هو من شحيم الشوف
هو من لبنان ارض العز والتاريخ ارض الابطال هذا البلد
الذي صدر إلى العالم العلماء والكثير من قصص النجاح
في سطور وجدران الحياة .
تربى في بيت من خيرة البيوت، درس في مدرسة الفرير ماريست ،ثم في الكوليج يونيفرسال شحيم وكان ولا يزال إلى يومنا هذا عاشق للعلم
والمعرفة وكأنه بحر لا تجف قوافيه. تخرج حاملا في يده هندسة الحاسوب والاتصالات من الجامعة اللبنانية.
توظف في مديرية الجمارك في العام 1994. ولم تقف في درب طموحه العلمي الوظيفة بل إنه من خلال شهادته الكثيرة تمكن من أن يكون علامة فارقة غيرمارقة في العمل الجمركي .
بعد دراسة الهندسة، درس الفيزياء وحصل على إجازته من الجامعة اللبنانية أيضا وايضا وبتفوق هو شخصية قوية، يمشي هيثم واثقا على الدوام . بين جدران الجمارك و العمل الجمركي قطع سنين وايام ومراحل ولكنه كان لكل مرحلة بصمة وعطاء لا يجف إلى الحين وعلى الدوام .
سنين من عمره قضاها في سطور عمله بنجاح من العام 94 تدرج في سلم الهرم الوظيفي وصولا إلى درجات القيادة بحكمة.
من العام 94 الى العام 2003 كمراقب مساعد في مجال التفتيش ومكافحة التهريب والمعلوماتية.
من العام 2003 الى العام 2009 كمراقب في إدارة الموظفين ومعاينة البضائع في مرفأ بيروت حيث نال شهادة رضى من الادارة عن عمله في مجال التفتيش في مرفأ بيروت.
في العام 2010 رقي إلى رتبة مراقب.
2010 الى 2014 رئيس وحدة التدقيق اللاحق في إدارة الجمارك.
2014 إلى 2021 رئيس الاستيراد والتصدير في مرفأ بيروت.
2021 على اثر انفجار الرابع من أب كلف بالإضافة إلى مهامه السابقة مهمة إدارة جمارك مرفأ بيروت، والإشراف على المركز الالي الجمركي، حيث أسهم في إعادة بناء المقدرات الجمركية التي تضررت من جراء انفجار الرابع من آب المشؤوم
نعم إن هيثم ابراهيم قد كسب الخبرات من خلال عمله
واعطى الكثير من الخبرات ونفذ من خلال علومه الكثيرة الكثير من المشاريع التي غيرت من كيان العمل الجمركي وحسنت الأداء الوظيفي
لقد عمل على تطوير تطبيق النظام الجمركي الموحد بناء على خلفيته الهندسية .
واعداد عدد من الخوارزميات نذكر منها
البرامج الأولية لتعريفة الرسوم الجمركية
برامج إحصاءات التجارة في مجالي الاستيراد والتصدير .
برامج ملفات موظفي الجمارك
برامج ملفات المخلص الجمركي .
برامج اعداد رواتب الضابطة الجمركية.
برامج مراقبة القيمة الجمركية.
الإسهام في اعداد البرامج والخطط الآيلة لضبط العمليات الجمركية .
وهو عضو في لجنة النظام المنسق في إدارة الجمارك ومندوب إدارة الجمارك في لجنة الإجراءات الجمركية بجامعة الدول العربية ورئيس لجنة التدقيق في المعايير ورئيس لجنة الإشراف على المركز الالي الجمركي وخبير مبدئي في اتفاقية تسهيل التجارة في منظمة الجمارك العالمية ومحاضرفي مادة قانون الجمارك في معهد ادارة الجمارك اللبنانية.
نال التكريم والتقدير من المدير العام لتميز عمله في مجال التفتيش .
من خلال هذا اللقاء مع هيثم ابراهيم نكتشف أن الجمارك
وإدارة الجمارك ليست كما نسمع دوما في الاعلام . وربما لان هذا الصرح هو الوحيد الذي لا يوجد فيه مكتب إعلامي مع أنه من أهم القطاعات التي تؤمن مدخول كبير إلى الدولة اللبنانية وخاصة مرفأ بيروت الذي اصبح الآن في مصاف المرافق العالمية المتميزة في العمل الجمركي.
ومن خلال إدارته الحكيمة تم تكليف اخصائيين على سبيل المثال في مراقبة قطاع السيارات التي تأتي إلى لبنان وهذا مهم كثيرا نعم لانه مهم للسلامة العامة ويجب فحص هذه السيارات لمعرفة هل تصلح للسير او لا؟ كما تم مراقبة عمليات التصدير لمنع تصدير الممنوعات من خلال مرفأ بيروت حفاظا على سمعة الوطن
وفي ظل كل الأزمات والايام مرفأ بيروت هو القلب النابض للاقتصاد اللبناني والدولة وعندما يكون في زواريب هذا المرفأ شخص حكيم يعمل بنزاهة وضمير وحب للعمل سيكون هذا القطاع في تحسن مستمر وفي نجاح دوما. والدليل ملموس لأننا نجد اليوم أن الإعلام تغيرت اقلامه عن المرفأ وهذا القطاع لأنه اليوم على السكة الصحيحة ودوما بوجود هيثم لأنه درع الأمان وحامي القانون والحق بوجه الباطل من أجل المصلحة العامة والعدل على الدوام .
إلى لبنان يقول: لبنان،يا بلد الحضارات والتاريخ . اعدك من خلال عملي أن أكون وفي لك ولأجلك وأجل الإنسان سنعمل بلا كلل،
ونستمر برسالتنا وننقل كل هذه المبادئ الى الأجيال القادمة، ومهما اشتدت الصعاب إن طائر الفينيق يخرج من الركام،يخرج من رحم الموت،قويا يضج حياة وينتصر..
ونستمر برسالتنا وننقل كل هذه المبادئ الى الأجيال القادمة، ومهما اشتدت الصعاب أن طائر الفنيق يخرج من رحم الموت قويا يضج حياة وينتصر.
عن زوجته وأولاده يقول ويعرفنا.
هو متزوج من السيدة الفاضلة ديما الحاج أيضا وايضا من
شحيم . درست و تخرجت لتحصل على دبلوم الدراسات العليا في الهندسة المعمارية،
وهي أيضا موظفة، مراقبة في إدارة الجمارك وربة بيت ،كانت دوما يد الحنان والأمان لأولادها وبيتها وهي خير مثال مشرف للمرأة اللبنانية التي تضحي بصمت وفرح لأجل نجاح زوجها وأولادها وبيتها ليكونوا جميعا خير نواة للمجتمع والوطن. إبنته الكبرى رينا تدرس الطب في الجامعة اليسوعية. ابنه آدم في نهاية المرحلة الثانوية و له توجه أيضا نحو دراسة الطب والابنة الصغرى تيا في المرحلة التكميلية.
لا ينصح أولاده بالهجرة بل يعزز في روحهم الانتماء إلى الأرض والجذور والوطن ومساعدة الإنسان والناس والخدمة الاجتماعية البعيدة عن المنافع الشخصية . إن هيثم وديما وهذا البيت مثال للعائلة اللبنانية التي تبني الوطن من البيت لأنه المدرسة الاولى وانما الأمم تبنى
بالأخلاق والبيوت الكريمة ،نفتخر بكم جميعا ونكتب عنكم في فريال شمعة نور من الوطن .
هیثم إبراهيم تعلمنا منك.
الصورة الحقيقية للجمارك .
أن العلم والحياة قدر مكتوب .
صفات الأب الصالح ،المدير الصالح، الإنسان المتسلح بالعلم
والعقل والضمير.
حب الوطن والأرض إلى الابد.

