فوكس حلب Focus Aleppo

06/11/2024

في هذه المساحة أطفال من جنسيات مختلفة معظمهم أجانب، بعضهم شقر وبعيون زرقاء، وآخرون بعيون مسحوبة وملامح آسيوية، وبعضهم الآخر أسود البشرة، والشيء المشترك بين معظمهم هو اليتم والخوف.

✍️سوزان العلي

في هذه المساحة من مخيم الهول أطفال من جنسيات مختلفة معظمهم أجانب، بعضهم شقر وبعيون زرقاء، وآخرون بعيون مسحوبة وملامح آسيوية، وبعضهم الآخر

04/11/2024

قبل عامين ونصف العام، واجهت الشابة العشرينية نهى تحدياً لم تخطط له من قبل، فمع اقتراب موعد سفرها إلى ألمانيا بعد استكمال خطيبها أوراق لمّ الشمل كان تعلمها للُّغة الألمانية مطلباً وتحدياً في آن معاً، ففي مكان سكنها بريف إدلب الشمالي لم يتوفر حينها مراكز للتعليم.

✍️منيرة بالوش

نهى وفاتن مثالان لنساء بدأن تعلم اللغة الألمانية في إدلب عبر الانترنيت تمهيداً لاستكمال إجراءات السفر إلى ألمانيا، بينما فضل آخرون تعلم هذه

03/11/2024

لم يسلم قطاع الدواجن من الأمراض في العام الفائت، فـ جوائح الطاعون التي انتشرت الشتاء الماضي وتحولت لإنفلونزا خطيرة حذّرت منها المنظمات الصحية الدولية، ماتزال آثارها حتى اليوم، بالإضافة لانتشار أمراض أخرى منها النيو كاسل (كسر المناعة) ومرض الجامبورو المسبب للخمول عند الطير، ومرض التهاب الكبد الذي يبدو فيه شكل قلب الطير منتفخاً وأحمر اللون، والذي يخشى من انتقاله للمستهلك خلال تناوله، وجميع هذه الأمراض تسبب خسارة للمربين ونفوقاً للدجاج وانخفاضاً في جودة اللحم.

