عبدالعزيز مجاهد (2025)

31/12/2024

احتفالات السوريين بالعام الجديد

30/12/2024

29/12/2024

دمشق آمنة لعودة المهجرين :

الجزيرة مباشر عبدالعزيز مجاهد #أردوغان #تركيا #سوريا #اكسبلور #عاجل #ليبيا

28/12/2024

عاجل ‼️
‏المسؤل الأمني عن العاصمة دمشق للجزيرة مباشر:
‏- جمعنا أكثر من ٧٠ قطعة سلاح من حي المزة٨٦
‏- أقول لأهالي دمشق المهجرين : العاصمة آمنة للعودة
‏- لدينا خطط لتأمين العاصمة تشمل استخدام تقنيات جديدة
‏- حملاتنا الأمنية لم تنتهي وسنواصل عملية جمع السلاح من بقية أحياء العاصمة
‏- الوضع الأمني في العاصمة يتحسن يوما بعد يوم

28/12/2024

بسبب سوريا ، هل تتصادم تركيا مع الدول العربية؟

‏اندلعت ثورات الربيع العربي في وقت كانت أنقرة قد وصلت إلى مرحلة متقدمة من سياسة تصفير المشاكل التي كان يقودها رئيس الوزراء التركي وقتها أردوغان ووزير خارجيته أحمد داوود أوغلو
‏كانت القاهرة ودمشق والرياض على سبيل الخصوص قد شهدت خطوات غير مسبوقة في التقارب مع أنقرة بمبادرة تركية

‏لكن موقف أنقرة الداعم لحرام الشعوب في ٢٠١١ أحدث شرخا مع أنظمة الحكم في الخليج خلال سنوات صعود الشعوب إلى الحكم في دول الربيع العربي
‏ومع انتكاسة الثورات وصعود الثورات المضادة اتسعت تلك الشروخ لتصل إلى دول الثورات المضادة
‏سنوات عاشتها أنقرة بعد ذلك في صدام وقطيعة مع العواصم الرئيسية في المنطقة العربية

‏لكن طول فترة الانقطاع وتثبيت أنظمة الثورات المضادة أقدامها بالإضافة إلى أجندة ترامب في فترته الأولى التي استهدفت تصفية قضية فلسطين مع أزمات أنقرة الاقتصادية ، كل هذه العوامل جعلت أنقرة تعيد النظر وعادت مرة أخرى لسياسة تصفير المشاكل ، بدأت بدول الخليج العربي ثم مصر وأخيرا بشار الأسد ،

‏بعد طوفان الأقصى صار جليا أمام دوائر صنع القرار في أنقرة وفي أوساط المعارضة "الوطنية" أن لا نجاة لتركيا إذا نجت إسرائيل، واللحظة الفارقة التي حدثت هي دخول الاحتلال إلى لبنان
‏تقديري أن هذا التحول ساهم في عدم تردد أنقرة في دعم تحرك الثورة السورية خصوصا بعد نجاحها في السيطرة على حلب ، أنقرة انتهزت الفرصة ودعمت الثورة مضحيةً بعلاقاتٍ مع دول كانت تعمل على تأهيل بشار ونظامه
‏لكن أمام أنقرة فرصة لدعم الدولة السورية الجديدة والاحتفاظ في نفس الوقت بعلاقات مع المحيط العربي في حالة واحدة وهي :

‏سياسة الأمر الواقع ، ليس هناك دولة في المنطقة بإمكانها معاداة الثورة السورية الجديدة دون دفع أثمان باهظة ، أعداد إيران يريدون انتهاز الفرصة وبناء علاقات جديدة ، وطوق الاحتلال يريد تطبيع يجنبهم ويجنب الاحتلال أي تصاعد عسكري

‏لهذا نفهم تركيز الدولة السورية الجديدة على بسط النفوذ وتثبيت أركان السلطة وبسط الأمن ، هذه هي الطريقة الوحيدة التي تجعل الأمر الواقع الجديد في سوريا غير قابل للتحدي ما يخفف الضغط على الإدارة الجديدة وعلى أنقرة