Périphérie Active- Accun-Gvc-Ya Basta/ue-TUNISIE

  • Home
  • Périphérie Active- Accun-Gvc-Ya Basta/ue-TUNISIE

Périphérie Active- Accun-Gvc-Ya Basta/ue-TUNISIE Le projet vise à contribuer au renforcement de l’action citoyenne dans le cadre de la transition

Périphérie Active renforce les associations locales, groupements, jeunes et femmes, par la mise à disposition des TIC et par la diffusion des principes de liberté d’expression, de démocratie, de travail en réseau et d’inclusion des groupes vulnérables. Le projet est mené par l’ONG italienne GVC Onlus (Gruppo di Volontariato Civile) en partenariat avec les associations Ya Basta et ACCUN (Associati

on Citoyenneté et Culture Numérique). Le projet a permis l’ouverture et le renforcement de 3 Centres Médiatiques Citoyens dans les villes de Sidi Bouzid, Regueb, Menzel Bouzayenne. Ils constituent
des espaces communs aux associations où chacune maintien son indépendance et défend le principe de pluralisme et de diversité.

   بكل حيادية ليس أبلغ من موسيقى الجاز والواضح أنها أدمجت كل أصناف وأنواع وتفريعات الموسيقى الششتري للشعوب المقهورة
05/02/2024


بكل حيادية ليس أبلغ من موسيقى الجاز والواضح أنها أدمجت كل أصناف وأنواع وتفريعات الموسيقى الششتري للشعوب المقهورة

      في جميع الحالات أنا مجرد إشاعة أحب التسكع والتشرد وأحب النساء والبيرة وحرق الكتب هههه والتبول على التراتيب وعلى صي...
10/01/2024

في جميع الحالات أنا مجرد إشاعة أحب التسكع والتشرد وأحب النساء والبيرة وحرق الكتب هههه والتبول على التراتيب وعلى صيغ الحقوق الأساسية في ظل دولة موظفيها أكبر من مواطنيها..فرات حسب قول متساكني الجارة الكبرى

    منين إنت ما ولدتش أنا ناكل في الخنافس والعقارب والحنوشة ننصحك تمتع بالمنصب اللي عندك حتى لوين إيجي لحساب..من أين لك ...
08/12/2023


منين إنت ما ولدتش أنا ناكل في الخنافس والعقارب والحنوشة ننصحك تمتع بالمنصب اللي عندك حتى لوين إيجي لحساب..من أين لك هذا؟