27/07/2024

رئيس بلدية البربارة جورج مفرج ….

25/07/2024

. بلدية البربارة... رؤية طموحة...وإمكانات طبيعية خلابة
على مقربة من جبيل، مدينة الحرف والتاريخ، تقع بلدة البربارة التي تجاور البحر والسماء، آخذة من الأول عمقه ومن الثانية صفاءها ونقاءها.
هي بلدة تعشق الجمال والقداسة والتاريخ، ويستهويها الفرح والترفيه والثقافة، ويسهر على كل ذلك مجلس بلدي نشط، برئاسة الأستاذ جورج مفرج، الذي لا يبخل بوقته وجهده في سبيل إنماء بلدته ووضعها في المكانة التي تستحقها على خارطة السياحة اللبنانية.
نبذة عن "الريس"
يرأس بلدية البربارة جورج الياس مفرج، من مواليد 1969، لأسرة مكونة من ثلاثة شبان وشابتين. تلقى دروسه الابتدائية في مدرسة الأخوة المريميين في جبيل، ليتابع المرحلة المتوسطة في مدرسة الوردية. بعدها، انتقل الى جامعة هايغازيان حيث درس اختصاصين متوازيين: إدارة الأعمال والتسويق.
ويعمل مفرج حالياً ضمن شركة "سانيتا" الشهيرة منذ ثلاثين عاماً، تحت إدارة النائب نعمت افرام، حيث تربى على قيم العمل والإبداع والأمانة.
ويفتخر مفرج بأنه يعمل مع فريق عمل شبابي مرتكزاً على رؤية مشتركة، قادت للعديد من الإنجازات على الصعد كافة، كما سيتم تبيانه لاحقاً.
ويثني مفرج على تضحية زوجته التي تركت عملها للقيام بواجبها الأسري. ويدين لها بكل ما حققه شخصياً، أو أولاده من نجاحات.
ويفتخر مفرج بابنته إلسا، التي حصلت على شهادة الجدارة في القيادة من جامعة السوربون الشهيرة في باريس، ونجله الذي تخرج في اختصاص العلاج الفيزيائي من الجامعة الأنطونية في بعبدا.

