Sky of freedom

  • Home
  • Sky of freedom

Sky of freedom فضاء مفتوح للحرية

25/05/2024

خدعونا وشبهوك بالنسونجي السكير
وهما حفظة القرأن الكريم
خدعونا وزوروا كتب المدارس

قالوا عليك فاسد و جامعة القاهرة كانت الأولي عالميا
و طلبة اليونان و إسبانيا
و إيطاليا و إنجلترا كانوا يدرسون فيها
قالوا عليك فاسد والدولار كان ب 20 قرش و الجنيه المصري أغلي من الجنيه الذهب
قالوا عليك فاسد و كانت إنجلترا مدينة لمصر بـ 500 مليون إسترليني
قالوا عليك فاسد و لما إكتشفت منجم ذهب السكري قلت إتركوه للأجيال القادمة و لا ندري اين ذهب الان
قالوا عليك فاسد و مصر كانت أكبر دولة زراعية و عندها قلعة الصناعة في المحلة الكبري و اليابان كانت تأتي لتدرس النهضة المصرية
قالوا عليك فاسد و كان التاكسي في القاهرة كاديلاك و هي عاصمة الموضة و أجمل عواصم العالم و الجرسون يوناني و الحلاق إيطالي و البواب سوداني و المصري بيك و باشا
قالوا عليك فاسد و أراضي الجمهورية كانت من الحجاز و غزة و السودان و لم تبيع او تفرط في شبر واحد من الاراضي المصرية ..

منقول و مؤكد من جدودي انا شخصيا…

24/05/2024
21/05/2024
10/05/2024

🔴‏طالبان وحماس: تعظيم سلام!

بقلم . ادهم الشرقاوي

‏منذ يومين أعلنتْ أفغانستان تسديدَ آخر قرضٍ دوليٍّ عليها لتصبح دولةً بلا ديون خارجيّة!
‏لقد استغرقَ الأمرُ سنتين ونصف فقط من عودة طالبان إلى الحكم!

‏طوال عقودٍ صوّرتهم لنا آلة الإعلام الرأسماليّة الغربيّة والعربيّة على أنهم همجٌ ورُعاع، يسكنون في الكهوف ولا دراية لهم بالسياسة والاقتصاد والتعليم! صوَّروهم لنا أنهم لا يملكون عقولاً حتى فهم لا يُفكِّرون إلا من خلال بنادقهم!
‏وأنتَ عليكَ أن تُصدِّق رواياتهم وإلا كنتَ من أنصار الإرهاب، حتى وإن كانت روايتهم أكثر هشاشةً من قطعة بسكويت في كوب شاي!هم ببساطة متحضِّرون وأصحاب رسالة، يمكنهم أن يحتلُّوا بلداً ويطيحوا بحكومته، ويقتلوا شعبه، ويُشرِّدوا أهله، ويسرقوا ثرواته، ويُنصِّبوا حكومة مسخاً تُعينهم على هذا! أما الذي يحملُ بندقيَّةً ويُقاتلُ دفاعاً عن أرضه وعرضه ودينه فهو إرهابيٌّ ومُتخلّف!

‏الغربُ ببساطة لا تُرعبه المساجد وإن أُقيم على كل سطح منزلٍ مسجداً! الغربُ يرعبه أن يكون للإسلام حكمٌ ودولة! لأنه وقتذاك سيتحوّل المسلمون من ذيلٍ إلى رأسٍ! ومن قطعان أليفة تُساق بالعصا إلى ذئاب لها أسنان ومخالب قادرة أن تخمشَ وتنهش!

‏الإسلامُ متى أُتيحَ له أن يحكمَ بعدالته ووسطيّته وفهمه فهماً صحيحاً يُبدع! ولكَ أن تُقارن بين اقتصاد أفغانستان اليوم التي ألقت عن كاهلها نير الدُّيون، ومزَّقتْ وثيقة رقِّ البنك الدوليّ، وبين اقتصاد مصر والأردن ولبنان وسوريا والعراق والحبلُ على الجرار! مصر التي كانت تُطعم الدُّنيا زمن يوسف عليه السلام يشتهي الناس فيها اللحم! مصر التي لو زرعت دلتا النيل قمحاً فقط لصارت بالسنابل قوّة عُظمى!