المزيد عبر الرابط في التعليق

02/11/2024

غابت الأمطار عن شهري أيلول وتشرين الأول في أرياف حلب الشمالية والشرقية ما زاد من مخاوف فلاحي المنطقة على مواسمهم الزراعية، ودفعهم لتأجيل بذارها علّ مقولات أخرى تنفع هذه المرة بعد أن فشلت مقولة "أيلول ذنبه مبلول".
تأخر الأمطار زاد من ارتفاع درجات الحرارة التي تراوحت بين 20 إلى 25 درجة نهاراً وانخفضت إلى 5 درجات ليلاً، ما حوّل مناخ شمال غربي سوريا إلى ما يشبه المناخ الصحراوي.
الجفاف زاد من مخاوف مزارعين يحرثون أراضيهم بسبب انعدام الرطوبة في الهواء وداخل التربة (الترا)، يثبت ذلك الغبار الذي رافق الجرارات الزراعية عند حراثتها، إضافة لتأخر الأمطار التي اعتاد الفلاحون على هطولها في شهري أيلول وتشرين الأول، منذرة بجفاف يخشى المزارعون أن يكون واسعاً.
أملاً في زراعتها حرث الخمسيني أبو عادل، مزارع في بلدة تلالين التابعة لمدينة مارع شمالي حلب إدارياً، تربة أرضه بـ "الديسك" بعمق 25 سنتيمتراً، لكن خوفه من شدة الجفاف ما يزال يشغله.
"التربة جافة كلياً والفلاحة حوّلت التربة إلى كدر كبيرة جافة يصعب فرطها، ولا بد من الهطل المطري" يقول أبو عادل، إذ تحتاج الأرض الزراعية بعد فلاحة الدسك إلى فلاحة بعيار (التسعاوي) بهدف تكسيرها، لكن ودون هطول الأمطار تبقى الفلاحة الثانية غير مجدية، مضيفاً، "أن وضع البذار في تربة جافة يزيد من احتمال فشل نجاحها لأنها لن تصل إلى مرحلة الإنبات، ولا بد من وجود نسبة رطوبة جيدة تساعد على تجاوز المرحلة الأولى من وضع البذار". تأخر الأمطار هذا العام ليس جديداً، إذ تظهر أرقام الهطولات المطرية غيابها عن شهر أيلول تدريجياً في الأعوام الأربعة الماضية بسبب "أزمة الجفاف التي تجتاح سوريا"، لكن ما أنقذ المزارعون في العام الماضي كان ارتفاع معدل الرطوبة والهطولات المطرية في شهر تشرين الأول. المهندس الزراعي، قيس حلاوة، أوضح أن تأخر الهطولات المطرية يتزايد عاماً بعد عام، ما يدلّ على أن المنطقة تشهد "تطرفاً مناخياً"، على حد وصفه، إذ شهدت بداية تشرين الأول في العام الماضي هطولات مطرية لكنها غابت في العام الحالي، حتى اليوم.
وينجم عن تأخر الهطولات المطرية، بحسب حلاوة، تقصير نمو النباتات الشتوية بسبب قلة الرطوبة في طبقة الجذور مما يغيب القاعدة المائية في جذور النبات، و تأخر نبات الحشائش البرية التي تساهم في تقوية الغطاء النباتي وتمنع جفاف البيئة، كذلك تأخر انخفاض نسبة الرطوبة الجوية وتشكّل رياح جافة ما يؤدي إلى صقيع.
ويضيف حلاوة أن الرياح الشرقية منعدمة الرطوبة تتحول إلى صقيع، ما يسبب ضرر المزروعات التشرينية مثل البطاطا، وهو حال الأحوال الجوية الجافة تماماً والتي تعيشها المنطقة هذه الأيام، ويشدّد على ضرورة الهطولات المطرية في مثل هذا الوقت من كل عام، لما لها من أهمية في وضع قاعدة في الأرض ودفع مرحلة الإنبات، مؤكداً أن الري التكميلي لا يمكن أن يكون بديلاً عنها، رغم وجوده في بعض المشاريع.
ينتظر المزارعون في مناطق ريفي حلب الشمالي والشرقي "مطرة أو مطرتين" بنسب جيدة على أقل تقدير لتقليب التربة (فلاحة مرتين بالدسك وتسعاوي) تحضيراً لبذارها، لكن تأخر الأمطار دفع العديد من المزارعين إلى تأخير الفلاحة، في ظل مخاوف من استمرار أزمة الجفاف وانعكاسها على القطاع الأهم لمعظم قاطني المنطقة.

31/10/2024

يعدّ الكشف المبكّر والتثقيف الصحي لتعزيزه أهمّ ركائز علاج سرطان الثدي الذي ينتشر بشكل واسع بين النساء وبنسبة قليلة بين الرجال. وتأتي أهميته من غياب الأعراض في مراحل السرطان المبكرة والتي تظهر في مراحل لاحقة على شكل كتل أو سماكة في الثدي وتغير في حجمه وشكله، إضافة لترصع أو احمرار في الجلد وتغير في مظهر الحلمة وخروج سائل غير طبيعي أو دموي منها.

29/10/2024

بعد غياب لوحاته عن معارض إدلب، نجح نشطاء بإحياء لوحات الفنان التشكيلي عبد القادر عبداللي الذي جمع بين الفن والترجمة والبحث، واستخدم ألوانه وريشته سلاحاً ضد قمع السلطة السورية.

المزيد عبر الرابط في التعليق

27/10/2024

يهدد التصعيد العسكري بين القوات التركية وقوات سوريا الديمقراطية، حياة آلاف السكان من أهالي المناطق والوافدين إليها من النازحين والمهجرين، الذين باتوا يخشون تعرضهم لقصف مفاجئ أثناء تنقلاتهم وأعمالهم اليومية.