بلدة التاريخ والحاضر والمستقبل
يعود اسم بلدة البربارة إلى أصل آرامي، وهذا يعني ان جذورها ضاربة في القدم. ويعني اسمها بالآرامية السريانية "البدوي". كما ان اسم البلدة مشتق من اسم القديسة بربارة التي تحتضن البلدة كنيسة على اسمها.
وتشتهر البلدة بزراعة الزيتون والتين والحمضيات، إضافة إلى اللوز والعنب.
ومن أبرز زراعاتها أيضاً، شجر الخروب الذي يشكل جزءاً من هوية البلدة.
وهي واحدة من القرى السبع التي تعرف بـ"قرنة الروم" نظراً لأنها تتبع للأبرشية الأورثوذوكسية.
وتضم البلدة عائلات عدة تكون نسيجها الاجتماعي وهي: جدعون، الخوري، سعادة، عساف، مخايل، مفرج، نصر،نادر، نعمة، واكيم ،وهبه،طنوس
ومنها عائلة سرسق التي ينسب إليها حيي السراسقة في بيروت، إضافة إلى عائلات: سعد، فريحة، صافر، عقل، ومسعود ومعوض.
جمعيات أهلية رائدة
ومن هذا النسيج العائلي الفريد، انطلق عدد من الجمعيات والهيئات الأهلية التي استطاعت أن تترك بصمة في البلدة وتاريخها وواقعها الحالي. ومن هذه الجمعيات: نادي البربارة الثقافي الرياضي، لجنة سيدات البربارة، جمعية تعاونية صيادي الأسماك في ميناء البربارة، كشاف فوج فخر الدين البربارة وحركة الشبيبة الأورثوذوكسية.

بلدية ناشطة
على امتداد السنوات الماضية، استطاعت بلدية البربارة، رغم الظروف الصعبة والإمكانات شبه المعدومة، والأزمة الخانقة التي ترزح تحتها البلاد، تحقيق العديد من الإنجازات على الصعد البيئية والاجتماعية والإنمائية والسياحية: فقد تمكنت من إنجاز مشروع المسارات السياحية، الذي يربط كافة المعالم السياحية والدينية التي تذخر بها البلدة، إضافة إلى فصل الأملاك الخاصة عن البحرية، عبر إنشاء مسار البياض البحري، دون أن ننسى إنشاء ممر آمن للدراجات الهوائية بطول 2 كم، وهو المسار الأكثر أماناً في لبنان، إضافة إلى ملعب للكرة الطائرة الشاطئية.
كما تم عرض المواقع والمعالم الدينية عبر خرائط "غوغل ماب" مع إمكانية الحصول على معلومات عنها من خلال الـQR Codes.
وعلى ذكر المعالم السياحية والأثرية، فمن المفيد الإشارة إلى بعضها، وفي مقدمتها كنيسة القديسة بربارة، التي أعطت اسمها للبلدة، إضافة إلى دير القديسين سركيس وباخوس الذي أدرج مع كنيسة بربارة على خارطة السياحة الدينية.
دون أن ننسى "بيت البربارة" الذي تم إدراجه على خارطة السياحة، بعد زيارة الوزير وليد نصار للبلدة منذ حوالي السنة.

اجتماعياً، تم إنشاء مسمكة ومطعم تابع لتعاونية صيادي الأسماك بالتعاون مع مؤسسة رينيه معوض والوكالة الأميركية للتنمية الدولية.
بيئياً، عمدت البلدية إلى زراعة واستصلاح مساحات واسعة من الأراضي والمشاعات في البلدة، حيث تمت زراعة أنواع متعددة من الفواكه بتمويل من الوكالة الأميركية، ومما لا شك فيه أن ذلك يعود بفوائد عديدة على البلدة، صحياً وبيئياً واقتصادياً.
كما تتجه البلدة لدعم النحالين وإطلاق إنتاج العسل، عن طريق تقديم الآلات والمستلزمات الضرورية لذلك.
ويأتي مشروع "دروب الخروب" على رأس المشاريع الزراعية في البربارة، وهو مشروع يقوم على استصلاح حوالي 30 ألف متر مربع، وهو مستمر في النمو بفضل التعاون بين البلدية ومؤسسة "seal USA"، إضافة إلى زراعة الأفوكادو والقشطة.
وقد تم إنجاز المرحلة الأولى من المشروع، وتتمثل في استصلاح الأرض وتنظيفه وزراعة شجر الخروب، التي تشتهر بفوائدها البيئية والاقتصادية.
ولهذه الغاية، تم تركيب نظام ري محترف، مؤلف من أربعة خزانات للمياه بسعة عشرة آلاف ليتر لكل منها، إضافة إلى تمديد قساطل مياه بطول حوالي 8 كلم، لضمان وصول القدر الكافي من المياه للشجر بشكل مستدام.
ومن المتوقع البدء بإنتاج كميات كبيرة من الخروب بعد فترة تراوح بين أربع وست سنوات.
ومن ناقل القول إن هذا المشروع يؤمن فرص عمل ودخلاً مستداماً للسكان المحليين، خاصة وأن مختلف الجمعيات والهيئات الأهلية، تقف صفاً واحداً خلف البلدية لتنفيذه.

