امل طلائع شباب البويرة من اجل الحريات

11/11/2019

11/11/2019

البرنامج الانتخابي الاستعجالي:
برنامج الاستعجال الوطني، هو سباق ضد الساعة، علينا بالضرورة الفوز به، بإعادة الدولة الوطنية، وفي أقرب وقت، إلى السير بمؤسسات شرعية، موجهة من القاعدة إلى القمة، للتصدي الانهيار الاقتصادي والحد من التقهقر الاجتماعي، ولتجنيد شعبنا حول مشروع وطني يرى فيه، في الأخير، ترجمة وفية لتطلعاته وطموحاته وآماله
برنامج الاستعجال الوطني هو مجموعة من الأولويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية المطلقة التي سيكون علينا التشاور والاتفاق حولها، والانطلاق منها لتجنيد أكبر قدر ممكن حول برنامج معالجة الأزمة، خاصة وأنها ستتطلب مجهودات وتضحيات يتوجب بذلها وتحملها بالتساوي
برنامج الاستعجال الوطني يتماشى تماما والمطالب العادلة والشرعية للثورة الديمقراطية السلمية، ويؤسس لجمهورية المواطنة ودولة القانون.

البرنامج الانتخابي الكامل :

📚➡http://benflis2019.com/download/Livret_AR.pdf

Programme électoral complet:

📚➡http://benflis2019.com/download/Livret_FR.pdf

الجزائر بلادنا و رفعتها عهدنا

✊🇩🇿💙🇩🇿✊

16/09/2019

ردّ فعل السيد علي حول استدعاء الهيئة الناخبة
الجزائر في: 16 سبتمبر 2019

باستدعاء ، فإن مسار الاقتراع الرئاسي، الحاسم بالنسبة لمستقبل البلاد، يكون قد انطلق، وهذا بعد فشل محاولتين انتخابيتين سابقتين؛ وعليه، فإن المحاولة الثالثة هذه، لا يحق لها الخطأ أو الفشل. فالرهان جد واضح؛ حيث يتعلق الأمر بإخراج البلد من أزمة ذات خطورة استثنائية، والتي لا يمكنه تحملها إلى ما لا نهاية، واحتواء تأثيراتها الخطيرة. كما يتعلق الأمر أيضا بالإسراع في حل هذه الأزمة بغية وضع البلد في المسار الصحيح وتمكينه من مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية الكبرى والتي لا يجب تجاهل الاستعجال في التكفل بها ومعالجتها. ويتعلق الأمر أخيرا بالإسراع في تجسيد هدف القطيعة والتغيير الذي تريده الثورة الديمقراطية السلمية بواسطة عهدة رئاسية انتقالية يمنحها الشعب السيّد لرئيس الجمهورية الشرعي المستقلي.
إن الأزمة الراهنة جد عميقة و معقدة، و التهديدات التي تضفي ثقلها على الدولة الوطنية هي جد خطيرة ووشيكة الحدوث، وخطر تطوراتها المحتملة قد تفلت عن كل تحكم، هذا ما يجعل الحل السريع والنهائي لكل ذلك مطلبا مصيريا للدولة الوطنية ذاتها.
تُعتبر الانتخابات الرئاسية، أكثر من أي وقت مضى، الطريق الأسلم للخروج من الأزمة والأقل خطورة وضررا للبلاد، وهذا بتوفير الإطار الأمثل لتجسيد المطالب والتطلعات المشروعة للثورة الديمقراطية السلمية بصورة تامة وكاملة ومنتظمة وهادئة ومطمئنة.
إن الشروط المؤسساتية والقانونية والإجرائية لانتخاب رئيس للجمهورية متوفرة اليوم. وبالرغم من بعض النقائص التي ليس تأثيرا، فإن هذه الشروط تستجيب لمعايير مقبولة لإجراء اقتراع رئاسي، كما تضمن عموما للشعب الجزائري التعبير الحر عن إرادته وانتخاب رئيس الجمهورية المقبل بكل سيادة.
إن الانتخابات المقبلة ليست عادية ولا روتينية، فهي استثنائية وحاسمة بتأثرها على المشروع الوطني الحقيقي والمتمثل في دخول بلدنا عهد العصرنة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
إن الأزمة الراهنة بتفاقمها أدت إلى تصاعد التوترات وإلى تعميق الفوارق وإلى تغذية الصراعات. إن مثل هذا الظرف لا يخلو من عواقب على الانتخابات الرئاسية وعلى قدرتها على توفير طريق الخروج من الأزمة الذي يؤمن به الشعب الجزائري وينخرط فيه ويلتفّ حوله. هنا تكمن الأهمية البالغة للشروط السياسية للانتخابات الرئاسية التي يتعين أن تكون المكمّل الضروري للشروط المؤسساتية والقانونية والإجرائية القائمة والذي لا غنى عنه. و يتعلق الأمر هنا بتدابير التهدئة وبعث الثقة والتي من خلالها ستحظى الانتخابات الرئاسية بمزيد من المصداقية وهو أيضا سبيل للخروج من الأزمة يجنب البلد المزيد من المحن و المعاناة.

16/09/2019

كلام الاستاذ بن فليس حول الانتخابات ا

16/09/2019

16/09/2019

للقاء التنظيمي لطلائع الحريات ل03 ولايات البويرة وبومرداس و وتيزوزوا

16/09/2019

🔴البلاد 📰:
✅ علي رئيس حزب طلائع الحريات يحدد موقفه من الرئاسيات يوم 26 سبتمبر المقبل

👉 http://m.elbilad.net/Article/detail?id=99808

أبلغ رئيس حزب طلائع الحريات أعضاء المكتب السياسي دعوته ل للانعقاد بتاريخ 26 سبتمبر الجاري، في دورتها العادية السابعة لدراسة مستجدات الوضع السياسي بما فيها بخصوص الانتخابات الرئاسية المقبلة

كما جدد حزب طلائع الحريات، اليوم الأحد، التذكير بأن "الانتخابات الرئاسية تشكل، بالنسبة للأزمة، التي يعيشها بلدنا المخرج و و للبلد على المستويات السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، السياسية والمؤسساتية والقانونية والمحيط المساعد على تنظيم اقتراع يمكّن الشعب الجزائري، ولأول مرة، من ممارسة، حقه، بكل حرية، في اختيار رئيس الجمهورية في ظل توفر ضمانات بعدم تحويل إرادته".

_____________________________________________

خلال الدورة السابعة للجنة المركزيةة لطلائع الحريات - البلاد