تسبّب القصف المتبادل بين الجيش التركي والجيش الوطني من جهة وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) من جهة ثانية، في أرياف حلب الشمالية والشرقية و

27/10/2024

يبدأ قطاف موسم الزيتون في محافظة إدلب عادةً منتصف شهر تشرين الأول، وينتهي في نهاية شهر كانون الأول.
تحتل إدلب المرتبة الثانية بأعداد شجر الزيتون في سوريا، بعد محافظة حلب، وتقدر عدد أشجارها بـ 13 مليون شجرة.
الزيتون مصدر الرزق الأعلى للمزارعين في إدلب، إذ قدّر إنتاجه في العام الماضي بنحو 130 ألف طناً، ثمن كل كيلو غرام تراوح بين 5 إلى 5,5 دولاراً.

الصور لقاطفي زيتون في قرية فيلون بريف إدلب الجنوبي.

24/10/2024

ببطء نزل متطوعو الفريق الدرج لإخراج اللوحات من القبو، يصف أحد الشبان المشهد قائلاً “اقتربنا من الصناديق التي نسجت العناكب خيوطاً فوقها، جثوت على ركبتيّ و نفخت على أحد الصناديق، فانتشرت سحابة كثيفة من الغبار، تبعها سعال جماعي من الشبان، ثم ما لبثنا أن وزعنا الابتسامات العريضة فرحاً بإنجاز المهمة”.

✍️جواهر ياسين

بعد غياب لوحاته عن معارض إدلب، نجح نشطاء بإحياء لوحات الفنان التشكيلي عبد القادر عبداللي الذي جمع بين الفن والترجمة والبحث، واستخدم ألوانه

23/10/2024

مؤيد الجندلي "17 عاماً" رسام وخطاط، يسعى من خلال عمله الفني لتحويل جدران المدارس في إدلب إلى لوحات مستوحاة من الطبيعة والرسوم المتحركة، في محاولة منه لجعل المدرسة مكاناً أكثر حيوية للطلاب.

22/10/2024

أكثر من عشرين دجاجة نافقة من أصل أربعة آلاف هي حصيلة الخسائر اليومية بعد إصابتها بأمراض متنوعة. يقول مدين إن موت هذه الأعداد يسبب له إرهاقا نفسياً، فهو يمضي أغلب وقته في مراقبة قطيع الدجاج، يتناوب على المهمة مع والده الذي يحل مكانه فترة نومه أو عند حاجته لشراء شيء ما من المدينة، كما أن طبيباً بيطرياً مختصاً بالدواجن يشرف على وضع القطيع الصحي.

المزيد عبر الرابط في التعليق

21/10/2024

الأحداث الأخيرة أظهرت انشغال الفصائل بالاقتتال والخلاف الداخلي على السيطرة والنفوذ الاقتصادي دون الاهتمام بأرواح المدنيين القاطنين في المنطقة، مايثير مخاوف الأهالي في ريفي حلب الشمالي والشرقي، حول قدرتها على حماية المنطقة من الهجمات العسكرية وتحقيق الاستقرار.

✍️حسين الخطيب

آثار هذه الخلافات برزت في ريفي حلب الشمالي والشرقي شهدت وتجلت بحشد الفصائل لعناصرها وقطع الطرقات ووضع الحواجز بين المقار والنقاط واقتتال

20/10/2024

النفوق المتكرر الذي تسببه أمراض تلحق بطيور في المداجن، والخسائر التي يتكبدها مربون، دفعت بشركات محلية تبيع العلف شمالي سوريا لتطبيق ممارسات خاطئة تتعلق بغذاء الطيور بهدف تسريع نموها، مثل خلط الأعلاف بموارد محلية لتخفيف التكلفة العلفية المرتفعة التي تقلل من الأرباح.