إنمائياً، لا شك أن البلدية تعتبر إحدى أنشط البلديات اللبنانية وأكثرها إبداعاً، حيث عملت على تزفيت طرق متعددة وأهمها مسار الدراجات، إضافة إلى استكمال تدشين حديقة "الشهيد نجيب واكيم"، وترميم مدفن الشاعر القروي رشيد سليم الخوري، إضافة إلى تركيب نادٍ رياضي في منتزه البربارة الهواء الطلق، يمكن أهالي البلدة من ممارسة الرياضة بشكل حر.
وإضافة إلى إنارة الشوارع العامة، تم العمل على إنجاز تطبيق إلكتروني يتيح مكننة جميع المعاملات البلدية ما يخفف العبء على الموظف والمواطن معاً.
أمنياً، أنشأت البلدية غرفة للحراسة والمراقبة مجهزة ب ٥٥ كاميرا وفريق للحراسة على مدار الساعة، إضافة إلى إقامة نقاط تفتيش ثابتة وحصر الدخول والخروج
للبلدة بطريق واحد . وبالتعاون مع أبناء البلدة . تم توفير التأمين الصحي لعدد لابأس به من ابناء البلدة . رغم تأثير الأزمة الاقتصادية على مختلف القطاعات ، والقطاع الصحي على رأسها. ويركز مفرج على ضرورة توافر الثقة والشفافية بين المواطن والمسؤول . لضمان نجاح اي مشروع كان مثنيا على روح العمل الجماعي بين أعضاء البلدية وسرعة الإنجاز على الارض ، الأمر الذي يخلق الثقة مع مع الجهات المانحة التي باتت تبادر إلى تمويل اي مشروع تطرحه البلدية عليها .
وتسعى البلدية إلى إنجاز مشروع رائد لإدارة النفايات ، وتحويل الأعشاب إلى حطب مكبوس ، لتامين التدفئة ، على أن تبدأ نتائج المشروع بالظهور خلال ستة أشهر .
وبناء على الخطة الموضوعة مسبقآ ، فإن مفرج يسعى إلى تعزيز مشاريع الطاقة الشمسية ، ما يؤمن استدامة الطاقة وتوفير مياه الشفة ، خاصة وإن نبع بلذة " غرزوز" المجاورة ، لا يرفو المياه بسبب غياب الطاقة الكهربائية.
ورغم ذلك لا تزال تواجه البلدة ، كما البلاد بأسرها ، تحديات على أكثر من صعيد ، لعل أهمها الناحية المادية في ضوء تضاؤل قيمة الليرة اللبنانية وانحسار عائدات البلديات بالتالي ، ما يعيق تنفيذ الكثير من المشاريع التنموية التي تضعها البلدية على خارطتها ، بانتظار بلورة الحلول الجذرية للوضعين المالي والاقتصادي بأسرع ما يمكن .

كلمة اخيرة
بكثير من الامل يخاطب مفرح اهل بلدته مناشدا إياهم عدم اليأس رغم الظروف السلبية المحيطة من كل جانب .
" فنحن نحب الحياة ، ونثق بقدراتنا وأنفسنا . لنؤمن بأنفسنا كمقدمة للتغيير ، خاصة وإن اللبناني مبدع أينما حل " .
باختصار تعد بلدة البربارة ، ومن ورائها بلديتها وعلى رأسها الرئيس جورج مفرج , واحدة من التجارب الإنمائية النادرة الناجحة في البلاد ، ووجهة سياحية بارزة على الساحل اللبناني ، متكلة على طبيعتها الخلابة ، ورأسمالها البشري المتمثل في أبنائها الطموحين والمحبين لها، والراغبين برؤيتها تتبوأ مكانتها التي تستحقها بين أبرز الوجهات السياحية والطبيعية اللبنانية .

24/07/2024

24/07/2024

الدكتور وليد عربيد... أستاذ جامعي لامع...وخبير اقتصادي مرموق

في منطقة الشويفات، القريبة من العاصمة بيروت، ولد الدكتور وليد عربيد. وبدون كثير مقدمات أو إطالة كلام، ترقى في أرفع المناصب الأكاديمية والاقصادية، فكان إضافة لكل منصب يتقلده، وبصمة مميزة في أي موقع يشغله.
في التعليم الجامعي،كان الأستاذ المجدّ الحريص على تطوير معارفه ومهاراته باستمرار، لأنه يؤمن أن التعليم رسالة أولاً وأخيراً.
في الميدان الاقتصادي، كان رجل الاقتصاد اللامع المل بخبايا العمليات والظاهر الاقتصادية، الموضوعي في آرائه وأفكاره، البعيد كل البعد عن التشهير أو التنظير. ينطلق في كلامه وتحليله من معطيات علمية واقعية، لا يهوّل الواقع ولا يهوّنه، بل يقدم قراءات متجردة اقتصادية بحتة، أثرت ولا تزال، كبريات المحطات التلفزيونية والإذاعية، والمجلات والصحف التي استضافته على مدى عقود.
يؤمن بكل فخر، أن لبنان لا يمكن أن يكون إلا ديمقراطياً علمانياً صرفاً. وذلك مراعاة للتركيبة اللبنانية المتنوعة دينياً وثقافياً، وليس تنكراً أو تهرباً من الدين الذي لا يمكن إلا أن يكون ركيزة حياة الفرد ممن الناحية الأخلاقية والثقافية، ومحدداً أساسياً لطبيعة علاقته بأفراد المجتمع الآخرين. ولكن العلمانية الحقيقية برأيه، هي فصل الدين عن السياسة، لا عن الحياة. بمعنى تأمين المساواة الحقيقية والراسخة بين جميع المواطنين، وعدم التمييز بينهم على أساس الدين أو الطائفة أو المذهب، مع الاحتفاظ بالاحترام الشديد للخصوصيات الدينية والطائفية.