‏نحن لا تنقصنا الموارد أبداً، بلاد المسلمين أغنى البلاد بالموارد، نحن تنقصنا الإدارة والإرادة في دولة تحكمُ بالإسلام فعلاً، لا في دولة أهلها مسلمون وقوانينها مستوردة، وأعلامها أسير، واقتصادها مربوط بنخاسة البنك الدوليَّ!

‏لقد صوَّرت لنا الدراما المصريّة المتدينين على أنهم حفنة إرهابيين بلهاء، وأضحكَنَا عادل إمام كثيراً حين كان يُكرِّسُ في أذهاننا صورة نمطيّة أن التَّدين والتّخلف وجهان لعملة واحدة! وصوّرتْ لنا الدراما السُّورية المتدينين على أنهم دراويش وأهل بركة، مكانهم المثاليُّ في الزَّوايا والتَّكايا! أما الحكم فله أهله! وهذا هو حالنا اليوم بعد عقود من تنحية الإسلام عن الحكم! فما النتيجة؟ لا اقتصاد ولا تعليم ولا عسكر!

‏تجربة حماس في غزَّة هي الأخرى تجربة مذهلة وبإمكانها أن تُخبرك ماذا بإمكان الإسلام العظيم أن يفعل حين يحكم!
‏جيوشنا مجتمعة لم تصمد أمام الصّهاينة أكثر من ست ساعات، بينما القسَّامُ ما زال واقفاً على قدميه منذ مائتين يوم وقد ضُرب بأسلحة لا تُسقط دُولاً فقط وإنما تُسقط إميراطوريات!
‏غزَّة لا تملكُ من المقدِّرات التي تملكها دولنا شيئاً، لا نفط ولا ذهب ولا موانىء ولا مطارات، غزَّة تملكُ دِيناً صحيحاً وإرادة صادقة!
‏لطالما تغنّتْ آلة التّدمير الصهيونية بدبابة الميركافا التي صمدت عقوداً أمام كل الأسلحة المضادة للدروع في هذا العالم! ثم جاء هؤلاء المُحاصرون منذ سنوات، الممنوعون من الموارد والمواد الأوليّة وصنعوا قذيفة الياسين 105 فأذلوا دبابة الميركافا! بل صنعوا مجازر للميركافا!!!
‏من هي الدولة التي تصنعُ سلاحها من دولنا رغم كثرة الموارد؟!
‏الجواب : لا أحد!
‏لا لأننا لا نستطيع، بل لأنه ممنوع!
‏ممنوع جداً ومحظور أن تمدَّ يدكَ إلى ما يمكنه أن يقلبَ موازين القوى، عليكَ دوما
‏ أن تبقى رهينة، تشتري السلاح ولا تملكُ حرّية استخدامه!
‏وعليكَ أن تقتنع أن الإسلام لا يصلح للحكم أبداً، وأنَّ هؤلاء الذين يسعون لتغيير قوانين اللعبة ليسوا أكثر من إرهابيين ومتخلفين، وأنهم المسؤولون عما وصلت إليه بلادنا، يُنحُّون الإسلام عن الحكم ويُحمِّلون أهله تبعات فشلهم!

‏طالبان صنعتْ معجزة في سنتين ونصف في حين ما زالت المشكلات الاقتصادية تتفاقم في أنظمة حولنا عمرها عقود! وحماس صنعتْ معجزة في بقعة صغيرة محاصرة هي أصغر من أصغر عاصمة من عواصمنا، وصنعتْ عسكراً مهيباً، وبيئة حاضنة للمقاومة، مؤمنة وصابرة وثابتة أذهلتنا نحن قبل أن تُذهل العالم!
‏هذا الإسلام العظيم يُبدع حين يحكم!

اللهم نصرك الذي وعدت عبادك الصالحين المجاهدين في كل مكان.
اللهم فرجًا عاجلا وفتحا قريبا وبشرى للمؤمنين.

06/05/2024

زوجة الدكتور الشهيد ‎ تطالب بتسليم جثمان زوجها الذي ارتقى في سجون الإحتلال بعد تعرضه للتعذيب

23/04/2024

اللهم
نتوسل إليك بإسمك الأعظم أن تجعل لأهل غـزة من بطش الظالمين مخرجا

أنسخ و أنشر

Address

سورية

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Sky of freedom posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Shortcuts

  • Address
  • Alerts
  • Videos
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Media Company?

Share