07/09/2024
الحقيقة ورا بناء الأهرامات:
الأهرامات الكبرى زي أهرامات الجيزة عمرها ما كانت في الأساس مقابر وفيه دلائل كتيرة على النظرية دي زي إللي عرضتها اخر مرة، أمال هي كانت إيه؟ كانت مولدات كهربا عملاقة لاسلكلية، مهما حاولت تشوف ألغاز وتفاصيل وانبهارات الحضارة القديمة كل مرة هتتيقن إن مفيش شك المجتمع دا كان عنده آلات ومعدات وطرق للإنارة غير الشمس والقمر والمشاعل.
بيرجع زمن بناء الأهرامات وأبو الهول لعصور ما قبل عصر الأسرات بآلاف السنين يعني الأهرامات ما اسمهاش خوفو وخفرع ومنكاورع ولكن دي أسامي ملوك مصرية أعادوا استخدام الأهرامات وكان ليهم إسهامات في ترميم الأهرامات وفيه نقش حجري بالفعل بيرجع للملك خوفو أول ما بقى ملك بيوثق لنفسه عمل ترميم للهرم الأكبر وأبو الهول ف بمعنى اخر، الأهرامات كانت آثار بالنسبة لخوفو وخفرع وملوك الأسرات كلها.
للأسف الشديد اغلب اللي وضع نظريات وفرضيات وتاريخ الحضارة المصرية القديمة هما الغرب وأغلب المعروف منشور بنية خبيثة لطمس حقيقة الحضارة العظيمة اللي كانت موجودة من أكتر من 39,000 سنة قبل الميلاد مش زي ما الغرب بيقول إن الحضارة عمرها 3,500 سنة بس قبل الميلاد لأغراض عقائدية، والحقيقة إن تاريخ بناء الأهرامات الحقيقي هو 11,600 سنة قبل الميلاد يعني المسافة الزمنية بين تاريخ بناء الأهرامات الثلاثة وبين الملك خوفو أكبر من المسافة الزمنية بيننا وبين الملك خوفو.
كل الكلام دا له دلائل ووثائق وبرديات ونقوش كتير لكن أكيد صعب أغطيها كلها هنا، فكرة الهرم الأكبر بالتحديد بشكل عام هو مرور مياة نهر النيل من ممرات للغرفة المفرغة الموجودة تحت الأرض لتوليد نبضات صوتية بتردد معين وهو 223 هرتز بيتم تضخيمها عن طريق الهيكل الهرمي المفرغ من الداخل لتوليد ضغط جبار عن الغرفة المعلقة في وسط الهرم المصنوعة من حجر الكوارتز إللي بيولد طاقة كهربائية عن طريق الضغط.
ودا أبسط شرح لتعقيد تصميم وتنفيذ الهرم من أول أنواع أحجار البناء إللي ما تمش اختيارها اعتباطا لحد طريقة البناء والطلاء الأخير العازل للكهربا من انتقالها من خلال الجسم وتوجيه الطاقة كلها لقمة الهرم واستخدامها لاسلكيا ودايما بيتم التكتم والهجوم على أي أبحاث حتى على علماء الغرب نفسهم إللي بيتطلعوا للنشر والبحث والتمويل لاستكمال مشوار حرفيا هيغير التاريخ المعروف حاليا وإعادة النظر في كل كتب التاريخ.