سياسياً، يشدد الدكتور عربيد على هوية لبنان العربية، وعلاقته الإيجابية بمحيطه العربي بكافة تلاوينه وخصوصياته: فلبنان، لا يمكن إلا أن يكون عربياً بثقافته واقتصاده وكافة عناصر هويته. وهذه العروبة لا تعني أبداً، الانغلاق أو التقوقع في الإطار القومي أو الإقليمي، بل على العكس، هي ركيزة الانطلاق والتفاعل الإيجابي مع العالم أجمع، انطلاقاً من ثوابت ومحددات لا يمكن التنازل عنها.
اقتصادياً، لا يرى د.وليد عربيد لبنان إلا ليبرالياً سائراً في ركب الاقتصاد الحر، الذي يشكل إحدة تمظهرات الحرية التي يتمتع، بل يتميز بها. وهذا الطابع الاقتصادي منسجم مع روح المبادرة الفردية والإقدام اللذين يتميز بهما اللبناني على مر العصور.

في الشأن السياسي، خاض د.عربيد تجربة الانتخابات النيابية الأخيرة، ولم يوفق في بلوغ الندوة البرلمانية، وذلك بسبب النظام الانتخابي والتركيبة السياسية اللبنانية. ولم يكن شخص بوزن وفكر الدكتور عربيد ليجهل ضعف حظوظه، ولكنه مؤمن بضرورة المحاولة، ورمي حجر في مياه الاصطفافات الداخلية، على أمل أن تؤدي التراكمات إلى إحداث تغيير في الذهنية السياسية للناخب اللبناني.

استناداً إلى كل هذه الخلفيات، يترأس د.عربيد اليوم المرصد اللبناني للعلاقات الدولية والاستراتيجية، وهو مؤسسة فكرية تعنى برصد المستجدات على الساحة الدولية، وتأثيرها على الساحة الدولية، ودور اللاعبين الدوليين والإقليميين في صناعتها.

وعلى امتداد مسيرته الأكاديمية والعملية، قدم د.عربيد الكثير من المؤلفات في القانون والسياسة والاقتصاد، شكلت بصمة وإضافة نوعية للمكتبة العربية في هذا المجال.

وكان من الطبيعي لرجل يتمتع بهذا الفكر والنشاط في أكثر من ميدان، أن ينال أوسمة وتكريمات من جهات دولية ومحلية عدة، لعل أرفعها وسام جوقة الشرف الفرنسية برتبة فارس، المقدم من الرئيس الفرنسي إيمانونيل ماكرون، تقديراً لعطاءاته في مختلف الميادين.

باختصار، د.وليد عربيد صورة مشرفة عن المثقف الديناميكي، والأكاديمي الملتزم، المشارك في صناعة قضايا شعبه وأمته، ارتكازاً على مبادئ وقيم راسخة، وانطلاقاً من ثوابت وطنية وعروبية لا تتزعزع.

24/07/2024

لين عربيد... مهندسة لبنانية ببصمة عالمية
مهندسة داخلية بنكهة فنانة، وشابة لبنانية طموحة. تؤمن بقدراتها وتسعى لتطويرها بشكل دائم.
حسها الفني قادها نحوالتميز والتألق في أكبر المحافل الدولية، التي كان آخرها في اسطنبول التركية.
لين عربيد، المهندسة الشابة التي اقتحمت مجال التصميم الداخلي بكل ما أوتيت من حس مرهف، وسعي دائم إلى التطوير الذاتي، إيماناً منها بأن البقاء في هذا سوق العمل المعاصر، للأفضل.
من مدينة الضباب، لندن، تدير مكتبها الهندسي الخاص، الأمر الذي يتيح لها الاطلاع عن كثب، على آخر الابتكارات والصيحات في عالم التصميم الداخلي، في واحدة من أكبر وأهم العواصم العالمية.
إقامتها في العاصمة البريطانية لندن، حالياً، ليست هروباً من الوطن، أو نفوراً منه، بل تأتي في إطارالبحث عن فرصة تلائم طموحاتها وتطلعاتها.
فهي كشابة لبنانية أصيلة، تؤمن بأن “وطن الأرز” لا بد له من قيامة مما هو فيه، بسواعد أبنائه وهمة الغيورين عليه.

إنجاز فريد
منذ أيام، حققت اللبنانية- الفرنسية لين عربيد إنجازا فنيا مميزا في اسطنبول، حيث نالت جائزة الهندسة الداخلية في معرض اليخوت الفخمة في اسطنبول

وتصدرت لين خريجة جامعة البلمند ” ألبا” الصفحات الأولى في الإعلام العالمي في الهندسة الداخلية لأفخم اليخوت الذي يعرض في مدينة اسطنبول التركية ، وقد نال اليخت الفخم التي قامت بتصميم هندسته الداخلية لين عربيد الجائزة الأولى في المعرض.