✍🏼أميمة محمد

يحاول مربو الدواجن في إدلب إنقاذ الدجاج من الموت إلا أن محاولاتهم تبوء بالفشل، فلا يكاد القطيع ينجو من مرض إلا ويصيبه آخر

18/10/2024

يتوزع عمال ورش البناء والإكساء، مثل خلية نحل، على مباني المدينة الصناعية والزراعية التي بدأت مراحلها الأولى بالتشكل، منذ مطلع أيلول الماضي، في منطقة أخترين شمالي حلب. المدينة الممتدة على مساحة 11 هكتاراً، والمزمع انتهاء أعمال بنائها في أيلول القادم 2025، تشكل فرصة عمل لمئات من عمال المنطقة، سواء في فترة البناء أو بعد الانتهاء منها وتسليمها للمستثمرين.

المزيد عبر الرابط في التعليق

17/10/2024

أيام دامية عاشها سكان إدلب بعد تجدد القصف الجوي الروسي وتصاعد القصف المدفعي من قوات النظام والميليشيات التابعة له على أحياء سكنية وأراض زراعية في مناطق واسعة شمال غربي سوريا، تسبب بمقتل وإصابة عشرات المدنيين جلهم من الأطفال والنساء في إدلب وريف حلب الغربي.
ووثقت مراصد محلية أكثر من 54 غارة جوية روسية على مدينة إدلب وأريافها وريف حلب الغربي تسببت بمقتل 10 مدنيين بينهم طفل، وإصابة 33 آخرين بينهم 14 طفلاً خلال الأيام الثلاثة الماضية.
اليوم الأعنف شهدته المنطقة، يوم أمس الأربعاء 16 تشرين الأول 2024، إذ شنت الطائرات الحربية الروسية 20 غارة جوية طالت ورشة لصناعة المفروشات ومعصرة زيتون ومنازل سكنية، إضافة لأحراش وطرق رئيسة في كل من: تلال الكبينة بريف اللاذقية، وأحراش عرب سعيد وبسنقول وجوزيف، بريف إدلب، كما استهدفت قرى البارة والهباط وفيلون ومعترم ودير سنبل والحلوبة والشاتورية وكفرعويد، إضافة لقرية عين شيب غربي إدلب.
وأفاد الدفاع المدني، بعد انتهائه من عمليات الإنقاذ مساء أمس، أن الطائرات الروسية ارتكبت مجزرة بحق مدنيين باستهدافها بغارات جوية ورشة للمفروشات الخشبية، ومعصرةً للزيتون على أطراف مدينة إدلب، راح ضحيتها 10 مدنيين قتلى، و 32 مصاباً آخرين. كما تسببت غارة جوية على جوزف بإصابة مدني يعمل راعي أغنام في القرية.
تزامن الاستهداف الجوي الروسي مع قصف مدفعي من قوات النظام والميليشيات التابعة لها، أسفر عن مقتل طفلة في محيط بلدة معرزاف جنوبي إدلب، وطال القصف كل من قرى الرويحة، بينين، دير سنبل، معربليت، مجدليا، الفطيرة بريف إدلب الجنوبي، النيرب شرقي إدلب، التفاحية بجبل الأكراد بريف اللاذقية، إضافة لقرية كفر تعال بريف حلب الغربي.
محطة كهرباء الكيلاني بريف إدلب الغربي، كانت هدف الطائرات الروسية التي تناوبت على قصف شمال غربي سوريا يوم الثلاثاء 15 تشرين الأول 2024، وأسفرت عن إصابة شخصين واندلاع حريق في المحطة وخزانات الوقود والزيت، ما أدى لخروجها عن الخدمة.
القصف الجوي الروسي كان بأكثر من 15 غارة طالت كلاً من تلال الكبينة بريف اللاذقية، وقرية كفريدين ومحيط عين الزرقاء بريف إدلب الغربي، إضافة لغارة جوية على قرية القرقور بريف حماه الغربي.
ترافق القصف الروسي بقصف مدفعي من قوات النظام والميليشيات التابعة له على قرى: كنده بريف جسر الشغور غربي إدلب، البارة بريف إدلب الجنوبي، الكبينة بريف اللاذقية.
كما تسبب قصف مدفعي لقوات النظام بمقتل مدني وإصابة 8 آخرين في مدينة الأتارب وأضرار في مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي.
عودة القصف الجوي الروسي على شمال غربي سوريا، بعد توقف دام أكثر من شهرين، جاء مع زيارة وفد أممي لمخيمات في المنطقة يوم الاثنين 14 تشرين الأول 2024، إذ قصفت طائرات حربية روسية من طرازي SU 24 وSU34 بـ 19 غارة غربي مدينة إدلب، محيط قرية الشيخ بحر والسرمانية ودوير الأكراد والغسانية وكنده غربي إدلب، بسنقول بريف إدلب الجنوبي، باتنته بريف إدلب الشمالي، إضافة للكبينة بريف اللاذقية.
كذلك قصفت قوات النظام في اليوم ذاته قرى الفطيرة ومعربليت بريف إدلب الجنوبي، كندة بريف إدلب الغربي، الأتارب وكفر عمه بريف حلب الغربي.
تسبب قصف الأيام الثلاثة الماضية بنزوح محدود لعشرات العوائل، بحسب منشور لـ "منسقو استجابة سوريا"، حذّر فيه من استمرار التصعيد العسكري في المنطقة، الأمر الذي يؤدي لتوسع حالات النزوح وزيادة الكثافة السكانية في المنطقة بشكل عام والمخيمات تحديداً، وأحصى منسقو استجابة سوريا منذ بداية العام الحالي حتى يوم أمس 2877 استهدافاً من قبل روسيا وقوات النظام السوري والميليشيات المتحالفة معها، استجاب الدفاع المدني، بحسب تقرير نشره على موقعه الالكتروني، لـ 698 هجوماً، تسبب بمقتل 66 شخصاً بينهم 18 طفلاً و8 نساء، إضافة لإصابة 272 شخصاً بينهم 110 أطفال و 34 من النساء.