24/02/2023


✊🏿✊🏾✊✊🏽
تونس في 23 فيفري 2023
تونس لن تكون فاشية كما يريدها قيس سعيد
على إثر البلاغ الصادر عن رئيس الدولة، بعد اجتماع مجلس الأمن القومي بتاريخ 21 فيفري 2023 المخصّص "لاتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة ظاهرة توافد أعداد كبيرة من المهاجرين/ات غير النظاميين/ات من إفريقيا جنوب الصحراء إلى تونس"؛
وحيث تضمّن هذا البلاغ خطابا فاشيّا عنصريّا غير مسبوق، إذ اعتبر هذه الهجرة "ترتيبا اجراميّا تمّ إعداده منذ مطلع هذا القرن لتغيير التركيبة الديمغرافيّة لتونس"، في إطار مخطّط مرتّب من جهات خارجيّة لـ"توطين" المهاجرين/ات وتهديد الانتماء العربي الإسلامي للبلاد، في تبنٍّ واضح لفكر مؤامراتي يستنسخ أبشع وأخطر ما أنتجته نظريات اليمين المتطرف في العالم. كما ربط بين الهجرة وتنامي العنف والجريمة، في تجريم جماعي ووصم على أساس اللون والعرق والهويّة؛
وقد تزامن هذا البلاغ مع حملة إيقافات عشوائيّة وتعسّفية واسعة النطاق ضدّ المهاجرين/ات من جنوب الصحراء، واحتجاز في مراكز غير قانونيّة لا تحترم أبسط معايير الكرامة البشريّة. وقد طال هذا العنف الممنهج والعنصري النساء والأطفال وحتى الرضع من عائلات المهاجرين/ات، كما تزامن مع حملة كراهية وتحريض من قبل مجموعات منظّمةوشخصيات سياسية مشبوهة بتواطؤ وانخراط من أجهزة الدولة البوليسيّة وذراعها الإعلامي؛
وتندرج هذه الهجمة الممنهجة ضمن سياق سياسي استبدادي سلكه قيس سعيّد تدريجيّا منذ 25 جويلية 2021، بلغ أوجَه في الآونة الأخيرة عبر استهداف كلّ الأصوات المعارضة له، سياسةً ونقابةً وإعلامًا، في ظلّ الفشل الذريع لسياساته الاقتصاديّة والاجتماعيّة، التي لم تكتفِ بالمواصلة في خيارات الحكومات السابقة على عكس الشعارات التي يرفعها، بل كانت أشدّ وطأة وخضوعًا للمؤسسات الماليّة العالميّة، وهو ما ينسجم مع رضوخه التامّ لسياسات الهجرة الأوروبيّة التي تستهدف المهاجرين/ات من مختلف دول الجنوب، بما فيها تونس، في تناقض صارخ مع خطابه السيادَوي الكاذب؛
وحيث أنّ هذا الخطاب اللاإنساني المجرّم لظاهرة طبيعية ملازمة للتاريخ البشري، ولحقّ إنساني كوني في حريّة التنقّل، حولّته العولمة الرأسماليّة إلى امتياز، يتوّج سياسات تمييزيّة تقوم على تصدير الحدود الأوروبيّة وبَولَسة الهجرة، ويؤسّس لشرخ كبير داخل النسيج المجتمعي، ويعرّض أشخاص عزّل من مهاجرين/ات وتونسيّين/ات لخطر الاعتداءات العنصريّة، كما يعرّض التونسيّين/ات المهاجرين إلى نفس الممارسات، ويشوّه تاريخ البلاد وينسف القيم التي ناضلت من أجلها أجيال متعاقبة وعبّرت عنها شعارات ثورة 17 ديسمبر-14 جانفي؛
فإنّنا، نحن الممضين والممضيات أسفله من منظمات وأفراد:
- نطالب بالسحب الفوري لهذا البلاغ-الفضيحة ووقف كلّ التتبعات والملاحقات التي طالت ومازالت المهاجرين/ات على أساس الهوّية؛
- نعلن مساندتنا وتضامننا المطلق واللامشروط مع كلّ ضحايا هذه الهجمة كما نطالب بوضع معايير موضوعية لتسوية الوضعيات القانونية لجميع الأشخاص الراغبين في الإقامة في تونس ؛
- ندعو القوى الديمقراطيّة والحركة النقابية والعماليّة والحقوقيّة وكافّة الهياكل المهنيّة إلى تحمّل مسؤوليّتها في التصدّي لهذه السياسة الفاشيّة، وحماية حقوق المهاجرين/ات، وبالأخصّ حقوق الصحّة والسكن والتعليم والنفاذ للعدالة، من الانتهاكات التمييزيّة والممارسات العنصرية؛
- نعلن عن تأسيس جبهة مناهضة للفاشيّة، مفتوحة لكلّ القوى المناضلة أفرادا ومجموعات وتنظيمات، لمقاومة السياسات والخطاب والممارسات العنصريّة والاستبداديّة بكلّ الوسائل والأشكال النضاليّة اللازمة لوضع حد لتناميها.
هذا وندعو كلّ نفس حرّ للمشاركة في مسيرة احتجاجيّة يوم السبت 25 فيفري 2023 على الساعة الثانية بعد الزوال، تنطلق من أمام مقرّ النقابة الوطنية للصحفيّين التونسيين في اتجاه شارع الحبيب بورقيبة.
المنظمات :
المنتدى التونسي للحقوق الإقتصاديةوالإجتماعية
الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات
الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان
دمج الجمعية التونسية للعدالة و المساواة
البوصلة
محامين بلا حدود
منظمة العفو الدولية - تونس
الفيدرالية الدولية لحقوق الانسان
جمعية صحافيين نواة
جمعية الخط إنكيفادا
جمعية المرآة والمواطنة بالكاف
منظمة "أنا يقظ"