وعلى وقع نجاحات المغتربين المستمرة في العالم تحتفل لين اليوم بنجاحها وترفع اسم لبنان مرة جديدة حيث تمتاز بمستوى عال من الكفاءة التي تؤهلها لتكون مثالا لجيل الشباب اللبناني، فلنتعرف أكثر إلى لين عربيد.

وقد نالت عربيد شهادة الماستر 2 من المعهد العالي للهندسة الداخلية من مدينة فلورنسا في ايطاليا وتدير مكتبها في المتخصص في الهندسة الداخلية في لندن.
وبعد، فإن الشباب أمثال لين عربيد، هم ثروة لبنان الحقيقية، وإن كانوا بعيدين عن تراب الوطن، إلا أنهم يحملون بين ضلوعهم طاقات جبارة، ويمثلون الوجه المشرق لـ”وطن النجوم”، والرافعة الحقيقية التي يمكن ان تسهم في نهوضه من كبوته.

20/07/2024

كمال ابو جودة.
عندما تسمع رنين هذا الاسم تقول في اريج السطور أنه ابن البيت الذي يخدم الناس حيث الكرم مزاريب وحب الوطن من الدم إلى الشريان .
هو القاضي هو المحافظ صاحب الألقاب والدراسات العليا لكنه الإنسان الذي يحب الناس القريب من الجميع الذي لم تبدله المناصب لأنه أكبر من النصب كونه يستحق كل الخير بجدارة.
قريب من جميع أبناء البقاع لا يفرق بين أحد واحد حاز على ثقة الجميع ومحبتهم .
على مسافة واحدة من كل الجمعيات الأحزاب والبلديات يتابع أمور المنطقة يوم بيوم وساعة بساعة لأجل الخير العالم .
في كل الأزمات كان اليد الرادعة ومدبر الحل بوجه الصعاب اكان في الأمراض أو الأوبئة او الأزمات المناخية والايام العجاف هو صديق المواطن والخير للجميع .
حل أزمات المياه بين القرى وأعطى لكل حق حقه .
هو القاضي الذي يصفه الجميع الآدمي المحب الخدوم،
نال الكثير من الدروع والتكريمات وآخرها من الجامعة الأميركية للعلوم خلال حفل ضخم إقامته في فندق القادري زحلة بحضور اهل المجتمع الراقي الثقافي .
اكتب واكتب واطلع في عيون ما كتب عنك أيها الإنسان من مقالات لأجدك تعمل بلا توقف تزور كل الناس تشارك في أكبر النشاطات وتترك بصمة خير في مكان ليفتخر بك الوطن والقلم لأنك قصة نجاح الى الأبد ببصمة انسان عنوانه المحبة على الدوام والى الأبد.

19/07/2024

Meeting with H.E. Ambassador of the United States of America to Lebanon Ms. Lisa A Johnson, and a delegation from the U.S. Embassy, to discuss ways of collaboration between the Embassy and the Governorate of the Bekaa.

