كل دولة تخدمها رجالها

05/10/2017

24/09/2017

16/09/2017

يوسف الشاهد خطر حقيقي على سلامة الوطن و على السيادة الوطنية.

31/07/2017

من وظائف البلدية : إنارة الطرقات وتحسين مظهر المدينة

من 19 جوان إلى 10 أوت 2017...الكلّنا نسجلو ✍ باش الكلّنا ننتخبو 🗳

31/07/2017

أخبار السلطة المحلية و الانتخابات البلدية و الجهوية في تونس

23/06/2017

10/06/2017

من يحكم تونس فعلا؟ طبقة سياسية في الحكم مرتهنة للوبيات المالية و تنفذ اجندات اجنبية. ماذا بقى من السيادة الوطنية و من يحمي التونسي؟

20/05/2017

بعد 5 سنوات الحكومة تعتمد اخيرا الخيار الاقتصادي لحزبنا الذي يقوم على الحماية القطاعية الذكية. السيادة الوطنية ليست عنطريات و شعبوية و لكن تخطيط و وعي. وهذا ...

15/05/2017

10/05/2017

بسم الله الرحمن الرحيم والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين،رسالة اتوجه بها لهذا الشعب الطيب رغم كل شيء يبقى طيب وعلى نياتو ولكن اظن انه اليوم استوعب الدرس وعلم انه كان عرضة للتحيل من طرف كل الذين اعطوهم اصواتهم،ولكن اليوم ناخذ من الماضي عبرة وتنطلق على بركة الله ونقرر مصيرنا بأيدينا ونستعيد المجد والكرامة والعزة لتونسنا العزيزة ولكن هذا ليس بالامر الهين علينا ان نكشر عن انيابنا ونوحد الصف ونقف الند للند لكل الذين سرقونا ونهبوا ثرواتنا ودمروا اقتصادنا وتركونا في الدرك الاسفل ان الاوان لشحذ الهمم لنبلغ بانفسنا القمم نحن ابناء هذا البلد رمز الحضارات نرضى لانفسنا الذل والهوان ؟ان كنا جبناء فليفعلوا بنا ما شاءوا ولكن نحن شرفاء وطيبتنا طيبة غباء استغلها السفهاء فاذاقونا الف داء ونسوا اننا نملك الدواء .فهلم ايها الشعب الكريم النصر والفتح العظيم.
ا

05/05/2017

05/05/2017

01/05/2017

ان الدافع الوحيد لاحداث الصفحة ومن خلالها نشر العديد من الصور ،هو توعية الشعب الكريم بخطورة الوضع اولا وثانيا ليكون فاعلا وشريكا في تحديد مصيره بنفسه ،نحن نخاطب الناس في عقولهم وحسب درجة وعيهم ،وحثهم على الصحوة الفكرية ،وان لا ينساقوا وراء من يشترون الذمم بمبالغ بسيطة ويمتصون دمائنا سنين عديدة وارجو ان يكون تفاعلكم ايجابيا سواءا عن طريق الصفحة او عن طريق الهاتف الجوال الرقمي 27329550مع تحياتي للجميع

29/04/2017

بسم الله الرحمن الرحيم والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين،اما بعد احبابي الكرام هناك سوال يطرح نفسه على الساسة الموجودين على الساحة والذين يتكلموم باسم الشعب ويوهمونا بانهم من الشعب والى الشعب وانا اتسائل اذا كنتم فعلا هكذا ومصلحة الشعب من اولى اولوياتكم وشغلكم الشاغل فلماذا كل هذا التناحر والتكالب على السلطة وبحث كل السبل التي توصلكم الى مبتغاكم وبعدها يجد الشعب نفسه خارج السرب ويصبح اخر شيء تفكرون فيه هو الشعب الذي سلمكم الرقاب ،ولكن لا اعتقد ان هذا الشعب المسالم سيعيد اخطاء الماضي ويعطي صكا على بياض لاناس ضحكو على ذقوننا ستة سنوات ولم تعد اساليبكم القذرة تنفع معنا وعلى هذا الأساس اطلب من كل الشرفاء في هذا الشعب العظيم ان يتوحدوا ويلتفوا حول الفئات المهمشة والمفقرة عمدا رغم ما تزخر به البلاد من خيرات وثروات والامثلة عديدة ومعلومة عند الاغلبية الساحقة فكل المناطق التي توجد فيها الثروات هي بمثابة الطرق السيارة «تهز وما تجيبش»حيث ان ثرواتها لا يحصلون منها على شيء بل يحصدون من جرائها الامراض الخطيرة والكوارث البيئية،وللحديث بقية.

28/04/2017

بسم الله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى،اما بعد ايها الشعب الكريم لقد ان الاوان لناخذ بزمام الأمور ونقرر مصيرنا بايدينا الى متى سنظل هكذا لانعرف اين سترسي بنا السفينة،ان الاوان لكي نختار الجدير بقيادة هذه السفينة التي لا قدر الله غرقت بنا سوف لن تستثني احدا ،اذا نحن اليوم مطالبون بتحكيم عقولنا ولا ننساق وراء المال الفاسد او العطفة تلك الاساليب التي استعملت سابقا وها نحن اليوم نحصد ما زرعنا بالامس ،زرعنا شوكا فحتما سنحصد جراحا ولكن هذه المرة الجرح عميق يحتاج الى اهل الاختصاص ليشخص الداء ويعطي الوصفة المناسبة ولا اظن ان شعبنا الكريم يكرر اخطاء الماضي ،يجب ان نستعيد سيادتنا وعزتنا بين الامم وترفرف راية تونس عاليا ،فالمجد المجد لهذا الشعب العظيم.

27/04/2017

بسم الله الرحمن الرحيم،اخوتي اخواتي ،ان ما دفعني لبعث هذه الصفحة هو الوضع المتردي الذي وصلت اليه البلاد اليوم وهذا لم يعد يخفى على احد،واختياري لهذا العنوان ليس اعتباطيا ولكن وصعنا اليوم يحتم علينا صحوة في عقولنا للخروج من عنق الزجاجة وتونس «برجالها ونساها»