موقف قصه حكايه كانت نهايه امل وبدايه ألم او نهايه ألم و?
28/08/2022
بشرى سارة للمقبلين على الزواج
للمرة الأولى “أون لاين”
"مجانًا"
يسرُّ دار الإفتاء المصرية أن تقدم البرنامج السادس عشر لإعداد وتأهيل المقبلين على الزواج بكامل محاضراته التدريبية أونلاين.
يهدف البرنامج إلى تدريب وتأهيل وإرشاد المقبلين على الزواج بمهارات الحياة الزوجية وكيفية التعامل مع المشكلات والضغوط الحياتية التي يواجهها الزوجان.
يبدأ التسجيل والاشتراك من الأحد الموافق: 28/ 8/ 2022.
الأعداد محدودة..
للاشتراك والاستفسار:
يرجى الاتصال (واتس آب) على (01282282892) من العاشرة صباحًا إلى الخامسة مساءً.
25/08/2022
05/08/2022
03/08/2022
29/07/2022
حدث بالفعل معي شخصيا
الزوج : هدي اولادي ٢٥٠٠ شهريا ومسكن ملكي لهم واي علاج أو مدارس عليا.
الزوجة: لا
انا عايزة ٥٠٠٠ جنيه
انا يا حاجه صعب والله
الزوجة ( المطلقة) لازم ادخل محكمة والقاضي هيديني ال٥٠٠٠
القاضي ١٨٠٠ وحكمت المحكمة
الخلاصة حكم التراضي احسن من حكم القاضي
#مجدي
24/07/2022
22/07/2022
21/07/2022
21/07/2022
19/07/2022
18/07/2022
16/07/2022
11/07/2022
11/07/2022
🤔من ضحايا مادة الرؤية فقط فى قانون مدمر للأسرة والأبناء والمجتمع خلال أيام قليلة ، والله أعلم بما لم أطلع عليه أو لم يتم نشره .. والقتلى من الطرفين.
♦️لابد من سرعة الإنتهاء من مسودة القانون على أن تتضمن التربية المشتركة وهى ( سن الحضانة ٧ و ٩ سنوات أو لايزيد سن الحضانة عن ٩ سنوات وهى نصف سن الطفولة - ترتيب الحضانة بين الأبوين فقط - إلغاء جريمة تخيير الطفل بين والديه - الإستضافة أو بالمعنى الأرقى المعايشة للطرف الغير حاضن)
كما يأمر بها القرآن الكريم والإتفاقيات الدولية والدستور و علماء التربية والنفس والإجتماع ، بل والإنسانية.
كتبت الكاتبة والصحفية الأمريكية الراحلة "إيرما بومبيك":
لم يكن أبي يفعل شيئاً، فلماذا افتقدته الى هذا الحدّ؟
عندما كنت صغيرة بدا لي أن الأب مثل مصباح الثلاجة، ففي كل بيت مصباح في الثلاجة لكن لا أحد يعرف تماماً ماذا يفعل حين ينغلق باب الثلاجة.
كان أبي يغادر البيت كل صباح وكان يبدو سعيدا"برؤيتنا ثانية" حين يعود مساء". كان يفتح سدادة قارورة المخللات على المائدة حين يعجز الجميع عن فتحها. كان الوحيد في البيت الذي لا يخشى النزول بمفرده إلى القبو. كان يجرح وجهه وهو يحلق ذقنه، لكن أحداً لم يتقدّم ليقبله أو يهتم بما حصل له. حين يمرض أحدنا نحن الأولاد كان هو من يذهب للصيدلية لإحضار الدواء.
كان دائماً مشغولاً، كان يقطع أغصان الورد في الممر لباب المنزل ليومين ویعاني من وخزات الأشواك ونحن نسير للباب الأمامي للمنزل. وهو الذي كان (يُزيت) عجلات مزلاجي كي تجري على نحو أسرع. وحين حصلت على دراجتي الهوائية كان هو الذي يركض إلى جانبي، وقطع ألف كيلومتر على الأقل قبل أن أسيطر عليها وحدي وأتعلم القيادة.
هو الذي كان يوقع بيانات علاماتي المدرسية. وقد أخذ لي صوراً لا تحصى من دون أن يظهر في واحدة منها. وهو الذي كان يشد لأمي حبال الغسيل المرتخية. وكنت أخاف من آباء كل الأولاد، إلا أبي لا أخاف منه.
أعددت له الشاي ذات مرة وكان عبارة عن ماء فيه سكر دون شاي، ومع ذلك جلس في المقعد الصغير وأخبرني أنه كان لذيذاً، وبدا مرتاحاً جداً.
عندما كنت ألهو بلعبة البيت كنت أعطي الدمية الأم مهمات كثيرة، ولم أكن أعرف ماذا أوكل من الأعمال للدمية الأب، لذلك كنت أجعله يقول: إنني ذاهب للعمل الآن، ثم أقذف به تحت السرير!
وذات صباح، عندما كنت في التاسعة من عمري لم ينهض أبي ليذهب الى العمل، ذهب إلى المستشفى ووافته المنية في اليوم التالي.
ذهبت إلى حجرتي وتلمست تحت السرير بحثاً عن الدمية الأب، وحين وجدته نفضت عنه الغبار ووضعته على الفراش.
لم أكن أتصور أن ذهابه سيؤلمني الى هذا الحد، لكن ذهابه لا يزال يؤلمني جدا حتى الآن وافتقده.
Be the first to know and let us send you an email when الصدمه posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.