16/10/2024

في المكان المعزول كان الليل بارداً بشكل لا يُطاق. النساء اللواتي كنَّ محظوظات بما يكفي لأن لديهن أطفالاً صغاراً حصلن على بطانية صغيرة من فرق الإنقاذ لكنها لم تكن تفي بالغرض. بالكاد كانت ترد شيئاً من برودة الليالي الثلاث التي أمضاها الأهالي في العراء دون مأوى أو أبسط مقومات الحياة، يقول أبو محمد، ويضيف: “كل ليلة كانت تمرّ أشد قسوة من سابقتها، كنا نتجمع حول بعضنا بحثاً عن الدفء”.

المزيد عبر الرابط في التعليق

15/10/2024

وفقاً لعنوان السكن ، أيّاً كانت الظروف، يحرم مئات آلاف الأطفال السوريين من حقهم في التعليم ويترك لذويهم البحث عن بديل أقلّ سوء لا يضمن مستقبل أبنائهم.

المزيد عبر الرابط في التعليق

14/10/2024

كان ضباط الحدود السوريين يطلبون من الركاب البطاقات الشخصية ويدقّقون في أنواع المخالفات التي قد يكون بعضهم ارتكبها، كالدخول خلسةً إلى لبنان عبر طرق التهريب أو التخلّف عن أداء الخدمة العسكرية. "كنّا صيداً ثميناً لهم" يعلّق أبو محمد ساخراً، ويضيف "كلّ مخالفة بسيطة كانت أو كبيرة بدت لهم فرصة لجني المال".

✍️أميمة محمد
تنشر هذه القصة الصحفية بالاشتراك مع خط ٣٠ Khatt 30

خروج اللاجئين السوريين المفاجئ من لبنان بسبب الحرب شكل صدمة لهم، لكن المفاجأة الأكبر كانت عند دخولهم الأراضي السورية