13/07/2024

🔲 "أمي عاملة نظافة".. قصة طالب لبناني أبكى الحضور في حفل تخرجه ..
🔘 بثقة في النفس لم تهزها صعوبة العيش والضيق، وبصوت واثق وبسمة كلها أمل، ألقى الشاب اللبناني إيلي الخوند خريج هندسة الكمبيوتر والإلكترونيات وإدارة الأعمال بدرجة امتياز عال، كلمة التخرج باسم دفعته، أمام حشد كبير من الحضور الأكاديمي وأهالي الخريجين بحرم الجامعة الأميركية في بيروت.
🔘 لم يكن الشاب يعلم عما سيتحدث في كلمته، حين وصله البريد الإلكتروني من الجامعة يسأل عن الراغبين في إلقاء كلمة بمناسبة حفل التخرج لهذا العام، حتى استقرت الإدارة عليه.
🔘 فتّش ابن الـ21 ربيعا ووحيد أبويه في محركات البحث عن كلمة تليق بالمناسبة فلم يهتدِ لشيء، فقرر أن يروي تجربته الخاصة لتخرج من قلبه وتصل إلى قلوب الحضور في حفل التخرج الذي أقامته الجامعة مؤخرا في بيروت.
ويمكن القول إن عبارة "أمي كانت عاملة نظافة وكانت تحملني معها أينما ذهبت إلى عملها" كانت كفيلة لتلهب حفل التخرج، وطغى التأثر على الحاضرين الذين وصلتهم معان وعبر كثيرة، بل إن تأثيرها امتد إلى مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان.
🔘 وقال: "أنا ابن بلدة عارَيه بقضاء جزين شرق مدينة صيدا (جنوبي لبنان) وأسكن مع والديّ في منطقة عوكر شرقي بيروت. تعلمت في مدرسة خاصة حيث كانا يعملان في حراستها وتنظيفها، لذلك لم يدفعا كلفة تعليمي، فنشأت في مدرسة ذات مستوى تعليمي جيد".
🔘 وتابع: "في حفل التخرج نقلت الحقيقة كما هي. أحببت أن أكون واقعيا فاخترت مسيرة حياتي لأرويها، ولم أتوقع أن تلقى استحسان الحضور إلى هذا الحد، وكانت ردة الفعل الأولى صوت وصل إلى مسامعي من الأهالي يقول: بلسمت جراحنا في هذا الزمن الرديء".
🔘 ورغم أن إيلي أدرك أن تجربتي قد لا تهم كثيرين، لكنه كان "متأكدا أنها ستلهمهم وتحثهم على عدم الاستسلام".
وأردف في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية": "لم أحمّل أهلي عبء تعليمي، فمنذ طفولتي أدركت صعوبة وضعهما المادي وأخذت على عاتقي مساعدة نفسي في رحلة التعليم الجامعي. شاركت في مسابقات عدة إحداها مع أحد المصارف وربحتها فحصلت على منحة قدرها 30 ألف دولار، وهو ما مكنني من الالتحاق بالسنة الأولى من الدراسة في الجامعة".
🔘وأضاف: "بعد ذلك ساعدتني الجامعة من خلال التقديمات الاجتماعية والعمل فيها، إلى أن تخرجت مهندس كهرباء وكمبيوتر مع تخصص مصغر لإدارة الأعمال".
🔘واستطرد الشاب: "قبل التخرج كنت قد راسلت شركات في الإمارات، وأحمد الله أنني وفقت بالقبول لإجراء دورات تجريبية في دبي".
🔘 وروى إيلي فرحة أهله بالمفاجأة التي حلت بهما عندما سمعا كلمته في حفل التخرج، قائلا: "لم يعلم والداي اللذان حضرا الحفل أنني سأروي قصتهما في هذا اليوم. كانت كلمتي باللغة الإنجليزية ولا يتقنها كل منهما، لكن الترجمة العربية على الشاشة العملاقة كانت كفيلة بأن تجعل أمي ترتجف وهي تصورني وتبكي من شدة فرحها، وكذلك أبي. لم يتوقعا أن أروي ما رويته في هذه المناسبة بعد موافقة إدارة الكلية في الجامعة على مضمون الكلمة".
🔘 واسترسل في وصف الحفل قائلا: "اشتعل التصفيق لاسيما من الطلاب الذين لم يكن سوى 4 منهم فقط يعرفون القصة التي رويتها، وبعد الحفل بدأت أتلقى التهاني من أشخاص لا أعرفهم. قالوا إنني أبكيت الجميع ممن حضروا الحفل وشجعتهم في الوقت عينه، خصوصا في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان".
🔘قطع إيلي عهدا على نفسه بعدم التخلي عن والديه، و تخييرهما بين ترك عملهما والسفر معه إلى خارج لبنان، أو البقاء في المدرسة والبيت في بيروت، وختم: " لن أترك بلدي ولا أريد أن أخرجهما من الحياة التي أحباها إلا إذا قررا ذلك من تلقاء نفسهما. أفتخر بهما حتى الرمق الأخير" منقول
#منقول

06/07/2024

رجل الأعمال سمير ابو حوسة وزوجته الفاضلة السيدة جمال ام زياد لكم كل التقدير والاحترام على عطاءاتكم اللامتناهية . لا يسعنا إلا ان نشكرصاحية الايادي البيضاء على دعمنا كفريق عمل طلاب جامعات سوزي صباغ صاحبة الايادي البيضاء .

03/07/2024

https://www.facebook.com/share/r/jwa15BmxEDk1jmyu/?mibextid=ox5AEW

02/07/2024

Meeting with H.E. Ambassador of Brazil to Lebanon Mr. Tarcisio Costa and H.E. Honorary Counsellor of Brazil to Lebanon Ms. Siham Haraty to discuss ways of collaboration between the Embassy of Brazil in Lebanon and the Governorate of the Bekaa.

02/07/2024

وسام صليب أورشليم المقدّس للروم الملكيين الكاثوليك
لكل من الكفوري - وقاصوف
شكرا غبطة البطريرك يوسف العبسي الكلي الطوبى

02/07/2024

كفرعبيدا
إيلي رفيق مارون: ما أن سمع بخبر غرق الشبان حتى تحرك على دراجته المائية رغم البحر الهائج متطوعا" للمساعدة في عملية الانقاذ، وهو الذي أنقذ الشاب خالد شبلي وكان على الرمق الأخير فسحبه وقدم له الاسعافات الأولية وأنقذ حياته من موت محتم
له كل الشكر والاحترام

27/06/2024

25/06/2024

كل الاحترام والتقدير من عائلة ال موسى تمنياتنا بالصحة والتقدم المستمر .

ميشال غسان ابراهيم من سوريا أرض التاريخ والعز.
تربى في بيت علمه اهله فيه على حب العلم والنجاح والإيمان
والده الدكتور غسان ووالدته المهندسة سحر، معا يد بيد تمكنوا من تربية أولادهم جيزال طبيبة أسنان ،

، وادخالهم إلى أهم المدارس والجامعات بالرغم من اي صعوبات ، ليكونوا نواة خير للمجتمع والحياة والوطن
وبالفعل أن حصاد هذه التربية الصالحة جاء خير من الثمار لان ميشال كان درع محصن بوجه كل الصعاب من سوريا إلى أميركا حكاية شاب بات علامة فارقة وشمعة أمل لشباب جيله وها هو يتخرج ليكون الدكتور ميشال ابراهبم طبيب للعائلة والانسان .