جمعية تفعيل الحق في الإختلاف
مرصد الدفاع عن الحق في الاختلاف
مخبر السياسات الديمقراطية الإجتماعية
جمعية مسارب (Sentiers)
خرائط المواطنة
المفكّرة القانونية - تونس
جمعية كلام
جمعية القيادات الشّابّة بتــونس
جمعية لينا بن مهني
جمعية أصوات نساء
جمعية تقاطع من أجل الحقوق والحريات
جمعية الارض للجميع
جمعية امهات المفقودين
اللجنة من اجل احترام الحريات وحقوق الإنسان بتونس
فيدرالية التونسيين للمواطنة بين الضفتين
الأفراد :
زياد خلوفي: ناشط سياسي
هندة الشناوي: ناشطة نسوية
أسامة بوعجيلة: ناشط في مجال حقوق الإنسان
حازم شيخاوي: أستاذ تعليم ثانوي وناشط مدني حقوقي
أيمن عمامي
نصاف سلامة: باحثة- حقوق الانسان
فراس كافي: صحفي وناشط في المجتمع المدني
سيف العيادي : ناشط كويري سياسي
غيلان الجلاصي: ناشط حقوقي
مريم بربري: ناشطة حقوقية
ريم بن رجب: صحافية وناشطة نسوية
أروى بركات: مناضلة نسوية حقوقية و صحافية
سمر تليلي: نقابية وناشطة سياسية
سامي بن غازي: ناشط سياسي
فراس الكافي: صحافي وناشط مدني
مهدي العش: باحث وناشط مدني
نسرين جلالية، ناشطة مدنية
أميمة مهدي: صحفية وناشطة سياسية
ماهر تقية: ناشط نقابي ومدني
إسراء الرحماني
حمادي الزريبي: ناشط حقوقي
ملاك الأكحل: صحافية وناشطة حقوقية
زينب بلحسن: ناشطة حقوقية ونسوية
نبيلة حمزة: مناضلة نسوية وباحثة في علم الاجتماع
ايناس سبيحة: ناشطة سياسية ونسوية
سيرين همامي: ناشطة حقوقية ونسوية
حمزة بوزويدة: ناشط حقوقي
نداج الأحمر: باحثة
رؤوف بن محمد : ناشط سياسي
نهى مالكي: ناشطة مدنية
دوجة المستيري : ناشطة مدنية
محمد الإمام صميدة : ناشط مدني
حلا شوشاني : ناشطة بيئية و مدنية
سلوى غريسة: أكاديمية وناشطة حقوقية
فراس نجاح : باحث وناشط مدني
نسرين الدالي: ناشطة مدنية
خالد الغرائري : ناشط كويري
جابر واجه : ناشط حقوقي
يسرى بوضياف: ناشطة حقوقية
طه المصمودي: أستاذ تعلبم ثانوي وناشط مدني
منذر سوّودي
ايلا السلامي :ناشطةكويرية
إنصاف بوحفص: ناشطة نسوية
إنصاف ماشطة: جامعية
سليم العربي: ناشط حقوقي
رافد رباح : فنان وناشط حقوقي
مارتا لوثينو مورينو: ناشطة في مجال حقوق المهاجرين
صابر عمار : ناشط بيئي و مدني
سامية فراوس
نجلاء قدية : ناشطة سياسية
سليمان بن نصر: ناشط حقوقي
ليليا الرباعي: مناضلة حقوقية
رانية الشابي: ناشطة حقوقية
صفاء الذوّادي: ناشطة حقوقية
فريال جرادي شرف الدين : باحثة في الدراسات الجندرية
إيمان بن جويرة: ناشطة حقوقية
نورس الهمادي: ناشطة حقوقية
أريج رجيبة : ناشطة سياسية
سليم العربي: ناشط حقوقي
وسيم الحمادي: عضو المكتب السياسي للتيار الديمقراطي
نزار عمامي ناشط سياسي
جواهر شنة: ناشطة سياسية ونسوية
مهدي برهومي: ناشط مدني
نورس زغبي دوزي: ناشطة في مجال حقوق الانسان
وسام الصغير: ناشط سياسي
أحلام الرواتبي الذوادي
رانية العمدوني: فنانة وناشطة حقوقية
يسرى الوسلاتي: ناشطة سياسية وحقوقية
فخر الدين اللواتي: مواطن تونسي
جيزال كوكة: مواطنة تونسية
لطفي نجار: كاتب
منى دشري: مواطنة تونسية
جيهان قزارة: مواطنة تونسية

      Pour un pays, le recours à des infrastructures numériques basées sur des plates-formes informatiques en nuage étra...
04/02/2023


Pour un pays, le recours à des infrastructures numériques basées sur des plates-formes informatiques en nuage étrangères (« cloud »), questionne sa capacité à assurer sa souveraineté numérique et le fragilise. En étant contrôlée par des acteurs émanant de superpuissances, la non-maîtrise d’infrastructures numériques essentielles à son bon fonctionnement, à sa stabilité et à son économie, est synonyme de mise sous tutelle et de perte de contrôle de ses territoires numériques. Ainsi, il subit une forme de colonialisme numérique.

من أجل هيئة وطنية مستقلة للسيادة الرقمية- تونس

Address


Website

http://www.gvc-italia.org/, http://www.yabasta.it/

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Périphérie Active- Accun-Gvc-Ya Basta/ue-TUNISIE posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Shortcuts

  • Address
  • Alerts
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share