يتخرج حامل شهادته في الطب ليكون رسالة خير على الدوام.

ويكمل طريقه على وتر الحب ويحتفل مع خطيبته

المهندسة الانسة غدي موسى من لبنان.

ليرفعوا سويا ثلاثية الحب والنجاح من سوريا إلى لبنان
واميركا في انتظار الفرحة الكبرى ويوم الزفاف.

وكل هذه اللحظات التي تمر بنا في مشوار الحياة نارشفها في البوم صور في مهب الماضي والحاضر والمستقبل مر

22/06/2024

u
Skip to main content
Thirty-four years of sharing Jesus in the Gulf
Author: Bible Society, 21 June 2024

Share this:


Hrayr Jebejian shares the Bible with the immense populations of impoverished migrant workers in the Gulf countries. He explains what that looks like and what he’s hoping to achieve this year with your support:

Hrayr’s story
Here in the Gulf, we are a ‘glocal’ Bible Society. We are local but we’re also global, because we have 170 nationalities here. We don’t need to travel the whole world in order to share the gospel. The whole world is right here with us!

Bible Society’s work in the Gulf covers five countries in the Arabian Peninsula. I tell you, it’s the best job. Bible Society is not a bookshop. Yes, we have resource centres, we have bookshops all around the place, but we are much, much more than that. ‘Society’ means people, so we work with people and for people. We interact with people and we live with the challenges of the people of the Gulf.

It’s all about finding new life in our Lord and Saviour, Jesus Christ.

We have centres in these different countries – staff based everywhere – and that makes our work really challenging. It requires a lot of my attention. Can I say the job is 24/7? My wife shouldn’t see that. One of my senior staff asked yesterday if I ever sleep. I do, sometimes.

You always need to be behind your email, your WhatsApp, your Zoom and so on. This is our situation and we do it with love. I do it with joy. I like to work, and especially for the Bible Society. Just don’t count the minutes!

The last ten years I’ve been based in Kuwait. From there I travel to the different places – to other parts of the Gulf or overseas. The last three weeks I’ve been in Norway, Scotland, England and Switzerland. I’m coming from a very hot country, so for me it was freezing over there.

Changing the lives of migrant workers
As a ‘glocal’ Bible Society, it’s very much a diversified ministry where we try to cater to the needs of all these different people in different communities at different levels. When you see a picture of Dubai with all its giant glass buildings, you don’t see the people who make these buildings. They’re coming from Asia and Africa, men and women. They come here as construction workers and domestic workers. They clean the streets. Their salaries are very low and their living conditions are poor. There are no unions that will protect their rights.

Migrant workers face psychological and sometimes physical abuse. We have to meet the spiritual needs of these people so they can see that in spite of the difficult situation they’re in, there is hope. And where do they get that hope? It’s from the Bible.

And we can see how lives have been transformed, even though their physical or economic life isn’t changing. They’re gaining faith through the word of God. They’re becoming new people. They are able to tackle their problems from a completely different perspective. This is the greatest impact that the Bible is having in these communities.

Once they are engaged with the word of God, they have this strong desire to share it with others. They say, ‘Hey guys, I’ve found something which no other source has been able to provide. That’s the word of God. The word of God has changed my life. I want you to experience this new life.’

They share their experience, they share their faith with their fellow migrant workers, with others in the Gulf. And then when they go back home, they’ll share with their families what they’ve found here.

What’s happening this year?
This year we have 26 projects we are working on. First of all we have storytelling. A lot of migrant workers are either semi-literate or illiterate, so storytelling helps them to engage with the Bible and understand it much better. They’re able to see themselves in the Bible’s story. They say, ‘Ah! I have been in this situation.’

And they see a way for their life to be changed. This is having a great impact. They’ll learn the story and share it with others. This means that first, Christ is in their lives. And second, they have this desire to share the stories with others.

Another project is Bible-based trauma healing. We have a lot of traumatised people, especially among the migrant workers, so this project has really expanded. We are helping communities in their traumatised situation by using the word of God.

We have a number of Scripture distribution projects for people who cannot afford Bibles. We have projects for leadership, helping the leaders of migrant churches who are mainly untrained volunteers. We have special training courses that we conduct to help the leadership.

We have a project called End To End. Every year we take one particular church and we work with them throughout the year, disciple them, and establish a curriculum for them so we can see how this church will eventually grow. It starts in January and ends in December each year.

And of course we have all these projects in different parts of the Gulf. We’re dealing with seven countries, so all our projects are located throughout the region. It’s a big portfolio. Sometimes we’re frightened. But the Lord will help.

Hrayr needs your help to reach people like Kanti, a housemaid from Sri Lanka with a troubled background, now living in tough conditions. She arrived in Bahrain full of anger, but after an encounter with God’s word she’s telling everyone about Jesus. ‘I want my fellow Sri Lankan maids to find the peace that only Jesus gives.’